Uncategorized

رواية حب حياتي الفصل التاسع 9 بقلم شهد أحمد

 رواية حب حياتي الفصل التاسع 9 بقلم شهد أحمد

رواية حب حياتي الفصل التاسع 9 بقلم شهد أحمد

رواية حب حياتي الفصل التاسع 9 بقلم شهد أحمد

قمر اول لما دخلت الفيلا 
قمر:  مش معقول ????
كان موجود صور كتير ليها بس بالطرحه صور ف كل مرحله من عمرها 
قمر:  ده بجد كل الصور دى بتاعتي انا 
معتز:  طبعا ياحبيبتي كل صوره منهم ليهم ذكريات كتير ياحبيبتي دى مثلا كان يوم النتيجه بتاعت الثانويه العامه و دى كانت اول يوم ف الكليه و دى كانت اخر صوره مع بابا وماما الله يرحمهم 
قمر:  الله يرحمهم يارب 
محمود:  و دى رودينا اختي كانت اقرب حد ليكي صحبتك الوحيده 
قمر:  طب هي فين 
محمود:  سافرت من سنتين مقدرتش تستحمل انك مش موجوده مشيت و لحد دلوقتي مش عاوزه تنزل خالص وانا مش عارف اروح عندها عشان الشغل كتير هو بكلها فديو بس 
قمر:  هترجع تاني ان شاءلله 
محمود:  اكيد هترجع عشان انتي موجوده خلاص 
معتز ساكت عشان عارف السبب الحقيقي و مش هيقدر يقول حاجه 
معتز:  ممكن اطلب منك طلب تانى ياقمر 
قمر:  اكيد 
معتز:  ممكن تفضلي هنا 
عمار:  نعم ياخويا ازاي ده 
معتز:  انا قصدي تقعد ف الفيلا لحد يوم النتيجه ما تطلع بس نفسي احس ان اختي معايا من تلات سنين ????
قمر:  انا موافقه اقعد عشان انا مرتاحه هنا فعلا 
معتز:  طب تعالي اوريك الاوضه بتاعتك 
قمر:  تمام يلا 
و طلعت معاه تشوف الاوضه 
محمود:  طب البيت بيتك ياعمار هروح اعمل مكالمه 
عمار:  براحتك عادي 
و خرج محمود مفيش حد غير عمار 
عمار:  انا لازم اتصرف قبل ما تطلع النتيجه لازم مش ممكن تبعد تاني 
و طلع التلفون عمل مكالمه و قفل 
عمار:  كده عمرك ما هتبعدي عني تانى ياقمري 
……………………. 
محمود خرج يكلم رودينا 
محمود:  اى يابت مش هتيجي بقا 
رودينا:  بعدين يامحمود 
محمود:  طب انا عندي ليكي مفاجأة حلوه اوى 
رودينا:  مفيش حاجه حلوه بعد اسيل ????
محمود:  طب اى رايك ان اسيل موجوده جوه 
رودينا بصدمه:  اى اسيل رجعت تاني طب ازاي حصل اى قولي ونبي يامحمود 
محمود:  اهدي بس هقولك و قالها كل حاجه حصلت 
رودينا:  مش ممكن تكون شبها بس يامحمود 
محمود:  مين دي يابنتي تعالي بس انتي و هتعرفي بنفسك انها اسيل بجد 
رودينا:  طب انا هحجز و هنزل بكره بس متقولش لحد خالص تمام 
محمود:  تمام هستناكي بكره 
رودينا:  تمام ياحبيبي باي 
محمود:  باي 
رودينا بعد لما قفلت فضلت تفكر ازاي هتنزل 
رودينا:  يارب ازاي ارجع اشوفه تانى بعد ما قالى لا ازاي بس انا خدت موضوع اسيل حجه عشان محمود بس دلوقتي مفيش حجه تنفع يارب خليك معايا ونبي و اقدر اتحمل 
………… 
عند قمر
معتز:  دى بقا الاوضه بتاعتك 
قمر:  حلوه جدا تخيل نفس الاوضه بتاعتي ف لندن
معتز:  عشان هي نفسها اللي عملت الاوضه هنا هي اللي هتعملها هناك 
