Uncategorized

رواية أحببتها وكفى الفصل الأول 1 بقلم سهيلة فهد

 رواية أحببتها وكفى الفصل الأول 1 بقلم سهيلة فهد
رواية أحببتها وكفى الفصل الأول 1 بقلم سهيلة فهد

رواية أحببتها وكفى الفصل الأول 1 بقلم سهيلة فهد

وماذا بعد 
ف صباح يوما جميل استيقظت بطلتنا حور محمد الشاذلى خريجة كلية شرطة طولها ١٧٢ سم وعندها والدها الاستاذ محمد الشاذلى صاحب شركات الشاذلى  وعندها اخ اكبر منها اسمو آسر واخت اسمها مريم ووالدتها ولكن يشاء القدر انها تفقدهم وهى ف  سن صغير وهى عندها ١١ سنة
اذ تم اختطافهم  من قبل عصابه وبعد البحث عنهم بفترة وجدوهم ولكن جثث مشوه معرفوش يتعرفو ع ملامحهم ولكن عملو تحاليل وقدرو يثبتو انهم هما طبعا حور قعدت فترة عندها صدمة عصبية ومش بتكلم حد ودا زاد حزن ابوها اكتر ولكن دون فائدة وبعد فترة بدأت تتعايش مع الوضع وقررت انها تدور ع اللى عمل كدا ف اهلها وتجيب حقهم ودخلت كلية شرطة عشان تطلع ظابط وتجيب حق الغلابة وتجيب حق اهلها كمان 
حور النهاردة اول يوم ليها ف الشغل 
صحيت من النوم اتوضت وصلت فرضها ولبست البدل الرسمية ونزلت 
حور: صباح الفل ي بابا 
محمد والدها : صبح الخير ي قلب بابا 
محمد : النهاردة اول يوم ليكى  ف الشغل ربنا معاكى ي حببتى ي رب 
حور : ي رب ي بابا ي رب ادعيلي ي بابا والنبى وسرحت حور وقالت عشان اجيب حق ماما واخواتى 
محمد : ي بنتى دا قضاء ربنا وربنا ينتقم منهم 
حور : لا ي بابا لازم اجيب حقهم وبعدين ربنا شرع القصاص لية عشان ناخد حقنا 
محمد : ي بنتى….
حور : بابا قفل ع الموضوع دا عشان انا واخدة قرارى من ١٣ سنة ومش هغيره لاى سبب كان 
انا ماشية ي بابا سلام وابسته ومشيت 
محمد بعد ما خرجت : ربنا يهديكى ي بنتى 
حور ركبت عربيتها ومشيت ع المدرية عشان تستلم شغلها 
ف هذة اللحظات….
كان بطلنا آدم السويفى قام من نومة واخد شاور ولبس بدلتة الرسمية (ومصلاش لية عشان هو افضل من حور هو محترم بيصحى يصلى الفجر  حاضر شاطر ي دومى ????????????  )
ونزل عشان يفطر آدم ظابط بردو عندو ٢٨ سنة وضابط شاطر ف شغلة جدا من امهر الظباط اللى ف المديرية طولة ١٨٦ سم مفتول العضلات جسمة رياضى وهو قمرررررر هييييييح????
المهم 
نزل آدم وقعد ما والدية واخوة سليم 
واختة اسيل عشان يفطرو 
آدم : صباح الخير عليكم جميعا 
والدية : صباح الخير ي حبيبى 
أسيل : صباح الخير ي حبيبى 
سليم  بسهوكة:صباح الخير ي دومى 
آدم : بغزل عيون دومى 
سليم ضحك ضحك مسخرة : هي هي هي هي هي
خالد والد آدم بص لسلمى والدتهم 
وقالها ي ميلة بختى ف عيالك مخلف جوز نسوان كنت بحسبهم رجالة ????????????
آدم : شوف ابوك بيقول اية  اتلم بقاا
سليم : لا ي بابا لا لا ملكش حق 
خالد : اتلم يلا بدل ما اجى المك 
سليم :  واهون عليك بردو 
خالد  : اهو
سليم وهو يصطنع الحزن :انت محسسنى ان انت مش ابنك ع فكرة ان انت مش ضناك  (بيقلد احمد حلمى ف فيلم ذكى شان ????????????)
كلهم ضحكو علية وفطرو وكل واحد راح يشوف حالة 
وآدم ركب عربيتة وراح ع شغلة 
وصل كلا من آدم وحور ع المديرية وهما داخلين ركبو ف نفس الاسانسير 
آدم شاف حور و داب ف جمالها وفضل متنح فيها 
