Uncategorized

رواية عشق المتملك الفصل الثالث 3 بقلم منار سيد

 رواية عشق المتملك الفصل الثالث 3 بقلم منار سيد
رواية عشق المتملك الفصل الثالث 3 بقلم منار سيد

رواية عشق المتملك الفصل الثالث 3 بقلم منار سيد

ادم / ريماس : انت / انتي 
محمد باستغراب : انتو تعرفوا بعض  
ادم وهو يضغط علي اسنانه : يعني حصل موقف بسيط عرفني علي الانسة
احمد : موقف أي
 ريماس : ابدا يا بابا الاستاذ خبطي و بدل ما يعتذر قل ادبه
ادم : انا بردو الي خبطك ليه هو انا اللي كنت ماشي باصص في التلفون
ريماس : والله والمفروض حضرتك كنت باصص يع…..
احمد بمقاطعة : خلاص ريماس اعتذري
ريماس : اسفة…. للحظة شعر ادم ببعض الانتصار ولكن لم يدم هذا طويلا…
ريماس : اسفه يا بابا مش هعتذر انا مغلطش
احمد : وانا قولت اعتذري
محمد وهو ينهي الحوار : خلاص يا احمد … أي يا ريمو مش  هتسلمي عليا 
ريماس وهي تذهب اليه : لا طبعا… ازي حضرتك
محمد بضحك : شكلك لسه مفتكرتنيش  
ريماس وهي تدقق النظر به : ثانيه واحده …لا مش معقول 
محمد بضحك : لا معقول 
ريماس بصراخ وهي تحتضنه فهي تعتبره ابيها الثاني : عااا ابو حميد وحشتيني اوووي 
محمد : وانتي كمان يا مجنونه.. كده متفتكرنيش 
ريماس بصوت منخفض ولكن سمعه الجميع : نعمل أي في الحيطه السد ده اللي اول ما شافني بيتخانق ده
وما ان قالت ذلك حتي انفجر الجميع في الضحك علي ذلك التشبيه بالطبع باستثناء ذلك الذي كان قد وصل الي قمة غضبه من تلك الحمقاء … 
محمد : وانتي يا كوكو فاكره ولا لا
كارما بابتسامه : طبعا يا عمو هو في حد ينسي حضرتك
محمد : لسه هاديه زي ما انتي يا كارما.. مش زي واحده جنانها بيزيد 
ريماس بمرح : ودي ميزه يا ابو حميد عشان متزهقوش بجدد ….  أي يا سوسو متبصليش كده انتي مقولتيش انو ابو حميد
سهير : ماشي يا ريماس ماشي 
 ريماس : لو كنتي قولتي انو ابو حميد كنت قولتلك أني مش هعمل حاجه من اللي قولتيها
محمد بضحك : سبيها سبيها انا عارف جننها ده عادي 
وبعد قليل من الوقت بالطبع لم يخلو من مرح ريماس وضحك الجميع عليها وبالطبع لم تفوت فرصة دون توجيه سخريه الي ادم مما جعله في اقصي غضبه يتمني فقط لو يقوم بقتل تلك الحمقاء التي امامه، استأذن محمد للذهاب ولكن مهلا هل من المفترض ان يذهب ادم دون اغضابه اكثر؟! ربما ولكن ليس مع تلك المشاغبة….
احمد : مع السلامه يا محمد خلينا نشوفك 
محمد : اكيد خلاص بقي مبقاش ورانا حاجه ونشوف بعض زي زمان
ريماس وهي تقترب من ادم وبصوت منخفض لم يسمعه سواه : وانت يا استاذ هولاكو يا ريت يعني مشوفش وش سيادتك في اي مكان تاني عشان  مش عجبني الصراحة لما بشوفك بيجيلي ضيق تنفس …وتذهب دون ترك فرصه له للرد اما عنه فقد كان وجهه احمر من شدة الغضب فقد قامت تلك البلهاء بإهانته  قبل لحظات ولم يستطع حتي الاخذ بثأره مما جعله يقسم علي الانتقام منها…
ريماس : باي يا ابو حميد ابقي اسال بقي
محمد بضحك : حاضر يا مجنونه .. باي يا كوكو
كارما : باي
ثم يذهبوا ويقوم ادم بتوصيل اباه ثم الذهاب الي صالة الرياضة حتي يستطيع افراغ غضبه بالتدريب فإن لم يقم بذلك فمن المحتمل ان يقتل احدهم الان ، اما عن ريماس فقد قامت بإيصال كارما وهي تكاد تموت ضحكا مما فعلته مع ذلك الادم فقد كانت تشعر انها حقا انتصرت عليه  ثم عادت الي المنزل وهي تعلم ان والدتها لن تفوت ما فعلته اليوم ابدا …. 
