Uncategorized

رواية أريد طفلاً الفصل الأول 1 بقلم مريم ريان

 رواية أريد طفلاً الفصل الأول 1 بقلم مريم ريان
رواية أريد طفلاً الفصل الأول 1 بقلم مريم ريان

رواية أريد طفلاً الفصل الأول 1 بقلم مريم ريان

يوسف الصياد 33سنة متزوجة من 10 سنوات ليس له اطفال يعشق زوجته بجنون تزوج بعد قصة حب سنة واحد اصبح مهوس فيه هو طويل ذو عضلات منحوت الجسم ابيض عيون رمادية لحية خفيف
مريم يوسف الصياد 28 سنة تعشق زوجها لا تنجب محبة طبية القلب طويلة ذات جسم ممشوق عيون بنية
صهيب الصياد 31 سنة ابن عم و اخ يوسف متزوج من جوري لو ولد انس 4سنوات
جوري 27 صهيب الصياد اخت مريم زوجة صهيب محبة و طبية القلب
احمد الصياد 28سنة اخ صهيب متزوج من صوفيا يحب يوسف كثير هو قدوته و يحب مريم يعتبرها اخته له بنت زينة 3سنوات
الجدة زهرة ام اكبر في البيت تحب احفادها كثير طيبة القلب
خالد الصياد 60 سنة ولد يوسف حنونة يحب كنته كثير
خديجة 52 سنة ولدة يوسف انسانة طيبة و محبة لكنها لا تحب مريم عند عرفت انها لا تنجب
وهنك شخصيات شوقف تظهر لحقا
كان يوماً ساطعاً ، وكانت الشمس في ذروتها ، وكان الجميع مشغولاً في مكان ما في مكان ما في مدينة كانت امرأة عجوز تصلي في المسجد من أجل أطفالها و توزع الصداقات .
سائق / سيدتي  يجب علينا
الجدة/ لنذهب 
فتح لها  الباب بسرعة. جلست في السيارة وادار السائق السيارة وعاد إلى المنزل. قصر الصياد
جوري/صهيب… جدتي ليس في الحديقة
صهيب/وهي أيضًا لا ترد علي الاتصال
احمد / جدتي لن ترد  عليك هاتفها هنا  
خديجة /  يا اللهي . حماتي اين انتي؟
في هذه الأثناء أنهم سمعوا بوق السيارة انهم اندفعوا خارج.
احمد / جدتي ، ركض إليها
 صوفيا / جدتي اين كنتي كنا موت من القلق عليكي ساعدتها جوري على المشي الي داخل القصر
 الجدة / كنت في المسجد ما بكم انا بخير 
صهيب/جدتي… نحن قلقنا عليكي لاننا لم نكن نعلم الي اين انتي ذهبتي
 احمد/ صحيح يا جدتي فانتي تعلمي جيدا كيف اصبح طفلك الباكي حزين جدااا
الجدة: لن تتغيير ابدا  … اكبر كداب.
جوري: الإفطار جاهز الآن.
كل واحد اخذ مكانه ما عدا واحد … نظرت الجدة الي المقعد الفارغ وأصبحت حزينة وقالت ” خمس سنوات … خمس سنوات … لقد أصبح هذا هو نفس المشهد يوميا” والدموع في عينيها
خديجة ???? يا الهي.. يا حماتي . ما هي الفائدة ، لا أعرف كم من الممكن القيام بذلك ، وابني العزيز لا يعرف حتى ماذا يفعل أو بعد الصباح.
خالد/ خديجة لن تقفي كلامكي السم ابدا  في حين كان الجميع يتناولون الإفطار بصمت لأنهم يعرفون أن هذا أصبح الدراما اليومية… في الوقت نفسه يوسف آت.
يوسف: صباح الخير وجلس
 الكل : صباح الخير 
 جدة: ابني.اين مريم.
مريم / جدتي انا هنا … قبلت يدها و جلست في مكانها
الجدة ؛/ ربنا يحميكي يا ابنتي. مريم قدمت وجبة الإفطار إلى يوسف.
خديجة /: يوسف لم تقولي ماذا سوف تفعل؟
نظر الجميع الي يوسف يوسف/ حول ماذا 
خديجة/ ياالله… يوسف… موضوع زواجك  وقف كلامها من قبل الجدة
الجدة/ اوقفي كلامك السخيف هذا يا خديجة
خديجة/ سخيف لماذا يا حماتي… يوسف يرمي ملعقة بغضب في صفيحة  وقفت فوق.
مريم/يوسف ارجوك أكمل الفطور هي تضع يدها على كتفه  ابعد  يدها وغادر. هرب من دموعها التي تكوي قلبه عليها  
