Uncategorized

رواية عشق التملك الفصل التاسع 9 بقلم شروق مصطفي

 رواية عشق التملك الفصل التاسع 9 بقلم شروق مصطفي
رواية عشق التملك الفصل التاسع 9 بقلم شروق مصطفي

رواية عشق التملك الفصل التاسع 9 بقلم شروق مصطفي

احمد وهو ينزل الي غرفه نها وكسر الباب فجاء لقي نها مغمي عليها  وحالتها حاله   احمد اول ما شافها كده اتصدم وشالها بسرعه ودخلها اوضه نومه وحطها علي السرير براحه خالص كانها قطعه الماس( اليشوفو دلوقتي ميشفوش وهو جايبها ) وجري بسرعه يتصل بالدكتور وبعد نص ساعه جاء الدكتور وقال لي احمد هي عندها انهيار عصبي وهبوط حاد نتيجه انها مكلتش من اسبوع للولا ستر ربنا كان زمنها ماتت 
احمد طب هي هتفوق امتا 
الدكتور ما تخفش كمان شويه وهتقوم بس لازم تخلي بالك منها كويس وتتغذي كويس وخرج الطبيب ولايوجد احد في الغرفه غير احمد 
نها فوقي وبعدين انتي الي استفزتيني اوعي تكوني مفكره اني ممكن اقلك اسف انتي الي غلطانه (طبعا كلنا عارفين ان ده غرور وتكبر وتناكه ????)
وتركها وخرج الي غرف مكتبه فهو لا يعبء بها 
في كان اخر في المستشفي 
لا مش هروح معاك في حته انتا فاهم 
مراد مش بمزاجك يا حلوه انتي مراتي 
رنا انا مش مراتك 
مراد لا ولا تحبي افكرك 
فلاش باااااااااااااك
رنا :احنا ريحين فين 
مراد هنتجوز  
رنا بخوف  انتا مش قلت ان انتا هتتجوزني عرفي  
مراد بغضب نسبي انتي لدرقتي رخيصه علي العموم انا عملت كده علشان ازلك برحتي ولو حاولتي تهربي اطلبك في بيت الطاعه  لما نتجوز هنروح انا وانتي المستشفي 
اومت له رنا بنعم فهي لا تحب ان تزتفزه بسبب الاهانه الي قالها عنها لحد ما ستها تقوم بالسلامه  وذهبو عند المازون واخر كلمه المازون قالها بارك الله لكما وبارك عليكما وجمع بينكم في خير 
باااااااااااااك 
من اول ما سمعت وهي عمالها تعيط وتنزل شللات دموع وتقول بصوت عالي هو انا عملت اي يارب في الدنيا ليه بيحصل معايا كده ليه وقامت من السرير بغضب وهي تتضربه في صدره انا بكرهك بكرهك كانت هذه الكلمه تهز جدران المستشفي ولكن هو مسك اديها بغضب وانا مقلتلكيش حبيني انا متجوزك علشان اعذبك مش علي شان عنيكي الحلوين دول وقال بصوت عالي خمس دقائق وتكوني لبسه الهدوم دي وشاور علي هدوم وهو جبهالها قبل ماتفوق فاهمه 
رنا بخوف فاهمه فاهمه 
وخرج مراد مستنيها بره 
وفي الداخل خرجت رنا الي في الكيس لقيت فيها فستان جميل جدا ولونه كشمير ولبسته بس كان واسع عليها جدا بس اي حاجه فيها بتخليها جميله ولفت شعرها ديل حصان وخرجت لتجده يقف بكل غرور وكبرياء قالت في نفسها كتله من الغرور ده ولا اي 
وراحت نحيته وقالت في خوف احم انا جاهزة نظر ليجد حوريه في هذا الفستان الفضفاض وقال لنفسه ازاي مختش بالي من الجمال ده كله وعنيهاةجميله اوي فاق علي صوتها  وهي بتقول في اي انتا سرحان في اي نظر لها نظره جعلتها تسكت العمر كله وسحبها من يديها الي خارج المستشفي الي قصر مراد الالفي ……..
في مكان اخر 
عند يارا وكريم 
يارا انا جاهزه يا كريم يلا 
نظر لها كريم ليجد حوريه جميله جدا بس ظهر علي مالامحه الغضب عندما نظر ماذا ترتدي كانت يارا ترتدي جيبه سوده الي بعد الركبه بكثير وتوب عليها لونه ابيض وتركت شعرها ليظهر جماله  كريم اي القرف الي انتي لابساه ده 
يارا ماله ده الجيبه جميله جدا وتوب عادي يعني 
كريم بغضب اكبر اطلعي اقلعي القرف ده انتي مش راحه كابريه انتي راحه شركه محترمه 
يارا بغضب هي الاخري لا مش هغيره وبعدين الشركه كلها بتلبس اسوء من كده اشنعنا انا 
