Uncategorized

رواية صقر المخابرات الفصل الأول 1 بقلم فاطمة صالح حامد

 رواية صقر المخابرات الفصل الأول 1 بقلم فاطمة صالح حامد

رواية صقر المخابرات الفصل الأول 1 بقلم فاطمة صالح حامد

رواية صقر المخابرات الفصل الأول 1 بقلم فاطمة صالح حامد

يخرجو أولئك الشباب من الميتم بعد أن قضو فيه الكثير من أنواع العذاب وغيرها  فلقد اصبحو في السن  القانوني للعتماد على انفسهم
نتعرف عليهم
اسد : شخصية حنونة و طيب القلب ولكن عندما يحاول احد ان يقرب من احبائه يتحول الي وحش 
مواصفاته: هوه شاب طويل و عريض المنكبين وذات عيونه سوداء وشعر اسود ك الليل وبشرة حنطية 
فهد : هوه ذات شخصية مرحة وجميلة ولكن في وقت الجد جدي جدا 
مواصفاته:  لون شعرة بني وطويل و لون عيونه بني جميلة ولون بشرتة بيضاء 
ليث : هو شخص عصبي جدا ولكن طيب القلب 
مواصفاته: هوه شاب متوسط الطول و شعره شعره بني مايل الي الشقار و لون عيونه خضراء 
ادهم : هوه شخص محب إلي المغامرات ويحب الرياضيات الصعبة 
مواصفاته: لهو عيون حاده وجميلة و طوله متناسب مع عضلات الجسم وشعره اسود 
مالك : هوه شخص ذو قلب حنون وطيب جدا ويحب الحق ويقف في وجه الظلم والفساد مهما كلفه لأمر 
مواصفاته: طويل ولهو عضلات وجسم عريض وشعره اشقر وعيونه زرقاء ولهو غمازات جميلة
يمشو في الطريق ويخططو الي مستقبلهم وماذا سوف يعملو 
في مكان اخر في بيت بسيط نجد فتاة بسيطة وجميلة تقوم من فراشها وهي همس
همس : هي فتاة طيبة في قلب رقيق جدا ومرحه تخاف من اي شيء شخصية ضعيفة الشخصية ولكن يحدث شيء يقلبها الي قلب بارد
مواصفاتها: ذات بشرة بيضاء و خدود ممتلئة و غمازات في خديها وشعرها لونه ذهبي و طويل وذات جسم ضعيف و قصير 
يبدأ الشباب في العمل في مطعم لكي يقومو بالاعتماد على انفسهم لا يهمهم ماهوه العمل ولكن يريدو ان يبنو انفسهم  ويسافرو الي بلد أحلامهم  وهي امريكا 
ام همس فهي تحاول إقناع أهلها ان تسافر الي مصر وتصبح ضابط في المخابرات فهو حلمها منذو الصغر رغم أنها شخصية ضعيفة وبعد كتير من المحاولات وافقو اهلها فهي الوحيد لهم 
عند مطار القاهرة تنزل همس وتستقبلها صديقتها زينب وتحضنها همس وتقول: اشتقتلك كتير 
زينب: وانا كمان يلا بينا نروح ع البيت 
بعد أن وصلو الي البيت و جلسو 
همس : هاا ي روحي  متى بدنا نروح ع الكلية عشان اعمل الأوراق المطلوبة لتسجيل في الكلية الحربية 
زينب: انا سجلت الك ي قلبي في الكلية وعملت المطلوب
همس : شكرا الك كتير ي روحي 
زينب: بس انا عندي خبر مش حلو ليكي 
همس وقد اخافت: هوه في ايه حصل حاجة مش كويسة
زينب: انا بدي ارجع ل البلاد كمان يومين
همس وهي على وشك البكاء : عيني شو بدي ارجع البلد من غير ما حقق حلمي 
زينب : لا انا سجلت ليكي في سكن الكلية 
همس بذهول : نعم طيب ماشي شكرا الك 
بعد ٧ سنوات عند البطال 
عند اسد الصبح من أكبر رجال الأعمال  بعد تعب وعناء 
ام فهد و ادهم و مالك و ليث اصبحو من اكبر رجال المخابرات 
عند اسد يجمع  أصدقاؤه  لكي يخبرهم بسفره على امريكا 
لكي يتمم سفقة كبيره واصدقاؤه وافقو لنهم يعرفو صديقهم يخطط لشيء قبل فعله
ام همس لم تفعل اي انجاز فلقد فشلت لانها جسمها وطولها غير مناسب  جسمها كان هزيل جدا وقصيرة 
وضلت تحاول  حتى تحقق هدفها ولكن عند وصولها لهدفها أتاها خبر بموت اهلها في حادث فنصدمت واصبحت حالتها سيئه جدا ورجعت الي بلدها ولكن بعدها بفترة ماتحملت تكون في مكان الذكريات ف عادت الى مصر 
عند همس وهي ذاهبا الي الكلية لكي تجدد اوراقها لتبداء من جديد نخبطت في شاب همس : اسفه مش قصدي بس كنت سرحانة 
الشاب: انتى هبلة اعمل ايه باسف دي انا
همس : ي عم غور هوه الواحد نقصك ومشت 
الشاب : اووف ع الصبح كدة بنت غبية 
عند الشباب :  مالك :  ها ي شباب هو اللواء إسماعيل عايز منا ايه 
فهد : اكيد مهمة جديدة 
ادهم بضحك : اسمعت انه عيزنا ندرب دفعة البنات الجديدة
ليث بغضب : ننننعم يا روح امك ع اخر الزمن ليث المهدي يدرب بنات 
فهد : الله يعني مزز وكدا  مالك ي جدع وفيها ايه 
ليث نظر له نظره اخرسته 
عند همس دخلت الكلية وهي خايفة لمحتها بنت فقربت ع همس 
البنت: مرحبا 
همس : اهلا احم انتى عايزة مني ايه
البنت : انا مليكة 
همس “: اهلا تشرفت بحضرتك انا همس 
مليكة : انتى من هنا 
همس : لا اصل انا من بره مبارح انزلت مصر 
مليكة : انتى بتعملى ايه في الكلية هنا 
همس : انا هنا في الكلية جاي اجدد أوراقي 
مليكة : ها طب وانتى حتقعدي فين 
همس : في سكن و اشوف شغل اصرف على حالي 
مليكة : طب خلينا صحاب  
 همس : بجد والله ما شرف لي 
مليكة : اه دانا الي تشرفت فيكي ي عسل 
عند اسد وهو سرحان في البنت دخلو عليه أصدقاؤه 
فهد : الوحش سرحان في إيه
اسد : هااا ولا حاجة 
 ادهم : ازاي وانتا سرحان كدا 
ليث : احكى ي بني مالك 
اسد : قص عليهم ماحدث بينه و بين البنت
مالك : ي سلام الحق عليك البنت حكت اسفة تقوم تحكي اعمل ايه في اسفك
يتبع…..
لقراءة الفصل الثاني : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا

اترك رد