Uncategorized

رواية تزوجت ابنتي الفصل السابع عشر 17 بقلم عمار المصري

 رواية تزوجت ابنتي الفصل السابع عشر 17 بقلم عمار المصري

رواية تزوجت ابنتي الفصل السابع عشر 17 بقلم عمار المصري

رواية تزوجت ابنتي الفصل السابع عشر 17 بقلم عمار المصري

يوم غريب، وإحداث مشوقة، اعترافات، تحديات، أحزان وانقلابات فحيات الآخرين، هجوم،و…………………..????️????
سنعلم اليوم ما سيحدث????????
_________________________
وف طريق سيف للرجوع للبيت
تذكر كلمات سهر ، كانت تقول الشخص الوحيد لها فالحياة هناك، كيف يعقل ذلك وهو قد اوصلها مرة لبيتها، وكانت لديها اخت ، وأسرة كاملة، صبراََ يا سهر فكاهي إلا أيام واعرف من تكوني، وماهي حكايتك ، ومن ذلك الذي تبكي عليه حت أتاه الهاتف موقظاََ اياه من سيل أفكاره
سيف : ايوه يا اسد
اسد : ام حسن، الله يرحمها
سيف : ايه
اسد : زي مابقولك، سما دخلت عليها بتصحيها لقيتها…… ????
سيف : وعلى، عامل ايه
اسد : قعد جمب سما وبيعيطو الاتنين وملاك معهم
سيف وكاد يختنق، فهو أراد أن يجعلها ترى أن ابنتها ستكون بخير قبل أن تصلها المنية، ولكن كيف السبيل، وكأن القدر لايريد إكمال هذا الزواج، ياالله كلما ظنناََ أن هناك شعاع من الأمل، يقتلنا اليأس، اي عقاب ندفع ثمنه واي ذنب نعاقب عليه، ألم يكن يكفي ماحدث لنا، ألم يكن يكفي اننا فقدنا اهلينا، أظن أن القدر، والحظ ، والنصيب تحالف معاََ ع أن لا يذوقونا من السعادة شي ????️
وصل سيف وكان الحزن يقول له، اهلا بك من جديد، فنعم هم الثلاثاء اقويا ولكن كل شخص لديه صفة مختلفة، فكان كلاََ من أسد وعلى لايهمهم البكاء اما سيف فكان لايظهر بكاءه لأحد، غير صغيرته، وراي سما كما ارهقه البكاء حت جف الدمع وايضاََ ملاك كم كانت تحتمي باسد وعيونها رطبة من الدموع
????????????????????????????????
قد مر شهر منذ أن توفت ام حسن وقد احضرو أخرى للاعتناء بسما وملاك وهي سلمي اما على فقد استيقظ من حزنه ورجع للشغل وكذلك سيف واسد
والان ماذا سيحدث، دعونا نري
????️????️????️????️????️????️????️????️
        *شركة العملاق*
سارة : انت بتقولي اي
سهر : مالك يابنتي، انت محسسني بتحبيه ومتفاجا
سارة بتوتر : لا، اكيد لا مش بحبه ، بس عايزة اتأكد من كلامك علشان نروح نباركله
سهر : مش هينفع، هو اصلاََ كان هيجوز، بس حصل وفاة الدادة الكانت شغالة عندهم ومجوزش
هو واسد ولم تكمل حت أتت شهد
شهد : بتقولي اي
أما سهر فقد سعدت وشعرت بالانتصار لأن شهد تحب أسد، وما أجمل أن تبلغها انه سيتزوج
سهر ببسمة خبيثة : متعرفيش ياشهد، أسد كان هيكتب كتب الكتاب ع اخت العملاق بس للأسف الدادة الكانت مربيها اتوفت، فاجل الفرح
شهد : انت كدابة
سهر : وانا اكدب ليه يختي، زي مابقولك سيف واسد كانو هيكتبو الكتاب بس الدادة ماتت فنفس اليوم فاجلوه
نعم فسهر ع حق، ولكنها أخفقت، فمن كان سيتزوج هو أسد، وعلى، وليس أسد، وسيف
الان تلك السهر قد سكبت بنزين ع النار، فنار الاشتياق والحب سيتحول وتحرق الجميع، فسارة وشهد لن يسمح بترك من يحبو، وبداءت كلاََ منهم تنسج الخطط لجعل من تحب ملكاََ لها، لها فقط
أما سهر فقد لاحظت سارة  نعم تأكدت من ماكانت تشك فيه، فسارة تحب سيف وهي ليست كما تبدو طيبة القلب، اتظن سهر طيبة لذلك الحد حت الا تعلم، فأنت لا تعلمين من سهر ، وماذا تعمل، فهي بقصد غيرت اسم العريس وبدل أن تقول أسد وعلى، قالت أسد وسيف، وقامت بتركهم يشعلون وهي تضحك عليهم
_________________________
ف مكتب العملاق
عامر : مصيبة
علي : جبت كل المعلومات
عامر : ايوة والأخبار كلها مطمنش ، والاوجع من كده القتل ملاك بنت أسد
علي : عرفت
عامر : صعب عليك تعرف مين أو حت مين سهر ومين أهل نور
وأعتقد أن سيف لما يعرف مين هي نور ممكن،…………
علي : بالليل فمكان البنقابل فيه، عايز اعرف مين سهر ومالك ونور والقتل ملاك، كل حاجة ياعامر
????????????????????????????????????????????????????????????????
فقصر العملاق
فقد قرر على الاجتماع هنا وان يقضو أيامهم هنا بعيداََ عن تلك الشقة التي تذكر سما أن امها قد توفت هنا
نور : سما مش عارفة ليه الغرفة دي قفلنها بالقفل
سما : اه وانا معرفش ليه
، ممكن حطين فلوس
نور بتفكير وقد انتباه الشك : بص ياسما اناهفتحها ومش عايزك تقولي لأحد منهم أن فتحتها
سما : بس على هيرفض
نور : اوعدني ياسما
يتبع…..
لقراءة الفصل الثامن عشر : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية صعيدي علمني الأدب للكاتبة حنين عادل

اترك رد

error: Content is protected !!