Uncategorized

رواية أحببت منتقبه الفصل الثامن 8 بقلم شهد السيد

 رواية أحببت منتقبه الفصل الثامن 8 بقلم شهد السيد

رواية أحببت منتقبه الفصل الثامن 8 بقلم شهد السيد

رواية أحببت منتقبه الفصل الثامن 8 بقلم شهد السيد

Soon we will get what we were calling for him ????.
الطبيب: انا اسف بس المريضه دخلت في غيبوبه 
صدمه وقعت على اسمعهم
سيف: ازاي يعني 
الطبيب: الرصاصه جيت جمب القلب وهي دلوقتى دخلت في غيبوبه ادعولها ربنا يقومها بالسلامه… واه ده كده شروع  في قتل فلازم قضيه لنتوا شكين في حد 
نظر احمد وسيف الى بعضهما وقالا: لا 
اما والده حور كانت تبكي بشده على ابنتها وكذلك ووالدهاا 
فجاه رن هاتف سيف وكان المتصل عدي 
عدي: الو سيف فينك برن عليك من ساعتها مش بترد ليه 
سيف بهدوء: حور اضرب عليها نار 
عدي بصدمه: ايه.. يانهار مش فايت واي اللي حصل 
سيف: دخلت في غيبوبه 
عدي: مين اللي عمل كده 
سيف: انا شاكك في صفاء وسهى 
عدي بهدوء: حور اضرب عليها نار الساعه كام 
سيف: تقريباا الساعه 11 
عدي: معتقدش لان انا كنت بقابلها عشان موضوعنا ومكنتش متوتره خالص.. اما سهى دي فلازم تتراقب ابعت احمد 
سيف: ده اللي هيحصل 
انهى سيف الاتصال مع عدي ونظر الى احمد نظره ذات مغزه واهمس في اذنيه قائلا: راقب سهى.. وخد بابا وعمو وطنط وامشوا 
امأ احمد بهدوء وذهب الى والديه 
احمد: بابا.. ماما يلا عشاان نمشي وانت كمان يعمي يعني مينفعش تظهر 
بسمه ببكاء: انا مش هسيب بنتي ابداا انا هفضل هناا 
محمد: وانا كمان مش ماشي 
اقترب سيف منهم وقال: يا جماعه مينفعش كده قعدتكوا دي ملهاش اي لازمه روحوا انتوا وانا هفضل معهاا تماام يلاا.. وانت يا بابا مش هينفع تظهر دلوقتي عشاان حياتك ماشي يلاا حبيبي يلاا احمد روح معهم 
وبعد محاولات عديده حتى يرحلوا رحلوا في النهايه وجلس سيف امام غرفه حور 
فجاه دخلت صفاء ورحاب وسهى 
سهى: الف سلامه على حور هيا عامله اي دلوقتي 
نظر لها سيف ببرود وهدوء: وانت عرفتي منين ان حور تعبانه 
سهى بتوتر: اص.. اصل يعني 
صفاء: اتصلنا على مامتها نسالها عليكوا فقالت انه عملت حادثه 
امأ سيف ببرود لهم ولم يلتفت لهم حتى 
سهى في نفسها: لا ياا حور مش هسيبك تعيشي ابدا.. لازم اموتك 
“ياترى سهى هتعمل ايه تاني مع حور” 
عند سيف قام سيف من مكانه واتجه الى الحمام ورن على احمد 
سيف: صفاء رنت على مامتك 
احمد: لا.. ليه
سيف: بعدين.. عاوزك تراقب سهى كويس جداا ومتغبش عن عينك لحظه واحده وكمان متحسش بحاجه فهمني 
احمد: فهمك طبعاا.. بس حور 
سيف: كويسه الحمدلله
احمد: عاوز اشوفهاا 
سيف: مينفعش.. الدكتور مش راضي 
عند سهى ذهبت الى احدى الممرضات واتفقت معها على اعطاء حقنه هواء الى حور مقابل المال فوافقت الممرضه 
“ناس خسيسه ب يبيعوا ضميرهم عشاان حبة ورق????” 
عند صفاء 
صفاء: جورج انت ازاي لسه معرفتش مكانوا
       …………………….
صفاء: يعني ايه فص ملح وداب انت تقلب عليه الدنياا انت سامع 
       ……………………..  
صفاء: ومتناش اني ساعدتك تاخد فلوس سيف وابوه كمان 
      ………………………….. 
صفاء: ولد كويس ماشي الحال.. بس انا عرضت عليه انه يقتل سيف وقال هيفكر 
       ………………………. 
صفاء: اكيد لو ابوه موجود في مصر وعرف ان ابنه اتقتل هيظهر ولا ايه 
      …………………………
صفاء: لا.. لا هي سهى هي اللي دبرت لقتلهاا 
     ………………………… 
صفاء: عادي هو سيف اصلا مش بيحبها ومكنش عاوز يتجوزها اصلاا.. بس انا اللي اصريت عليه 
       ………………………. 
صفاء: ماشي حاضر مش هقتل سيف.. مستنياك سلام 
اغلقت صفاء الهاتف غافله عن تلك الاعين التي تراقبها وسمعت كل شئ.. فمن هذا ياترى؟. 
يتبع…
لقراءة الفصل التاسع : اضغط هنا
لقراءة جميع فصول الرواية : اضغط هنا

اترك رد

error: Content is protected !!