Uncategorized

ررواية الميكانيكي الفصل الخامس عشر 15 والأخير بقلم روفيده هاني

 ررواية الميكانيكي الفصل الخامس عشر 15 بقلم روفيده هاني

ررواية الميكانيكي الفصل الخامس عشر 15 بقلم روفيده هاني

ررواية الميكانيكي الفصل الخامس عشر 15 والأخير بقلم روفيده هاني

الدكتور خرج 
انا اسف مقدرتش انقذها دخلت في غيبوبة وهيا بتولد واتوفت البقاء لله 
ياسمين عيطت ومازن دي عشره عمر وام ابنه 
خالد وقع علي الكرسي ومش مبطل عياط علي بنته اه يابنتي سبتيني لوحدك ومكنش ليا غيرك 
مازن راح حضنه وكان بيعيط كمان علي اسيل هيا أه عملت حاجات كتير غلط بس مكنش في حد بينصحها وأصحابها الي كانوا بيلعبو في دماغها
خالد : اه يابنتي الله يرحمك ويغفرلك مش عارف ازاي هعيش من غيرك مش متخيل اني هدخل البيت مش هلاقيها ولا احس بجريها من هنا لهنا 
عارف يامازن حتي بعد ما اتجوزت اسيل مقدرتش اقعد من غيرها وكنت بنام في أوضتها وعيط
مازن: بيسمع كلامه وبيعيط 
حبه الدكتور جي وعطي ورقه لياسمين من غير ماحد ياخد باله 
مازن اتصل بهايدي واحمد وعبير عرفهم وجم المستشفي وخلصو اجراءات الدفن 
وخالد قدر يقوم شويه وخلصو اجراءت الدفن والكل روح ماعدا 
مازن وخالد رجعو تاني بعد الدفن عشان ياخدو البيبي 
مازن: انا هاخد عبد الرحمن ( مازن قرر يسمي البيبي عبد الرحمن لأن عبد الرحمن ليه فضل عليه) مع ماما وكل يوم هجيلك بي ان شاء الله بعد الشغل انا مش هنسا حضرتك طبعا وكل يوم هتلاقيني عندك انا وعبدو 
ووصل خالد البيت والداده عرفت وزعلت كتير لأن هيا اللي مربياها وحاولت تطلع خالد من اللي فيه بس مقدرتش ودخل ينام في غرفه بنته كالعاده 
ووصل مازن البيت لقي احمد ودعاء وياسمين وامها وأبوها وشافو عبد الرحمن
ياسمين: ممكن اشوفه 
مازن: طبعا 
وعطاها عبد الرحمن ونام وعطته لمازن تاني 
كله روح البيت فضل مازن وامه واحمد 
مازن: ماما حضري هدومك وانا هدخل احضر هدومي بكره هننقل من هنا 
عبير: هنروح فين يابني 
مازن : هننقل الفيلا 
عبير : وهنسيب منطقتنا واهلنا يابني هتنسي اصلك 
مازن: ياماما شوفتيني بقولك مش هنرجع هما تاني احنا هنعيش هناك وقت ماتحبي تيجي هجيبك 
عبير: ماشي يابني اللي انت شايفه 
مازن لاحمد: وانت ياعم حضر شنطتك انت ودعاء عملك مفاجأه 
احمد: مش لما اعرف اي هيا الأول 
مازن: هتعرف بكره بس حضر نفسك انت ودعاء 
احمد: ماشي لما نشوف 
تاني يوم 
نزل احمد ودعاء ووقفين عند بيت مازن 
مازن نزل هو وامه وعبد الرحمن مع امه 
حط هو واحمد الشنط في العربيه 
وبعد شويه وصلو 
عند فيلا كبيره جدا وعليها حرس 
احمد انت جاييني معاك ليه 
مازن: ادخل بس 
كان في حمام سباحة وجنينه فيها ورد كتير والفيلا عباره عن ازاز في الدور الأول يعني تقف وتشوف الجنينه كلها بس اللي بره ميشوفش اللي جوه 
باب الفيلا بيدخل علي فلتين جمب بعض مفيش اختلاف بنهم 