اسراء/ ارتاحتي يا خديجة  .
خديجة/  كل هدا بسبب هذه المنحوسة وغادرت المكان 
جدة/ لا أعلم متى سيعود هذا المنزل كما كان غادرت هي أيضا المكان  جلست مريم على كرسي وجوري جلس بجانبها  جوري:اختي ارجوكي تناولي الافطار  
مريم /صهيب احمد  
احمد : لا تقلقي زوجة اخي سنجعل اخي يأكل شيئا
مريم/ شكرا
صهيب/: هيا زوجة اخي لا تحتاجي إلى أن تشكرينا .. صهيب و احمد  عانقوها وغادروا ..الان صوفيا و جوري هم من يجلسون معها ..
 مريم: ماذا يمكنني ان افعل … أنا سئمت … لقد فعلت كل شئ… ليس لدي القدرة … أنا تعبت . بكت بينما كلا من جوري وصوفيا قاموا بمواساتها في تمام الساعة العاشرة مساءً ،
كانت مريم  سعيدة للغاية لأنها رتبت عشاء على ضوء الشموع… يوسف دخل الغرفة وهو ميت من التعب الأضواءمطفيا  شعر بالاستغرب يوسف /مريممم. فجأة عانقته من ظهره ، يوسف ابتسم ومريم اضاءة النور
مريم: مفاجأة…
 يوسف: شخص ما مزاجه عالي النهاردة  قبل جبهتها. وعقليا شكر الله علي رؤيتها سعيدة
مريم  إزالة سترته ورابطة عنقه. مريم : كيف كان يومك يا زوجي.
يوسف: ممل جدا وانتي قوليلي ما هو السبب وراء ذلك. أشار نحو العشاء.
مريم: أولا اذهب واغتسل .
يوسف: كما تقولي سيدتي. بعد بعض الوقت خرج بعد الحمام وجلس على الأريكة بجانب مريم 
يوسف: امممم..الآن 
مريم : الآن العشاء
يوسف /مريمممم
مريم : ها. كانت تقدم له العشاء 
يوسف/ميمي ، أنت تبدين رائعة . قال وهو يتحرك نحو شفتيها. 
مريم: ليس الآن حبيبي العشاء الأول
يوسف: حسنا يمكن أن تخبريني ، لماذا هذه الترتيبات الخاصة ، قال وهو ياخذ اللقمة.
مريم/يوسف لقد قر..رت.. نحن يجب ان نت.. بنا… طفل… قالت وهي تتعلثم
يوسف نظر اليها وتغير موده من المود السعيد الي مود الوحش…يوسف وقف بغضب ما هذا الهراء مريم… انت مجنونة 
قال بأعلى صوته.جسدها كله اصبح ينتفض من الخوف وفي المقابل يوسف قام برمي الاطباق بقوة لتتحطم إلى قطع صغيرة.
مريم/يوسف..اي ارجوك لا تغضب
يوسف: فعلا انتي تقولين الصح يجب أن أكون سعيدا … سعيد جدا …. كان يصرخ وهو يقترب منها بشكل خطير مريم بدأت في البكاء
يوسف: لقد أخبرتك بالفعل أني لا أريد الحديث عن هذا الأمر. قال وهو يصدمها  على الحائط ويثقب أظافره في بشرتها الناعمة.
مريم بالالم/: آه يوسف…بعد ها افق  و  تركها.
يوسف: اتعرفين انا قد سامة كثير اذهبي لنوم   وانا خارج. بسرعة مريم  امسكت يده مريم:يوسف ارجوك لا تذهب حبيبي ارجوك العشاء قالت وهي تتوسل أثناء البكاء. هو ابعد يدها
يوسف: اللعنة علي العشاء… كسر الاناء وغادر الغرفة سقطت مريم  على ركبتيها تبكي ، بكت علي نفسها وعلى حظها.بعد فترة بدأت في البحث عن تليفونها وما ان عثرت عليه.طلبت رقم شخص.
مريم: ص.. سيد صادق.. يوس….يوسف اذهب وراءه لا تتركه وحده  ارجوك  هو غادر وهو غضبان  ارجوك لا تدعه يشرب
صادق: مام … الاستاذ لا يتوقف..
 مريم: أين أنت؟ أنا قادمة…
صادق:نادي (XYZ)  ام ارجوكي لا تأتي هذا المكان ليس جيدًا اكي سأحضر الاستاذ لا تقلقي. قطعت الاتصال وبكت. وقامت لتنظيف الفوضى.
يتبع ……
لقراءة الفصل الثانى : اضغط هنا
لقراءة باقى فصول الرواية : اضغط هنا

اترك رد