Uncategorized

رواية وكنت لي العوض الفصل السابع 7 بقلم هناء عادل

 رواية وكنت لي العوض الفصل السابع 7 بقلم هناء عادل

رواية وكنت لي العوض الفصل السابع 7 بقلم هناء عادل

رواية وكنت لي العوض الفصل السابع 7 بقلم هناء عادل

سيف: عايزه تعرفي اتجوزتك ليه ماشي هقولك علشان انتقم
ضحى :. أ ا انت بتقول اي تنتقم من اي هو انا عملت حاجه دا انا كنت من المدرسه للبيت كانت مرات عمى تتضربنى مكنتش اتكلم بناتها كانوا بيتريقوا عليا علطول انى فاشله بس كان عندى امل ان هيجى العوض في يوم  لو اعرف ان العوض انت كنت موت نفسي من زمان بس كان عندي يقين 
بجبر الله بخاطري 
سيف :. تعرفي انك اغبي شخص قبلته في حياتى فعلشان كده سيبينى لوحدى علشان مقلبش عليكى 
ضحى بزعيق  :   قولى هتنتقم مني ليه اي هو السبب
سيف دخلت الاوضه وقفل الباب وهى كانت بتبكى بهستريه  وبتخبط على الباب 
ضحى  :. افتح الباب فهمنى انا ذنبي اي عايز تنتقم مني ليه علشان بابا وماما ميتين علشان مليش ظهر اتسند عليه 
وظلت تبكى وبعد مده قامت ودخلت غرفتها وغيرت ملابسها وجلست بجانب السرير تبكى حتى غلبها النوم
عمر. :. تعرف يابابا انا مش مصدق اللى حصل انا متوقعتش يكون كده بجد
مصطفى :. والله ياابنى ياعمر انا خايف على ضحى دي بنت غلبانه وملهاش حد غيرنا خلي بالك منها مش هوصيك. عليها
عمر :. انا بحمد ربنا أنها مش من نصيبي والحكايه اتحلت كلها من عند ربنا ومتخفش عليها هى بنت قادره وانا معاها زى اخوها 
مصطفى : ربنا يخليك ليا يا ابنى 
عمر :. ربنا يحفظك يا حج
عبير :. بتتكلموا في أي ياراجل منك ليه 
عمر :. ولا حاجه ياماما 
عبير :. طيب بص ياواد انت ربنا خلصك من العقربه ضحى فبقولك اي 
عمر: قولى ياماما خير 
عبير : خير الله اما اجعله خير. يعنى بنت اختى انت عارفها 
عمر : مريم مالها ياماما 
عبير : البت كبرت واحلوت والعرسان عليها زى الرز كده
عمر : انا قولت ليكى مش بحبها وبعدين انا بحب جومانه ومش عايز حد غيرها 
عبير : ينيلك ياواد ابت دايبا فيك دوب تكسر قلبها كده 
عمر : بصي ياماما انا قولت اللى عندى سلام بقا 
عبير : انا اللى مخليتك تتجوزها ميبقاش أسمى عبير  هيهيهي
مصطفى: ياوليه بتجبري الواد ليه مش بيحبها
عبير : ويعنى هو كان بيحب السنيوره بنت اخوك
ومشت وسابته في حيرته على بنت أخيه 
في صباح يوم جديد تشرق الشمس بشاعه بسيط يدخل إلى غرفتها فتستيقظ  كأنها جمال الله فيها 
كنت بتلبس بجامه قصيره وفارده شعره يصل بعد الظهر ويشبه خصلات الذهب 
وعيناها محمره من البكاء ولكن مازالت جميله 
يخرج من الحمام ويجده خارجه من غرفتها يقف منصدم من هذا الجمال 
سيف  بتعجب :.  ضحى اى ده
ضحى :. بخوف اى هو انا عملت اي 
سيف:  بخطوط بسيطه بيقرب منها وبشيل خصلات من شعرها اللى على عنياه ثم يقرب لعند شفايفها 
ويعطيها قبله بسيطه 
ضحى بعصبيه :. ثم 
يتبع…..
لقراءة الفصل الثامن : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية المقاس للكاتبة فاطمة الدمرداش

اترك رد

error: Content is protected !!