كريم وهو خلاص جاب اخره مسكها من شعرها خمس ثواني وتكوني لبستي لبس غير ده والا انا الي هقلعهولك فاهمه 
يارا بخوف فاهمه وراحت بسرعه علي الاوضه لكي تغير ملابسها 
كريم بغضب نسوان مبتجيش الا بالعين الحمرا وبعد قليل نزلت يارا وهي ترتدي بنطلون جينس وعليه بلوزه بكم طويل وتركت شعرها لكي يصل الي بعد ظهرها ووضعت ميك اب خفيف وروج ونزلت مجرد ما نظر كريم اليها وراءها وقال لنفسه اي البت دي يخربيت جمالها امسك نفسك يا كريم البنت بتوسق فيك بلاش تخسر ثقتها افاق علي صوتها وهي تقول بغضب ها كده كويس
نظر لها كريم غضب نسبي تمام بس لو اتكررت تاني فا انا هعمل تصرف مش هيعجبك فاهمه 
يارا ببعض الخوف فاهمه يلا بقا نمشي ولا هتفضل هنا .
كريم بحده يلا 
وخرجو معا الي مكان عربيه كريم فكانت جميله جدا وفتح حسن (اسم الشوفير ) الي كريم ثم الي يارا لكي يذهبو الي الشركه ……..
في مكان اخر عند احمد ونها 
كانت نها تفتح عيونها ببطي الي ان وجدت نفسها في غرفه تانيه غير الي كانت فيها ولكن هذه الغرفه كانت جميله اوي ووسعه وكان السرير متنظم بطريقه جميله ولكن فاقت من جمال الغرفه علي حزنها علي حالها وهي من اسبوع لم تضع الماء في بطنها حتي ان هو (تقصد احمد)لم يبالي اي شي عندما اخبرته ان انا اخاف من الظلام لتفيق من شرودها وتدخل الحمام الي يوجد في الغرفه في منذ اسبوع لم تتحمم ابدا دخلت الحمام لكي تاخذ شور وتريح اعصابها وبعد ذالك تفكر كيف ستهرب من هذا المدعو احمد 
في غرفه المكتب عند احمد 
كان احمد يفكر في نها كيف تجرات علي من تجرات وسبته (يقصد متخلف ????????)وتجرات ان تقف امام احمد الكيلاني من هي هذه البنت وبدا يفكر انا لازم اعرف عنها كل حاجه وبدا يتصل بشخص بيجبله المعلومات 
ورن علي رقم الو 
الشخص الاخر ……
عيزك تعرفلي كل حاجه عن نها عبدالرحيم ( طبعا هو عرف اسمها من الشنطه بتاعتها الي فيها البطاقه )
الشخص الاخر …….
اه فخلال عشر دقائق تكون عند ماشي 
الشخص ……..
وقفل دون ان يجيب عنه 
وبعد عشر دقائق رن تليفون احمد 
الو عرفت اي 
الشخص اسمها نها عبد الرحيم عندها ٢٠سنه وفي كليه هندسه وهي معندهاش حد غير امها وللاسف امها ماتت من اسبوع 
احمد بصدمه ايه ماتت 
الشخص اه يا فندم 
احمد طب خلاص وقفل في وشه الخط 
واخذ هاتفه وصعد الي الغرفه 
في الطابق الي فوق 
كانت نها اتممت الاستحمام ولكن نسيت انها ممعهاش هدم ولفت فوطه حولين جسمها وبدات تطلع من الحمام ودخلت غرفه الثياب لتجد ثياب كثيره جدا من النوع الغالي جدا واحذيه جميله قطع شرودها دخول احمد الغرفه (طبعا هو عامل اوضه تانيه في الاوضه بتعته لللبس )احست نها بالخوف وقامت بغلق الباب بالترباس 
لتجد شي ترتديه ….
عند احمد اول ما دخل الباب نظر الي السرير فلم يجدها مما جعله يشعر بالخوف فهي كانت مريضه ففتح باب الحمام بعفويه دون ان يستاءن حتي ولكن لم يجد احد وذهب الي غرفت الملابس لكي يجدها  ولكن راي الباب مغلق علم انها في الداخل 
احمد نها افتحي الباب 
نها بتلعثم لا مش هفتح
احمد هكسره 
نها بخوف انتا عايز مني اي 
احمد بغضب وصوت عالي  افتحي بدل مالكسره فوق دماغك 
قامت نها بفتح الباب لانها كانت خايفه انه يحبسها ذي المره الي فاتت 
ولكن عندما فتحت نظر احمد بصدمه وهو يقول يخربيتك ……….
يتبع…
لقراءة الفصل العاشر : اضغط هنا
لقراءة باقي الفصول : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية بريئة حطمت غروره للكاتبة ميرا أبو الخير

اترك رد

error: Content is protected !!