رواية تزوجت ابنتي الفصل الثامن عشر 18 بقلم عمار المصري

*قصر العملاق*

سما /ماينفعش يا ملاك انك تدخلي من غير إذن

نور / سما انت ملكيش دعوة واوعديني مفيش حد هيعرف حاجة

وقبل أن تكمل سمعت صوت العملاق ولأول مرة كان يتحدث معها بغضب، فكيف لها أن تفكر اقتحام مكان ملكاََ له دون إذن وزمجر بصوت عالي، صدح صوته فالقصر

العملاق / سما اطلعي فوق

سما / بس ولم تكمل..

العملاق / انا قلت اطلعي فوق

نور / على انا،،،، انا

العملاق / انت اي، سبق وقلتلك أن انا انسان كويس بكره فحياتي الغدر والخيانة وأهم من كده ان كلمتي متسمعش

نور / كان فضول يا على ولم تكمل حت نهرها عن الاكمال

العملاق / العند والشرر الفعنيك دي، بيدل انك عمرك ما كنت ملاك، واحدة عندية ومتمردة

نور / اعتبر اللي انت عايزه، انا تعبت ولازم اعرف انا فين ومين اهلي وانتم مين واي حكايتكم، مفكر صوتك هيخوفني، تبقى غلطان، انا مبخفش ولازم اعرف اي الجوي وانتم مين وازاي انا هنا

اما على فلم يكن يتذكر الأعمار وهو يقول “ستنصدم عندما تعلم من أهل نور ويقارن ما قاله بردة فعلها المتمردة التي تصدح وتقول إن تلك الفتاة ليست عادية

نور / عايزة اعرف انا مين

حت دخل أسد وسيف سامعين صوت نور، فهم قد لحقو بعلي عندما وجدوه يركض ويقول انه راجع للقصر، فقد حدثه احد من الخدم أن نور و سما قد اتجهو الجناح الذي يمنع لأحد الدخول فيه، حت ركض اتياََ لايرى أمامه الا ان حقيقته ستكشف ولكن عند خروجه راءه أسد وسيف وفزعو من ركضه وكاد سيف يلحقه ولكن العملاق قد كان غادر، فاتصل به محدثاََ اياه، فطمنه العملاق أن لايوجد شي وعالرغم من ذلك لاحقه سيف واسد.

سيف / عايز تعرف انت مين

، أظن حالتك بقيت كويسة لتعرف الحقيقة

اسد / ملاك انت بنت عملت حادثة بسبب سيارتي وانا كنت السبب فحدتك ع المشفى بس اتصدمنا لملعرفنا انك فقدت الزاكرة وكمان لقيتي طفلة

نور / يعني مفيش اي صلة بنا

اسد / للأسف لا

نور / ولم تتحدث فقد صدمت ماسمعت، هل هي لاتنتمي إليهم وتنتمي لمكان وأهل آخرين وكادت أن تكمل استجاوبها حت اتاها صوت على

علي / ولو هتسالي مين اهلك واسمك وكل دي استنى لليل

نور / اشَعنا الليل

علي / روح ارتاح يا ملاك

نور / انا عايزة اعرف كل حاجة دلوقت

على : اطلع فوق ياملاك

نور بغضب : انا هطلع وطلعت بالفعل ولكن تفكر بطريقة لفتح ذلك الباب واكتشاف ما بداخله

سيف : مالك

اسد : ممكن تسبني

سيف : بتحبك

اسد : وانا بعشقها، اول مرة احس بيه وأخذ يشاور ع قلبه، هي خلته يدق

أما على فكان خاف أن تكون حقيقة نور تمس سيف واسد

➖➖➖➖➖????️????️

أسدل الليل غطاء الظلام سربعاََ، كأنه متحمس لمعرفة ماهي تلك الحقائق، وماذا يخفى القدر لهؤلاء الشباب

ف Cafe

شهد : عايزني ف اي

سارة : انا عارفة انك بتحب اسد

شهد : جيبني هناء علشان كده

سارة : وانا بحب سيف، عايزك تتعاون معيا، انت تاخدي أسد، وانا سيف

شهد : مفكرة الموضوع سهل

سارة بشر : انا مجهزة كل حاجة والليلة نتعاون وهيكونو لينا

شهد : ازاي

سارة : أخذت تقص عليها خطتها التي ستوقع بها أسد وسيف……. ????????????

شهد : انت طلعت مش سهلة

سارة : الحاجة الحط عيني عليها مسبهاش لحد غيري

شهد : الخطة بدأت من دلوقت

________________????️

فقصر العملاق

وصل تلفون لاسد وسيف فخرجو فوراََ لذلك المكان

أما على فقد سبقهم وخرج ليذهب لعامر ليعرف ماتلك الأسرار

نور : يعني مفيش حد غيري انا وسما

سلمي : ايوة وسما دخلت تنام، عايزة حاجة اعملها قبل مانام

نور : لا ارتاح انت

الان ستعرف ماذا يخفى ذلك الباب خلفه ????????????????

********************

وصل العملاق لذلك المكان فوجد عامر ف انتظاره

مين سهر : كل القدرات اعرفه انها تعرف مالك وشغالة معاه ودخلت الشركة عن طريقة علشان تعرف كل حاجة عنك

العملاق : هي الجات برجليها بس قبل ماعمل معها حاجة، عايزك تعرفلي كل تفصيلة عن حياتها من اول ما تولدت، ومتعرفيش سيف حاجة لأنه عايز يتوقعها ولو عرف هيبوظ الدنيا

عامر : متخفش يا عملاق

العملاق : مين أهل نور

عامر : خالد الصاوي

العملاق : بتقول مين؟!

عامر : للأسف خالد الصاوي بيكون ابوها

_____________________

اما فالقصر استطاعت نور فتح الباب ولكن ليس بتلك السهولة ولكنها قبل أن تصعد لفوق عندما انصاعت لطلبات على وضعت كاميرا وحددت هدفها الباب، لأنها تعلم أن على سيحاول دخول الغرفة ليطمن ع ما بداخلها، وبالفعل ادخل رمز ذلك القفل ودخل وكانت الكاميرا قد التقطت كل شي

نور بعد أن أضاءت الغرفة، انصدمت بما راءت

____________________

#بقلم عمار المصري ✍????

ماذا رأت نور وما هي خطة سارة وشهد واي الهيقولو عامر العملاق وياتري مين قتل ملاك………………………….

يتبع…..