Uncategorized

رواية حب حياتي الفصل الثاني والعشرون 22 بقلم شهد أحمد

  رواية حب حياتي الفصل الثاني والعشرون 22 بقلم شهد أحمد

رواية حب حياتي الفصل الثاني والعشرون 22 بقلم شهد أحمد

رواية حب حياتي الفصل الثاني والعشرون 22 بقلم شهد أحمد

عمار: يلا ابدا ياشيخ 
استنا ياشيخ 
الكل اتصدم 
عمار: انت مين اصلا 
سليم: انا حظك النحس 
معتز: فعلا حظك وحش اوى ياعمار 
عمار بتوتر: ليه يعني هو ف اى 
محمود: مش عارف ف اى طب نتكلم بقا ع طول اشطا 
معتز: انا بقول كده بردو ولا اى ياعمي
عمار: عمك مين ده 
معتز: عمى احمد صحب بابا اللي عاوز يدمر عياله 
احمد بتوتر: اى انت بتقول اى 
معتز: بلاش الشغل ده ونبي معايا انا بذات انا عارف كل حاجه ودلوقتي كل النااس هتعرف 
محمود: فعلا ده انت طلعت وسخ اوى مكنتش اتخيل كده خالص 
احمد: اى الكلام ده انا مش فاهم حاجه 
معتز: خلاص نفهم كلنا بقا 
عمر: الاستاذ احمد صحب عمى الله يرحمه يارب كان بيحب مراته قبل ما عمى يتجوزها بس هي كانت بتحب عمى و اتجوزت والحياة حلوه فضل الاستاذ المحترم يوقع بينهم لدرجه ان عمى طلقها مره قبل كده وبعدين رجعها تانى عشان كانت حامل ف اسيل وبعدها عمى سافر يشتغل بره فضل سنين هناك و رجع عمل الشركه و كان عايز يعيش حياه سعيده مع عيلته بس الاستاذ يسكت ابدا رجع تاني يقرب من عمي وبعدين بدا يقرب من مراته لما هي رفضت ده حضرته قرار يخد كل حاجه من عمي و قطع فرامل العربيه بس الحظ الوحش كانت مرات عمي معاه وماتوا هما الاتنين الاستاذ فضل يمثل انوا كويس وبيحبهم 
محمود: لحد لما اسيل كبرت ومعتز بدا يكبر ف الشركه ف طبعا هو كان عايز كل حاجه و كان عايز الشركه بردو عشان كده خطف اسيل 
سليم: انا كلمتها يومها عشان تدخل عشان انا كنت عارف انهم هيحاولو يخطفوها بس للاسف ملحقتش اعمل حاجه ساعتها فضلت ادور عليها كتير بس موصلتش لحاجه خالص و للاسف ساعتها اسيل حاولت تهرب بس واحد ضربها ع دماغها و فاقده الذاكره خالص 
معتز: وهو استغل كده و فهمها انوا خطيبها اهلها ماتوا وخلها تسافر عشان معرفش اوصلها 
عمر: وفضل يحطلها علاج عشان متفتكرش حاجه وده كانت بتعملوا فرح الخدامه بتاعتها هناك اللي تبع عمار اصلا بس الحظ بس ان اسيل ترجع مصر تاني وتشوف معتز 
معتز: احنا عملنا التحاليل فعلا قدام عمار بس انا اتفقت مع الدكتور ان لو حد قالوا يغير التحاليل يوافق و يقول فعلا ان اسيل مش اختي بس الغبي ميعرفش اني عارف و اللي حصل ف المستشفى وهنا لما رجعت ده كان اتفق مع محمود و عمر عشان عمار يتاكد ان فعلا اتاكدت انها مش اختي 
عمر: عمار كان عايز يسافر تانى معاكي بس الاستاذ احمد اللي اصلا بيشتغل مع عمار قالوا ان معتز كتب كل حاجه باسم اسيل ف هو ساعتها قرار يقولك موضوع الجواز عشان تمضي ع الورق من غير ما تقولي ليه وبعدين كان عايز يخدك و يموتك عشان يكسر معتز 
سليم: بس ميعرفش اننا عرفين كل حاجه اسمع كده معايا ياعمار و شغل التسجيل بتاع عمار و احمد لما كان بيتفق معاه
معتز: انا يومها خليت اسيل توافق انها تتجوزك عشان الخطه تمشي مظبوط بس انت مكنتش عامل حساب لين خالص عشان لين شافت عمار قبل كده مع ابن عمها اللي بيشغل مع عمار اللي ضربك ساعتها وهي سمعت كل حاجه وطبعا لما عمار شاف لين كلم عمها و الراجل ده جى هنا بسرعه بس هو كان غبي هنا كان فاكر اني مش هعرف بس انا عرفت حتا منه السكرتيره بتاعتي بقالها سنين خانتني عشان فلوس و قالت اخبارى لى احمد بيه انا عرفت كل حاجه 