ريماس وهي تدخل غرفتها بهدوء : الحمدلله شكلها نامت 
 سهير : لا يا قلبي مش قبل ما اربيكي الاول … هو ده اللي قولت عليه يا زفته
ريماس وهي تركض : اسمعي بس انتي مقولتليش انو ابو حميد 
 سهير: والله لاربيكي .. هي راحت فين ….يخربيتك انزلي …. طلعتي علي الدولاب ازاي 
ريماس ببلاهه : معرفش انا لقيت نفسي هنا 
سهير وهي تضع يدها علي راسها وتخرج من الغرفة : عوض عليا عوض الصابرين يا رب 
ريماس : سوسو .. يا حجه ..ماما تعالي نزليني طب .. نهار اسود هنزل ازاي… بس خلاص لقيتها.. ثم تقوم بالقفز الي السرير
ريماس بوجع : ااه ضهري منك لله يا ادم يا ابن ام ادم حسبي الله
اما في صالة الرياضة حيث ذهب ادم فقد كان يقوم بلعب العديد من الرياضه لعله يهدأ قليلا ولكن كان غضبه يزداد كلما تذكر ما فعلته تلك الحمقاء  فيقوم باللعب اكثر مما اضطر المسؤول الي الاتصال بمراد لكي ياتي اليه فحالت ادم كانت سيئه وهو يخشي غضبه هذا  وبعد قليل من الوقت جاء مراد ومعه اسر ثم حاولوا السيطره علي ادم فهم يعلمون حالة صديقم هذه…..
اسر : هنعمل اي
مراد : مش هينفع نسيبه اكتر من كده اديك شايف عمل اي في الالات و هو كمان  جسمه بقي عامل ازاي
اسر بحذر : يعني قصدق هنوقفه
مراد : بالظبط انا من وراه وانت من قدام تمام
اسر برهبه : تمام 
ثم اقتربوا منه وقاموا بتكتيفه ولكن لم يكن في وعيه ابدا فقد قام بلكم اسر في وجهه و ضرب مراد في بطنه مما جعلهم يبتعدو عنه قليلا…
اسر بوجع : اااه وشي ربنا يخدكوا وشي باظ 
مراد : اسر مش وقتك بسرعه هاتلي ازازه مايه
وبالفعل احضر اسر ما طلبه مراد وقام بسكبها علي وجه. ادم مما جعله يستفيق من حالته تلك..
ادم وهو ينهج : انتو بتعملوا اي هنا
اسر باستهزأ : لا ابدا كنت فاضي قولت اجي اضرب شويه
ادم : تحب اجي اكمل عليك
اسر بفزع : لا خلاص 
مراد : المسؤول هو اللي اتصل عليا وقالي ان محدش قادر يوقفك عشان كده جينا…. هو اي اللي حصل عشان توصل للحاله دي 
ثم بدء امم يحكي لهم ما حدث منذ لقائه الاول بها حتي ما حدث معه اليوم وكيف كانت تسخر منه وكيف اهانته ولم يستطع حتي الاجابه عليها وما ان انهي حديثه حتي انفجر اسر في الضحك…..