مازن: عطي لاحمد مفاتيح خد مبروك عليك 
احمد: بتوع اي دول 
مازن: شاور علي فيلا من الاتنين وعربيه مركونه 
دول بتوعك انت مبروك عليك انا كان ممكن اعيش انا وانت في نفس الفيلا بس مينفعش عشان الخصوصيه وكده بس مبعدناش عن بعض اهو انت الفطار والغداء والعشاء عندي ونام في فيلتك انت بقي
دعاء وعبير : كانو شايفين اللي بيحصل 
عبير: فرحت لما هيا ربت رجاله بجد وعلمتهم ازاي يقفو جمب بعض 
دعاء : فرحت جدا من الموقف اللي مازن عمله وقالت في نفسها مش خساره حبك ليه ياياسمين 
احمد: دمع من كلام مازن ومفاجئته ليه مكنش متوقع كده اصلا وحضنه ربنا يخليك ليا يا احسن أخ وصاحب 
مازن: اي ده يلا انت بتعيط بس عشان العيال ميضحكوش عليك وشاور علي عبد الرحمن وعلاء 
عايزهم يطلعو شبهنا واحسن كمان 
احمد: اكيد ودخلو كلهم الفيلا بتفرجو عليها 
وكان في ٢ داده وقفين
مازن قال احمد دي الداده بتاعه علاء هيا هتخليبالها منه متقلقش وقال لدعاء سبيلها علاء 
وقال لأمه ودي الداده بتاعه عبدو ياأمي سبيلها عبدو عشان تاخد بالها منه 
واتصل بهايدي تيجي هيا واولادها وعطاها العنوان
وقال لدعاء تتصل ب ياسمين وأهلها يجو هما كمان 
وفرحو كلهم جدا بالي مازن عمله مع احمد 
بعد سنه بالظبط 
علاء وعبد الرحمن عندهم سنه وكام شهر بأختلاف بسيط بنهم في الشهور 
هايدي بتيجي كل فتره بأولادها عشان تزور مامتها 
وياسمين ولدت وجابت بسمه وبسنت 
دعاء اخدتها تعيش معاها في الفيلا 
وفي يوم متجمعين كلهم وبياكلو علي السفره 
مازن: انا طلب ايد ياسمين منك ياعمي 
ابو دعاء: انا مش هلاقي احسن منك لبنتي يا مازن يابني 
مازن: تسمحلي اخد ياسمين اتكلم معاها علي انفراد
ابو دعاء: اتفضل يابني 
مازن اخد ياسمين وهيا مزهوله مش مصدقه 
مازن: موافقه تتجوزيني انا مش عارف حبيتك امته وازاي كل ما اشوفك قلبي بيدق جامد واول مابتبعدي عني بتوحشيني تقبلي اكون جوزك ياياسمين 
ياسمين: بتعيط انت عذبتني كتير اوي اخيرا نطقتها 
( مفيش كرامه) 
مازن: انتي بتحبيني من زمان علي كده 
ياسمين: من اول يوم شوفتك فيه يامازن وانا حبيتك فاكر لما جيت واعترفتلك وقولت مينفعش واحنا اخوات 
من ساعتها وانا بحبك وكل يوم حبي ليك بيزيد رغم أن انت روحت اتجوزت اسيل انا كنت كل يوم بموت بالبطئ وسافرت بس عشان خاطر مشوفكش كل شويه قدام عيني ولما سافرت مكنتش بشوفك بعيني اه بس انت كنت في قلبي 
مازن: صدق كلام اسيل بقي اليوم اللي كانت بتكشف فيه وانا معاها بعد مامشيت وسبتك قالت ان انتي بتحبيني وباين اوي علي عنيكي 
ياسمين: يوم وفاه ياسمين الدكتور عطاني ورقه وقالي الله يرحمها كانت عطياني الورقه دي اسلمهالك مخصوص من غير ماحد يشوف ولما روحت فتاحتها لقيت 
اسيل: اكيد ياياسمين انا كنت متأكده انك هتيجي مع مازن دلوقتي انا حسا اني هولد وهموت خلي بالك من ابني ومتعملهوش وحش ومتحسسهوش انه يتيم الأم وخليكي ورا مازن متخسرهوش زي ماخسرته انا ربنا يسعدكم وقوليلو يسامحني 
