Uncategorized

رواية جبروت الأدهم الفصل الأول 1 بقلم آيات الرحمن & قلب نورك

 رواية جبروت الأدهم الفصل الأول 1 بقلم آيات الرحمن & قلب نورك

رواية جبروت الأدهم الفصل الأول 1 بقلم آيات الرحمن & قلب نورك

رواية جبروت الأدهم الفصل الأول 1 بقلم آيات الرحمن & قلب نورك

في احد الاماكن في ارياف مدينه قنا كان يوجد تحضيرات لاقامه حفل خطوبه خالد وتمارا بعد حب دام حوالي سنه ونصف
كانت تمارا شارده تتذكر هذا اليوم
فلاش باك/
في احد الايام كان هناك فتاه تدعي تمارا و كانت متجه الى الدرس الى أن استوقفها شاب ذو شخصيه بارده عن طريق مضايقتها وايقاع ادواتها وادي الى انكسار كل الادوات التي توجد معها فهبت هي كالاسد الجريح…..  مش تفتح يعم الطور انت..خالد… انا برضك الي طور ياجاموسه هربانه من زريبه 
تمارا…  انا جموسه ياعجل يابن العجل
بدات اصواتهم تعلا واجتمع الناس عليهم
  ليفضوا المشكله التي حدثت لكن هي ابت ان تحل المشكلة فاقترح احد الاشخاص … خلاص يابني هتلها بدلهم انت برضك كسرتهم
  ‏
 خالد بضيق… انا معملتش حاجه هيا اللي شبه المعزا وطيحه في الكل ‏ 
 ‏تمارا… كده طب وحيات  العجلة الي جبتك لهتجبلي غيرهم 
 ‏ وبالفعل حدث هذا  وقام خالد باحضار لها ادوات اخرى
 ‏
 ‏لكن هي ثورتها لم تهدا ولكن سرعان ما تذكرت امر درسها وتركتة و ذهبت و بقى هو خلفها واقفا يحدق بها ويحدث نفسه كيف انها جميله لكن شرسه في ذات الوقت وهو يحب القطط الشرسه 
نتعرف بقى على الشخصية الباردة دي
 ‏خالد الشهاوي :شاب وسيم لكن ليس بدرجة كبيرة ذو جسم رياضي و بشرة حنطية و فك حاد و عيون بني كلون القهوة و لكن برغم ذلك تخفي خلفها الكثير عمرة 25… 
 ‏و بينما هو يقف ذهبت متاخره الى درسها و قابلت هناك صديقه طفولتها و مراهقتها جيجي الاحمدي وبدات تقص عليها ما حدث 
باك
كانت تماره وجيجي واقفتان معا تستعدان لتجهيز انفسهما لحفله خطوبه تمارا وخالد وتضحكان على اول مقابله لخالد مع تمارا وكيف انها في بادئ الامر كانت تريد قتله وحاليا تحبه بشده وتخطب له وعندما انتهوا من تجهيز العروس وجيجي.
 كانت تمارا تحدث جيجي وتقول الله الفستان يجنن عليا صح يا جيجي.
 ‏جيجي وهي تضحك على صديقتها طبعاً ياقلب جيجي انتي قمر اصلا يلا بقاا انجزي خالد زمانه جاي 
 ‏،،،،،،،،، 
 ‏نتعرف بقاا انا تمارا ودي صحبتي وبنت عمي جيجي حته مني وخالد ابن عمي انهارده خطوبتنا .
 ‏أنا تمارا هارون: شابه في مقتبل العمر عندي 18 سنة ذو جسم طفولي قليلا نظرا لقصر قامتي و ملامحي هادئه ولكن شخصيتي غير ذلك فانا امتاز بالشعر الاسود المهلك كظلام الليل طوله متوسط و امتاز بالعيون الزرقاء والبشره البيضاء   ….. 
 ‏الام… يلا ياتمارا خلصي بقاا
 ‏تمارا… حاضر ياماما خمس دقايق بس
خالد وهو ينظر لتمارا ب اعجاب….  ياليله سودا بقاا دي المعزا الي كنت شيفها من سنه و نصف
تمارا وهيا تتضربه في صدره… بقاا انا معزا ياروح امك خلاص ياحبيبي روح شفلك بقره تبصبلك ياعجل انت
