Uncategorized

رواية روح الفهد الفصل الرابع 4 بقلم روان مصطفى

 رواية روح الفهد الفصل الرابع 4 بقلم روان مصطفى
رواية روح الفهد الفصل الرابع 4 بقلم روان مصطفى

رواية روح الفهد الفصل الرابع 4 بقلم روان مصطفى

فى مكان اول مره نروحه كان فى بنت طالعه من الجامعه بتاعتها وفى وشاب مستنيها 
جلتقول صاحبه البنت:حبيب القلب جه
لتوكزها البنت فى كتفها:اسكتى يا جزمه دا ابن عمى وزى أخويا با الظبط 
صاحبه البنت (لؤى):اه مهو واضح
لتقول البنت بخجل(ندى ):اسكتى بقى انا ماشيه يا لا باى 
لؤى:باى اوعدنا يارب با الحب 
لتضحك عليها ندى وتتجه إلى الشاب 
الشاب :كل ده واقفه مع صحبتك وسيبانى 
لترفع ندى حاجبها:بص بقه يا مازن انا وأنت ولاد عم وأخوات صح
مازن بخيبه أمل :اه اخوات صح
ندى:فى ايه يا مازن مالك
مازن بعصبيه :مفيش يا ندى مفيش وآه فهمت قصدك انتى مش عايزانى اجى أخدك خلاص يا بنت عمى انا مش جى واخدك تانى انا ماشى ومش هتشوفينى تانى خالص
ليركب السياره بتاعته ويمشى بسرعه الريح
ندى :استنى يا مازن طب خدنى فى طريقك حتى اه يا بن المدايقه ال هو انا عملتله ايه خليتو يتعصب كدا يمكن عشان يالا بقه مش عارفه هو قصده ايه ب مش هشوفه تانى يخبر مهبب مين هيزاكرلى .
لتذهب ندى باتجاه بيتها لتدخل المنزل 
ندى:السلامه عليكم يا أهل الدار 
والدتها :وعليكم السلام يحبيبتى تعالى انا فى المطبخ لتذهب ندى باتجاه المطبخ 
ندى:امال فين بابا ومحمد
والدتها (زينب):ابوكى راح الشغل واخوكى فى الدرس
ندى :ماشى 
زينب :امال فين مازن
لتحكى لها ندى ال حصل 
ندى :هو انا كدا غلطت
زينب :اه طبعا غلطتى ازاى تقولى كده كنتى فهمتيه بهداوه 
ندى:يالا بقه أهو ال حصل ام يجى هتاسفله
زينب:ماشى
لتدخل ندى إلى غرفتها لتأخذ شاور وتتجه إلى السرير وتنام
????????????????????????????????????????????????????????
لتستيقظ بطلتنا روح وتقوم بأخذ شاور وتلبس اسدالها وتقضى فرضها وتتجه إلى غرفه فهد لتقوم بالخبط على الباب ولكن لا يوجد رد لتتجه إلى الباب وتقوم بفتحه ولكنها لم تلاقيه لتتجه إلى باب المنزل وتفتحه 
روح :انا هروح اقعد على البحر شويه وبعدين ابقى اجى انا دخلتله الاوضه بس ملقتوش ايه ده هو انا هروح كدا لتتجه إلى غرفتها وتلبس جيبه با اللون الأسود وبلوزه با اللون الأسود وحجاب اسود وتتجه إلى الباب وتفتحه وتذهب إلى البحر لتمشى على الشاطئ 
:مكنتش اعرف انك بتحبى البحر اوى كدا لدرجه انك تصحى من بدرى اوى كدا
لتلتفت له روح 
روح :فهد انت هنا انا دخلت أوضتك علشان اقولك بس انت مكنتش موجود
فهد:حبيت اجى أشوف البحر انتى بتحبى البحر
روح :بحبه بس بخاف منه
فهد :ليه 
روح :تعرف أن البحر غدار
روح:تعرف انا زعلانه علشان مش هشوف البحر تانى
فهد :مين قال كدا على فكره بقه احنا عندنا حمام سباحه فى الفيلا بتاعتى 
روح :اه مهو ماما فاطمه قالتلى 
فهد :ماشى على العموم انا بجى إسكندرية فى الاجازة بتاعتى
روح :صح هو مش انت ظابط مخابرات 
فهد :اه 
روح  :بتقبض على المجرمين 
فهد بضحكه جميله :اه 
روح بتوتر:هو انا ييي يعنى 
فهد باستغراب:فيه ايه مالك قولى ال انتى عايزاه 
روح بسرعه :ينفع تورينى المسدس بتاعك
فهد باستغراب:ليه ه تعملى بيه ايه
روح بشرود:تعرف وانا صغيره كنت بشوف الظباط وكنت بشوف المسدس بتاعهم كان نفسى اشيله اوى تعرف أن انا بعشق حاجه اسمها الظباط صحابى وانا عندى 14سنه كانو بيقولولى خشى عسكرى او طب عسكرى مش معنى أن انا بحب الظباط يبقى انا عايزه اطلع ظابطه زيهم لا با العكس انا بحب الطب جدا وكان نفسى انى أكون دكتوره جراحه واهو ال كان نفسى فيه بيتحقق انا بحب الظباط عشان بيدافعوا عن بلدى وعن عن الناس الغلابه وكمان بيقضوا على المجرمين تعرف لما عرفت من معاز انك ظابط مخابرات فرحت اوى كنت بقول لبابا يورينى المسدس بس هو كان بيرفض يمكن عشان خايف عليا هو انت ممكن تورهولى
فهد :حاضر يا ستى
روح انت هتدهولى دلوقتى
فهد اه ليطلع مسدس من البنطلون يعطيه لروح
روح بفرحه:الله انا انا مش مصدقه شكرا شكرا اوى يا فهد 
فهد :على ايه كفايه انى اشوفك فرحانه كدا يالا هاتيه علشان نروح عشان محدش يقلق علينا 
روح:والنبى سيبه شويه 
فهد :والله أما نروح القاهره هعرف ازاى تستخدميه ماشى يالا هاتيه بقه علشان كدا غلط عليكى 
روح :حاضر خد أهه
ليتجهون إلى المنزل ويقومون بالإفطار مع بعض جميعا 
فهد:استعدوا هنسافر النهارده كلنا بعد الفجر إنشاء الله يالا كل واحد يجهز شنطته 
ليوافقوا جميعا 
تسريع فى الاحداث بعد صلاه الفجر كانوا الجميع فى السياره 
ويتجهون إلى القاهره التى ستغير حياتهم بشكل كبير ولا يعرفون فى انتظارهم ماذا 
يتبع…..
لقراءة الفصل الخامس : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا

اترك رد