Uncategorized

رواية أحببت ابن خالتي الفصل الثاني والعشرون 22 بقلم ريهام مسعد

 رواية أحببت ابن خالتي الفصل الثاني والعشرون 22 بقلم ريهام مسعد

رواية أحببت ابن خالتي الفصل الثاني والعشرون 22 بقلم ريهام مسعد

رواية أحببت ابن خالتي الفصل الثاني والعشرون 22 بقلم ريهام مسعد

مصطفى بخبث& اى الغيبه دى كلها ي عروسه 
انجى بخوف& مصطفى…  افهمنى ي مصطفى….  انا…  انا كنت
مصطفى بغضب& اخرسي مش عايز اسمع صوتك دا اخرسي 
انجى بدموع& مصطفى والله.. والله 
مصطفى مش بيحب يشوفها بتبكى وكان نفسه يشدها في حضنه لكن في عقله بيقولو دى خاينه وهربت قبل فرحها
مصطفى& بطلى دموع التمسيح دى بقا انتى اى مش بتشبعي كدب 
انجى بدموع& والله انتا فاهم غلط والله هتندم لما تعرف اللي حصل 
مصطفى بضحكك& ههه اندم انا مصطفي الإحمدى مش بندم
انجى بغضب& بطل بقا غرور 
مصطفى زقها جامد ع حيطها و مسكها من عند وشها& اخرسي انتى ليكى عين تتكلمى بعد مهربتى قبل فرحنا اى فين حبيب القلب
انجى بغضب  ازاي مصطفى يشك فيها تاني& انتا بتقول اى انتا اتجننت
مصطفى& ابقا مجنون فعلا لو صدقتك تاني انتى واحده ميتوثقش فيهااا
دا قبل ميعرف اللي حصل ل انجى عمل فيها كده دا لو عرف اللي حصل ل انجى غصب عنها هيعمل اى ربنا يستر
شيفاكى ي حرميه منك لله ????????
#هوما مسعد ????????????????
عبدالله& بؤلك اى ي سيف انا بدور ع سكرتيره    …..  عبدالله طبعا يقصد ع بسمله 
سيف& نزل اعلان و هتلقي بدل البنت مليون 
عبدالله في نفسه& غبي ومش بيفهم.    …  ايوا منا هعمل كده 
ترن ترن 
سيف& الوو ايوه ي بسبوسه 
بسمله& دلوقتي بقيت بسبوسه   سيف بقولك اى انا زهقت من قعده البيت دى انا عايزة اشتغل
سيف& نعم شغل ونا مقصر معاكي في حاجه ي بسمله 
بسمله& لا والله مش دا قصدي اما زهقت من البيت والله 
سيف& و المذاكره ي بسمله 
بسمله& انا هتصرف بين شغلى و المذاكره والله متقلقش 
عبدالله كان متابع كل دا و شكر الله في نفسه اللي كان عايزو حصل من غير ميحرج نفسه 
عبدالله& خلاص ي سيف شوفها ينفع تشتغل سكرتيره 
سيف& ايوه صح بقولك ي بسمله عبدالله اهو معايا وكان عايز سكرتيره 
بسمله من غير متفكر و بتسرع& اهاا ايوه طبعا طبعا موافقه 
سيف& اى اهدى بس مالك مش هتفكرى
بسمله حست انها اوفر اوي و تسرعت ف ردها و متعرفش ف اى قلبها اول مبيسمع اسم عبدالله بيدق جامد& خلاص ي سيف انا موافقه سلام دلوقتي عشان هشوف انجى بتتصل عليا
عبدالله& تمام ي سيف بكره خليها تجيلى الشركه 
سيف& ان شاءلله 
نرجع ل انجى و مصطفى 
مصطفى& خالتو المأذون جاى ف الطريق خلى ينتك تجهز نفسها
فاطمه& بس ي بنى انتا مش شايف حالت انجى 
عبدالله بغضب& مهو ي خالتو انا لازم اتجوزها عشان متفكرش تهرب تاني 
فاطمه& دق دق انجى اجهزى ي بنتى المأذون على وصول 
انجى بخوف& ماما انا خايفه اوي من مصطفى 
فاطمه& وخايفه لى ي قلب امك 
انجى& خلاص ي ماما انا هجهز نفسي وهنزل 
بعد وصول المأذون و كتب الكتاب خلاص 
مصطفى بخبث& مش يلا ع اوضتنا ي عروسه 
انجى بخوف وتوتر& هاا اوضتنا
مصطفى& اهدى اهدى اى مالك خوفتى كده لى
انجى& لا مش خايفه ماما مالك ي حبيبتي انتى تعبانه مالو وشك اصفر كده لى
فاطمه & اى يبت مالى منا كويسه اهو 
مصطفى شال انجى و طلع بيها اوضتهم 
انجى& مصطفى نزلنى انتا بتعمل اى
مصطفى& بعمل زى اى عريس  ….  وقفل الباب 
انجى& مصطفى متقفلش الباب 
مصطفى& لى بس يقلب مصطفى 
مصطفى قرب من انجى و هووووبب
انتا واحده وسخه كنت شاكك من الاول بس قلت مش زى المره اللى فاتت اكيد انتا ظلمها ي مصطفى انتا لزم تديها فرصه تاني انتى واحده وسخه و عاهرة ونا اللي غلطان انى اتجوزت واحده رخيصة 
انجى كانت مستمعه لكلامه و مش مستوعبه حاجه ازاي مصطفى يفكر فيها كده ازاي يقول عليها الكلام ده 
انجى& مصطفى انتا…  والله انتا فاهم غلط ادينى فرصه افهمك 
مصطفى  ادها بقلم& اخرسي ي زبالة مش عايز اسمع حاجه منك بقولك اخرسي….  انا هعرف ازاي اربيكى والله هخد حقى منك هعرفك ازاي تخونى مصطفى الأحمد 
انجى بخوف و دموع عشان عارفه مصطفى كويس مصطفى لما بيقول حاجه مش بيرجع فيها حتا لو كان مين اللي بيهددو 
مصطفى& معتز تعاله بسرعه وهانت الرجاله معاك
انجى بخوف& مصطفى انتا هتعمل اى مصطفى ونبي افهمنى الاول 
مصطفى بغضب& اخرسي دنا لسه هعمل كتيييير
هنعرف مصطفى هيعمل اى ف انجى  و بسمله و عبدالله اى اللي هيحصل معاهم 
يتبع….
لقراءة الفصل الثالث والعشرون : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية عشقت صغيرتي للكاتبة حنان سلامة

تعليق واحد

  1. ايه اللي تتخطف وتغتصب وترجع بعد اسبوع ومتقولش حاجه دع ايه ده بقي هي كانت في مصيف ولا ايه عو اللي بيكتب عايز يمشي الاحداث وخلاص

اترك رد

error: Content is protected !!