روايات

رواية أحببت زوجة أبي الفصل الرابع عشر 14 بقلم رولا

  رواية أحببت زوجة أبي الفصل الرابع عشر 14 بقلم رولا

رواية أحببت زوجة أبي البارت الرابع عشر

رواية أحببت زوجة أبي الجزء الرابع عشر

رواية أحببت زوجة أبي الحلقة الرابعة عشر

إقعد يا ثائر تعالي
 دخل وقعد ، ها عرفت اي عنها
حور عز ، ٢٢ سنه إتوجدت مع سليم ألأنصاري قبل ما يتوفي ، وموثق بصور ليهم ، واتوجدت مع سعيد فهمي قبل ما يتوفي بإسبوع ، واخيرا إتوجدت مع والدك قبل ما يتوفي ، طبعا الكلام ده كله متوثق بصور
تقصد أي يفادي
حور بقت مشتبه فيها ف جريم**ة قت*ل التلاته  بعد ما لقينا الصور دي
بس المعمل الجنائي بيقول ان موتهم طبيعي
لما بعت دكتور يحقق ف الموضوع ، لقي حاجه غريبه ف جثة والدك ، وهي انه ميت من ضيق نفس مش موته طبيعيه
تقصد انها خ*نقته
إحتمال
بس هي ف اليوم ده كانت معانا ف البيت وهو برا
ازاي وهي قبل ساعه تقريبا كانت ف اقرب مكان للموقع والكاميرات مصوراها
لاكن هي طول اليوم كانت معايا
معاك ازاي
حجات كتير حصلت وبعد وفاة بابا انا اتجوزت حوور
اييييه ، لا دنت تحكيلي علي كل حاجه بقي ، تعالي نقعد هناك ونتكلم ، قالها وهو بيشاور علي الاستراحه اللي ف وش المكتب
قام ثائر معاه قعد يحكيله علي كل حاجه ، من يوم ما كان بيروح الحاره بتاعتها وشافها هناك ، لليوم اللي اتجوزت والده فيه ، واللي اكتشف بعدين ان كل حاجه كذبه وانها كانت عذراء ، لجوازهم من بعض
رد عليه فادي بعدم تصديق :_ كده الموضوع فيه حاجه غريبه ، لي تمثل انها مش بنت وتمثل جوازها من راجل قد والدها
_ مش عارف يفادي ، الموضوع غريب فعلا
لازم تشوف حل فيه ، انت هتبقي اقرب حد ليها ، وأكيد مش هتشك فيك
_ هراقبها !!؟
راقبها
خرج ثائر من مكتب فادي وراح مكتبه ، قعد هناك يفكر ويربط كل الاحداث ف بعضيها
ويفكر …
***
ف الناحيه التانيه كانت حور واقفه تتكلم ف الموب ف البلكونه عشان تشوف ثائر لما يرجع
ايوا
…..
طيب أعمل اي يعني
……
مش هقدر أعملها
….
لا الفكره انه مش عائق ف طريقنا عشان نعمل كده معاه
……….
انت محتاج الورق ، وانا قولتلك هجيبهولك لاكن ف المقابل محدش يلمسه
…..
اديني مهله وهخلص كل ده بسرعه
……
تمام ، اقفل دلوقتي عشان ثائر زمانه جاي
****
ف مكتب ثائر ، الباب خبط
إدخل
دخل عليه ظابط باين عليه ف التلاتينات ،
ثائر باشاا ، حمدلله ع السلامه ، المكتب نور والله
_حبيبي واحشني والله ، إتفضل يعم محمود
دخل قعد علي الكرسي اللي قصاده :_ اي يعم الغيبه دي كلها
_أجازه يعم بقي ، هتبصولي ف أجازتي كمان
يبختك يعم ، دنا مخدتش أجازه من سنة سابعين
_ايوا وسايط بقي وكده ، قالها بهزار
طيب يبتاع الوسايط ، عندنا مهمه قوم معايا  للقاعه
_ياااه عليكو هو الواحد لحق يقعد يشيخ ، دنتو عااالم نتنه يجدع
قوم قول للِواا كدا
قوم يعم محمود متلبسناش
*****
عند حور ….
مسكت الموبايل وكانت بتتصل بثائر لاكنه مردش عليها ، فلبست ونزلت علي تحت
سلام عليكم يعم محمد
وعليكم م السلام يست هانم ، تؤمريني بأي خدمه
لو أمكن تيجي معايا تشيل الشنط بس يعم محمد
دجيجه أنادي مرتي تجعد اهنه وأجيلك طوالي
    ماشي يعم محمد بس متتأخرش عليا عشان الحق أعمل غدا
خلص ثائر شغله ونزل ركب عربيته ورجع البيت
لقي حور واقفه قدام العماره
نازله لي !! ، قالها وهو قاطب وشه
كنت راحه أشتري حجات يثائر ، وكنت مستنيه عم محمد عشان يشيل الشنط
مد ايده وهو بيقولها :_ تعالي اركبي ، هنروح نشتريهم سوا
راحت بسرعه وهي مبسوطه ، ركبت جنبه ف العربيه واتحركو
دخلت المول وهو كان ماشي وراها يراقبها
كان باين عليها البرائه جدا ، اذاي دي تبقي متورطه ف جريمة قتل ولا يبقي باين عليها
خلصت شوبنج وراحتله :_ يلا حبيبي نمشي
أومأ براسه وخرجو من المول ، وصلو البيت وهي دخلت المطبخ تعمل غدا  وهو قاعد برا ف الصاله ..
فجأه سمع صويتها من المطبخ :_ يثاااائر ، إلحقونااااااي ، ثااااااائر ، يثاااائر ..
قام يجري علي المطبخ لاقاها …
يتبع…..
لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على (رواية أحببت زوجة أبي)

اترك رد

error: Content is protected !!