Uncategorized

رواية الفهد والفاتنة الفصل التاسع 9 بقلم آية هاني

 رواية الفهد والفاتنة الفصل التاسع 9 بقلم آية هاني

رواية الفهد والفاتنة الفصل التاسع 9 بقلم آية هاني

رواية الفهد والفاتنة الفصل التاسع 9 بقلم آية هاني

يصل كلا من مراد ورائف المشفى ليدخلو جناح سليم
سليم لرائف : هات يابني التيشيرت دا عشان البسه بقا
رائف : تمام يالا عشان تخرج 
بعد انتهاء سليم من ارتداء ملابسه يتجه إليه رائف ومراد لكي يساندوا وهو يمشي
ليخرج سليم من المستشفى هو ورائف ومراد متجهين إلى منزل سليم
في منزل سليم بعد ما أخبرت تيا والدتها بما حدث مع سليم وإنها حادثه وهيخرج من المستشفى
ذهبت والدت سليم لكي تحضر الطعام مالذ وطاب لسليم
لينزل سليم من السياره ويسانده رائف فقط ويبقا مراد بالسياره يتحدث بالهاتف وأمام منزل سليم يرن رائف الجرس
لتخرج تيا بعد أن ارتدت الحجاب
لتفتح الباب وتنظر لتتفجا برائف يسند سليم
رائف لتيا : اسندي معايا يا انسه تيا العجل إلى رامي حمله كله عليا دا
لتخرج والدت سليم على الصوت وتقول وهي تحتضنه بدموع : سليم ايه الي عمل فيك كدا يابني
رائف : مفيش يا امي حاجه بس زي ما الانسه تيا مقالت هو بس عمل حادثه وكدا
والدت سليم لرائف : معلش يابني هتعبك معايا اسنده دخله اوضه واستني عشان هتتغدا معانا
رائف :مره تانيه ياست الكل مش هينفع المره دي
والدت سليم بصرامة :هتقعد تاكل وانتها الكلام يالا يا تيا نحضر السفرة
*************
اما بقا ليان المجنونه فهي دائما لا تكف عن عمل المقالب بادهم اخيها الوحيد 
لتذهب وتجلب حبل وتربط رجل أدهم من السرير من الأسفل بحيث إذا يقوم يقع على الأرض وتجلب كرتونه من البيض وتضعها على الأرض أمام الحبل ومن ثم وضعت إناء به ماء فوق الباب وثبتته بحيث إذا سحب الباب يقع إناء الماء عليه ومن ثم أتت بدقيق من المطبخ وامسكت به مستعده لضربه بوجه أدهم 
ثم ندهت بصوت عالي من خارج الغرفه: ادهم ادهومي يالا فوق بقا 
استيقظ أدهم علي صوتها وعندما انزل قدميه على الأرض ويخطو خطوه واحده وقع على الأرض ووجهه في كرتونه البيض بسبب الحبل وكل هذا وليان تكتم ضحكتها بسبب شكله وهو ملطخ بالبيض 
استقام أدهم من الأرض وفك ذاك الحبل بغيظ ومن ثم ذهب لكي يفتح الباب وقع عليه إناء الماء ومن ثم. خرجت ليان من مخبأها وهي ممسكه بطبق الدقيق والقتله كله في وجه أدهم ليصبح
مثل الكيكه التي تحتاج الدخول إلى الفرن فقط
لتنظر ليان إلى شكل أدهم ولا تستطيع أن تكتم ضحكتها لتنفجر في الضحك 
ليعرف أدهم أن هذا أحدا مقالب ليان 
أدهم بغيظ شديد وصوات : عااااااااااااااااااا ياليان يا كلب البحر تعالى هنا واللهي منا سيبك لتفر ليان منه متجه إلى مكتب والدها حيث يوجد لكي ينهي بعض الأعمال 
لتفتح ليان المكتب بسرعة وتدخل ليرفع السيد رؤوف وجه ليرى من دخل للمكتب بدون إذن ليرا أن ليان من دخلت ويليها أدهم الذي يغطيه مقلب ليان بالكامل 
رؤوف بحده : ايه يا أدهم إلى عمل فيك كدا 
