Uncategorized

رواية لكنكي لي الفصل السادس 6 بقلم شهد مصطفى

    رواية لكنكي لي الفصل السادس 6 بقلم شهد مصطفى

رواية لكنكي لي الفصل السادس 6 بقلم شهد مصطفى

رواية لكنكي لي الفصل السادس 6 بقلم شهد مصطفى

روان قامت من النوم وهى بتصرخ مالك
روان مالك مين وبعدين بقى فى الاحلام ديه بقالى ٨ شهور بشوف نفس الحلم أهدى يا روان مفيش حاجه نامى
تانى يوم فى فيلا خالد
ريماس قولها
خالد مش قادر
ريماس طب بص يا اسطى انا هساعدك وارميلك الصناره
خالد اسطى وصنارة خرج وسابها وراح شركته
خالد بصى انا عايزك تعرفى لى احسن شركه هندسه
السكرتيره حاضر يا مستر خالد
عند ريماس
روان حساكى عايزة تقولى حاجه
ريماس بصى انا أمى سابنتى وانتى وبابا اللى فضلتوا معايا علشان كده نفسى انكم تتجوزوا
روان مبيتردش وبتبص لها بصدمه
ريماس علفكرة بابا بيحبك واللى عرفته أنه بيحبك من زمان
روان مش هينفع
ريماس ليه
روان مش عارفه
ريماس فكرى
عند خالد
السكرتيره شركه مالك شريف احسن شركه ل الهندسه
خالد طب حددى لى معاد معاهم
السكرتيره حاضر يا مستر خالد وفى اللحظه ديه خالد تليفونه رن وكانت ريماس
خالد الو
ريماس انا قلت لها والباقى عليك
خالد قولتى لها ليه
ريماس كان لازم تعرف وبعدين خدهامكان رومانسي اعمل جو هادى اى حاجه مش هقولك يعنى سلام
فى الليل
روان انا وصلت المكان اللى قلت لى عليه بس الدنيا ضلمه وفجاه النور ولع والمكان كان متزين بالورد وخالد طلع
خالد نزل على ركبته قدمها وطلع خاتم وقال تتجوزينى
روان بس
خالد ادينى فرصة وهتشوفى انا بحبك قد ايه ولبسها الخاتم
روان خالدانا
خالد انا عارف انك مصدومه من اللى بيحصل بس صدقيني مع الوقت هتشوفى قد ايه بحبك
عدى يومين ومفيش جديد والمفروض أن خالد كان عنده اجتماع مع مالك وخالد قرر يبنى مستشفى علشان كده حدد مع مالك الاجتماع وخلصوا الاجتماع
عند روان كانت لقيت شغل فى مستشفى واشتغلت فيها
مفيش حاجه جديده بتحصل مالك روان وحشته وندمان على اللى عمله وخالد بيحب روان اكتر ومريم شغاله زى ما هى فى المستشفى وهى و فادى بيحبوا بعض ونهى بقت حامل
فادى هتروح فين يا مالك
مالك هروح ل خالد
فادى خالد مين
مالك هقولك بعدين
فى شركه خالد روان وريماس راحوا هناك ومالك وصل
روان هو فين مكتبه معرفش وفى اللحظه ديه مالك شاف روان
مالك برق وفضل باصص لها وفرك عنيه بس ملقيهاش
ريماس شدت روان وراحوا على مكتب خالد
مالك هى وصلت للدرجه ديه بقيت بشوفها فى كل مكان
فى مكتب خالد
خالد بتاخدونى على خوانه
روان قولنا نيجى نشوفك عادى يعنى
خالد انتى تعملى اللى انتى عايزاه
ريماس احم احم انا هنا
خالد امشى اطلعى برة يا بت
ريماس ماشى بس خليك فاكرها يا درش وخرجت وقابلت مالك
مالك هو مكتب استاذ خالد فين
ريماس شاورت له عليه وقالت هو ده
روان ضحكت وخالد سرح فى ضحكتها وفجاه الباب خبط
خالد ادخل
مالك ازى حضرتك انا شكلى جيت فى وقت غلط عادى همشى وهاجى فى وقت تانى
روان قامت ولفت لا تعال انا ماشيه
مالك لنفسه رجعنا ل التهيوات
خالد استنى يا روان انا عايزك
مالك ل نفسه لا ديه مش تهيوات
روان جت تمشى مالك مسكها دراعها
روان انت ازاى تمسكنى كده
مالك روان……
يتبع…
لقراءة الفصل السابع : اضغط هنا

اترك رد