Uncategorized

رواية أحببت منتقبه الفصل الرابع 4 بقلم شهد السيد

 رواية أحببت منتقبه الفصل الرابع 4 بقلم شهد السيد

رواية أحببت منتقبه الفصل الرابع 4 بقلم شهد السيد

رواية أحببت منتقبه الفصل الرابع 4 بقلم شهد السيد

إن للحب وجوهاً مختلفة؛ أنقاها “صديق مخلص.”????????
في مكان تاني لاول مره هنروحه.. في قصر اقل ما يقل عن انه رائع.. لزعيم مافياا كبير يسمي جورج 
جورج: اريد منك ان تعرف اين هو 
احد رجاله: لقد هرب يا سيدي. ولم نتمكن من معرفه مكانه 
جورج بعصبيه: كيف هذا عليكم البحث بصوره جيده اسمعت؟ 
احد رجالها: نعم سيدي.. سنقوم بالبحث عنه.. استاذنك سيدي 
جورج: انصرف 
اتصل جورج على  أحدهم 
جورج: لقد بدانا البحث عنه واعلمي ان حدث شيئا وكشفنا سحاسبك حسبا عسيراا 
     ………………………… 
جورج: هذا لا يهمني.. اريد ان تبدأي في تدمير عائلتهم والقضاء عليها 
      ………………………… 
جورج: لا تسالي كثيرا سابعث لكي شخصاا يسمي عدي انه من اكفا المساجين عندي وسيساعدك
      ……………………….. 
جورج: لا تخافي سينتهي كل شئ قريباا.. 
اغلق جورج الهاتف دون سمع ردها. 
وذهب الى الزنزانه لاخراج ذلك الشخص المساه بـ عدي 
جورج: ستذهب غدا الى مصر.. وعليك ان تسمعناا جيداا……………………………………………………… 
جورج: فهمت ماذا ستفعل 
عدي: نعم سيدي لقد فهمت.. ولكن لم ارى هؤلاء الاشخاص 
جورج: ساعرض لك صورا لهم 
راى عدي الصور وصدم ايضاا ولكن…. 
عدي: هذه منتقبه كيف ساعرفها؟ 
جورج: هذه زوجه ذلك الشخص… هل فهمت ماذا ستفعل؟ 
عدي بخبث: نعم كتيراا لقد فهمت كثيراا 
جورج: اذن ستتحرك من الان هياا بيناا 
ذهب عدي مع جورج حتى ينهي كل اشيائه ويتجه الى مصر 
فمن عدي هذا ياترى؟!. 
في مصر ????????❤️. 
جلس احمد مع والده والصدمه تعلو وجه احمد
احمد: ازاي يعني بعد ده كله تطلع عايش وابنك.. ابنك اللي اتبهدل واتبرى مع ست انتهازيه حقيره 
عم احمد(احمد برضو): يابني اسمع 
احمد مقاطعا له: اسمع ايه.. حرام عليك جاي بعد 27 سنه تقول مفاجاه انا عايش…انت بتهزر صح 
نظر له عمه بحزن وكذلك محمد: معلش بس يا احمد انت ازاي هتقول لابنك هاا
عم احمد بدموع : اسمعوني بس للاخر والله.. انا مظلوم انتوا متعرفوش اللى حصلي اسمعوني 
احمد بسخريه: اتفضل احكي قصتك اللي هتخلينا نعيط بقى 
عند حور 
ظلت تسير في الغرفه هنا وهناك.. هي خائفه على اخيها ولا تعلم ماذا به 
سيف: حور معلش اقعدي.. اقعدي عسان خاطري 
حور: قلقانه اووي يا سيف 
سيف: ايه رايك تحكيلي قصه سيدنا يوسف انا بحبها جداا.. كنت بسمعها زمان من المس بتاعتي في المدرسه ممكن تحكيها 
حور بابتسامه: بجد.. عاوزني احكيها لك 
سيف: جد الجد كمان يلا 
جلست حور مع سيف وشرعت في بدأ الحكايه 
سيدنا يوسف شاف رؤيه وراح لابوه سيدنا يعقوب يحكيله وقاله
قال الله تعالى: “يا أبت إني رأيت أحد عشر كوكبا والشمس والقمر لي ساجدين” 
ولما سيدنا يعقوب عرف طلب منه ان يخفي عن اخواته رؤيته خشيه من كيدهم وحسدهم بس طبعا سيدنا يوسف لم ينجو من كيد اخواته فهما كانوا دايما بيتكلموا عن شده حب سيدنا يوسف ليه ولما عرفوا الرؤيه، ظهر كيدهم وحسدهم لاخوهم وكانوا شايفين انهم أحق بمحبه أبيهم لانهم هم من يقومون بمصالح أبيهم وغيرها من الاشغال وهنا بقى كانت افكارهم وصلت انهم يتخلصوا من سيدنا يوسف عشان المحبه تبقى ليهم.. نتج عن كيد اخوة يوسف وحسدهم له؛ مؤامره تفض الى قتله 
قال الله تعالى:”اقتلوا يوسف أو اطرحوه أرضا يخل لكم وجه أبيكم وتكونوا من بعده قوما صالحين”
كادت حور تكمل القصه ولكن وجدت سيف قد نام فهمست في اذنيه: تصبح على خير وهنكمل بكره ان شاء الله ونامت هي الاخرى 
عند احمد 
عم احمد بدموع: هه يا احمد لسه برضو زعلان مني 
احمد بدموع: انا اسف يا عمي والله مكنتش اعرف 
عم احمد: اتعلم متحكمش على الناس من غير ما تسمع لان انت ساعتها هتكون دمرت الدنيا فااهمني 
احمد: فهمك يا عمي 
نظر احمد الى اخيه محمد قائلا: وانت يا اخويا 
محمد بحزن: انا اسف يا اخوياا سامحني 
عم احمد: انا اللي اسف والله مسامحاك يحبيبى 
حضن احمد محمد اخيه وابن اخيه احمد وسط دموع والده حور بسمه
“عيله بتحب العايط اووي????” 
بعدما انتهوا من البكاء 
عم احمد: اومال ابني سيف فين 
نظر محمد بتوتر الى بسمه زوجته والى والده ولم يرد احد عليه 
عم احمد بصراخ: في اي ماترودوا ابني فين 
احمد: عمي.. اسمعني انت اللي المره دي للاخر 
صفاء خدت سيف بعد يعني ما قالوا انك مت ولما بابا حاول يوقفهم دبرت حادثه ليهم وبابا فضل فتره مشلول ومش بتحرك 
ومكناش نعرف سيف فين لحد ما في واحد اتقدم لحور اختي وطلع هو سيف بس هو لحد دلوقتي ميعرفش ان حور بنت عمه وكمان ميعرفش حاجه عنك لان صفاء معرفاه ان ليه اب تاني اسمه احمد برضو بس حور بتحاول معه على قد ما تقدر بس من هنا  لحد ميعرف الحقيقه انت مينفعش تظهر خالص تمام 
اولا لان سيف شبهك جداا 
ثانياا لان صفاء لو عرفت انك عايش هتدمر حور وكمان سيف تماام 
صدم احمد من هذا الكلام وكيف له ان يصبر على رؤيه ابنه الذي لم يراه منذ 27 عاما ياالله.. الرحمه 
لم يتفوه هو بكلمه  تخص سيف وانما قال له: اوضتي فين 
ذهب معه احمد واراه غرفته وتركه وخرج.. 
يتبع…
لقراءة الفصل الخامس : اضغط هنا
لقراءة جميع فصول الرواية : اضغط هنا

اترك رد

error: Content is protected !!