Uncategorized

رواية زوجة ابن الأصول الفصل العاشر 10 بقلم ملك ابراهيم

 رواية زوجة ابن الأصول الفصل العاشر 10 بقلم ملك ابراهيم

رواية زوجة ابن الأصول الفصل العاشر 10 بقلم ملك ابراهيم

رواية زوجة ابن الأصول الفصل العاشر 10 بقلم ملك ابراهيم

افتكرت طبعا زين وزوجته وان اكيد هتكون دي نظرت زوجة زين ليها انها خطافت رجاله واخدت قرار انها لازم تطلق من زين وانها مش هتسمح ان حد يقول عليها خطافة رجاله دي ابدا وجرت كتير اوي وهي بتبكي وحسه ان قلبها بينزف وروحها بتتسحب ومش قادرة تاخد نفسها وفجأه وقفت تبص حواليها ولقت نفسها وسط صحرا ملهاش اول من اخر وبقت تلف حوالين نفسها وهي مش عارفه هي جت منين وهتروح فين والشمس خلاص غابت والليل بدأ يظهر ومسحت دموعها بسرعه وبدأت تحس بالخوف ومش عارفه هتعمل ايه ولا هترجع ازاي وفجأه سمعت صوت خلفها ولفت وشها بصدمه لقته………???? كلب اسود وكان حجمه كبير وضخم جدا بيقرب منها وهو بيجري بسرعه ..صرخت بقوة وجرت بسرعه قدامه وهي بتصرخ ….فضلت تجري والكلب يجري وراها وهي تبص عليه وهو بيجري وتجري اكتر برعب وتصرخ اكتر وبعد جري كتير تعبت ولقت ضوء ظاهر من بعيد وجرت علي الضوء دا وقربت منه وهي بتصرخ وبتقول الحقوني… وقف مجموعه من المهندسين والعمال والا كانوا شاغلين في موقع تحت الانشاء لقرية سياحيه جديده وسمعوا صوت بنت بتصرخ وبتطلب المساعده ولقوا البنت بتجري وبتقرب منهم وفي صوت كلب بيجري وراها وصاحب الكلب دا كان واحد من المهندسين الا شغالين في الموقع واتصدم لما شاف المنظر وجرى بسرعه وهو بينادي علي الكلب بتاعه انه يقف ومايقربش منها .. وفجأه وقعت من التعب وهي بتجري وقرب منها الكلب وصرخت بقوة قبل ما يتهجم عليها وفقدة الوعي من شدة الخوف.. قرب منها المهندس صاحب الكلب وهو بيصرخ في الكلب بتاعه انه يبعد عنها وفعلا الكلب سمع لأمر صاحبه وبعد عنها ..قرب منها المهندس دا عشان يطمن عليها واتصدم لما شافها ولقاها نفس البنت بتاع السلسلة الا هو اشتراها????
______________________
بعد يوم طويل ومتعب رجع زين غرفتهم عشان يرتاح واتفاجئ بهدوء مش متعود عليه مع عليا واستغرب جدا انها مش موجوده رغم انه كان مكلم زياد من بدري وسأله عليها وقاله انها طلعت ترتاح في غرفتهم .. مسك زين تليفونه وكلم زياد تاني وسأله عليها مره تانيه و رد زياد وهو بيأكد انها طلعت غرفتهم ترتاح.. اتجنن زين وسأله بغضب: يعني انت وصلتها بنفسك للجناح بتاعنا
رد زياد بتوتر: الصراحه لأ هي رفضت وقالت انها هتعرف ترجع لوحدها
اتجنن زين اكتر واتنرفز عليه ونزل بسرعه يسأل لو حد شافها وهي طالعه غرفتهم والكل اجمع انها مرجعتش الأوتيل
وقف وهو حقيقي هيتجنن وامر كل العاملين في القريه انهم يدوروا عليها في كل مكان وقرب منه زياد وهو بيسأله عليها بقلق ..بصله زين بعنف وسابه ومشي عشان يدور عليها هو كمان وكان حقيقي هيموت من الرعب عليها …رواية زوجة ابن الأصول بقلمي ملك إبراهيم .. قرب العمال والمهندسين من عليا وكان المهندس صاحب الكلب واقف قدامها يبصلها وهو مصدوم ومش مصدق انها فعلا نفس البنت الا شافها في محل المجوهرات وكانت بتبكي وهي بتبيع سلسلة مامتها وبكائها دا وجع قلبه وعشان كدا اشترى السلسلة بتاعتها عشان يرجعهالها تاني
بصله مهندس زميله واستغرب حالة الصدمه الا هو فيها وسأله بدهشه: حمزه انت تعرفها ؟!