اسر : مش قادر بجد بقي بنت تهزقك هموووت هههه
مراد : بس يا زفت
ادم : سيبه شكلي هقوم اكمل علي وشه الحلو ده
اسر بفزع : لا خلاص ونبي …يلا نروح 
ادم / مراد : يلا
ثم يذهب كل منهم الي بيته ويقوموا بالاستعداد للنوم فقد كان يوم شاق علي الجميع ورغم تعب هذا اليوم الا انهم لم يستطيعوا النوم سريعا ف مراد كان يفكر في تلك الفتاه ولا يعرف لما شعر انها ليست مثل البقيه خاصة بعد التحريات التي قام بها عنها هو ايضا ولكن سرعان ما ابعد هذه الفكره عن رأسه وعاد يذكر نفسهم ان جميعم خائنين ، اما عن اسر فقد كان يفكر في تلك المشاغبه التي رأها اليوم ويتمني لو يراه مره اخري ، وبالنسبه لادم فقد كان تفكيره متجه الي تلك التي اسرته عندما رأها فقدكانت حقا ايه في الجمال ولكن سريعا ما تذكر ما فعلته معه مما جعله يتوعد بالانتقام ، اما عن بطلتنا ف قد كانت في قمة سعادتها ولما لا وهي اخدت حقها من ذلك الادم ، وكذلك اسيا كانت تفكر في ذلك الظابط الذي اسرها منذ اللحظه الاولى وتتمني لو تراه ايضا ، وهكذا انتهي اليوم عند ابطالنا فمنهم من كان سعيدا ومنهم الحزين ومنهما من يداري حزنه برسم السعاده والمرح ولكن جميعهم يأملون يوم جديد لعله يكون الافضل!….
……………………………………………………………..
وتشرق شمس يوم جديد يوم ربما يكون بدايه فرح وربما يكون بدايه وجع لا احد يعلم ما سوف يحدث في يومه كل ما نعرفه انه ربما ياتي يوم يغير حياتنا ويجعلها افضل….
يستيقظ ابطالنا ويقوم كل واحد منهم بروتينه المعهود كل يوم والاستعداد للخروج فمنهم للجامعه مثل ريماس ، كارما ، مالك واسيا ومنهم للعمل مثل ادم ،اسر ، ومراد ولكن باختلاف ان كل واحد منهم كان تفكيره متجها الي احد ما ف ادم كان يفكر كيف سوف ينتقم من ريماس ، وكذلك هي تفكر بما فعلته امس وتستعد لما سوف يفعله هو ، اما عن مراد فقد كان يفكر كيف سوف يتعامل  مع تلك الفتاه ، وهكذا كل واحد منهم لديه تفكير مختلف ولا احد   يعلم ما يخبأه له القدر…..
أما في منزل ليان حيث لم تذهب الي عملها اليوم حيث أن والدتها مريضه ويجب عليها البقاء بجانبها تستيقظ مبكرا وتقوم بتجهيز الافطار الي والدتها وبعد ذلك ترتيب المنزل مثل عادتها عندما تاخذ اجازه فهي نشيطه جدااا وبعد قليل من الوقت انهت ما كانت تفعل ، لكن مهلا يبدو أن هناك من اتي إليهم ..
