Uncategorized

رواية الشقي كان اسماً على مسمى الفصل الحادي عشر 11 بقلم حنين عادل

  رواية الشقي كان اسماً على مسمى الفصل الحادي عشر 11 بقلم حنين عادل

رواية الشقي كان اسماً على مسمى الفصل الحادي عشر 11 بقلم حنين عادل

رواية الشقي كان اسماً على مسمى الفصل الحادي عشر 11 بقلم حنين عادل

نور: وأنا مش عايزه يومي روحلها
ماجد شدها وحضنها وقالها: اول مره اشوف واحده بتقول لجوزها روح لوحده تانيه..
نور: انا بقي بقولك روحلها وبتزقه للمره الثانيه ولكن مافيش فايده فمهما كان الرجل مفيش ست تقدر عليه..
نور: انا عايزه انام
ماجد: ماشي يلا ننام
نور بزهق: طيب ممكن تسيبني بقا
ماجد بدلع: هوا انا ماسكك
نور: ااه ممكن تسيبني بقا
ماجد: ماشي وسابها
نور: اخيرا اف وجابت منديل وقال ايه بتمسح نفسها منه يعني
ماجد: هههههه طيب 
وفضل يقرب منها ونور ترجع لورا 
وماجد بيقرب ونور بترجع لورا لحد ما وقعت علي السرير ووقع فوقها فا نور اللي كانت لابسه الوش الخشب بقالها كتير ضحكت وماجد ضحك
ماجد بصلها برومانسية: ضحتك حلوه جدا
نور فضلت تبص في عنيه وهوا يبص في عينيها 
ماجد بيقرب منها وهيبوسها افتكرت اللي حصل منه
بعدت عنه واتعدلت عالسرير
ماجد زعل من اللي عملته بس عارف انها من من حقها اللي بتعمله ده دي ست..
نامت نور ولفت وشها بعيد عنه نام ماجد جنبها وحضنها من ظهرها حاولت تحوشه مفيش فايده لحد ما استسلمت ونامت
اجي الصبح ونور صحت لقتها لسه في حضن ماجد 
فكت نفسها منه وقعدت تبص عليه وهوا نائم وتلعب في شعره
نور لنفسها: ليه عملت كدا انا بحبك اوي اوي 
وقامت عملت لنفسها نسكافيه وقعدت بالبلكونه 
كان الجو برد نسبيا فقعدت تدفي أيدها في النسكافيه
ماجد صحي مالقهاش جنبه
قام وراح يدور عليها ولقاها في البلكونه
ونور لقته فجأة بيبوسها من خدها
وش نور احمر 
ماجد قعد جنبها
نور: ماجد انا عايزه اكلمك في حاجه
ماجد مبتسم: اتكلمي يا حبيبتي
نور: انا عايزه أطلق ودا خير ليا وليك
ماجد: عايزه تطلقي ليه وخير في اي
نور: عاوزه أطلق لأني مش هاقبل الوضع ده
وخير ليك راحه البال وفي المصاريف وكدا
ماجد: مصاريف ايه دا انا الحمد لله حالتي الماديه كويسه
وانا هاعرف اعدل ما تخافيش
نور: بعد اذنك يا ماجد طلقني
ماجد: هافكر في الموضوع
تقاطعه شهد : ايه قاعدين هون لوحديكن من غيري اديش انك زعلتني يا ماجد
ماجد : ما اقدر زعل هالقمر انا دخيل عيونه الحلوه
نور قامت سابتهم ومضايقه ودخلت أوضتها
قامت شهد وحضرت الفطار 
وماجد راح نده علي نور تيجي تفطر
نور: مش عايزه
ماجد شدها من أيدها وقعدها عالترابيزه
وشهد قاعده.
بدأ ماجد في الأكل ونور قاعده مش بتاكل
وقامت دخلت من غير ما تاكل
شهد: حاسه ان نور صحتها مش كويسه
ماجد: هي فعلا خست كتير وحاسسها مرهقه
وبعدها بشويه بتطلع نور ولابسه لبس ضيق جدا وخارجه 
ماجد وشهد قاعدين مع بعض
ماجد: ايه اللي انتي لبساه ده وراحه فين
نور: ماله رايحه اعمل شوبنج
ماجد: ضيق جدا 
نور: لأ عاجبني
شهد بتدخل: اتركها يا ماجد البنات اللي في سننا بيلبسوا هيك وكتير حلو مانو ضيق
نور بغضب : لأ وحش مش هاخرج بيه
ودخلت غيرت ولبست واسع ومشت
ماجد بعد ما مشت: ها تجنني
شهد: الله يكون بالعون
واجي لماجد مكالمه ونزل علطول
ماجد بيقابل واحد
ماجد: ها قابلت مين ومين كان بيجيلها في الفتره اللي كنت غايب فيها
الراجل: ما كنتش بتخرج 
واللي كان بيجيلها الشخص ده ووراه صورته
ماجد: دا ادهم ..
الراجل: وفي واحد تاني اجي طلع ما كملش عشر دقائق ونزل عمل حادثه وهيا راحتله المستشفي ودي صورته
ماجد: عاصم متأكد من أنه ماجاش الا مره واحده وما كنتش بتروح تقابله
الراجل:اااه مجاش الا مرة واحده ومارحتش تقابله
ماجد : طيب ماشي 
وطلع تاني عند شهد ولم يتكلم
جي لماجد تليفون برقم غريب
ماجد: الو مين معايا
عاصم بصوت مرهق: عايز اشوفك يا ماجد قبل ما اموت ابوس ايدك
ماجد: لأ وهيقفل السكه
عاصم: انا بموت يا ماجد ابوس ايدك تعالي 
ماجد: طيب ماشي يا عاصم
وراح يشوفه….
يتبع….
لقراءة الفصل الثاني عشر والأخير : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية اغتصبت خطيبة أخي للكاتبة مهرائيل

تعليق واحد

اترك رد