بصله حمزه وهو لسه مصدوم ..اندهش صديقه من صمته الا طال وهو بيبص للبنت وسأله مرة تاني: حمزه انت سامعني ؟ انت تعرف البنت دي
هز حمزه راسه ب لا ..وقرب منها وحاول يفوقها ..وبعد محاولات كلها فشلت انها تفوق ..اتكلم حمزه بقلق وقال: لازم الدكتور يشوفها 
رد عليه مهندس زميله اسمه علاء وقاله: تمام يبقى لازم نشيلها وندخلها الاستراحه بسرعه وانا هبلغ الدكتور الا معانا هنا عشان يكشف عليها 
بصلها حمزه وهو بيردد كلام علاء بزهول وقاله: هنشلها ازاي !
هز علاء راسه ببساطه وقاله: مقدمناش حل تاني اكيد يعني مش هنسبها مرميه علي الارض كدا وكمان الدكتور مش هيعرف يكشف عليها وهي علي الارض كدا
بص حمزه حواليه ولقى كل العمال والمهندسين واقفين ومحاوطنهم وعمالين يبصوا عليهم بفضول منتظرين يشوفوا ايه الا هيحصل
قرب علاء منه وقاله: وسع كدا يا حمزه وانا هشيلها وادخلها الاستراحه
رفض حمزه بعنف وقاله: لأ يا علاء انا هحاول افوقها تاني بس حد يجيب مايه بسرعه
جابوا مايه وبدأ حمزه ينزل قطرات خفيفه علي وشها وهو بيحاول يفوقها وفعلا بدأت تحرك عنيها وتفوق وفتحت عنيها بضعف وبصت حواليها وهي بتحاول تستوعب الا هي شيفاه دلوقتي وصرخت بخوف اول ماشافت كل العيون دي حواليها وكلهم بيبصولها بتسأل وعايزين يعرفوا هي مين وازاي جت هنا ..لاحظ حمزه توترها وخوفها من التجمع دا حواليها واتكلم بصوت قوى مع كل العمال وقال: خلاص يا رجاله كل واحد يرجع مكانه هي خلاص فاقت
وكلم المهندسين زمايله وقالهم : اتفضلوا انتوا وانا هشوفها لان واضح انها خايفه من التجمع دا
بعد الجميع بهدوء وهما مستغربين من وجود البنت دي في مكان زي دا وبصتلهم عليا بخوف وهما بيبعدوا وبصت لحمزه وسألته بخوف: هو ..هو الكلب راح فين
ضحك وقالها: عيزاه انادي عليه
ردت عليا بسرعه وقالتله: لأ والنبي دا كان هيكولني
ضحك وقالها: لا اطمني هو كان هيعضك بس
بصتله عليا وقالتله: والله لا كتر خيرك طمنتني 
وحاولت تقف عشان تمشي وهو ساعدها  ووقفها وبعدين سألها بفضول: انتي جيتي للمكان دا ازاي ؟
بصت عليا حواليها بخوف وقالتله: مش عارفه
ابتسم حمزه بهدوء وقالها: طب قوليلي انتي كنتي فين وانا هرجعك تاني 
وقفت عليا وهي بتبص حواليها وافتكرت كريم وزوجته و زين وزوجته وانها لازم ماترجعش عندهم تاني واتكلمت من غير ماتشعر وقالت: بس انا مش عايزه ارجع تاني
بصلها حمزه بدهشه وسألها: طب قوليلي مش عايزه ترجعي فين بالظبط لان المكان هنا فعلا بعيد اوي وغريبه جدا ان انتي توصلي لحد هنا
وقفت عليا تبصله وبدأت الدموع تنزل من عنيها وكالعاده بعدت وشها عنه عشان مايشوفش دموعها ..لكنه شاف دموعها وافتكر لما شافها في محل المجوهرات وهي بتبكي بنفس الطريقه دي واتكلم بلطف عشان يخرجها من حالة البكاء دي وقالها: انا حمزه ..مهندس معماري وبننفذ هنا قريه سياحيه جديده وهتكون كلها بتطل علي البحر 
ابتسمت عليا ومسحت دموعها وقالتله: اهلا بحضرتك ومتشكره جدا لأنكم سعدتوني
