Uncategorized

رواية ليالي الرعد الفصل الثامن عشر 18 بقلم رودينة

                 رواية ليالي الرعد الفصل الثامن عشر 18 بقلم رودينة

رواية ليالي الرعد الفصل الثامن عشر 18 بقلم رودينة

رواية ليالي الرعد الفصل الثامن عشر 18 بقلم رودينة

نورسين: ايوا يا ريهام هانم كله تمام؟؟
ريهام بعصبيه: انتي اتهب*لتي يابت ده انتي بج*حه اووي
نورسين باستفزاز: من بعض ما عندكم
ريهام قفلت في وش نورسين
عند رعد وليالي
رعد صحي من النوم وفضل يبص لليالي بحب
وبعد شويه
ليالي صحيت وقالت: صباح الخير
رعد: صباح الفل
ليالي: رعد اوعي عايزه اقوم
( رعد كان حاضنها جامد)
رعد: تؤتؤ
ليالي: يارعد بقيي
رعد: خلاص قومي
لياليي قامت خدت شاور وحضرت الفطار وفطروا ورعد خد ليالي و رعد فونه رن ف رد
رعد: ايوا يا سليم
سليم: رعد تعالي انت وليالي علي شقت والدها 
رعد: ليه
سليم: هيتم القبض علي ريهام لأن كده بقي في دليل ضدها معانا الحق نقبض عليها 
رعد: تمام احنا جاييين وقفل
ليالي: جايين فين وانتوا مين وكنت بتكلم مين
رعد: ايه يا حاجه كل الاسئله ديه انا وانتي هنروح عند والدك
ليالي: تمام
رعد: طيب يلا ادخلي البسي
ليالي: تمام 
دخلت ليالي لبست بلوزه كحلي مرسوم عليها بالابيض وبنطلون جينز ازرق غامق وربطت شعرها ديل حصان مرفوع وطلعت لرعد بنطلون نفس الدرجه وتيشيرت كحلي
رعد دخل لبس وخدها ونزلوا ووصلوا قدام بيت والد ليالي 
طلع رعد وليالي وسلموا علي محمد وريهام واحمد. وبعد ربع ساعه تقريبا البوليس قعد يخبط ويرن الجرس بطريقه غبيه لحد ما فتحوا و لسه هيقولوا في ايه لقوا البوليس دخل مسك ريهام 
ريهام: ايه في ايه انتوا مجانين انتوا ازاي تمسكوني كده 
سليم: مطلوب القبض عليكي
ريهام: نعم يا دل* عدي بتهمة ايه إن شاء الله ( وحياتك انتي مش عارفه بتهمه ايه ????????)
سليم: هتعرفي كل حاجه في القس*م هاتوها
محمد: طيب نفهم بس ياباشا اي حاجه
سليم: قولت هتعرفوا كل حاجه في الق*سم
خد البوليس ريهام وراحوا الق*سم ورعد وليالي و محمد راحوا وراهم
في الق*سم
ريهام: انتوا جايبيني هنا ليه
سليم: انتي متهمه في قضيه قت*ل ناس كتير اوي ومحاوله قت*ل ناس كتير برضو 
ريهام بتوتر: ايه اللي انت بتقولوا ده
سليم: انتي هتتكلمي معايا كتير .. ياعسكري
العسكري: تمام يا فندم
سليم: خدها علي الحجز
ريهام: ياخد مين انت عب*يط
سليم: احترمي نفسك ولمي لسانك يا اما هفتحلك محضر انك بتتعدي حدودك مع ظابط أثناء عمله
ريهام: انت بتهددني مش هروح في حته
سليم بصوت عالي: خدها مستني ايه
ريهام وطت جابت حاجه من عند رجلها كانت مغطياها بالجلابيه
ريهام: قسما بالله اللي هيقرب مني هموت نفسي
( كانت ماسكه سل*اح ابيض (مط*وه) وحطاه علي شراي*ينها)
سليم: خدها يا عم اتعملت كتير قبل كده وهات المط*وه ديه
العسكري لسه بيقرب من ريهام 
وفجاءه ريهام وقعت علي الارض ساي*حه في دم*ها و ………يتبع
ياتري ريهام هتعيش ولا هتموت؟؟!
وياتري ايه رد فعل محمد بعد ما عرف ؟؟!
وايه رد فعل ليالي بعد اللي حصل ده كله؟!!
يتبع ……
لقراءة الفصل التاسع عشر : اضغط هنا
لقراءة باقى فصول الرواية : اضغط هنا

اترك رد