Uncategorized

رواية رهن حمايته الفصل الخامس 5 بقلم روجينا جمال

 رواية رهن حمايته الفصل الخامس 5 بقلم روجينا جمال
رواية رهن حمايته الفصل الخامس 5 بقلم روجينا جمال

رواية رهن حمايته الفصل الخامس 5 بقلم روجينا جمال

رحيم (بجمود) : أزاي نزلتي 
كرمة(بخوف) : أنا هقولك 
رحيم : قولي 
كرمة : أصل أنا.. 
وفجأة سحبها رحيم من إيدها وراح ناحية بابا الفلة لأنه كان في الجنينة الورنية  وكانت مامته واقف في الجنينة ألي قدام الفلة ولمحته 
ثريا : رحيم 
ماردش عليها رحيم لأن غضبه كان عميه  وأخد كرمة وطلع بيها فوق ودخل أوضته وقفل الباب وراه بغضب ورمى كرمة على السرير 
قرب منها رحيم وأتكلم بصوت يشبه فحيح الأفاعي 
رحيم : نزلتي ليه 
كرمة (بتمثل القوة) : علشان مش بحب أتحبس في مكان.. وكنت جعانه بصراحة 
لعن رحيم نفسه في سرة لأنه سابها بالجوع لكن ما أظهرش ده وكمل بجمود 
رحيم : بس أنا قولت ماتنزليش صح 
وراح ماسكها من شعرها جامد 
رحيم :صح ولا مش صح
كرمة : صح وربنا أنت معاك حق
رحيم : أمال نزلتي ليه
كرمة : شعريييييييي
رحيم : هقطعهولك
كرمة : أاااااااه 
رحيم : هسيبك بمزاجي بس عقابك لسه ماخلصش
وضغط جامد على شعرها ورماها على السرير ودخل الحمام ياخد شاور 
__________________رهن حمايته__________________
عند قاسم
وصل الشركة ودخل غرفة مكتبه وقعد على الكرسي بتعب وحط أيده على راسه ألي كانت هتتفرتك من الصداع وسمع تليفونه بيرن ولقي ثريا بترن عليه نفخ بملل ورد 
قاسم : ألو 
ثريا : ……….. 
قاسم (بملل) :يعني هكون فين ما أنا مرزوع في  الشركة
ثريا: …………. 
قاسم : أسف يا ماما 
ثريا:……………. 
قاسم : همشهالك بص أصبري
ثريا: ………….. 
قاسم : لحد ما ألاقي طريقة 
ثريا :………… 
قاسم: قريب قوي هلاقيها  بس أصبري (وفجأة دخل عنده جلال).. طب سلام أنتي دلوقتي 
جلال : كنت بتكلم مين كده 
وقرب قعد على الكرسي 
قاسم : تفتكر مين 
جلال: ثريا هانم مش كدا 
قاسم : سيبك منها 
جلال (بتحذير) : شيل فكرة أنك تبعد كرمة عن رحيم من مخك 
قاسم : قاسم مابيتهددش 
جلال : ههههههههه ده مش تهديد ده خوف عليك 
قاسم : ههههههههههه ياترا من مين 
جلال : لا من مين أنت عارف كويس 
قاسم : ولا هو ولا عشرة زيه 
جلال : مصيرك تفوق يأبن أبويا 
قاسم : سيبك من الكلام ده وخلينا في الشغل 
جلال (بنفاذ صبر): طيب
__________________رهن حمايته__________________
عند ثريا بعد ما قفلت السكة مع قاسم أتنهدت بمكر
ثريا :يا أنا يا أنتي يا حفيدة القادري باشا هههههههههههه
ثم طلعت غرفتها وجابت صندوق صغير قديم من الدولاب وأتأكدت إن الباب بتاع الأوضه مقفول كويس وفتحت الصندوق وطلعت منه صورة 
ثريا : أنت السبب أنت ألي وصلتني لكدا 
عينين ثريا كانت مدمعة وبتتكلم بكل حزن وكسرة 
