Uncategorized

رواية أحببت منتقبه الفصل السابع 7 بقلم شهد السيد

 رواية أحببت منتقبه الفصل السابع 7 بقلم شهد السيد

رواية أحببت منتقبه الفصل السابع 7 بقلم شهد السيد

رواية أحببت منتقبه الفصل السابع 7 بقلم شهد السيد

الصفوف الأخيرة ليست لنا فنحن حيثما نقف يبدأ العد ???? .
قام احمد حتى يفتح الباب وصدم عندما وجد سيف وحور 
احمد بتوتر: حور سيف جاين ليه 
سيف بضحك: جايين ناكل.. افتح الباب 
احمد: لا مش هينفع 
حور: ليه في حد او كده 
سيف: اه في.. تعالي 
دفع سيف احمد دفعه خفيفه من على الباب ولكن عندما دخل وجد والدي حور فقط فابتسم وسلما عليهما .. دخلت حور هي الاخر وسلمت عليهم 
ماما حور(بسمه): عامله ايه يا حبيبة ماما 
حور: بخيرر الحمدلله با ماما وانت 
بسمه: بخير طول ما انت بخير يا حبيبتي.. بص انتوا تقعدوا معانا النهارده كله تمام 
أمات حور بهدوء 
سيف بهدوء: ابوياا فين 
صدمت وقعت على اذانيهم كبف عرف ان والده حي وايضا هناا 
نظرت له حور قائله: ابوك مين مش انت قولت ان باباك ميت 
سيف بهدوء: اصبري يا حور وانت هتفهمي كل حاجه دلوقتي 
نظر سيف الى محمد وقال: ابوياا فين يا عمي 
محمد: احمد.. احمد 
احمد: نعم يا بابا
محمد: نادي لعمك 
سيف: لا سيبني انا ادخله 
دخل سيف مع احمد وجد والده جالس على الكرسي في الغرفه وهو يبكي ويمسك صوره سيف 
دخل سيف الغرفه واغلق الباب وقال بدموع: باباا.. وحشتني 
التف احمد للصوت: س.. سييف 
ارتمى سيف في احضان والده وبكى بشده وكذلك والده ايضاا بكى بشده 
“نسيبهم يعيطوا شويه ونرجعلهم” 
عند سهى
كانت تجلس صفاء مع سهى ورحاب 
سهى: تعرفي يا خالتو انا النهارده فرحاانه اووي وطايره من الفرحه كمان 
صفاء: من ايه 
سهى: بعدين بعدين 
نظرت لها ونظرت لها نظره لم تفهمها سهى ولكن هي رات نظره الخبث في اعينيها فعملت انها تخطط لشئ 
… 
عند عدي 
بدا مخططه ورن على صفاء 
عدي: اهلا يا هانم انا وصلت مصر 
     ………………………… 
عدي: طيب يا هانم هستنكي في المكان.. امتى المعاد 
     ……………………….
عدي: تمام 
واغلق هاتفه وضحك بخبث 
عند سيف 
سيف: وحشتني اووي يا بابا.. ياريتك كنت موجود من زمان 
عم احمد: غصب عني يا ابنى والله.. 
سيف: انا هخد حقك تالت ومتلت يا بابا وهنتقم من كل شخص حاول ياذيك 
عم احمد: بلاش يا سيف صفاء بيتشتغل مع واحد اسمه جورج وده زعيم مافياا مينفعش 
سيف: ربناا معاياا ان شاء الله 
في الخارج عند حور كان والدها كان انتهى من حكي لها عن عمها احمد وان سيف ابن وعمها وزوجها ايضاا 
كانت حور تبكي على ما تعرض له عمها من تعذيب وغيره 
نادت والده حور عليهاا وطلبت منها ان تنزل تشتري لها الطلبات فاستناذنت حور من والدها ونزلت 
وهي في طريق خروجها من البوابه اطلقت النيران عليها وقتت غارقه في دمائها… 
فجاه جري البواب اليهاا ورن على الاسعاف وصعد سريعاا الى بيته واخد يدق على الباب بشده
خرج سيف وعم احمد من الغرفه والده حور من المطبخ 
غتح احمد الباب
البواب: الست حور هانم  ضرب عليها نار و…. 
لم يكمل الكلمه بسبب دفع سيف له ونزوله بسرعه كبيره وكذلك احمد وكل البيت 
اخذ سيف حور الى المستشفي ودخلت غرفه العمليات وبعد ساعتين خرج الطبيب وعلى ملامحه الحزن وقال: انا اسف بس……………….. 
يتبع…
لقراءة الفصل الثامن : اضغط هنا
لقراءة جميع فصول الرواية : اضغط هنا

اترك رد