مازن: ابتسم وقال الله يرحمها انا مسامحها والله المهم انتي رأيك اي مقولتيش برضو 
ياسمين: موافقه طبعا 
اخدها مازن من ايدها وجري بيها وقال انا هعمل فرح مع كتب الكتاب يوم الخميس وقال لوالد دعاء: ياسمين وافقت 
ام دعاء وعبير ودعاء : كلهم زغرطو 
احمد صاحبه قام سلم عليه وقال من غير ما تقولي ياخلبوص 
مازن: هيا جت كده بقي وحضنه 
والكل بارك ليهم 
يوم الخميس الكل كان مجتمع واصحاب ياسمين وهايدي واولادها وجوزها واهلهم 
وعلاء وعبد الرحمن وبسمه وبسنت مع الدادات 
المأذون جي 
وكتب الكتاب( بارك الله لكما وجمع بينكما في خير)
وعاشو في سعاده وياسمين دلوقتي حامل 
وبعد ١٥ سنه من الأحداث 
متجمعين احمد ودعاء وعبير وام دعاء وأبوها وهايدي 
علاء لبسنت عارفه لو شوفتك واقفه مع معتز تاني هعلقك واي الزفت اللي انتي لبساه ده كانت لبسه بنطلون جينز وبدي نص كم كانو ضيقين 
بسنت: مالو لبسي وبعدين انت متتحكمش فيا وبابا راضي بكده 
علاء: لو عمي راضي انا مش راضي 
بسنت: عيطت وجريت عند امها 
وبعد شويه بسمه جرت لابوها 
مازن: للأتنين في اي 
بسنت: علاء بيزعقلي علي لبسي بيقولي متقفيش مع معتز تاني 
وبسمه: عبد الرحمن بيزعقلي علي لبسي بيقولي متففيش مع يوسف تاني 
مازن: ندا علي علاء وعبد الرحمن وقال متزعلوش البنات تاني ولما تحبو تكلموهم كلموهم براحه 
علاء وعبد الرحمن ماشي واخدوهم ومشيوا 
بعد ١٠ سنين تانين 
علاء وعبد الرحمن عندهم ٢٥ وبسمه وبسنت ٢٤ 
ويوسف ومعتز ٣٠ سنه 
قاعدين في الكوسه كلهم 
علاء وبسنت 
عبد الرحمن وبسمه 
يوسف مع هند صاحبه بسمه
معتز مع وفاء صاحبه بسنت 
احمد لمازن: مبروك علينا 
مازن: الله يبارك فيك 
مازن طبعا علاء هيعيش معاك وعبد الرحمن معايا 
بس انا اشترتلهم فيلا وقاسمها اتنين متقسمه بالعدل 
ومعتز و يوسف اشتريتلهم واحده برضو وقسمتها 
الاربع فيلل جمب بعض 
جت اغنيه نشيد العاشقين 
كل واحد اخد عروسته وبيرقصو 
مازن اخد ياسمين وبيرقص معاها 
واحمد مع دعاء 
علاء: لبسنت بحبك يامعزبه قلبي 
بسنت: وانا كمان
عبد الرحمن: بحبك ياقصيره 
بسمه: يوه بقي 
عبد الرحمن تعرفي ان ابويا كان بيقول لأمك اللي هيا حماتي ياقصيره برضو 
بسمه: ضحكت دي وراثه بقي 
عند يوسف: بحبك 
هند: وانا كمان
معتز: بعشقك يابت 
وفاء: بس ياض 
معتز: متجوز واحد صحبي انا 
وفاء: إذا كان عجبك 
معتز: عجبني طبعا 
وفاء: بحبك 
معتز: طيب ماكان من الاول 
مازن بقي 
مازن: بحبك يا بنت الاصول 
ياسمين: وانا كمان بحبك والله 
مازن بقي عمل شئ مختلف عنهم شالها ولف بيها 
كلهم بطلو رقص والبنات سقفت والشباب صفرو وبعلو صوت بتعلي علينا هاا ماشي ماشي 
وكل واحد شال عروسته ولف بيها 
النهايه
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية سيلا للكاتبة نجلاء ناجي

اترك رد