ليان : حاضر جايه … مين حضرتك 
_ ده بيت الانسه ليان 
ليان باستغراب : ايوه انا هي 
مراد بدهشه من تلك الملاك التي أمامه ولكن سرعان ما استفاق فهو يعرف أن جميع النساء مخادعين: انا الرائد مراد السويفي رائد في مكافحه المخدرات
ليان بدهشه : اهلا وسهلا بس حضرتك عايز مني اي
مراد وهو يدلف الي المنزل :  اكيد مش هتكلم علي الباب
ليان بصوت منخفض سمعه هو : قليل الذوق
مراد ببرود : عارف .. ياريت تقعدي
ليان بعدما جلست : ها اتفضل اقول عايز اي
مراد : تمام صاحب الشركه اللي انتي بتشتغلي فيها تاجر مخدرات وبيشتغل مع المافيا وانتي السكرتيره بتاعته فعايزين تساعدينا عشان نقدر تقبض عليه
ليان بدهشه : مستر احسان ازاي
مراد ببرود : اي كنتي فاكراه ملاك
ليان : يعني هو اخلاق وذوق جداا معايا متوقعتش يكون كده
مراد بسخريه : هه ده تلاقي معاكي انتي بس يعني يمكن كان عايز حاجه كده ولا كده ولقاكي جايه معاه بسهوله مانتو كلكوا كده
ليان : مش فاهمه قصد حضرتك اي 
مراد بنظره فهمت مقصدها علي الفور وهذا ما جعلها تغضب فقد فهمت ما كان يقصده
ليان بغضب :اي السفاله دي انت بني ادم مش محترم وقليل الادب  اطلع بره
مراد بعصبيه : بت انتي احترمي نفسك اي احرجتك اووي ولا عشان الشويتين اللي بتعمليهم دول مدخلوش عليا 
ليان وقد بدأت عينها تدمع : بره
مراد : خارج أنا قولت ما اروحش لواحده زيك من الاول 
وذهب وبقيت هي تبكي فهي لا تحب أن يظن أحد بها السوء وجاء هذا وفعل وذهب مراد الي المديريه مره اخري ولكن لم يكن يعلم لم المه قلبه هكذا عندما رأي دموعها ولكنه تجاهل ذلك وعاد يذكر نفسه أن جميعهم خائنين
اما في الجامعه حيث انهت كل من ريماس وكارما محاضرتهما وطلبت ريماس الذهاب الي المديريه حيث والد كارما فهي تريد المكوث معه قليلا وبعد قليل من الالحاح علي كارما استطاعت اقناعها وذهبن الي هناك ، اما عن اسيا فما ان انهت محاضراتها حتي اتجهت مباشرة الي بيتها وهي تحاول اخراج ذلك الشاب من رأسها…..
أما في المديريه فقد عاد مراد إليها وهو يشتعل غضب يقسم كل من يراه أنه قد يقتل أحدهم وذهب مسرعا إلي مكتب ادم..
مراد بعصبية وهو يقذف أحد الكراسي بعيدا : بص بقي انت تشوفلك حد غيري يتعامل مع البت دي تمام انا مليش تعامل مع الاشكال دي
ادم بهدوء : اقفل الباب ده ورجع الكرسي ده مكانه واهدي كده
مراد بعصبية : ادم متعصبنيش انا بقول اي وانت بتقول اي
ادم ومازال علي وضعه ينظر إلي الأوراق أمامه : وانا قولت كلمه اتفضل اعمل زي انا ما قولت
مراد بعد أن جلس ومازال غاضب : اتفضل اديني اتزفت قعدت
ادم وهو ينظر له : تمام دلوقتي بهدوء كده اي اللي حصل
مراد بغضب : انا بت زي دي تقول عليا قليل الادب ومش محترم وتتردني والله لاوريها أن ما خل…
ادم بمقاطعة : بس اهدي اولا اكيد قولت حاجه دايقتها لسبب  التحريات عنها لتثبت انها مبتغلطش في حد قولتلها اي يا مراد عشان تعمل كده
مراد باستهزأ : عرفتها اني فاهمها علي حقيقتها وان دور الملاك ده ميدخلش عليا
ادم بدهشة : حقيقه اي
مراد : بتقول ازاي ده راجل ذوق ومحترم معايا قولتلها ده معاكي انتي بس تلقيه عايز حاجه كده ولا كده ولقاكي جايه معاه بسهوله
ادم بصدمه من صديقه : الله يسامحك يا اخي حرام عليك البنت دي بريئه جدااا ازاي تفكر فيها كده دي ملاك حرام عليك والله
مراد بعصبية : بقولك اي ادام دخلتها معانا اتصرف انت مليش دعوه 
وخرج من الغرفه وهو غاضب فكيف لفتاه أن تترده هكذا ولكن لا يعلم لما شعر بصدق كلام صديقه انها حقا بريئه ولكن سرعا ما ابعد تلك الفكره عن رأسه …… 
وبعد قليل ذهب ادم الي مكتب اللواء لكي يطلعه علي اخر ما توصلوا اليه في هذه القضيه ….. اما عن ريماس فقد وصلت هي وكارما الي المديريه العامه لمكافحه المخدرات واتجهت مباشرة الي مكتب اللواء مصطفي والد كارما ….
