Uncategorized

رواية عشقت ملك السوق السوداء الفصل الثامن عشر 18 بقلم نهي عبد الرؤوف

 رواية عشقت ملك السوق السوداء الفصل الثامن عشر 18 بقلم نهي عبد الرؤوف
رواية عشقت ملك السوق السوداء الفصل الثامن عشر 18 بقلم نهي عبد الرؤوف

رواية عشقت ملك السوق السوداء الفصل الثامن عشر 18 بقلم نهي عبد الرؤوف

آسر : ايوه أنا أكون أبنه 
ليان: يعنى أنت الى سجل لتيم و أنت معاه فى الخطة دى 
آسر : بالظبط طول عمرك ذكية 
ليان : لى طيب أنا كنت معتبراك زى أخويا 
آسر : ههههه أخوكى اى بس أنا عمرى ما أعتيرتك أختى أساسا اى الغباء دا أنا عايز حاجة تانية 
و بصلها بنظرة شهوانية 
ليان : أنا ممكن أعمل كل الى عايزه بس بشرط إنه متأذهمش 
آسر : بجد يا ليان 
ليان : أيوه و الله 
آسر : طب أنا عندى فكرة أحلى أنا هموتهم برضو و هحصل عليكى برضو أنت عارفة عايزة أنتقم من جوزك كد اى بعد الى عمله فى أبويا لولا إنى كنت بخلص صفقة مهمة وقتها كنت قتلته و خلصت منه 
رياض : يا بنى هنفضل تتكلم كتير خلينا نخلص ورانا صفقات كتير 
آسر : و أنت هتبدأ بمين 
رياض : بأبنها 
آسر : لا خلينا بيهم دا ساهل أساسا بس لم تشوفهم بيتقتلو واحد واحد وراء بعض أفضل .
رياض : تصدق عندك حق 
آسر : بصى كويس عليهم و همن و بيموتوا قدامك 
ليان راحت تبوس إيد آسر علشان يعفو عنهم و تعمل كل الى عايزه بس دول ناس الرحمة أتنزعت من قلوبهم الرحمة بصت ليان لكل الى بتحبهم واحد وراء التانى و كانت بتتمنى لو قدت معاهم وقت أكتر تتمنى تضم تيم لاخر مرة تضحك مع إيمان تلعب مع مراد تتمنى لو الوقت يرجع بيها 
رياض : أيوه نفذ 
الثوانى بتعدى ببطء شديد صوت أدم الى بيبكى صورة تيم الى فى الشاشة كل حاجة و خلاص و لقت أطلاق النار بيبتدى و كل واحد بتحبه بيسقط قدامها 
ليان : لا لا اااااا ااااااااااااه لى كدا أبعدوا تيم إيمان مراد سيف لا لا لا يا رب أنا السبب ادم ادم أبعدوا أبنى سيبوا بس الى فاضل أنتم أخدتم كل حاجة سبولى أبنى أبوس على يدك يا رياض باشا و أنت يا أسر أبوس على إيديكم هعمل كل حاجة أنتم عايزينها بس أدم لا 
آسر : تصدقى صعبتى عليا بس انا معنديش رحمة أقتله 
ليان : وحياة كل حاجة غالية عندك ابنى لا ابنى لا 
و فجأ الباب بتاع الشقة بيتكسر و دخل رجالة وحاوطوا المكان ووجهو السلاح ناحية رياض و رجالته 
تيم : مفاجأ مش كدا 
ليان : تيم أنت أنت حى 
تيم : مش هموت و أسيبك لوحدك يا ليان و أسيب أدم لوحده أقفى و أمسحى دموعك 
آسر : إزاى أنت عايش 
تيم : تعرف المشكلة فيك او فى أبوك مفكرين نفسكم أذكى من الكل 
ليان : أدم 
أخدته منهم وراحت عند تيم 
تيم : وحشتينى 
ليان : دا وقته 
تيم : وقته ونص أنا هعذبهم على كل دمعة نزلت منك و على السنتين الى أتحملتيهم دول
آسر : أنت إزاى عايش بابا اى القناصين معملوش شغلهم 
تيم : أعصابك ليطقلك عرق أفهمك أنا أصله الليلة قدامنا طويلة أنا لم وصلت هنا وشفت ليان أتحاريت عن كل شخص تعرفه علشان أنتقم منها و من أبوك و أتحريت عن كل حياتها كانت إزاى و اى بتعمل و أتحريت عنك طبعا لانك الى كان أقرب ليها من اول ماجات هنا بس كد ما بحثت ملقتش حاجة عنك لحد ما وقع فى إيدى الاوراق بتاعة ابوك و كان فيها صور ليك و ليه و أنتم بتخلصوا صفقا ت المخدرات ووقتها بقى بحثت أكتر و عرفت إنك إبنه و بالنسبة إزاى أنا عايش الرسالة الى بعتتها ليان 
آسر : بس أنا بدلتها 
تيم : ما أنا عارف هو أبوك مش قالك إنى كنت شغال ظابط مخابرات و لا اى أنا حافظ خط ليان زى أسمى و مكنش خطها الى فى الرسالة و غير كدا باين إنه الرسالة مكتوبة قريب و عارف إنك حطيت جهاز تنصت فى العربية علشان كدا قلت كل الكلام الى ممكن تكون عايز تسمعه و مشيت وراك للاخر 
