Uncategorized

رواية تزوجت ابنتي الفصل الحادي عشر 11 بقلم عمار المصري

 رواية تزوجت ابنتي الفصل الحادي عشر 11 بقلم عمار المصري

رواية تزوجت ابنتي الفصل الحادي عشر 11 بقلم عمار المصري

رواية تزوجت ابنتي الفصل الحادي عشر 11 بقلم عمار المصري

أشرقت شمس يوم جديد، ع هؤلاء الشباب وتلك الفتاة، شمس تعلن عن يوم ملي بالأحداث والأشواق، شمس تحمل ضحكة لاحدهم، ومشاكسة لآخر ومزاح والكثيررررررررر
????????????????????????????????
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
استيقظت تلك الاميرة المدللة، فما أجمل أن تكون وسط شباب يدلولونها، يخافون عليها، يدققون بكل تفصيل لها، وما أوجع أن وقعو ف حبها، فهل هناك مانع من حبها، وهي بينهم طوال اليوم تمر عليهم بمشاكاستها، وليس هناك حاءل لمنع حبها، فتلك ليست ملاك الاسد وليست بنت السيف ولا اخت العملاق، انها أخرى تحزي بمقومات ملاك، شبها لملاك وحاجتهم  لوجودها جعلها مختلفة، نعم فليس هناك أصعب من الاحتياج والوحدة.
استيقظت ملاك  وهي تعزم ع الذهاب مع السيف حتى ترى تلك السهر، التي من المحتمل أن تهدد مكانتها، وهي النور التي لن تستسلم وتترك سيف يحتله مكانة لغيرها
نور :ام حسن، فين سيف، ليه مش ف اوضته
ام حسن :سيف نايم عند العملاق
نور:طيب يادادة حضري الفطار وانا هدخل اصحى أسد، علشان يصحيهم
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
فغرفة أسد
كان أسد مستلقي ع السرير بكل أريحية، ولكنه لم يكن يرتدي شياءاََ حرفياََ، لم يكن يرتدي شي، عاري تماماََ وملقي عليه غطاء مصنوع من الحرير الأسود، يلتف عليه وكأنه صنع لاجله اما نور ترددت تويقظ أسد؛ لأنه سبق وحذرها الاتدخل غرفهم مرة أخرى، ولكنها أقنعت نفسها أن أسد قد تأخر عن الشركة، وأنه فالأول والأخير والدها، اطرقت ع الباب طرقات خفيفة ولم ياتها صوت فدخلت
نور:بابا، اصحى هتتاخر
ودخلت الغرفة فوجدت أن الغطاء الأسود يبرز جزعه العلوي، ويبدو أسد انه من الذين يمارسون الرياضة وجسد ممشوق
نور محدثه نفسها: يعني هو مش بيحب حد ينام معه؛ لأن بينام كده، وكمان مش عايزني اصحيه، أو ادخل الاوضة علشان كده، مع ان العملاق ضخم إلا انك الأفضل
يااسد
عقل نور:انت خلاص اجننت
قلب نور:طيب ماهو قمر اوي
نور :ازاي القمر دي خلفني
عقل:الله اعلم،بس اطلعي من هنا
قلب نور :صحيه يلا
نور وكادت أن تذهب لتوقظه حت انسدل جزء من الغطاء عنه معلناََ انه لا يرتدي شى
نور صارخة :يانهارك اسود ومنيل
استيقظ أسد من انتفاضه وأدرك انها ف غرفته، فتحول لون عيونه للون القاتم
اسد:انت بتزفتي تعملي اي هنا
نور :كنت جاية اصحيك
اسد :سبق واتنيلت قولتلك متدخليش الاوضة، حصل ولا محصلش
نور بخجل :حصل
اسد وراي خجلها:دوري ع الناحية التانية البس
نور:حاضر
أسرع أسد ف ارتدي ملابسه، فارتدي مايوجد بجانبه ولم يكن إلا ملابس للعملاق وهي تيشرت حملات قطني لونه رصاصي وشورت اسود، ويالله أن تلك الملابس جعلته أجمل، ف العملاق أضخم منه، واسد ارتدها فتدلت عنه، وكأنه طفل صغير
اسد: سبق وقولت متدخليش الاوضة، صح
نور:مكنتش اعرف انك بتنام كده
اسد وقد شعر بالاحراج فهو لا يستطيع تغير تلك العادة  وحين يأتي سيف، أو على للنوم بجانبه، يرتدي ع مضض ملابسه
اسد:كنت جاية ليه
نور:عايزة اجي معكم الشغل.
اسد:لا
نور:علشان خاطري يا اسد
اسد بنفس النبرة: لا