خالد وهو يهمس في اذنها… وشوف بقرا لياا منتي موجوده يابقرتي
بدا الضحك عليهم من جميع الموجودين … 
اقترب احد من خالد وبدا في الحديث معة… الضيف وصل تحت وكبارات البلد قاعدين معاة.
خالد.. كويس اوي انا هنزل اشوفة.
خالد وهو ينزل من الدرج.. تمارا وهي تمسك ديل الفستان… خالد انت رايح فين 
خالد بتوتر.. هروح اشوف عمامي وجيلك اطلعي انتي ومتنزليش
دخل خالد الى مكان كبير يجلس فية كبارات البلد ومن ضمنهم والد تمارا
.كان يجلس معهم رجل غامض و هو ادهم 
شاب في 28من عمرة طويل جسده رياضي جدي جدا في التعامل لايحب الأخطاء شعرة كثيف بشرتة سمراء لامعة وعيونة زمردية تاسر قلوب الفتيات بشدة يهاب منها جميع الرجال و انفه متسقيم و لة لحيه مهندمة و يرتدي بدلتة السوداء وقميصة الابيض الذي يظهر هيبته وجمال بشرته …
ادهم  ينظر للمكان بشمازاز ويخرج 
لكن استوقفته  تمارا بفستانها البسيط و جمال عيونها وبدا في النظر اليها 
… تمارا بضيق…  جر اي يلا بتبصلي كده لي.
 بدات عيون ادهم تتغير ولا تبشر علي الخير نهائياً.
بدا الجميع في حالة رعب من الذي  فعلته تمارا فهي حفرت قبرها بيدها
الاب بخوف…  سامحها باشا هيا متعرفكش اقتلني انا اعمل فيا الي انت عوزو 
انا محلتيش غيرها
تمارا بغضب.. في اي يابابا انت بتستسمح الجدع ده لي الي بياخد العباد ربنا مش بنادمين 
خالد بغضب من تمارا..  تمارا اخرسي انتي اي الي نزلك اطلعي بسرعه
وهنا تحدث ادهم أخيراً بصوته الرجولي ذو البحة المميزة…  
اعتزري وسعتها هفكرلك في عقاب ميكونش تقيل ده عشان انتي طفله
تمارا وهي تضع يدها على خصرها..  نعم ياعمر عقاب اي ياابو عقاب دانا اعلقك على بابا البيت زايك زاي الدبيحه بتاعة العيد
ادهم وبدت علامات الغضب تسيطر عليه
امسك يديها بغضب… وقال للحارس… اخرجوا برا كلكم 
بدا الحرس بي رفع السلاح على خالد وجميع الموجودين كي يخلو المكان لكن خالد بدا في مقاومتهم فهو لا يريد ان تبقاا تمارا مع هذا الرجل لكن قام الحارس بي ضربه حته اخرجه من القاعه واصبحت فارغه تماماً… 
تمارا بخوف… انت  مين وازاي تضرب خطيبي 
ابتسم ادهم بخبث وامسك شعرها بغضب…  انا هخليكي تكرهي حاجه اسمها ادهم هخليكي تكرهي كل شبر في جسمك
دفعها ادهم الى الارض وبدا في تمزيق ملابسها حتى وصل الى ملابسها الداخليه 
وهيا تصرخ تستغيث بي اهلها لكن لم يجرا احد على الدخول ف حراس ادهم يقفون في كل مكان
ادهم وهو يقف ويرتدي سرواله الداخلي وينظر لها بابتسامة نصر فهو اخد منها اعز ما تملك نعم لقد قام باغتصابها ف هذا اسهل شيء لديه.. تمارا وهي تحاول ان تغطي جسدها وسط دموعها وخوفها
خرج ادهم وسط رجاله ك انه لم يفعل شئ ك انة لم يحول الفرح الى ميتم وذهب الى سرايته حتى سمع صوت ابوها وعائلتها وهما يصرخون وسمع صوت ضربات رصاص.
 ابتسم ادهم بشر فاكيد  الذي يريده حدث…
يتبع…..
لقراءة الفصل الثاني : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا

اترك رد