Uncategorized

رواية حب حياتي الفصل الحادي والعشرون 21 بقلم شهد أحمد

  رواية حب حياتي الفصل الحادي والعشرون 21 بقلم شهد أحمد

رواية حب حياتي الفصل الحادي والعشرون 21 بقلم شهد أحمد

رواية حب حياتي الفصل الحادي والعشرون 21 بقلم شهد أحمد

عمر: تمام شوف كده 
معتز: اى بيشوف اتصدم ازاي ده 
عمر: فعلا مكنش اتخيل يكون كده خالص 
محمود: ياجماعه الموضوع كبير فعلا لازم يخلص بسرعه عشان مش عرفين ممكن يحصل اى تاني 
معتز: بكره كل ده هيخلص يارب استحمل بس بكره 
عمر: اهد بس مش عايزين كل حاجه تبوظ دلوقتي 
معتز: هحاول يلا ياعمر روح بيتك عشان بكره تجيب جميله معاهم ها
عمر: حاضر هى عاوزه تشوفهم اصلا 
معتز: ماشي سلام 
عمر: سلام 
ومشى 
معتز: مالك يامحمود 
محمود: مش عارف 
معتز: حبتها صح 
محمود: يمكن بس انا بعيد عنها اوى انا مش زايها خالص 
معتز: ع اى مش زايها 
محمود: هى قريبه من ربنا و بتصلي و كويسه ملاك بس انا نسيت تقريبا بصلي ازاي انا لما كنت بسهر كل يوم لما كان يجي عليا وقت اكون عايز اصلي فيه بكون مكسوف من ربنا اني اقف قدامه فضلت كده لحد لما بقيت مش عارف اصلي ازاي 
معتز: انا هعلمك انت احسن حاجه انك بعدت عن كل القرف ده 
محمود: تعرف اني حاولت اروح هناك من يومين بس معرفتش كانت ف بالي ع طول معرفتش اروح كنت حاسه اني هخونها وانا اللي كنت بتريق ع عمر عشان بيحب جميله اوى و بيهتم بيها كتير بس دلوقتي انا نفسي افضل معاها ع طول نفسي اخليها تثق فيا تعرف انها قالتلي انا مش هقدر امنعك عن حق عشان ده حرام و هكون بغضب ربنا بس انا اتكسفت من نفسي اوى مش عارف اعمل اى بجد 
معتز: بص انت خليك جنبها خليها تحس بالامان معاك عشان تحبك اهم حاجه انها تحس بالامان اكتر من الحب كمان 
محمود: بحاول والله بس مش عارف انا مليش ف حب مش عارف المفروض اعمل اى 
معتز: مش لازم تكون عارف انت بتعمل اللي بتحس بيه بس مش اكتر 
محمود: معاك حق انا هطلع انام 
معتز: ماشي اطلع ان شاءلله نخلص من بكره و كل حاجه هتكون كويسه 
محمود: ان شاءلله 
وطلع دخل الاوضه كانت هي لسه صاحيه 
محمود: منمتيش ليه 
لين: كنت مستني تطلع 
محمود: طب نامى انا هخد حمام وهنام ع طول عشان بكره 
لين: حاضر تصبح علي جنه 
محمود بابتسامه: وانتي من اهلها ان شاءلله 
……………….. 
تاني يوم الكل ع الفطار
معتز: بقولك يا رودينا انتي اكيد عارفه جميله مرات عمر صح 
رودينا: اه اكيد 
معتز: طب كويس هي هتيجي كمان شويه تفضل معاكم ماشي 
رودينا: تمام انا نفسي اشوفها اوى هى حامل صح 
معتز: اه 
رودينا: كويس عشان اخد بالي عشان متتعبش 
معتز: تمام 
بعد خمس دقايق كان عمر وصل هو و جميله 
عمر: يااهل الدار 
معتز: تعال يااهبل هتكون اب ازاي مش عارف 
عمر: بس ياعم مش قدام المدام 
جميله: لا لا انا عارفه ياحبيبي مش محتاج تخبي حاجه خالص 