نور: كده، يا اسدي
(لا تعلم لماذا ازلت لقب الأب ونادته هكذا، هل لمنظره عليها قبل قليل إثر، ام ان قلبها أدرك أنه ليس اباهت)
اسدوقد لاحظ انها نادته باسمه وفوق ذلك إضافة ملكيتها ع اسمه
اسد: أسد حاف كده، ههههههههه
نور :ايوه، انا بكبرك بكلمة بابا، عايزة اقول أسد، اسدي وبس
اسد: أعتبر أن دي من أسلحة النساء لما يحتاجو حاجة
نور: ايوه، مش هعمل حاجة هقعد مع سيف وهرجع أول ما تقولي ارجع، علشان خاطري يا أسد (وكأنها تتلذذ بزكر اسمه، فتكرره ع مسماعها، ولم يكن أسد أقل منها كأنه يسمع اسمه لأول مرة، ترى لماذا تلك المشاعر التي لم تعتريه ف حياته)
اسد مدركاََ لأول مرة أن تلك التي أمامه ليست ابنته، وان كان هناك شبه، فهي ليست ملاكه بل شخص آخر يرىده اين كان المسمى لعلاقتهم وف تلك اللحظة التي كانا يتبادلا انظارهم، كانت أعينهم هي التي تتحدث، فدخل سيف ولكن سرعان ماتبدلت الأنظار، منكرين كلاهما ماروادهم من قليل اما سيف، ما إن رأي نور تقف فغرفة أسد حت تحولت ملامحه
سيف :انت اي الدخلك هناء
نور:كنت جاية اصحى أسد ياسيف
سيف وقد نسي العالم وركز فكلمة واحدة، أسد، هل هي قالت أسد بدون ابي
سيف: انت قولت جيتي تصحى مين
نور خوفاََ من نبرته: بابا
سيف : اول واخر مرة القاك هنا، فهو يعلم كل العلم، كيف ينام أسد.
أسد : متكررش تاني يا ملاك
وروح هدي شاور وابق نتقابل ع الفطار
وقبل أن تخرج حت اتها صوت سيف ساءلاََ :لما دخلت هنا، أسد كان فين، نايم ولا اي
اسد وقد أدرك ما يفكر به سيف وسيفعله أن عرف كيف وجدته وهو نايم
اسد: كنت هاخد شاور بس خبطت ع الباب ودخلت تقولي، وانا سمحتلها تدخل وحذرته
نور وقد ابتسمت ونسيت وجود سيف ونظرت لاسد:أسد هروح اجهز علشان اجي معكم، وانطلقت لغرفتها، اما سيف فقد أدرك أنه قد سمعها انها جردت أسد من لقب الأب ونادته باسمه
سيف :ودي من أمتي
اسد وأدرك مايجول بخاطره :مش الفدماغك، هي بس عايزة تقولي أسد
سيف: هقنع نفسي يا أسد بس قسماً بالله لوحسيت أن البفكر فيه صح، انسى انها تقعد هنا أو تقابلها مرة تانية
اسد:انت نسي بكلم مين
سيف :وانت نسي اتفقنا ولا افكرك ياكنج
اسد: بوفي دايما بوعودي ولازم تعرف كده ، أن كنت انت السيف، فأنا الكنج ابن الزعيم
اما سيف فساده التوتر مجددًا من زكر الزعيم :انا كل البعمله علشانك ، انت عارف ان بحميك يا أسد
اسد:وقد تيقن أن سيف كل مايفعله، فهو لأجله
سيف : انت سندتني لما كنت عاجز، فكرت خلاص الدنيا وحشة، واخدت كل حاجة مني، عجزي، وعدم قدرتي كانت بتضعفني
   ✨✨✨✨✨✨✨
بعد أن اجتمع الجميع الفطور واتفقوا أن يأخذ ملاك معهم ع انها اخت العملاق أن سأل احد
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
ف شركة العملاق
نور :هو انا هفضل معك كتيررر ياعلي، عايزة اقعد مع سيف
علي :تقصدي عايزة تشوفي سهر
نور بتوتر : اي
علي:مفكرة م؛ عارف جيتي ليه هناد
نور: عادي يعني، عايزة اشوفها
علي :ملكيش دعوة بيها
نور:اي خايف عليها حضرتك
علي:خايف عليك منها، ممكن تاكلك وانا مليش دعوة، اديني قولتلك
نور:انا هروح
علي :استنى اتصل بسارة توديك لمكتب سيف علشان متهويش
نور:تمام
وبالفعل اتصل على بسارة لارشد نور وو……………….. َ
يتبع…..
لقراءة الفصل الثاني عشر : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية صعيدي علمني الأدب للكاتبة حنين عادل

اترك رد