احمد: الكلام ده غلط مش صح 
سليم: كنت عارف انك هتقول كده طب احب اعرفك عليا انا سعد اللي يشتغل معاك ياباشا 
احمد بصدمه: مش معقول 
سليم: لا معقول هو الشنب و الدقن بس المختلف انا كنت بسجل كل حاجه بتحصل و شغلك الوسخ كمان اه استنا عندي ليك مفاجأة حلوه اوى حضرت الظابط 
و فجأة دخل البوليس ف كل مكان 
معتز: دى هديتك ياعمار و ياعمي ????
احمد بحقد: أبوك السبب هو اللي خد كل حاجه منى خد حبيبي و خد صحابي وكل حاجه انا اللي عملت كل ده اه عشان اخد كل حاجه مش هسيبك يامعتز فاهم 
معتز: مش لما تعرف تخرج من المصيبه دى الاول يلا مع السلامه بقا باي ياعمار انت كنت فاكر اني هسيبك تعمل حاجه ف اختي 
كل ده و قمر او اسيل واقفه مصدمه مش قدره تفهم حاجه كل ده حصل يعنى اهلها اتقتلوا و عمار كان عايز يموتها و معتز أخوها كل ده ف دماغها 
معتز قرب منها وحضنها جامد وهي فضلت تعيط كتير 
معتز: اهدي ياحبيبتي والله مش هسمح لحد يقرب منك انتي بنتي ياحبيبتي اخيرا رجعتي ليا تانى مش مصدق نفسي والله 
اسيل بعيط: انا مش عارفه حاجه والله ليه كل الحقد ده احنا عملنا اى ياربي 
معتز: مفيش حاجه تاني والله وعد هتكون حياتنا كويسه والله 
رودينا: وحشتيني ياروحي كنت متاكده انك اسيل انا مستحيل اغلط ف اقرب حد ليا وحضنتها 
اسيل: وانا كنت مرتاحه ليكي والله 
لين كانت واقف زعلانه حاسه انها ملهاش مكان معاها بس محمود قرب منهم 
محمود: ممكن اقولك حاجه 
لين: اكيد 
محمود: بحبك 
لين: اى 
محمود: والله العظيم بحبك انا عمري ما عرفت يعنى اى حب غير معاكي توافقي تكملي معايا حياتك 
لين: اه موافقه انا كمان بحبك والله 
محمود حضنها جامد 
معتز: طب يلا نكمل الفرح بقا ولا اى انهارده فرحى بردو 
سليم: ممكن طلب وحيات امك 
معتز: قول ياخويا 
سليم: انا بطلب ايدي اختك دلوقتي قدام كل النااس دى ونبي توافق 
اسيل: انت مجنون يابني هو انا أعرفك وبعدين انا لحد دلوقتي معرفش انت مين 
معتز: ده سليم انا وهو صحاب من قبل ما نسافر يااسيل بس انا بعدت شويه بس هو كان بيسال علينا كتير اه هو اللي اختارك الاسم ده هو اول واحد شلك اصلا و ساعتها حلف هيتجوزك و كان ع طول معاك مش بيخليني انا شخصيا اقرب منك بس لما سافرنا هو زعل جدا بس لما رجعنا تانى فضل يعرف اخبارك بس وجى طلبك منى قبل الحادثه بى سنتين بس انا قولت لما تخلصي الجامعه وهو احترم كده ومقربش منك بس كان بيساعدنى الفتره اللي فاتت دي بس ده كل حاجه 
سليم: يعنى المفروض حضرتك حب حياتي كلها ممكن توافقي نتجوز بقا ونبي 
اسيل: اى كل ده كل ده كان بيحصل بص انا موافقه بس خطوبه الاول عشان اعرفك موافق ولا 
سليم: موافق طبعا 
معتز: اطلعي يا اسيل فوق غيري الفستان و فستان تاني فوق البسى وتعالى ع طول 
اسيل: حاضر وطلعت ونزلت بعدها بشويه كان فستان ازرق حلو اوى ولبست طرحه وكانت حلوه اوى ونزلت و الفرح اشتغل تاني وكان فرح حلو اوى وبعد الفرح معتز خد رودينا و راح الفندق و اسيل ومحمود و لين فضلوا ف الفيلا
………………. 
نروح عند عمار واحمد ف الحبس 
احمد بعصبيه: بعد كده ده هو اللي يكسب لا لا مش ممكن 
عمار: مش عارف ازاي حصل كده ده احنا كنا خلاص هنخد كل حاجه 
احمد بشر: بس انا مش هسيبهم كده لسه اللي جايه مش هخليهم مبسوطين ابدا 
عمار: هتعمل اى 
احمد:…………….. 
يتبع…
لقراءة الفصل الثالث والعشرون : اضغط هنا
لقراءة جميع فصول الرواية : اضغط هنا

اترك رد