Uncategorized

رواية البريئة مع الحرباية والشيطان الفصل الأول 1 بقلم أهلة أحمد

 رواية البريئة مع الحرباية والشيطان الفصل الأول 1 بقلم أهلة أحمد

رواية البريئة مع الحرباية والشيطان الفصل الأول 1 بقلم أهلة أحمد

رواية البريئة مع الحرباية والشيطان الفصل الأول 1 بقلم أهلة أحمد

_انا حامل 
_انا اتجوزت عليكي 
——————————-
انا يارا وده اياد جوزي بقالنا ٣سنين متجوزين ربنا مأردتش اننا نتجوز لما رحنا كشفنا الدكتور قال اني عندي مشكلة بسيطة وهتتحل بعلاج فضلت السنين الي فاتت اخد ادوية واكشف واتمرمطت وهوا مكنش معايا ومكنش موافق اني اعمل عمليه ولا اي حاجة كان يقولي انت عندي بالدنيا وده الي حفزني اكتر اني اعمل اي حاجة عشان اخلف لحد ما حسيت باعراض الحمل مكنتش مصدقة حرفيا روحت كشفت  واتأكد اني حامل حضرت عشا رومانسي وفضلت مستنياه ييجي ما هوا بحكم طبع شغله مش بيرجع غير متأخر ما هو ظابط لحد ما جه وياريته ما جه 
——————————–
يارا -عاوزة اقولك حاجة ي حبيبي 
اياد -اه وانا كنت عاوز اقولك تمام قولي انت الاول
يارا -هنعد لتلاتة ونقول في نفس الوقت
١
٢
٣
-انا حامل
-انا اتجوزت عليكي 
فضلنا ساكتين شوية وهوا باصصلي والدموع فعيني 
يارا -نعم انت بتهزر صح 
بصلي بندم يعني يوم ما يعرف اني اخيرا حامل يكسر فرحتي كده لا لا اكيد بيهزر
قومت ودخلت اوضتي دخل ورايا وقال 
اياد -يارا انا اسف والله مكنش قصدي انت عارفة اني بحبگ بس ..بس امي الي اصرت علي كده وانا والله كنت متفق اني هخلف منها واجيب الولد واطلقها بس خلاص انت حامل وانا مش محتاجها وهطلقها تعالي اخدني من ايدي وانا زي الجثة معاه ونزلنا بيت مامته تحت ما انا نسيت اقولكو احنا بيت عيلة 
اياد _ماما ي ماما يارا حامل وانا هطلق سها انا مش محتاجها خلاص 
ريهام (امه )ايه التخاريف ده حامل ازاي يعني 
كنزي(اخته) ايوة استحالة تكون حامل البت ده كدابة
ما انا نسيت اقولكو امو واخواته مبيطقونيش ومكنوش عاوزيني ..اصلا انا مسمياهم (الحرباية والشياطين )
ريهام -اه تلاقيها كانت بتتصنط علينا وعرفت انك اتجوزت فقالت تكدب عشان تطلق مراتك وبعدين تقولك سقطت ولا حاجة
ايه ده ايه ده انتو ملاحظين زي هما ليه متأكدين انها مش حامل انا ابتديت اشك الصراحة تفتكرو ؟
يارا -انا اسفة ي طنط بس انا مش من الناس الي حضرتك تعرفيهم عشان اقول كده ولا ده تفكيري ولا اتربيت علي كده
كنزي -شوف بتكلم امك ازاي 
اياد اخدني من ايدي وطلعنا شقتنا لما حس ان الموضوع هيكبر  
اياد -انت عارفة اني مش باخد علي كلامهم فمش تردي عليهم
يارا -طلقني 
يتبع…..
لقراءة الفصل الثاني : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا

اترك رد