وهى لحظة كدا ف حست بالاحراج
حور : احم احم 
آدم : فاق من شرودة 
آدم بتلعثم : انتى معانا هنا ف المديرية 
حور : ايوة لسة اول يوم لية شغل 
آدم : اهلا بيكى 
حور : شكرا لحضرتك 
وصل كلا من آدم وحور ع مكان العمل حور طلبت تقابل العميد حسن المرشدى   
ودلوها ودخلت 
العميد حسن : اهلا اهلا بنت الغالى 
اه نسيت اقولكم ان العميد حسن صديق الطفولة ل الاستاذ محمد والد حور 
حور : ازي حضرتك ي سيادة العميد 
حسن : الحمد لله ي بنتى  اتفضلى اقعدى 
حور : قعدت 
حسن بدأ يعرفها  الشغل وفاضل بس يعرفها الفريق اللى هى هتكون فية 
حسن : تعالى معايا  اعرفك ع الفريق اللى هتكونى فية 
اخدها وراحو خبط الباب ودخل اول ما حور دخلت شافت  الشخص اللى كان معاها من شوية ف الاسانسير كل اللى ف الاوضة قامو ادو التحية العسكرية 
العميد حسن دى حضرت الظابط حور وهتكون معاكو ف الفريق 
آدم كان هيطير من الفرحة اصلو اعجب بيها من اول اسانسير ????????
آدم : سلم عليها وقال معاكى الرائد آدم
  واحد تانى معاكى الرائد حسام
واحد تالت معاكى الرائد معتز 
واحد رابع معاكى الرائد حازم 
سلمت عليهم كلهم 
العميد حسن:  انا همشي بقا اشوف شغلى وانتو كملو تعارف ع بعض 
معتز : اتفضلى ي حور دا هيكون مكتبك وانا زى اخوكى يعنى مع ان اخوكى كبيرة علية بس يلله فداكى
حور سمعت الكلمة دى افتكرت اخوها  بس حاولت تدارى حزنها وابتسمت ع كلمة معتز  
ودخلت قعدت ع المكتب اجبلك حاجة تشربيها اجيبلك سحلب ???????? 
حوربضحك :شكرا انا مش عاوزة حاجة 
معتز :طب كركديه ????
حور: شكرا والله مش عاوزة 
حسام : ما تخف شوية ي عم معتز 
معتز:  حوسووو اسكت انت 
حازم : ضحك عليهم 
معتز : بتضحك ع اية انت كمان 
وآدم طبعا قاعد بيغلى من الغيظ 
آدم بصوت خشن : مش يالله نشوف شغلنا ولا اية 
معتز :خلاص ي عم ما براحة 
كلهم قامو قعدو ع مكاتبهم وبدأو يتناقشو ف العملية الجديدة واية المخطط آدم بدأ يشرحلهم وهما مستمعين ومركزين 
بعد مرور بعض الوقت 
آدم : كدا كل واحد عارف دوره بكرا ان شاء الله هنبدأ ف التنفيذ 
كلهم : تمام 
مر بعض الوقت حور كانت خرجت وقعدت ف الكافتيريا بتشرب قهوه 
وبالصدفة كان معتز ماشى شافها راحلها ع طول 
معتز : بتشربي اية 
حور : قهوه 
معتز السحلب احسن 
حور ضحكت 
معتز ف سرة : ي ديني ع ام الضحكة هو فية كدا ي جدعان 
وفاق من شرودة وقال بقولك اية ي رورو 
حور بصتله ب استغراب 
معتز : مش احنا بقينا زمله مع بعتشينا  ????
حور اه 
معتز خلاص اقولك ي رورو 
حور ماشى براحتك 
شوية وجة حازم : الله هو انت هنا ربنا يسترها عليكى ي بنتى والله 
حور ضحكت 
معتز : لية ي عم هو انا هاكلها ولا هكلها
حسام من خلفهم :للأسف هتكلها 
معتز لحازم : اهو شوفت والله انت اللى فيهم ي حوسو
ضحكت عليهم حور ع هزارهم دخل آدم ف اللحظة دى وشافهم ودمة غلى وعينة بقت حمرة من العصبية  دخل وقالهم مش يالله نشوف شغلنا  
معتز : مالك ي دومى بس ف اية روق كدا اومااال 
آدم : معتز انا مش فايق لهزارك دلوقتى 
حسام :خلاص براحة اهدى بس
يتبع ……
لقراءة الفصل الثانى : اضغط هنا
لقراءة باقى فصول الرواية : اضغط هنا

اترك رد

error: Content is protected !!