لينظر إلى ليان التي تكتم ضحكتها؛ اكيد انتي الي عملتي كدا يا مصيبه صح يابنتي هتبطلي امتا بقا شغل الأطفال دا 
ليان بخنقه بطفوليه : متقوليش طفله ي بابا انا مش طفله انا عندي لتقول وهي تعد على أصابع بطفوله 19 سنه وكمان اربع شهور هكمل 20 يعني مش طفله 
ليقول أدهم بغيظ : امااال لو مش طفله هتعملي ايه فينا يا بت 
انا دلوقتي هغور ادخل اخد شاور بعد ما ريحتي بقت كلها بيض وقرف واجيلك يام لسان طويل 
لتخرج ليان لسانها إليه وتقول : لما نشوف يابابا هتعمل ايه 
نسبهم بقا في المقالب بتاعتهم
………………….. 
اما عند رائف بعد تناول الغداء عند سليم ذهب إلى الشركه وحده فمراد قد ذهب وهو متجه إلى مكتبه يرا مني السكرتيره ليقول لها : مني انا عايزك تجهزيلي اوضه الاجتماعات تمام وكمان أوراق الصفقه الجديده تكون موجوده على مكتبي يلا نفذي 
لينظر لها ليجدها كعادتها تنظر له بهيام 
رائف بزعيق: انتي يا بني آدمة نفذي إلى قولت عليه يالااااا فورا 
ويرجع ليقول لها : لو حصل دا تاني اعتبرني نفسك مرفوده 
ويتركها ويذهب إلى مكتبه ويدخل الغرفه المخصصه له بجانب مكتبه ويرتدي بدله خاص بالعمل
ولم تمر دقائق ليجد الباب يطرق لياذن الدخول للطارق 
مني : رائف باشا محمد اخو حضرتك برا وعايز يدخل ادخله 
ليهب رائف واقفا بزعيق :انتي ازاي تخليه واقف انا اخويا يجي في أي وقت يدخل فاهمه 
لتهز مني رأسها بخوف وتقول : فاهمة فاهمة 
لتخرج مني بسرعه بخوف
لتسمح لمحمد الدخول إلى رائف 
بعد دخول محمد 
ليقول رائف بأبتسامه : ايه يا محمد في حاجه جدو حصله حاجه 
محمد بجديه : لا الكل كويس بس انا جاي عشان أسألك على حاجه 
رائف : تمام قول فيه ايه بقا 
محمد بجمود: انت ايه الي كنت لبسه يوم سليم صاحبك منصاب والدرع والسلاح إللي كان معاك ده اي عايز افهم
رائف بحده يشوبه بعض التوتر : فيه ايه يا محمد هو تحقيق ولا ايه 
محمد : لا مش تحقيق بس انا لازم اعرف ايه الي انت كنت لبسه دا وايه حكايه السلاح ده 
ليقول رائف بغموض وتوتر : ملكش دعوه يا محمد كل حاجه هتعرفها في وقتها روح البيت أنت دلوقتي 
ويتركه ويذهب إلى الاجتماع 
****************
اما عند سليم بعد ذهاب رائف جلس هو وتيا وأمه يشاهدون مسرحيه 
والدت سليم : هقوم انا بقا يابني عشان تعبت ولما المسرحيه تخلص ادخل استريح
ليومئ لها سليم بالموافقة 
بعد ذهاب والده سليم ليعم الصمت 
كان سليم جالس ولكن شارد في شئ ما اما تيا تجلس وتاكل فشار وتسمع المسرحيه 
تيا : بص بص يا سليم الحته دي تحفه 
ليفيق سليم على صوت اخته لتتفاجا تيا أن سليم كان شاردا 
تيا بقلق : مالك ياسليم في حاجه وجعاك 
سليم : لا مفيش حاجه بس انا كنت عايز اقولك حاجه 
تيا بجديه : قول فيه ايه 
سليم بغموض : أنا عايز أتقدم لصحبتك رانسي 
تيا بصدمة : نععععععععععععععم
يتبع…
لقراءة الفصل العاشر : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا

اترك رد

error: Content is protected !!