Uncategorized

رواية بنات زينب الفصل الخامس 5 بقلم سما أحمد

 رواية بنات زينب الفصل الخامس 5 بقلم سما أحمد

رواية بنات زينب الفصل الخامس 5 بقلم سما أحمد

رواية بنات زينب الفصل الخامس 5 بقلم سما أحمد

وقفنا المره اللي فاتت لما كريم داخل علي يونس وعمر 
كريم هي مين دي اللي هتتجوزك يا موري 
يونس اختك 
كريم بصدمه هزار مش بحب 
عمر لا والله مش بنهزر انا هتقدم لاختك فعلا 
كريم اي انت فاكر نفسك مين انت عشان صحبي وحبيبي وزي القمر فاكرني هوافق اني اجوزك اختي يبقى معاك حق انا موافق 
يونس امال ليه الظيطه دي
كريم بتقمص الدور 
عمر بس تفتكر عمك اللي منه لله هيبوظ الجوازه 
يونس تصدق انك وا*طي دا ابويا ياض 
عمر يعم مش قصدي بس انت عارف ابوك مش هقولك يعني 
كريم هو عمر معه حق بصراحه بس ياسطا كارما أخواتها وابوها موجودين ولو عمي موافقش هجوزهلك بردو 
يونس بس نسألها الأول 
عمر عيب عليك دي بتم*وت فيا 
كريم مسكه من هدومه لا نتلم ماشي مش عشان وافقت تظيط 
عمر سيب الشيكت 
كريم هي كارما تعرف بموضوع الشبكت دا 
عمر امال انت مش بتشوفها اول ما بتشوفني عينيها الحلوه بتلمع ازاي 
يونس لا انت شكلك هتضرب انهاردا 
كريم انا بقول كدا بردو 
الباب خبط 
يونس ادخل 
سما دخلت وفي ايدها ورق وواضح انها معيطه 
يونس طب روحوا انتوا يا شباب 
كريم خلصانه يعم تعالا يعم عمر وخرجوا 
سما الورق دا محتجين امضته حضرتك عليه 
يونس خد الورق وحطه علي المكتب مالك في اي 
سما لا مفيش انا كويسه 
يونس لا انتي مش كويسه فيه حاجه حصلت لو مش عايزه تقولي هنا تعالي نخرج نتغدا زي ما اتفقنا 
سما انا مش هعرف اخرج مع حضرتك عن ازنك وجت تخرج يونس شدها لحضنه وهي اتصدمت الأول بعد كدا عيطت وفضلت ماسكه فيه 
يونس فضل حطط ايده علي شعرها ويهديها 
يونس اهدي وقولي حصل اي 
سما وهي لسه في حضنه ماما 
يونس مالها 
سما بدأت تحكي 
فلاش باك 
سما ماما انا ينفع اروح اتغدا مع يونس 
زينب لا مستحيل تروحي مع ابن محمد القاضى 
سما ماما انتي تعرفيهم 
زينب ها لا بس متنسيش انك حتت موظفه بالنسبه له ومش هيبوصلك وياريت ترجعي لعقلك 
سما ماما انا وهو صحاب بس …
زينب لا يا سما انتي متعرفيش محمد القاضي لو عرف انك بتقربي من ابنه هيعمل فيكي وفيا واخواتك اي 
سما انتي ليه بتتكلمي كانك تعرفيهم وعشرتيهم 
زينب بتوتر لا بس الصحفه كلها بتتكلم علي غرور محمد القاضي وانه بيدور علي بنات من عيله كبيره لعيال عيله القاضي يعني لو وقفتي علي دماغك يا سما مش هيقبل بيكي 
محمد صح اسمعي كلام مامتك 
سما بخوف نعم 
محمد انا مش عايز كلام كتير ابني متقربيش منه تاني انا المره دي هكتفي بالكلام متعرفيش المره الجايه هتحصل اي 
سما بدموع تمام عن اذنك 
زينب سما ردي عليا انتي كويسه 
سما بعياط اه يا ماما ااانا كويسه 
زينب شوفتي يا سما عشان خاطري ابعدي عنه 
سما بعياط حاضر 
نرجع 
يونس بعصبيه ماشي يا محمد بيه 