ابتسم بلطف وقالها: ممكن اسألك اسمك ايه
ردت بهدوء: “عليا” 
ابتسم وقالها: اسمك حلو اوي علي فكره
ابتسمت وشكرته وهي بتبص حواليها وشافت كل المهندسين والعمال واقفين بعيد ومركزين معاهم اوي وسألت حمزه وقالتله: هما مالهم بيبصولي كدا ليه
ابتسم حمزه وقالها: اصل غريبه ان بنت تيجي مكان زي دا ولوحدها وبالطريقه دي ..قوليلي انتي كنتي فين
اتوترت عليا وقالتله: انا كنت في قريه هنا برضه بس مش عارفه هي فين
بصلها بعمق وقالها: بس اقرب قريه لينا دي بعيده اوي ..معقول انتي جريتي المسافه دي كلها
بصتله عليا وقبل ماترد عليه لقت الكلب جاي عليهم وبيقرب منهم ..صرخت وكانت هتجري تاني بس حمزه لحقها ووقفها وهو بيضحك وقالها: استني متخافيش دا “روكي” الكلب بتاعي
بصتله عليا بصدمه وقالتله: الكلب بتاعك !!
اتكلم حمزه وهو بيبتسم وقالها: اصل انا متعود اخده معايا في اي مكان بكون فيه لوقت طويل لان مفيش حد يراعيه في البيت وانا مش موجود
ابتسمت بتوتر وبصت للكلب برعب وخوف
ضحك حمزه وقالها: متخافيش هو مش هيأذيكي
بصت عليا حواليها وقالتله: بصراحه انا خايفه من المكان هنا اوي وعايزه ارجع القاهره ومش عارفه هرجع ازاي 
ابتسم حمزه وقالها: ماتقلقيش احنا هنرجعك المكان الا انتي عيزاه بس مش هينفع دلوقتي طبعا لان الوقت اتأخر
بصت عليا حواليها وقالتله: طب انا هعمل ايه هنا دلوقتي
رد حمزه ببساطه: هتباتي في الاستراحه بتاعتنا للصبح طبعا مقدمناش حل تاني
بصتله عليا بتردد وراحت معاه علي الاستراحه ولقتها عباره عن غرفة وليها باب ..ارتاحت جدا انها هتقدر تقفل علي نفسها وتبقى في امان وشكرته ودخلت وقفلت علي نفسها وقعدت علي السرير وهي بتفكر هتعمل ايه الصبح وازاي هتواجه زين وتطلب منه الطلاق
وقف حمزه وهو بيبص علي الاستراحه الا عليا جواها بعمق وقرب منه علاء صاحبه وهو بيبصله بدهشه وحاسس ان حمزه فيه حاجه غريبه من وقت ماشاف البنت دي
_____________________
عند زين كان حرفيا قالب الدنيا علي عليا وكل العاملين في القريه كانوا بيدوروا عليها في كل مكان وزياد كان واقف جنبه بحزن وهو كمان قلقان علي عليا وبيندم لانه موصلهاش لغرفتها بنفسه ودي الغلطه الا زين مستحيل يسامحه عليها لو ملقاش عليا ..وزين كان بيدور بنفسه عليها في كل مكان وكان حقيقي هيتجنن عليها من الخوف وكل العاملين في القريه مش لاقين لها اي اثر في اي مكان وبدأ خيال زين يصورله الف سيناريو وسيناريو واولهم انها ممكن تكون نزلت البحر والاكيد انها مابتعرفش تعوم وممكن تكون.. لا لا هو رافض فكرة ان ممكن يكون جرالها حاجه وبدأ يطمن قلبه انها ان شاءالله بخير ووقف قدام البحر وهو حاسس انها قريبه منه بس فيييين ..كان حقيقي هيتجنن وفضل يدور عليها طول الليل لحد طلوع النهار عليهم وقرب منه زياد بحزن وقاله: زين انا اسف انا السبب في ضياع عليا
