Uncategorized

رواية زوجي ولكن بالغصب الفصل الثامن 8 بقلم منة سمير

  رواية زوجي ولكن بالغصب الفصل الثامن 8 بقلم منة سمير

 رواية زوجي ولكن بالغصب الفصل الثامن 8 بقلم منة سمير

 رواية زوجي ولكن بالغصب الفصل الثامن 8 بقلم منة سمير

وقفت منه مكانها وكانها اتجمدت والدم وقف في عروقها اول ما سمعت صوته الحاد :بتكلمي مين؟
اقترب أدهم منها اكثر وتحدث بهدوء مخيف :ولا اقولك انا
منه برعب وتوتر :تقولي ايه
أدهم :اقولك مثلا ع الحيوان ال راحه ترني عليها وفاكره انه ممكن يقفلي او ياخدك مني بعد ما بقيتي ع ذمتي
فلاش باااك
جاسم لما خرج من عند أدهم وراح لفيتله كانت وقتها ساره بتتكلم في التليفون واتوترت لما شافته دخل وقفلت علطول ساره كانت بتكلم أدهم وحكيتله ع ال كان ال كان بين حازم ومنه وطبعا متتوصاش في الكلام وقالت حاجات كمان محصلتش ????
باااك
قسما بربي لأخليكي تترحمي عليه
عند الجمله دي وانفجرت منه فيه :لايه انشاء الله عايز تقتله ما انا بابي بايعني لقتال قتله وعاايز حازم ميخفش عليا بس لعلمك بقا هيرجع وهيطلقني منك لانه بحبه وهو بيحب……….اااااااه صفعها ادهم صفعه وقعت ع الارض من اثرها فقد ايقظت الوحش الذي بداخله كيف تتجرأ فتاه وتقف أمامه وتقول انه قتال قتله وتذكر اسم رجل اخر وهي ع ذمته
نزفت شفتاه العلياا بشده جذبها أدهم من ايديها بعنف فاصدمت بصدره العريض :لما واحده تبقى متجوزه وتجيب سيره واحد تاني قدام جوزها طب ست ودني منها وتحدث بصوت مخيف هادئ: تبقى ست ****
جحظت اعيونها وهي تسمع لما يتفوه به ولم تدري بنفسها الا وهي ترد اليه الصفعه بأقوي ما لديها
وتحدث بشهقه من بين دموعها :انت حيوان وقذر مستحيل اعيش معاك لحظه واحده حتى لو هموت نفسي
وصل أدهم لأعلى درجات الغضب :مسك ايديها ولولاه خلفها بعنف شديد حتى سمعت منه صوت طأطأه عظامها صرخت بألم شديد
أدهم بهدوء مخيف :اديك ال اتمدت علياا انا هكسرهالك….. واضح ان التفاهم بيجي معاكي جدا
اخدها من ايدها من اوضه المكتب ال كانوا فيها وطلعها اوضتهم فوق وقبل ما يطلعوا نده ع الخادمه بصوت عالي وانها تستناه لما ينزل
فووق
منه وهي ممكسه بدارعها وتبكي بشده :مالكش دعوه بيها هي مالهاش ذنب في حاجه
أدهم بسخريه :والموبايل ال كان معاكي جبتيه منين انشاء الله
منه :بتااااعها بس هي متعرفش.. انا أخذته من وراها هي والله متعرفش…. بالله عليك لاتسبيها دا غلطي انا 
كان أدهم يمرر يده ع وجهه ولمس مكان تلك الصفعه وضغطت عليها فاطلقت انين الم بعدين لف خصله من؛ شعرها ع ايده وجذبها منه فصرخت متالمه 
أدهم :انا مش عبيط ولا اهبل وعقابك هيكون وحش اوي صدقيني لأنك استغفليتني يا منه 
قال ذالك وهو يذهب ناحيه باب الغرفه ويغلقه بالمفتاح وبيقرب منها 
لحد ما وقف قدامها وجذبها من خصرها ناحيته وهمس إليها ببعض الكلمات 
منه وهي تبتعد للورا  وهي ممكسه بذراعها :لا ابعد عني مستحيل تلمسني متحلمش حتى 
أدهم وهو يفتح ازاز قميصه :هنشوف 
واشتالها ورماها ع نفس المكان في ضهرها وفضلت تقاوم فيه بالرغم من وجع ايديها 
لم تتحمل منه كل هذه للألم فبكت بكت بحرقه لما يحدث الألم حتى اغمي عليها من الألم والتعب 
استيقظت في صباح اليوم التالي لم تقوى ع الحركه تشعر بتخدير في أطراف جسدها بالكامل حاولت انها تقوم اول ما حركت دراعها صرخت من المها  حاولت تفتكر ال حصل امبارح راسها كان مصدع اوي وحاسه بدوخه 
دخلت إليها الخادمه في الغرفه وهي تحمل بعض الأكياس :صباح الخير يا هانم 