سما وهي بتبعد عنه ياريت نبعد هيكون احسن عشان ميحصلش حاجه تخلينا منقدرش نبعد 
يونس مسك ايدها سما انت بتقولي اي صح احنا لسه عرفين بعض بس انا بقيت عايز اشوفك كل شويه عايزك قريبه مني علي طول بفكر فيكي ومش هخليكي تبعدي عني ابدا حتي لو مامتك وبابا عملوا اي 
سما انا مش عايزه اعملك مشاكل ولا حد من اخواتي يحصلوا حاجه 
يونس متقلقيش طول ما انا معاكي يلا أمسحي دموعك دي مقدرش اشوفك كدا 
سما حاضر 
وتلفون يونس رن ورد 
…..لقينها يا باشا هي في ……..
يونس تمام اوي انا هقول لجدي واجي اسبقني علي هناك وايك تهرب
…..تمام 
سما في حاجه ولا اي 
يونس لا متقلقيش دي واحده كان جدو عايزها 
سما تمام انا هروح علي الشغل وشويه وهروح 
يونس تمام بس لينا غداء مع بعض وقت تاني ولا نخليها عشاء 
سما انا هروح اشوف شغلي سلام 
يونس ماشي وخرج راح علي البيت 
في قصر القاضي 
يونس محمد بيه 
محمد اي جت عيطت في حضنك الحلوه 
سليم في اي 
يونس ياريت متجبش سيرتها بحاجه وحشه عشان تفضل علاقتنا فيها احترام 
محمد انت اتجننت بتعمل دا كله عشان حتت موظفه 
يونس الموظفه دي هتبقي مرات ابنك 
محمد دا ف أحلامك 
يونس هنشوف 
سليم اسكتو انتوا الاتنين 
يونس انا مش جاي عشان كدا اصلا جدو انا عايز اتكلم معاك في حاجه مهمه 
سليم تعالا وداخلو المكتب اتكلمه وخرجو
سليم مريم انا هروح مشوار مهم مع يونس 
مريم طب انت اخدت العلاج يا بابا 
سليم اه يا حببتي متقلقيش سلام 
مريم سلام خلي بالك من جدك يا يونس
سليم دا انا اخد بالي من عشره زيه 
يونس عجبك كدا يا خالتو 
مريم بضحك معلش يا حبيبي 
سليم يلا ورايه ومشيو وصلوا قدام مستشفي 
يونس هي فين 
…..في اوضه ٢٠١ يا باشا 
يونس تمام روح انت 
وطلعوا وداخلو الاوضه فيها ست نايمه علي السرير وباين انها في لحظاتها الاخيره 
سليم اخيرا لقيتك يا فاطمه قولي ابني غير اسمه لأي 
فاطمه لا رد 
سليم اعملي حاجه حلوه في حياتك انتي ازيتي ناس كتير عايزه اشوف احفادي 
فاطمه عبدالله…
يونس ما احنا عارفين ان اسمه عبدالله  بس اسم الأب اتغير كملي 
فاطمه عبدالله …محمود … الزياد وفجاء القلب ياقف 
سليم عملتي حاجه عادله قبل ما اتموتي يا فاطمه 
يونس عبدالله محمود الزياد حاسس اني سمعت عن الاسم دا قبل كدا ….وسكت شويه …. معقول ازاي 
سليم اي تعرفه او تعرف توصل ل ولاد عمك 
يونس اه اعرف اوصل ليهم وكمل كلام مش هنعرفه دلوقت 
سليم بجد طب اسمع اللي هقولهولك ونفيذ………………
يونس متأكد 
سليم اه جدا 
يونس ماشي وخرج هو وجده وركبه العربيه توصله القصر وراح قسم رجلته وراحوا أماكن مختلفه 
عند شهد ونور كانوا خرجين من الجامعه فجاء في عربيه خطفتهم وجريت 
عند زينب في ناس طلعوا عليها خطفوها ومشيوا 
عند سما كانت خارجه من الشغل حصل معها نفس الحاجه 
يتبع…
لقراءة الفصل السادس : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا

اترك رد