بصله زين بحزن وبعد عنه وقرر انه يوسع البحث عنها اكتر حتى خارج القريه وقرر انه يراجع كل كاميرات الدخول والخروج من القريه وفعلا بعد مرجعته للكاميرات شاف عليا بتخرج من القريه وهي بتبكي وصورتها اختفت بسرعه وفضل يرجع الصورة وهي بتجري ومش فاهم هي بتجري ليه ومن مين واتكلم بسرعه مع كل رجالته وبلغهم ان عليا مش داخل القريه دي خارجها وامر ان الجميع يبحث خارج القريه ويدوروا في كل مكان حوالين القريه وهو ركب عربيته بسرعه وركب معاه زياد وهو حقيقي قلقان علي عليا وخرجوا من القريه يبحثوا عنها هما كمان …رواية زوجة ابن الأصول بقلمي ملك إبراهيم ..عند عليا 
فضلت صاحيه طول الليل وهي بتفكر هتعمل ايه واخدت القرار انها لازم ترجع القاهره وان اكيد زين مش هيلاحظ اختفائها لانه طبعا مشغول مع مراته ..واول ماطلع النهار خرجت من الاستراحه عشان تشوف طريقه ترجع بيها القاهره ولقت علاء واقف بيتكلم مع حمزه وواضح علامات التهكم علي وش حمزه وشكل علاء بيبلغه بحاجه ازعجته وقربت منهم بهدوء وسمعت علاء بيبلغه ان في ناس من قريه جنبهم بيبحثوا عن زوجة صاحب القريه بتاعهم وبيقولوا انها مختفيه من امبارح وقالوا مواصفاتها وطلعت نفس مواصفات عليا تقريبا
سأله حمزه: وانتوا قولتلهم ايه ؟
رد علاء: عرفناهم طبعا ان في فعلا بنت كانت تايهه وجت هنا امبارح وانها موجوده دلوقتي وهما بلغوا صاحب القريه بتاعهم وهو جاي في الطريق دلوقتي
قربت منهم عليا وسالتهم: هو في ايه ؟
بصلها حمزه بعمق وسألها: هو انتي متجوزه
بصتله عليا وهي بتفكر في الرد علي السؤال وبعد تفكير هزت راسها باه 
اتكلم علاء وقالها: اصل زوج حضرتك جاي دلوقتي عشان ياخدك
اتغيرت ملامح عليا وبدأ يظهر القلق والتوتر عليها وبعد لحظات ظهرت عربيه جايه من بعيد بسرعه كبيره جدا ووقفت قرب من الموقع ونزل منها زين وزياد وقرب زين من رجالته واتكلم معاهم وشاور واحد منهم علي المكان الا واقفه فيه عليا ..بص زين عليها من مكانه وقرب منها بخطوات سريعه تشبه الجري ومقدرش يتحكم في مشاعره اول ما وصل قدامها واخدها في حضنه بسرعه وبدون اي مقدمات وضمها بقوة وكأن روحه رجعتله وكأنه بيطمن قلبه انها بخير
رجع حمزه خطوتين للخلف بعيد عن عليا اول ما وصل زين وبص للأرض لما شاف زين بيضمها باللهفه دي وكان حقيقي حزين جدا لما عرف انها متزوجه
خرجت عليا من حضن زين بهدوء وبصلها زين وسألها بلهفه: انتي كويسه ؟
وقفت عليا تبص قدامها وحاله من الجمود سيطرت عليها ..بصلها زين بقلق واتكلم زياد وقالها: ايه الا حصل يا عليا طمنينا عليكي
بصتله عليا وبصت لحمزه وامتنعت عن الكلام ..لاحظ حمزه صمتها وان من الواضح انها مش حبه ترجع مع جوزها
واتكلم زين بقلق وهو بيبص ل حمزه و علاء وسألهم هي وصلت هنا ازاي وايه الا حصل ..اتكلم علاء وبدأ يحكيله الا حصل وقاله انهم لقوها بتجري عليهم وفي كلب بيجري وراها
ضحك زياد بشده وهو بيبص لعليا وقالها: كلب يا عليا بقى تجري المسافة دي كلها خايفه من كلب!????????
