Uncategorized

رواية حياة قلبي الفصل الحادى عشر 11 بقلم شهد مصطفى

 رواية حياة قلبي الفصل الحادى عشر 11 بقلم شهد مصطفى
رواية حياة قلبي الفصل الحادى عشر 11 بقلم شهد مصطفى

رواية حياة قلبي الفصل الحادى عشر 11 بقلم شهد مصطفى

ياسين:أنتِ كد”ابه وامشى اطلعى بره
مى بعياط وصريخ:واللهى العظيم بنتك قول هى فين
ياسين فكر ل لحظه وقال لنفسه اكيد بتكدب وقال:معرفش
مى مسكت الكوبايه وكسر”تها وحطت الازازه على رقبته وقالت:همو”تك انطق بنتى فين
ياسين:مو”تينى أنا اهو وانتى اهو وفجاه شدها لحضنه ومسك أيدها وخلى الازازة على رقبتها وقال:بقيتى فى ايدى ايه رايك
مى بدموع:عايز تمو”تنى مو”تنى بس بنتى لا وحيات اى حاجه حلوة كانت بينا قول ديه بنتك ورب العرش بنتك هتق”تل بنتك
ياسين سابها وهى بتعيط وقال:بنتك فى
……………
مى سابته وجريت على هناك
ياسين لنفسه:بنتى معقول طب ازاى يعنى بنتى وبعيده عنى طول السنين ديه لا اكيد بتكذ”ب لا انا لازم اتاكد وبعد صراع طويل مع نفسه قرر يروح هناك وفى الوقت ده جه ادهم بس ملحقوش
عند نفس البيت
مى سمعت صوت يارا اللى بتصرخ وحاولت تدخل البيت وفعلا لقيتها وراحت عندها
يارا:اطلعى يا ماما البيت بيو”لع
مى:لا انا جيت عشانك وبدأت تفكها
مى:يلا يا يارا وجم يخرجوا يارا خرجت ومى ملحقتش و الن”ار زادت و معرفتش تخرج 
يارا بصريخ:ماما
مى:متخفيش يا حبيبتى وبدأت تتخ”نق من الدخان
بعد شويه ياسين وصل وكان فى بنت واقفه تصرخ ومديه له ضهرها
يارا بصريخ ودموع:ماما
مى مبقتش قادرة تتنفس وبدأت تتخنق ووقعت
ياسين قرب من البنت وحط أيده على كتفها وهى لفت والصدمه
ياسين بصدمه:يارا
يارا بعياط:ماما الحقها معرفتش تطلع جوه
ياسين بصدمه:ماما وبتلقائيه هى مى تبقى مامتك
يارا:اه ساعدها والنبى
ياسين فاق من شروده وبص للبيت اللى بيو”لع وقرب من الباب لقى النا”ر جامده معرفش يدخل ياسين قرب من الباب الخلفي وحاول يدخل وبدأ ينادى
ياسين:مى انتِ فين وبدا يدور عليها ولقيها واقعه فى الارض جنب الباب
ياسين:مى فوقى وشالها وحاول يطلع وعرف
يارا:ماما هى مالها
ياسين:لازم ناخدها المستشفى ونيمها على الكرسى اللى ورا وجنبها يارا اللى بتعيط
فى المستشفى
الدكاترة وصلوا مى بالاكسجين ويارا بتعيط وياسين قرر يعمل حاجه عشان يقطع الشك باليقين
ياسين أهدى يا يارا هى كويسه
يارا:كل اللى حصل لها بسببى دخلت علشانى
ياسين حضنها ولمس على شعرها وشد شعرايه وبعد عنها وقال هروح اعمل مكالمه
فى اوضه دكتور علاء
ياسين:أنا عايز النتيجه ديه بسرعه
علاء:حاضر يا ياسين بالكتير بكره تبقى النتيجه طلعت
ياسين:لتانى مرة باكد عليك محدش يعرف
علاء:متقلقش
عند مى
أدهم:يارا
يارا جريت عليه وحضنته وقالت مامى
أدهم:متخفيش مى هتبقى كويسه ودموعه نزلت ياسين جاى من بعيد وشاف يارا فى حضن أدهم وادايق وقال لنفسه:طول الوقت ده وأنتِ حرمتينى منها لو يارا فعلا بنتى فمش هسيبها هاخدها منك يا مى كل ده وأنتِ معايشاها على اساس أدهم ابوها
وفجاه
الدكتور المريضه فاقت
أدهم:طب ممكن ندخل لها
الدكتور:اتفضل
يارا:مامى
مى:أنتِ كويسه يا حبيبتى
يارا:أنا كويسه طول ما انتِ كويسه
مى حضنتها وعيطت كل ده تحت نظرات  ياسين اللى بيبص عليهم من الشباك ومشى وقال:استعدى يا مى علشان لو يارا بنتى فمش هسيبها لك 
الدكتور كتب ل مى على خروج وأدهم وبنتها خدوها البيت
فى اوضه أدهم
أدهم: أنتِ كويسه
مى: متخفش يا أدهم وبعدين متعملش زى يارا
أدهم خوفت عليكى
مى:أنا كويسه اهم حاجه أن يارا كويسه أنا هنام تصبح على خير وسابته بس فضلت تفكر ياترى ياسين هيعمل ايه بعد ما عرف أن يارا بنته
فى صباح يوم جديد
مى مين بيخبط كده وبتفتح تلاقى ياسين
مى افندم
ياسين:عايز بنتى
مى بتوتر بنت مين انت اتج”ننت
ياسين أنا عملت تحليل DNA وعرفت أن يارا بنتى وهاخدها منك
وفجاه سمعوا صوت حاجه اتكس”رت بيبصوا ناحيه الصوت بيلاقوا يارا
يارا بصدمه أنت بتقول ايه
ياسين ديه الحقيقة أنتِ بنتى مش بنت أدهم والدليل اهو ووراها التحليل
مى واقفه وساكته هتقول ايه هى فعلا ديه الحقيقه
أدهم:انت ايه إللى جابك هنا
يارا بصدمه:بابى الكلام ده صح وعطت له التقرير
أدهم اتصدم وسكت
ياسين مسك ايد يارا وقال اظن عرفتى الحقيقه وقرب من مى وهمس
بنتك مش هتشوفيها ألا لو اتنازلتى واطلقتى من ادهم ورجعتى معايا القرار فى ايدك
يتبع ……
لقراءة الفصل الثانى عشر : اضغط هنا
لقراءة باقى فصول الرواية : اضغط هنا

اترك رد