Uncategorized

رواية طفلتي الصغيرة الفصل التاسع 9 بقلم إسراء محمد

     رواية طفلتي الصغيرة الفصل التاسع 9 بقلم إسراء محمد

رواية طفلتي الصغيرة الفصل التاسع 9 بقلم إسراء محمد

رواية طفلتي الصغيرة الفصل التاسع 9 بقلم إسراء محمد

نهي:مش هسيبك ي رعد مش هسيبك هنتقم منك ودخلت اخدت شاور وطلعت الباب خبط
نهي:ادخل 
رعد:ممكن ادخل 
نهي:اه طبعا اتفضل خير في حاجه 
رعد:لا جاي اشوف شهاب وكمان اتكلم معاكي شويه 
نهي :تمام تعالي 
ورعد قعد يبوس ف شهاب شهاب كان نايم قعد يبوس في ويحضنه جامد 
رعد بحنيه:نهي ممكن اتكلم معاكي شويه 
نهي:اه اتفضل 
رعد:انتي وشهاب ملزومين مني واي حاجه محتاجينها عرفيني هعوضكوا عن كل حاجه 
نهي:شكرا ي رعد 
رعد بحنيه:نهي متقوليش كده انتي وابني مسؤولين مني 
نهي:الا صحيح ي رعد هو مين اللي كانوا عاوزين يموتوني دول 
رعد:ناس تبع الصفقه صفقه كانت مهمه اوي 
نهي:ف سرها اه ي كداب وليك عين ،بس هي مستغربه ان رعد مكنش عاوز يقتلها في حاجه جواها بتقول كده خصوصا بعد ما رجعت هي وشهاب وشايفه معاملته وحنيته وحبه لشهاب(هي كانت مصدقه وراجعه وفي جواها خوف أن رعد يعملها حاجه تاني بس هي رجعت بشجاعه عشان الانتقام وقالت هو مستحيل هيأذي ابنه وانا دلوقتي ام ابنه)طيب وانت عرفت منين أن هما اللي حاولوا يقتلوني 
رعد:بابا قالي أن هما اللي حاولوا يقتلوكي عشان الصفقه 
نهي:اي ،طب وبابا سليمان فين دلوقتي 
رعد:حكالها كل حاجه وأنه فالسجن نهي كان في جواها حاجه بتقول أن رعد مبعملش كده ولما حكالها شكوكها زادت أن سليمان هو اللي عمل كده وان رعد ميعملش كده خصوصاً بعد ما رعد عرفها أن سليمان بيكره لانه مش ابنه فهي شكوكها اتاكدت أن سليمان إلي عمل كده عشان يفرقها عن بعض عشان هو عارف اد اي رعد كان بيحب نهي 
نهي حضنت رعد جامد وعيطت هي ما صدقت أنها تشوفوا وتقتنع وتصدق قلبها اللي كان بيقولها أنه ميعملش كده 
رعد:مالك ي نهي لو قصدك ع جنه واني حبيتها ولسه هيكمل نهي قاطعته
نهي :انا انا اسفه ي رعد اسفه
رعد:بتتاسفي ليه ي نهي 
نهي عيطت اكتر وصوت شهقاتها عليت 
رعد بقلق :طيب فاي اي مالك اهدي 
نهي:حكتله كل حاجه من اول ما سليمان قالها أن رعد عاوز يقتلها لحد ماجت
نهي:سامحني ي رعد والله كان غصب عني وخصوصا خفت لاني كنت حامل بس كان في حاجه جوايا لحد النهارده بتقولي انك متعملش كده انا أه كنت جايه عشان الانتقام خصوصا لما عرفت انك اتجوزت ولا كانك عملت حاجه بس فعلا قلبي كان بيقولي انك متعملش معايا كده ولما حكيتلي انا اتاكدت من الكلام ده بس انا مش هنتقم حتي بعد ما عرفت انك فعلا بتحب جنه انا بحبك ي رعد وهبقي مكتفيه بانك تبقي جنبنا انا وابنك ومتسبناش حتي ف وجود جنه انا مقوتلكش سيبها انا هبقي مكتفيه بانك تبقي جنبنا ومنبقاش ف الدنيا لوحدنا وعشان انا بحبك وشايفه انك بتحب جنه انا عاوزه سعادتك ومش هقف ف طريقك
انضموا لجروبي ع الفيس حكايات وروايات إسراء لو سمحتو ي رعد بس خليك جنبنا انا وابنك سامحني ي رعد سامحني وعيطت اكتر وشهقاتها عليت وضربات قلبها بتزيد ومش قادره تتنفس
رعد:نهي طيب اهدي ي نهي اهدي خدي نفس انا مسامحك ومش زعلان منك وهفضل جنبك انتي وابننا مش هسيبكوا ابدا وخدها ف حضنه عشان يطمنها ونهي هديت وراحت فالنوم ف حضن رعد ورعد حس بحاجه تقيله عرف انها نامت ونيمها ع السرير وخرج وراح عند جنه 
رعد حكالها كل حاجه 
رعد:انا مش هقدر اسيبهم واسيب ابني هما مسؤولين مني بس مش معني كده اني هسيبك وهرجعلها لا ي جنه انا بحبك انتي ايوه حبي لنهي مكنش حب حب كان مجرد اعجاب انا بس بعرفك اني مش هينفع اسيبهم متزعليش مني هما مسؤولين مني 
جنه بحب :وانا قولتلك ي حبيبي سيبهم لا طبعا متسبهمش وخليك جنبهم وانا معاك ومش هسيبك وحضنوا بعض وناموا انضموا لجروبي حكايات وروايات إسراء تاني يوم الصبح 
رعد صحي ع مكالمه مراد 
مراد:رعد خلي بالك سليمان هرب من السجن 
رعد:اي 
مراد:زي مابقولك كده حياتكو ف خطر (رعد كان كلموا بالليل وعرفوا بموضوع نهي)
رعد انت لازم تهرب حياتكوا ف خطر 
رعد قفل الفون وقلقان جدا
وسمع صوت صويت نهي وجنه صحيت وراحوا يشوفوا ف اي
نهي :ابني ابني فين ي رعد 
رعد مش عارف يتصرف:وجاله تلفون من سليمان ابنك معايا بس متتذكاش وتعرف مراد عشان حياه ابنك سلام وراح ع العنوان وطبعا نهي صممت تروح وجنه 
وصلوا المكان 
رعد:هو مالوش ذنب سيبوا 
سليمان:رفع المسدس ع دماغ شهاب 
رعد:بقولك سيبوا ودخل مراد فاللحظه دي وضرب سليمان دماغه اتفتحت وشهاب طلع يجري ع رعد 
مراد أمرهم ياخدوا سليمان ورعد بيتدور وهيمشي 
بصوييت حاااسب ي رعد 
رعد بصريخ:لا متموتيش لاااااااا????????
يتبع……
لقراءة الفصل العاشر : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا

اترك رد

error: Content is protected !!