ثريا : أنت ما تعرفش أنا كنت بحبك أد أيه .. بس أنت لما سبتني أنا كرهتك وبتمنى موتك.. لالا أنا ماكرهتكش أنا لسه بحبك بعد السنين دي كلها أنا لسه بحبك  أاااااااه قلبي واجعني منك أوي (وشاورت على قلبها) ده ده واجعني قوي أوي منك 
وحطت الصورة في الصندوق مرة تانية وخبته كويس في الدولاب وخرجت من الأوضه
__________________رهن حمايته__________________
في مكان جديد وبالتحديد في  قصر  هاشم القادري
يجلس ذلك الرجل بهيبته المعتادة على رأس السفرة وحوله أبناءه الثلاثة   على يسارة سليم أبنه الأكبر وبجاوره يوسف
وعلى يساره عز وبجاوره كريم حفيده  
(هاشم القادري : جد كرمة بشعر كثيف أسود وشارب ولحية خفيفة يمتاز  بالجسد القوي والرياضي ولسه  محافظ على شبابه  مش كبير في السن أتزوج صغير من بنت  عمه رغما عنه رغم ذلك كان يكن لها كل الأحترام والتقدير إلى أن توافها الله هي وأبنه جواد في حادث سيارة  ويمتاز بالذكاء الشديد والحكمة والرزانه )
هاشم : روحت عند رحيم ليه ياسليم
سليم : روحت أرجع بنت أخويا
هاشم : اه بنت أخوك 
سليم : أنت عارف كويس أني من  زمان بدور عليها
هاشم : ليه
يوسف : دي بنت أخونا أحنا واحنا أولى بيها مش رحيم
هاشم : بجد
عز: من غير تريقة أنت عارف كويس جواد الله يرحمة كان بالنسبالنا أيه
هاشم : أه.. عارف 
كريم : جدو عارف مصلحة الكل فين 
هاشم : أنا ألي خبيت كرمة منكم  مش رحيم 
الجميع : أيه 
هاشم : زي ما سمعتوا كدا
 ومشي وسابهم 
سليم : شايفين عمايل ابوكم 
كريم  : عيب ده أبوك 
عز: ما حضرتك ألي عامل فيها الحنين وكمان جاي تعلمنا الأدب  بس وربنا يا كريم  ولو جدك سمع حاجه من ألي أحنا ناوين نعملها هقتلك 
كرم : أنا ماليش دعوة بيكم 
وسابهم ومشي 
والباقي بصوا لبعض بخبث
 __________________رهن حمايته__________________
عند رحيم كان قاعد في البانيو مستجم ومشغل موسيقة  ومريح راسه على الحافة بيفتكر ألي حصل من كام ساعة 
Flash bake
 بعد ما رحيم وجلال خرجوا من الفلة رحيم لمح كرمة وهي بتحاول تنزل من الأوضه وأتعصب أكتر لما شافها نازلة بالفستان القصير ده  
رحيم : روح أنت يا جلال وأنا هحصلك 
جلال : حصل حاجه 
رحيم : جلال يلا 
جلال : حاضر حاضر 
رحيم كان خايف لأحسن جلال ياخد باله من كرمة ويشوفها بالمنظر ده(قصده على لبساها القصير) 
مشي جلال وقعد رحيم يراقب كرمة شوية وبعد كده سابها ومشي
Bake
فتح رحيم عنه وكل ما يفتكر منظر كرمة بالفستان ووقوفها مع قاسم بيتعصب أكتر 
 وقام فجأة من البانيو ولف فوطة حولين خسرو 
ووقف قدام المراية وكانت عينه  محمرة من الغضب 
رحيم : غبية غبية ياكرمة غبية
وضرب المراية بقبضة أيده وخرج من من الحمام 
وفجأة كرمة ????
يتبع ……
لقراءة الفصل السادس : اضغط هنا
لقراءة باقى فصول الرواية : اضغط هنا

اترك رد

error: Content is protected !!