بصتله عليا بغيظ وقالتله: والله لو كنت شوفت شكله مكنتش هتفضل تضحك كدا
ضحك زياد اكتر وبصله زين بغضب عشان يسكت واتكلم علاء وكمل كلامه: احنا سمعنا صوت صراخ المدام وقبل منقرب منها كانت للاسف وقعت واغمى عليها من الخوف
ضحك زياد اكتر لما عرف ان عليا اغمى عليها من خوفها من الكلب ومقدرش يمسك نفسه المرادي وهو بيتخيل شكل عليا وهي بتجري والكلب بيجري وراها????????
بصتله عليا بغيظ واتكلم زين بقلق وسألها مرة تانيه: طب انتي كويسه ، حسه بحاجه ؟
اتكلم علاء بتأكيد: ماتقلقش حضرتك الكلب مقربش منها
ضحك زياد وقال: طبعا وهو بعد الجري الا جرته للكلب دا هيبقى فيه حيل يعمل حاجه بعد كدا دي زمانها قطعت نفسه من الجري???? دا احنا المفروض نطمن علي الكلب بعد المسافه الا عليا خلته يجريها وراها دي????????
الكل بصوا لعليا وضحكوا علي ضحك زياد حتى عليا ضحكت واتكلم حمزه اخيرا وقال ل زين انها باتت الليله دي في الاستراحه بتاعهم وطمنه انها كانت في امان
اطمن زين عليها وشكرهم علي مساعدتهم لزوجته وعزامهم علي حفلة الافتتاح وشكرهم مرة تانيه ومسك ايد عليا بصمت واخدها معاه علي العربيه وركب زياد معاهم وطلع زين بالعربيه بسرعه وهو بيفكر هي ليه اصلا خرجت من القريه
وقف حمزه يبص للعربيه وهي بتبعد ب عليا وحس بأحساس غريب اووي وكان زين جه وخطفها منه
_____________________
وصلوا القريه بتاعتهم قدام الاوتيل ونزل زين من العربيه ومسك ايد عليا بعنف ..قرب منه زياد وقبل ما يتكلم وقفه زين بأشاره من ايده عشان مايدخلش بينهم واخد عليا وطلعوا الجناح بتاعهم ودخلوا وقفل زين عليهم الباب ووقف قدام عليا وسألها:  انتي ليه خرجتي من القريه يا عليا ، كنتي عايزه تهربي مني ؟
بصتله عليا بعمق وسألته بجمود: هي زوجتك جت ؟
استغرب زين من سؤالها دا: ليه بتسألي يا عليا ودا ايه علاقته بأنك تمشي من هنا
بصتله عليا بجمود وخدت نفسها بعمق وقالتله: ارجوك طلقني يا زين
يتبع…..
لقراءة الفصل الحادي عشر : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية أحببت رئيس العصابة للكاتبة آلاء فرج

اترك رد