Uncategorized

رواية فارسي الفصل السادس 6 بقلم مي أشرف

 رواية فارسي الفصل السادس 6 بقلم مي أشرف

رواية فارسي الفصل السادس 6 بقلم مي أشرف

رواية فارسي الفصل السادس 6 بقلم مي أشرف

رفيف طلعت تشوف ليل فين لانه وحشها جدا بس مش لقيته في البيت و طلعت جري تشوفه في الجنينة الي ورا 
رفيف : عااا 
و حد ضربها على راسها و أغمى عليها و غموا عينيها و خدوها على العربية و اختفوا 
ليل فجأة حس انه حد مسكه من رقبته وخنقه و طلع يشوف رفيف فين 
ليل : ايلول 
ايلول : نعم 
ليل: مشفتيش رفيف 
ايلول : مش راحتلك في الجنينة الي ورا 
ليل حس ان في حاجة غلط و فضل يدور عليها بس مالهاش أثر و كلهم عرفوا أنهم مش لاقيين رفيف و بدأوا يدوروا عليها في كل حته بس مالهاش أثر 
::::::::::::::::::::::::::: في مكان مهجور 
مجهول : جبت البنت 
مجهول 2 : جيبتها ي ريس 
مجهول : هي فين 
مجهول 2 : جوه 
دخل راجل على عينه قماشة و لحيته سودا و طويل و شكله يرعب 
:::::::::::::::::::::::::: 
سعد الجوهري رجل أعمال من أقوى اخصام شركة المرشدي و اكبر منافس ليها راجل شراني و بيشتغل بسريه في تجارة الأعضاء البشرية 
دخل سعد و شال الغمامة الي على عيون رفيف 
سعد : ي غبي دي مش أخته 
صقر : ي باشا انا ملقيتش أخته بس من خلال مراقبتي ليهم عرفت انها حبيبته و روحه فيها ف كدا هنوجعه اكتر 
سعد : جدع بتفكر بذكاء 
سعد كب ماية علي وش رفيف و فوقها 
رفيف : اااه ااه رأسي انتوا مين 
سعد : متخفيش ي قطة 
رفيف ب شجاعة و زعيق : هه وانا لو بخاف هخاف من واحد زيك 
سعد مسكها من شعرها : انتي ي بت انتي جايبة الجرأة دي منين 
راحت عضاه في ايده : من عند الست والدتك 
ضربها بالقلم 
رفيف : فكني و شوف هعمل فيك اي 
سعد ؛ واو دا انتي كمان قويه قصدك نتعامل راجل ل راجل 
رفيف : بالظبط بس انا مش شايفة راجل هنا كلنا حريم زي بعض 
سعد : انتي اي ي بت مبتخافيش 
رفيف : لا اصلي مبخافش من الكلاب وبعدين ليل لو عتر فيك مش هيخلي ل وشك ملامح 
سعد : هههه ليل حبيبك صح 
رفيف : ايوا صح 
سعد : انتي فاكرة انه بيحبك بجد 
دا بيرسم عليكي عشان طمعان في شركات والدك مع شركات جده 
و بيحب بنت خالته 
رفيف : قرب كدا …. اتفو 
سعد : كفاية بقا أما استحملتك كتير 
وضربها بالقلم و فعدت الوعي و ربطها ب سلسله اخرها قفل 
:::::::::::::::::::::::::::: في بيت المرشدي 
ترن ترن ترن ترن 
ليل : آلو 
سعد : ليل باشا 
ليل : عايز اي ي سعد 
سعد : عندي أمانة تخصك 
ليل : أمانة اي 
بعتله صورة رفيف 
ليل عينيه احمرت و عروقه برزت و زعق ؛ انت عايز منها اي سيبها في حالها 
سعد : أولا تدخلني شريك بالنص في شركات المرشدي 
ثانيا تتنازل عن الصفقة 
و الا مش هتشوف حبيبتك تاني 
سلام ي برنس 
::::::::::::::::::::::::::: طلع الصبح و ليل منامش ولو لحظة بيفكر هيعمل اي 
ترن ترن ترن 
ليل: الو 
سعد : فكرت ؟ 
ليل : فكرت 
سعد : و قررت اي 
ليل: اسمع صوتها الأول 
رفيف : ليل الحقني ليل اتكلم عايزة اسمه صوتك 
سعد فتح الاسبيكر 
ليل : مش هكتبلك حاجة  و أعلى ما في خيلك اركبه 
رفيف بصراخ : ليل أنت بتقول اي انت اتجننت انا حبيبتك بلاش انا بنت عمك انت ترضالي كدا 
سعد : حتى لو قولتلك اني هقتلها 
ليل : اقتلها و بيعها اعضاء 
يتبع…..
لقراءة الفصل السابع : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية حكايتي في الثانوي للكاتبة إسراء ابراهيم

اترك رد

error: Content is protected !!