آسر : امل عرفت إزاى بأمر القناصين و أمر ليان 
تيم : البركة فى ليان الصور الى أنت فاكرها عادية دى أساسا متعدل عليها بحيث يبان إنها صورة أدم بس بعد ما تشيل التعديل بيبان الصور الحقيقة و دى صور القناصين و همن بيوجهو مسدساتهم ناحيتنا و غير كدا الصور مكتوب عليها بحبر سرى اى مستغرب من ذكاء ليان و لا من غباءكم و بعدها بقى كل القناصين الى أنتم مشغلينهم أتقبض عليهم و القناصين الى كنتم شايفينهم دول تبعنا 
آسر : يا بت ٠٠٠٠٠ دا كله يطلع منك 
تيم : لا يا أسورى متشتمش مراتى أنت ناسى أنت دلوقتى واقف فى حضور مين 
آسر : طبعا عارف علشان كدا أنا عايز أعرفك أنت بتلعب مع مين 
و سحب مسدسه و مسك أدم من ليان 
ليان : أدم أدم سيبه 
آسر : لو عايزه يعيش أبعد رجالتلك و خلينا نمشى من هنا 
تيم : أبعدوا 
أخد أسر و رياض أدم وركب عربيته و ساقها بسرعة 
تيم : أيوه يا لويس أنا عايزك تقفل كل الطرق الى تودى على المطار فهمت 
ليان : أنا جاية معاك 
تيم : جاية فين أنت هتفضل هنا مع الحرس و متنسيش أنت مقولتليش الى حصل بالتفصيل 
ليان : هقولك كل الى عايزه بس خدنى معاك لو فضلت هنا من غير ما أعرف اى بيحصل مع ادم هتجن 
تيم : خلاص تعالى و فى الطريق تحكيلى كل حاجة 
ركبو عربيته وقعد سايق وراء آسر بمسافة 
تيم : أحكى 
ليان : قبل سنتين 
******فلاش باك *****
كانت ليان موجودة فى البيت كالعادة وصلها تيلفون و صور لتيم و سيف و إيمان و القناصين بيصوبا عليهم أترعبت معرفتش تعمل فجأ الموب رن 
رياض : الو يا حلوة 
ليان : مممين معايا و عايز اى 
رياض : مش لازم تعرفى بس الى عايز تعرفيه إنه لو قولتى أى حاجة لحد كل الى تعرفيهم هيموتوا 
ليان : لا لا مش هقول حاجة 
رياض : كويس أنا هقولك تعملى اى 
بقى يبعت صور ليهم فى كل مكان و أنه مراقبهم لحد ما جاه يوم و عرفت إنى حامل كنت مبسوطة جدا بس اليوم دا أتخطفت وبعدها أنقذتنى و لم وصلت المشفى وصلتنى رسالة إنى لازم أختار شخص منكم أموته و إلا الباقى هيموت و أروح موقع أتبعت ليا وقتها قررت إنى أختفى من حيات الكل و أروح الموقع دا حتى لو مت أنا مش مهم و أقنعت الدمتور يمثل إنه البيبى مات بحيث حتى لو أختفيت تنسانى ميكنش فى دافع تدور عليا ووقتها مثلت إنى منهارة و بعد ما مشيت و الدكتور كان بيساعدنى و بعدها أتسللت من المشفى وركبت تاكسى و الرسايل بتبتعتلى و بقيت أتبع كل التعليمات و أنت عارف الباقى 
تيم : لى مش حاولتى تقوليلى مكنش هيقدر يعمل حاجة 
ليان : إزاى أنا كنت خايفة يعمل حاجة فيكم خوفى كان منعنى أفكر كل الى كنت عايزاه سلامتكم
هو عارف هى مغلطتش كل الى عايزاه كانت إنها تحميهم هى شالت مسؤولية فوق طاقتها بسببه هو لو عرف سحميها كويس مكنش حصل كل دا 
وقف آسر عربيته 
تيم : ليان مهما حصل متطلعيش فهمتى 
آسر : تيم خليهم يفتحوا الطريق و إلا هقتل أبنك 
تيم : لا لا ابنى أنت مفكر هقولك كدا طب جرب كدا و شوف اى هيحصل فيك 
وجه  مسدسه ناحية أدم و أدم بيصرخ نزلت ليان من العربية 
ليان : ادم 
تيم : قولتلك متطلعيش .
آسر : حلو اوى اى رأيك يا ليان نلعب لعبة حلوة خدى المسدس بتاع تيم 
تيم بصوت منخفض : خديه 
آسر : كويس دلوقتى إختارى يا أما تطلقى النار على تيم يا إما هموت أبنك هعد لحد تلاتة 
واحد أتنين و تلاتة و طلعت الرصاصة 
يتبع ……
لقراءة الفصل التاسع عشر والأخير : اضغط هنا
لقراءة باقى فصول الرواية : اضغط هنا

اترك رد

error: Content is protected !!