Uncategorized

رواية طفلتي وزوجتي الفصل الثاني 2 بقلم مريم الشهاوي

 رواية طفلتي وزوجتي الفصل الثاني 2 بقلم مريم الشهاوي
رواية طفلتي وزوجتي الفصل الثاني 2 بقلم مريم الشهاوي

رواية طفلتي وزوجتي الفصل الثاني 2 بقلم مريم الشهاوي

دخلت ولقتها متكومه ف نفسها ومبطلتش عياط  وجسمها كله بيترعش 
اتخضيت عليها وقربت منها لكن هيه اتنفضت قربتلها تاني وطبطبت عليها وانا بقولها: اي الي حصل يا زينه مالك
زينه بعياط: انت زعقتلي وخوفتني وكمان سبتني ومشيت وخلتني اقعد ف البيت لوحدي وانا قولتلك اني بخاف اقعد لوحدي
يوسف لأول مره قلبه يوجعه عليها طريقه كلامها وجعته عدل زينه و قعدها وهو بيقول:انا آسف يا زينه حقك عليا 
زينه بدموع:ي يعني ا انت مش هتسيبني وتمشي تاني ولا تتزعقلي تاني
يوسف بإبتسامه:لا يا حببتي لا هزعق ولا هسيبك وامشي تاني
وفجأه زينه حضنت يوسف حضن طفولي ويوسف كان مستغرب وكان عاوز يبعد لكن حاجه منعته وخلته يبادلها نفس الحضن وهو مبتسم 
يوسف اتصل ب معتز باباه وحكاله على كل حاجه وكلمتوقع كان رد فعل ابوه بارد جدا وطلب منه انه يستمر ف جوازه من زينه لحد ما فترة الوصيه تخلص ويرجع بالفلوس 
الباب خبط ودخلت زينه وهيه محرجه وبتقول:انا جعانه يا عمو 
يوسف بنفخ:اسمي يوسف يا زينه يوسف بس 
زينه:عيب يا عمو 
يوسف  :مش عيب طالاما انا موافق ماشي
زينه قعدت ابتسمت ببراءه خطفت قلب يوسف 
بوسف: اسمي اي 
زينه بضحك:يوسف 
يوسف:ايوه كدا 
زينه:طب انا جعانه يا يوسف 
يوسف:هطلب اكل من برا دلوقتي 
زينه:لا لي ما الدادا بتعملي اكل صحي خليها تعملي انا وانت 
يوسف:اكل صحي 
زينه بضحك:اه عشان تفضل عضلاتك كدا تقوي وتفسيش 
يوسف بضحك:متفسيش 
اذان العصر اذن 
زينه:انا هروح اتوضى عشان اصلي ما تيجي معايا يا عمو ونصلي جماعه 
يوسف مكنش بيركعها وزعل اوي من نفسه وقالها وهو مبتسم بحزن:انت بتصلي يا زينه 
زينه:الحمد لله بابا علمني الصلاه واننا منغيرها امورنا مش هتتيسر ابدا قوم يا عمو 
زينه مسكت ايد يوسف وقومته وصلوا جماعه مع بعض 
خلصوا صلاه وسلموا زينه رفعت ايديها وبتدعي 
يوسف بصلها وعينيه لمعت واول ما زينه خلصت دعا بصتله وابتسمت ببراء وهيه بتقول:ما دعتش لي يا عمو ادعي وربنا هيحقق 
يوسف:فيه حجات كتير اوي بندعيها ومش بتتحقق 
زينه:يبقى مكنتش خير ليك او لسه وقتها مجاش 
يوسف:تفتكري كده
زينه:انا متأكده
الباب خبط وكانت الدادا 
زينه جريت وحضنتها 
زينه:متمشيش وتسيبيني تاني يا دادا 
الدادا:حاضر يا حببتي 
يوسف كان شخص متهور ومكنش بيركها اصلا وطول حياته ف امريكا الصبح ف الشغل وبليل ديسكوهات وشرب وبنات وجيه يوم اتصلت بيه واحده م الي كان يعرفهم (النقاش بالانجلش لكن هكتبه بالعربي)
مايا:هاي يوسف
يوسف:مايا عامله اي
مايا:كويسه بجد وحشتني اوي 
يوسف:وانت والله وحشاني  
مايا:اما انا عملالك حتة مفاجأه 
يوسف:اي قولي احسن انا متنكد وعاوز حاجه تفرحني 
مايا:انا ف مصر 
يوسف:بتهزري 
مايا:والله بابي  جالوا بيزنس ف مصر كويس فقولتله انزل معاك عشان نتقابل على بليل بقا ماشي 
يوسف:دا اكيد 
مايا:معرفش ديسكوهات هنا كتير 
يوسف:انا عارف واحد هيعجبك اوي ياااه اخيرا وحشتني ايام امريكا 
مايا:اقابلك بليل يا حبيبي باي 
يوسف بابتسامه:باي 
الدادا: يوسف بيه بستأذنك ابني تعبان فمضطره اني افضل جمبه ممكن امشي النهارده ومن بكره هاجي بس عشان محتاجني جمبه 
يوسف:ماشي ماشي 
دادا:انا محضره الغدا عشان زينه لو جاعت بستأذنك
يوسف:اتفضلي
معاد الغدا جيه ويوسف وزينه اكلوا بعدين زينه نامت ويوسف استغل الفرصه ومشي على بليل راح الديسكو الي كان متفق هو ومايا عليه 
ف الديسكو
مايا:يوسف (باسته)
يوسف باسها بشهوه وقعدوا يشربوا كتير ويرقصوا بعدين يوسف مبقاش شايف قدامه 
مايا:يوسف تعالى نطلع على فيلتك
يوسف:لا لا بلاها دا في مخاوفه هناك تشل تعالي نطلع على اوتيل 
مايا :اوكي
وراحوا على الاوتيل  ????
تاني يوم الصبح
يوسف صحي على تلفون الدادا 
يوسف بنوم:الو مين
الدادا:الحقني يا بيه زينه مش موجوده ف البيت 
يوسف قام مفزوع وهو بيقول:يعني اي مش موجوده ف البيت وانت كنت فين 
الدادا:مانا قولت لحضرتك يا بيه اني هقعد مع ابني امبارح وهاجي على بكره الصبح 
يوسف غمض عينه وهو بيضرب نفسه ميت جزمه 
يوسف:طب سلام دلوقتي 
قام يوسف من علسرير ومايا صحيت
مايا:في اي 
يوسف:انا لازم امشي دلوقتي هاخد شاور وانزل 
مايا:اوك يا بيبي بس هشوفك تاني 
يوسف:اه ااكيد اكيد 
يوسف اخد شاور ونزل جري بعربيته وبيدور ف الشوارع زي المجنون على زينه و فجأه حد ظهر قدامه و………….
يتبع…
لقراءة الفصل الثالث : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا

اترك رد