Uncategorized

رواية أحببت رئيس العصابة الفصل السابع 7 بقلم آلاء فرج

 رواية أحببت رئيس العصابة الفصل السابع 7 بقلم آلاء فرج

رواية أحببت رئيس العصابة الفصل السابع 7 بقلم آلاء فرج

رواية أحببت رئيس العصابة الفصل السابع 7 بقلم آلاء فرج

رودينا بخوف :احم ازيك يا سليم، انا كويسه الحمد لله 
سليم :مين ده يا روحي، ابوكي؟ 
مراد بغضب : اي وحشتيني، ويا روحي، وابوكي انا ابوها، انا جوزها يا روح أمك وانا بقا اللي هطلع روحك يا مايص
هجم عليه مراد بالضرب وسليم مش قادر يسد ضرباته بسبب قوه مراد
مراد بغضب :دا انا مش هسيبك، يا ابن ****، بقا انا ابوها يا بغل انت
رودينا ببكاء :مراد سيبه ارجوك حرام عليك، الناس بتتفرج علينا، سيبه بقا
سابه مراد وهو بينهج والغضب باين علي وشه، سابه مرمى في الأرض واخد رودينا من ايدها وجرها علي البيت
في شقه مراد وأحمد
كان أحمد ماسك الموبايل  وعمال يغني مع الاغنيه اللي مشغلها 
أصل الأفندي ده في حته تانيه عندي مترستأ جوا قلبي وفي قلبي له غلاوه????
مين ده اللي ساو بينو وبين الناس ده ماس وهما نحاس حساس وروحه حلوه زي غنوه راقصه هوباااااااااا????
لسه بيكمل غناء مع الاغنيه انفتحت باب الشقه بقوه بالمفتاح و دخل منه مراد وهو ماسك رودينا من ايدها جامد 
أحمد بضيق :يا ساتر يارب في اي اللي حصل 
مراد بغضب :مين ده يا هانم وازاي تسمحيله يقولك وحشتيني ويقولك يا روحي، تطلع روحه البعيد، رددددددي 
رودينا ببكاء : ده سليم 
مراد بغضب :والله انا كده عرفت يعني، مين زفت سليم ده 
أحمد بضحك :في اي يا مراد ده هاني هههههه 
مراد بغضب :اسكت انت يا زفت، انطقي يا بتتتتتتت مين ده 
رودينا ببكاء :قولي لو سمحتي الأول وبطل زعيق عشان اعرف احكي 
مراد بنفاذ صبر :هشتمك يا بنت الناس، اخلصي وقولي انا على تكه 
رودينا وقد مسحت دموعها واتكلمت بهدوء : ده سليم  اخويا في الرضاعه ، مامته كانت صاحبت أمي الله يرحمها، كنت انا و هو زي الأخوات كنا بنلعب ونجري ونهزر مع بعض ودخلنا المدرسه مع بعض وكنا بنروح المدرسه مع بعض ونيجي لما كنت بتتخاتف معايا كنت اتصل بيه واروح اعيط واحكيله عنك وان انت بتكرهني ودايما بتزعقلي وتتخناق معايا من غير سبب، كان يفضل يطمني ويمسحلي دموعي ويقولي انا معاكي، كنا زي التوأم كنت بحبه اوي، لحد ما في مره نقل من المكان كله وراح سكن في مكان تاني بعيييد،    بس قطعنا علاقتنا ببعض ما اعرفش ليه،  وانا وسليم ما شوفناش بعض من ساعه وفاه أمي، وبس ودلوقتي شوفته بالصدفه وسلم عليا عادي، طبيعي يقولي وحشتيني ما شوفناش بعض بقالنا كتير اوي، بس عايزه اقولك حاجة واحده ان سليم اخويا في الرضاعه ما كانش ينفع تضربه بالشكل ده، هو عارف شكلك اصلا وعارف انك مراد ابن عمي بس حب يضايق فيك عشان كان عارف انك السبب في عياطي كل يوم قبل ما انام، حب يضايقك ويقولك انت ابوها، انا بكرهك بجد وبكرهه اسلوبك الغبي مع الناس، وبخاف منك 
جربت رودينا علي اوضتها وفضلت تعيط
بينما كان مراد واقف مصدوم من كلامها 
بتخاف منه وبتكرهه الكلمه دي وجعته اوي، هو غار عليها اوي لما شاف شاب بيقولها يا روحي 
وشه أحمر وضغط علي ايده وحط وشه بين ايده  بقله حيله، لقى ايد بتتحط على كتفه رفع وشه بسرعه لقاه أحمد 
