Uncategorized

رواية عشق سنيني الفصل الثاني 2 بقلم أحلام أبو العز

 رواية عشق سنيني الفصل الثاني 2 بقلم أحلام أبو العز

رواية عشق سنيني الفصل الثاني 2 بقلم أحلام أبو العز

رواية عشق سنيني الفصل الثاني 2 بقلم أحلام أبو العز

عدت الايام وكان لسه مرحش من بالي
 وكنت بدعي ربنا اني اشوفه تاني لو
 صدفه وكان يشاء القدر أنه جاي عندنا لانه
 ‏
 ‏ صاحب اخويا ولما عرفت طبعا مكنتش
 ‏
 ‏ الدنيا سيعاني من الفرحه وأختي الاكبر
 ‏
 ‏ مني كانت عارفه اني بفكر فيه وانا كنت
 ‏
 ‏ بحكيلها كل حاجه كانت في قلبي من نحيته 
عندي أختين وأخ غيري واختي الكبيرة اقرب حد لي..
يمني: اقولك علي مفاجأة
_ ايه 
يمني :حبيب القلب وصل ياجميل 
أنا بفرحه : بجد !
يمني :أطلعي يلا
أنا بلهفه :طبعا علي دولاب الهدوم وطبعا كنت محضره الهدووم للحظه دي 
يمني  :الله الله ايه الشياكه دي ياواد ياجامد 
_لا ابدا عادي النظافه من الايمان 
يمني بسخريه :ماشي ياعم النضيف تعالي هاتلنا كولا علشان حبيب القلب 
قولتلها بفرحه :حاضر بس مش علشان حبيب القلب علشان دا واجب وأكرام الضيف واجب 
يمني: لاء اقنعتيني يالا انجزي 
_ عارفه كان نفسي يبقي فرحنا مع بعض 
يمني: ههههه لا انتي لسه موالك طويل 
_ ليه انت خطوبتك امبارح وانا قريب إن شاء الله وتبقي فرحه واحدة
يمني: لا هاتفضلي طابقه علي نفسي حتي في فرحي
_ بقا كده طيب ماشي 
سيبتها وطلعت اشتريت كولا مش قادرة اوصف احساسي كان قلبي بيرفرف من الفرحه
وجيت لبست اجمل واشيك حاجه عندي..
وقعدت مستنيه أنهم يندهولي 
يمني : يلا هاتي الصنيه واطلعي 
اخدتها ومشيت وانا باصه في الارض مش خجل لأ انا خايفه أقع ويبقي منظري زفت واتدبس في غسيل السجاد انما لو عليا اقعد اقوله الموج الازرق في عينيك ..
طلعت  وسلمت عليهم وقعدت معاهم وهو
 كانت نظراته ليا مستمره وانا كذلك الأمر
 ‏
 ‏ وكنت كل مابص نحيته يغمزلي وقعدنا
 ‏
 ‏ قعده عائليه وانبسطنا جدا وهو في الأخر
 ‏
 ‏ قااام سلم ومشي وكان علي ميعاد مع
 ‏
 ‏ أخويا أنه يجي يساعده في الشغل بتاعه
 ‏
 ‏ عند البيت بتاعنا وطبعا انا لما سمعت
 ‏
 ‏ كده كانت الفرحه مش سيعاني وكنت
 ‏
 ‏ واثقه اني هعيش أحلي قصه حب في
 ‏
 ‏ حياتي وكنت بدعي ربنا انه يكون متعلق
 ‏
 ‏ بيا زي منا قلبي اتعلق بيه بس هو كان
 ‏
 ‏ نظرته بتقول أنه معجب بيا بس
 ‏
 ‏ مكلمنيش في حاجه ودعيت ربنا انه 
يكون من نصيبي ؟
وأخيرا قام سلم علينا ومشي وعلي ميعاد
 مع أخويا أنه يجي يشتغل معاه 
وأنا كنت شاكره جدا لربنا أنه اخويا اللي عرض عليه يساعده في شغله وان هو وافق يعني معني كده هيبقي قصادي طول
 النهار وهعرف إن كان يستحق احبه من قلبي ولا ميستحقش 
وفعلا مفيش يومين واحنا قاعدين ولقينا أخويا داخل بيقول لاأمي ياأمي أعملي حسابك أن يوسف أجي يساعدني وهيتغدي معانا 
وطبعا انا لما سمعت كده كانت الفرحه مش سيعاني وكنت تقريبا في قمه السعاده لان تقريبا أحلامي بتحقق 
وطبعا علشان انا الصغيره اللي في البيت والمسئوله عن خدمه التوصيل اللي كنت مش حباها في البيت بس طبعا عشقتها كنت أنا اللي بوصل الغدا والشاي والمياه وكل مستلزمات الطعام 
وطبعا اول يوووم خلاص الغدا جاهز وانا مندوبه التوصيل بعد التهيئه واللبس الأنيق  واللي خلي أمي تشك فيا طبعا بس طبعا كان ورايا اسد ديما حاميني وبيدافع عني واللي هيا !
يمني أختي “
وطبعا خدت الغدا وروحت أوصله وطبعا كالعاده خطف قلبي من نظرته اللي مش مفهومه “دا خطفلي قلبي خطفا م الدلع والملاطفه 
يتبع…
لقراءة الفصل الثالث : اضغط هنا
لقراءة جميع فصول الرواية : اضغط هنا

اترك رد

error: Content is protected !!