عمر: عارفه طب كويس افضح براحتك ياباشا بقا ????
معتز: امشي ياض نشوف التجهيزات 
عمر: ماشي ياعم يلا 
البنات طلعت فوق و الشباب تحت يشوفوا التجهيزات 
فوق عند البنات 
جميله: هى هتيجي امتي 
قمر: خلاص المفروض تكون هنا 
رودينا: اه خلاص هي طلعه اهو شوفتها 
ودخلت الميكب ارتست اسمها مريم 
مريم: مشاء الله قمرات من غير اى حاجه 
جميله: انتي اللي قمر والله 
مريم: انتي عروسه معاهم 
جميله: لا ياختي انا خلاص اتجوزت و حامل كمان دول القمرات 
مريم: خلاص يلا نبدا يابنات 
…………….. 
تحت عند الشباب 
معتز: محمود كل حاجه جاهزه صح مش عايز غلطه 
محمود: متخافش كل حاجه تمام 
معتز: تمام 
نجري شويه بليل كانت الفيلا شكلها حلو جدا و الشباب كمان 
معتز كان لبس البدله اللي اسيل جبتها فاكرين 
محمود كان لبس بدله رمادي حلوه جدا 
عمر بدله زرقه حلوه بردو 
عمار بدله سوده  (هنزل الصور تحت بتاعت كل بدله) 
نطلع عند البنات 
مريم: زاي القمر فعلا 
جميله: اه حلوين اوى 
قمر: والله انتوا اللي قمرات 
رودينا: فعلا كلكم حلوين
لين : انتي اللي قمر بس 
(هنزل صور الفساتين بردو) 
شويه وطلع معتز و محمود وعمر و عمار يخدو البنات اول لما دخل معتز مكنش عارف بيشوف اخته اللي بالفستان وهو عارف ان مش هيكمل بس دي بنته قدامه بفستان الفرح ولا حبيبته اللي هتكون معاه العمر كله 
محمود بردو كان بيشوف اخته اللي خلاص هتتجوز وكبرت قدامه و قد اى كان مقصر معاها بس فضلت كويسه زاي ما هى ولا لين اللي خطفت قلبه اول لما شافها 
معتز راح عند رودينا : زاي القمر هو انا ينفع احضنك دلوقتي ولا بعد كتب الكتاب 
رودينا بكسوف: بس بقا 
معتز:حاضر دلوقتي بس و غمزلها ????
عمار قرب من قمر كان بيحاول يبان مبسوط بيها: اى القمر ده 
قمر كانت متوتره عشان مش عارفه تعمل اى: مرسي 
عمار: طب يلا ننزل تحت عشان نكتب الكتاب 
عند عمر
عمر: اى القمر ده هو انتي العروسه ولا اى 
جميله: بس بقا ياعمر بتكسف 
عمر: بعد كل ده بتتكسفي طب يلا ياختي 
عند محمود 
محمود: شكلك حلو اوى 
لين بكسوف: مرسي 
محمود: مرسي يلا يابنتي وربنا انا جوزك
لين: خلاص بقا يامحمود بتكسف 
محمود: حاضر ياقلب محمود 
ونزلوا كلهم تحت كان المأذون وصل وكتب كتاب معتز الاول 
المأذون:  “بارك الله لكما وبارك عليكما وجمع بينكما في خير” 
معتز حضن رودينا جامد 
معتز بصوت واطي: بحبك 
رودينا بصدمه: قولت اى 
معتز: بحبك اوى 
رودينا: وانا بحبك اكتر 
وبعدين جى وقت كتب كتاب عمار و قمر 
قمر قعده خايفه عاوزه اى حاجه تحصل بتبص لى معتز عشان يعمل حاجه معتز بيبصلي بيقولها اتطمني 
عمار: يلا ابدا ياشيخ 
المأذون كان هيبدا بس
استنا ياشيخ 
الكل اتصدم………… 
يتبع…
لقراءة الفصل الثاني والعشرون : اضغط هنا
لقراءة جميع فصول الرواية : اضغط هنا

اترك رد

error: Content is protected !!