Uncategorized

رواية ستكون صغيرتي الفصل الحادى والعشرون 21 بقلم هاجر محمد

 رواية ستكون صغيرتي الفصل الحادى والعشرون 21 بقلم هاجر محمد
رواية ستكون صغيرتي الفصل الحادى والعشرون 21 بقلم هاجر محمد

رواية ستكون صغيرتي الفصل الحادى والعشرون 21 بقلم هاجر محمد

اسر بصلها بصدمة وقاال: ملك
ملك بابتسامة: اه ملك ي حبيبي 
مليكة:  نعم حبيبك
اسر اتوتر وقال :صديقة قصدها صديقة ي حببتي
ملك: اسر انت بتقول اي
اسر: مليكة ممكن تسيبينا لوحدنا لو سمحتي
مليكة اتدايقت ومشيت طلعت لفوق
هبة ابتسمت بانتصار ومشيت
اما اسر ف بص ل ملك بقرف وقال: ايه اللي جابك
ملك قربت منه اي ي حبيبي انت وحشتني علشان كدا جيت اشوفك
اسر بعد عنها: علفكرة انا متجوز وبحب مراتي جدا 
ملك بغيظ: قصدك البتيعه دي انت زوقك مش كدا
اسر بصوت عالي: دي تكون مراتي واياكي ثم اياكي تنطقي كلمة عليها دي انضف من واحده زيك
ملك اتدايقت وقالت: انت نسيت اللي حصل من سنه ولا افكرك
اسر: وبندم اني كنت اتعرفت علي واحده قذرة زيك عايزة اي اخلصي
ملك: عايزاك انت ي اسر
اسر:  وانا متجوز ي ريت تفهمي……
-عند حور وادم
ادم وحور قرروا ينزلوا مصر تاني علشان يعرفوا الكل انهم هيتخطبوا قريب
– عند نرمين اخت ادم
نرمين كانت قاعدة بتبتسم وتتكلم ف التلفون
يوسف: انا بحبك اوي ي نرمين
نرمين: وانا اكتر 
يوسف بخبث: امتا هشوفك بقي
نرمين: مش عارفة ي يوسف بس ادم راجع النهاردة مصر ويمكن معرفش اخرج
يوسف اتدايق لما سمع اسم ادم وقال: ماشي يروحي حاولي علشاني
نرمين:  حاضر ي يوسف انا هقفل دلوقتي علشان ماما ……
-عند مليكة
دخلت خدت شاور وهيا متدايق من اللي حصل خرجت وقفت ف البلكونخ
دخل اسر وحضنها وهيا واقفة
مليكة بعدت: حبيبتك سابتك 
اسر غمض عينه لان مش عايز يكدب عليها وقال صدقيني انتي بس حببتي هيا صديقة وبس
مليكة: تمام عايزة انام
اسر شدها وخبطت ف صدرة انتي مش هتنامي غير فحضني فاهمة
مليكة : سكتت 
اسر شالها وحطها ع السرير وحضنها ونام
ومليكة نسيت كل حاجة ونامت ع صدرة 
فجاة سمعو صوت حد بيخبط جامد
اسر قام بضيق: مين اللي بيخبط كدا 
مليكة:اسر اكيد في حاجة قوم شوف 
اسر قام وفتج لقاها ملك مليكة قامت ووقفت جنبه 
ملك بتسرع حضنت اسر ومليكة جالها نغزة ف قلبها اما شافتهم كدا
اسر بعد:  ملك في اي
ملك بابتسامة: اسر انا طلعت حامل ف توؤام انت هتكون اب ل توؤام
مليكة فجاه وقعت ع الارض…..
يتبع ……
لقراءة الفصل الثانى والعشرون : اضغط هنا
لقراءة باقى فصول الرواية : اضغط هنا

اترك رد