ريماس وهي تدلف : صاصا حبيب قلبي
كارما : يخربيتك في حد قاعد
ريماس بحرج : احم اسفه هاجي لحضرتك وقت تاني
مصطفي بضحك : تعالي يا مجنونه مفيش حد غريب وحشتيني
ريماس : وانت كمان جدااا والله قولت ادام مش عارفه اشوفك في البيت اجي هنا …. وبصوت منخفض : مين ده ظابط اكيد ما تجوزهولي ينوبك ثواب
مصطفي وهي يضحك : اتلمي وتعالي … اعرفك يا ابني ريماس بنتي التانيه وده ادم … وما ان رأت وجهه فقد كان يجلس وهو يعطيها ظهره فلم تره وكذلك هو…
ريماس بصدمه : يخربيتك هو انت ورايا ورايا
ادم بغضب لرأيتها مجددا : بت ورحمة امي لو ما لمتي لسانك لتشوفي هعمل فيكي اي 
كارما وهي تحاول تهدئه الوضع : خلاص يا جماعه حصل خير
مصطفي : هو في اي
ادم وهو يحاول تهدئه نفسه : مفيش يا سياده اللواء خلاف بسيط مع الانسه
ريماس وهي تقلده : خلاف بسيط مع الانسه .. نينينيني
ادم : والله العظيم انا ما راضي ازعلك احتراما لسياده اللواء لكن قسما بالله هتقلي ادبك ادفنك هنا 
ريماس : يلا ياض العب بعيد …. مهلا مهلا هل هذا صوت تكسير او ما شابه نعم يا ساده فقد كان ادم يضغط علي اسانه لدرجه ان من يراه يظن انه قد يقوم بتكسيرهم من شده الضغط…
مصطفي بحده : ريماس خلاص
ريماس وهي تنظر ارضا فهي تعلم انه ما ان تحدث بحده هكذا انه غاضب منها : اسفه يا عمو
مصطفي : ممكن تفهموني في اي 
ريماس / ادم : انا هقول لحضرتك 
مصطفي : اترزعوا الاول وكل واحد يحكيلي 
ثم بدأ كل واحد منهما بشرح ما حدث منذ لقاءهم الاول الي الان وبالطبع كل واحد منهم يرى ان الاخر هو المخطئ وبعد العديد من محاولات مصطفي وكذلك كارما لحل سوء الفهم هذا والتي انتهت جميعها بالفشل استأذن ادم بالذهاب وهو ليس في رأسه سوى فكره واحده وهي الانتقام منها وكذلك فعلت كارما وريماس بعد مده قليله ايضا استأذنوا للذهاب ولكن لنقل ان ريماس بدأت تشعر انها تماديت قليلا معه ولكن عادت تذكر نفسه انه هو من فعل هذا من البدايه ……
…………………………………………………………..
*اننا منعترفش بالغلط اللي عملناه ده مش حاجه صح بالعكس ده ممكن يتسبب في مشكله اكبر بعد كده لكن لما نعرف اخطائنا ونتعلم منها هيكون افضل كتير لان علي الاقل مش هنقع في الغلط ده تاني ، مش عيب اننا نغلط احنا بشر بنغلط وبنتعلم محدش معصوم من الخطأ المهم اننا نتعلم منه ، حتي لو الخطأ بسيط تماديت مثلا في اهانه حد وانت شايف انك بتاخد حقك بس زودتها شويه فتقول مش مهم ده غلط بسيط الغلط البسيط ده هيجي غلط اكبر منه وسعتها هتكرر نفس الكلمه مش مهم ده غلط بسيط لحد منلاقي نفسنا مش بنعترف باي غلط نعمله فبالتالي هنفضل نقع في الاخطاء كتير..*
يتبع ……
لقراءة الفصل الرابع : اضغط هنا
لقراءة باقى فصول الرواية : اضغط هنا

اترك رد