أحمد : معلش هي طفله مش قصدها انها بتكرهك هي اندفعت بس +انت برودا يا مراد همجي اوي براحه شويه حرام عليك، يلا قوم صالحها 
قام مراد من مكانه :طب هدخل الحمام هغسل وشي وبعدين اروحلها خليك انت هنا 
في أوضه رودينا 
رودينا ببكاء :انا بكرهك بكرهك يا مراد يا ريتني ما حبيتك، ااااااه، لأ وكمان عايزني اشتغل معاه وابقى مجرمه زيه منك لله 
مسحت رودينا دموعها بسرعه وبصت علي الشباك وقررت تهرب من مراد ومن سجنه، ياريتها ما هربت 
فتحت رودينا الشباك براحه وبصت يمين وشمال لقيت كام حارس واقف على بوابه الجنينه، قررت تهرب من البوابه الخلفيه 
بينما كان مراد خرج من الحمام وخبط على باب اوضه رودينا ما فتحتش، خبط تاني وبروا ما فتحتش، فتح الباب بسرعه ليكون جرالها حاجة 
فتح باب الاوضه لقى الاوضه فاضيه والشباك مفتوح 
خرج من الاوضه جري والغضب أتمكن منه وما اهتمش لنداء أحمد عليه، وفتح باب الشقه بسرعه وخرج
مراد بصوت جمهوري :انتوا يا شويه بهايم، رودينا هربت، أجروا جري على البوابه الخلفيه، بسرررررررعه 
أحمد :اهدي يا مراد إن شاء الله هنلاقيها
مراد بغضب : الحيوانه ممكن تتخطف، ليه كده بس، انا عمري ما اتخيلت انها تهرب مني، ماااااشي هوريكي يا رودينا 
عند رودينا 
قدرت تنط من البوابه ووقعت ورجليها وجعتها، ما اهتمتش وفضلت تجري تجري وهي مش عارفه الشوارع ولا عارفه هي رايحه فين، اللي كان مهم عندها انها تهرب من مراد 
الحارس :الحقوا يا رجاله رودينا هانم هناك أهي
بصت رودينا وراها بخوف وفضلت تجري بس هما كانوا اسرع منها وجابوها 
رودينا بصريخ وهي بتحاول تهرب منهم :سبووووووني، يا نااااااااس الحقووووووووني
الحارس :يلاهوي وطي صوتك، اي ده الحق يا مازن في عربيه شرطه جايه علينا 
اشتغلت رودينا خوفهم من البوليس وفكت نفسها بسرعه من ايدهم وجريت ناحيه عربيه الشرطه 
الحارس :يلاهوي الله يخربيتك 
حارس ٢: يلاهوي مش هنلحق نجيبها تعالوا نهرب يا رجاله 
هربوا رجاله مراد وخافوا من البوليس، لأنه كان هيسألهم انتوا مين وهما مش هيعرفوا يقولوا حاجة وخاصا ان رودينا عماله تعيط جامد وتصرخ والبوليس ممكن يحسبهم حراميه او بلطجيه وهيروحوا القسم وموااال، راحوا هربوا وسابوها 
ظابط الشرطه :اهدي مالك في اي بطلي عياط ومين اللي كانوا بيجروا وراكي دول واي اللي ممشيكي في الشارع الساعه ٢ الفجر وفي شارع ضلمه 
رودينا ببكاء :ارجوك خدني معاك بيجروا ورايا، ارجوك ركبني معاك في العربيه 
ركبت رودينا في العربيه مع الشرطه في العربيه والظباط مستغربين من حالتها 
ومره واحده لقوا عربيه وراهم بتضرب نار 
الظابط بغضب :مين اللي اتجنن وبيضرب نار علينا
بصت رودينا من الشباك لقيت مراد قاعد في العربيه وجمبه أحمد وبيبصلها بشر ، ومعاه ٤ عربيات عماله تضرب نار علي عربيه الشرطه 
ومره واحده مراد ضرب نار على الظابط اللي بيسوق العربيه والظباط اللي جمبه والعربيه وقفت  وكل الظابط اللي فيها اتقتلوا ما عدي رودينا اللي كانت هتموت من الخوف 
نزل مراد من العربيه بخطوات ثابته ومرعبه وفتح باب عربيه الشرطه وقال 
مراد بفحيح كالافعي :انزلي يا رودينا من العربيه 
يتبع…..
لقراءة الفصل الثامن : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية مسك للكاتبة ملك أحمد

اترك رد