مردتش عليها منه من كتر الاعياء ال كانت فيه وضعت الأكياس ع كنبه جنبها ودلفت إليهم خادمه أخرى حامله مجموعه من الأكياس الفخمه :دول بعتهم أدهم بيه ليكي وبيقولك تكوني جاهزه انهارده لانه عنده فرح وهياخدك معاه 
منه بألم فظيع وهي تمسك براسها :خده ربنا 
اقتربت منها الخادمه لما شافتها في الحاله دي:مالك يا هانم شكلك تعبانه اطلبلك دكتور 
منه باعياء :لا ساعديني بس ادخل التواليت 
اول ما الخادمه مسكتها شهقت بخضه :يلاهوي يا هانم جسمك سخن اوي ووضعت يديها ع جبينها :حرارتك عاليه لازملك دكتور 
منه :دخليني بس اخد شاور 
خلصت منه وطلعت وهي حاسه بتعب فظيع في جسمها كله 
لاقت باب الاوضه بيتفتح
منه وهي موليه ظهرها :أنتوا بقيتوا قليلن الذوق زي ال مشغلكوا بالظبط 
التفتت اليه لتجد أدهم بطلته التي تخطف الأنفاس 
تحدثت منه دون وعي لما تقوله :ايه ال جابك 
أدهم جايلك 
منه :ليه بتشوفني هكلمه تاني ولا لا ء والمره دي هتكسرلي ايدي التانيه ولا ايه ولا نكمل ع ال عملته فيا امبارح 
حس أدهم  ان فيها حاجه وكلامها بيطلع بالعافيه فاقترب منها ليضع يده ع جبينها فابتعدت منه ع الفور :ابعد عني متقربش مني تاني 
كز أدهم ع أسنانه بغضب :منه انتي سخنه ولازم دكتور يشوفك 
منه :مالكش دعوه بيا انشالله اروح في ستين داهيه 
لولاها ايديها خلفها :اتعدلي في الكلام احسنلك معايا واخر مره تدعي فيها ع نفسك انتي سامعه 
منه صرخت :ايدي ايدي مش متحمله حاجه عليها بص أدهم عليها لاحظ انها شديده التورم
أدهم بهدوء :روحي غيري هدومك عشان الدكتور زمانه جاي 
منه :اناا حست بدوخه فجأه مسكت دماغها وصرخت بالم وبالايد التانيه مسكت في أدهم قالت بصوت مرهق ومجهد للغايه قبل أن تفقد الوعي :انا تعبانه اوي…. مش قادره ااق…… وفقدت وعيها بين ذراعي الادهم 
اشتالها أدهم ووضعها ع السرير برفق ورن ع الدكتور بصوت صارم :معاك دقيقه لو مكنتش قدامي متلومش الا نفسك
وقفل الخط في وشه دون أن يستمع الي جواب منه 
نظر إليها ثم ذهب ونده ع الخادمه بصوت عالي 
الخادمه :تحت امرك يا أدهم بيه 
أدهم :عايز إسدال يكون طويل واسود وبسرعه 
الخادمه :حاضر 
بالفعل جابت الاسدال ولبسهولها أدهم فوق البرنس ال كانت لابساه 
دقيقتين وكانت الخدامه دخلت ومعاها الدكتور 
الدكتور برسميه:ازيك يا أدهم بيه 
لم يرد عليه أدهم :اخلص وشوف مالها 
طلع الدكتور السماعه عشان يشوف النبض كان لسه هيمسك ايديها 
أدهم :انت بتعمل ايه 
الدكتور بتوتر :هشوف النبض 
أدهم :شوفه من غير ما تلمسها بدل ما اخليك نايم في قبرك انهارده 
كمل الدكتور كشفه بتوتر تحت نظرات أدهم التي كانت تخترقه 
خلص كشف وادهم قاله ع الكدمات ال في جسمها 
الدكتور :هي باين انها مكلتش من فتره َوخلي جسمها ضعيف جدا ومناعتها قلت واتصابت بدور سخونيه انا كتبتها ع دوا انشاء الله يومين وتبقى زي الفل إنما بالنسبه للكدمات المرهم دا كويس جدا مع الراحه التامه ليها…. عن اذنك 
خرج الدكتور وهو يزفر براحه 
جواا في الاوضه 
أدهم :يا داده البسها حاجه تقيله ولا ايه انا مش عارف 
الداده :لا الجو حر عليها اوي يا ابني هاتلها حاجه تكون وسط 
اوما أدهم براسه وذهب احضر لها منامه باللون الأخضر وبنطلون باللون الأبيض 
الداده :ااه دول مناسبين اوي……ممكن بس تساعدني اقومها عشان اعرف البسها 
وافق أدهم وسند منه لاحظ ضهرها كان ورم شديد واحمر تذكر لما صرخت بعنف لما رماها ع السرير 
خلصت الداده وخرجت 
وراح أدهم خد شاور وغير هدومه ونام جمبها وخدها في حضنه 
يتبع…..
لقراءة الفصل التاسع : اضغط هنا
لقراءة باقي الفصول : اضغط هنا

اترك رد

error: Content is protected !!