قمر:  نفسي يكون معاك حق فعلا انا خايفه اتعامل مع اى حد وكمان رفضه اتجوز دلوقتي عشان انا مش فاكره حاجه ومش هعرف اكمل وانا مش فاكره حاجه خالص كده 
معتز:  انتي اتخطبتي ازاي انتي مكنتيش مخطوبه اصلا 
قمر:  لما فوقت من الحادثه كان معايا عمار ساعتها قالي انو خطيبي و كمان اهلي ماتوا و اننا كانو ف شغل هنا بس احنا عايشين ف لندن و سافرت لندن و مرجعتش تاني غير دلوقتي 
معتز:  ابن….  ماشي تطلع بس النتيجه وانا مش هخلى يعرف يتكلم بس
قمر:  هو معملش حاجه وحشه معايا ابدا ده انا اشتغلت معاه ف الشركه و بقيت مدير عام الشركه و كمان قعده ف قصر هناك و كمان محاولش يقرب منى خالص مع ان كان ممكن يستغل كل ده و يقولي اننا متجوزين بس هو معملش كده ف بعد اذنك بلاش تعمل حاجه ليه
معتز:  حاضر ياقمر مش هعمل حاجه بس انتي مش هترجعي لندن تانى انتي مش هتبعدى عنى تاني كفايه تلات سنين 
قمر: حاضر تطلع بس النتيجه و كل حاجه هتتحل 
كل ده كان عمار هيدخل عند قمر بس وقف لما سمع كل الكلام ده 
عمار:  بق عايز تخدها منى تمام يامعتز يعني انا مغلطتش لما عملت كده قمر ليا لوحدي بس 
…………….
تانى يوم قمر صحيت و لبست و نزلت تحت كان معتز و محمود و عمار بيفطروا 
معتز بحب:  صباح الخير ياروحي 
قمر:  صباح النور 
محمود:  صباح الخير 
قمر:  صباح النور 
عمار:  صباح الورد والياسمين ياقمري 
قمر بكسوف:  صباح النور 
معتز:  خلاص ياعم دي اختي 
عمار:  لسه لما النتيجه تطلع الاول 
معتز:  هستحملك بس لحد لما تطلع بعد كده هوريك 
عمار:  ماشي 
قمر:  خلاص ياجماعه مفيش حاجه 
معتز:  حاضر 
عمار ببرود:  حاضر ياقمري 
معتز كان هيتكلم بس الباب كان بيخبط 
محمود:  خلاص ياجماعه انا هروح اشوف مين 
محمود بيفتح الباب كانت رودينا رجعت 
محمود بصدمه:  مش معقول رجعتي 
رودينا:  اه ياحبيبي رجعت 
محمود حضنها 
معتز من جوه:  مين يامحمود 
محمود:  يلا ندخل 
و دخلت معاه معتز شافها اتصدم عشان مكنش متوقع ترجع 
قمر:  مين دي 
رودينا:  اسيل حبيبتي و جريت حضنتها 
قمر حضنتها عشان حاست انها مرتاحه 
رودينا:  مش عارفه انتي وحشتيني ازاي انا كنت قلقانه عليكي اوى ياروحي
قمر:  بصى انا مش فاكره حاجه خالص بس انا مرتاحه ليكي و اكيد هتكوني صحبتي حتا لو مطلعتش اسيل 
رودينا:  اكيد طبعا بس انتي اسيل انا متاكده والله 
عمار:  بكره كل حاجه هتظهر 
رودينا:  مين ده 
قمر:  ده عمار خطيبي 
رودينا:  نعم ياختي خطيبك منين 
قمر: هقولك بعدين تعالي نتكلم 
رودينا:  يلا 
و مشيت مع قمر و طلعت الاوضه فوق معتز كان وقف و زعل اوى انها متكلمتش خالص معاه و اليوم خلص كانت طول اليوم قمر قعده مع رودينا او معتز تسمع منهم حاجات عنها 
يوم النتيجه ف المستشفى 
معتز:  ها يادكتور النتيجه اى 
الدكتور:  …….
يتبع…
لقراءة الفصل العاشر : اضغط هنا
لقراءة جميع فصول الرواية : اضغط هنا

اترك رد

error: Content is protected !!