Uncategorized

رواية مطاردة دين الفصل السابع 7 بقلم ميرنا شاكر

 رواية مطاردة دين الفصل السابع 7 بقلم ميرنا شاكر

رواية مطاردة دين الفصل السابع 7 بقلم ميرنا شاكر

رواية مطاردة دين الفصل السابع 7 بقلم ميرنا شاكر

…فلاش باك 
لؤي في احد جلسات المخدرات التي يتعاطها هو واصدقاوه 
محمود : اخبار البت بتاعتك ايه 
لؤي : بتاعتي ايه دي اول مره واحده تعمل فيا كده تبهدلني في الكليه ولا بتجي بفلوس ولا اي حاجه ….بس لازم اكسرها واضيع مستقبلها …..واخليها تجيلي راكعه …وبرضوه مش عارف اعمل ايه 
وائل :واللي يقولك 
لؤي : هاظبطه 
وائل : هنعمل عليها حفله 
لؤي : ازاي يعني 
وائل : مش فاهم يعني ايه حفله …على واحده …وفيديو تمام ….ووريني هتفتح بوقها تاني ازاي 
لؤي : وهنجيباها …عندنا ازاي 
محمود : سهله ….يعني …منديل بمخدر ونشدها في اي عربيه 
لؤي : وانا عندي المكان 
وقام الاصدقاء التلاته …بخطف زينه ….واغتصابها ….ولم يكتفوا بذلك قاموا بتصويرها…وهي تحت تاثير المخدر 
بعد يومين 
زينه تفتح عينيها بتعب …..وجسمها ملئ بالكدمات … 
ولكن لحظه …. 
انا فين ….انا فين بصوت عالي 
ليدخل التلاته عليها …. 
لؤي : اهلا وسهلا بالست الحسن والجمال …..ايه رايك 
زينه : ايه اللي حصل وهي تغطي جسمها باي غطاء تحاول الحصول عليه وترتجف ….ونظرت فجاه على مكانها …وبدات بالصراخ ….ربنا ينتقم منك 
لؤي : ماشي يا حلوه ……. شوفي مين هيتجوزك
زينه بصراخ : حرام عليكم انا عملت ايه ليكم … 
لؤي وهو ممسك دراعها بغضب : علشان تبقى تعرفي اسيادك يا حلوة ومتحاوليش تتكبري عليهم …..ولو فكرتي تفتحي بوقك … 
بصي يا حلوه .. 
زينه  بعياط: ابوس ايدك استر عليا …..ترضى حد يعمل في اختك كده 
لؤي : اخت مين …يا ماما …ده لو فكرتي تتكلمي او تفتحي بوقك …الفيديو الحلو ده هينزل على النت والصراحه عندي اكتر من فيديو ….يعني هتعيشي 
زينه : قامت تاخد هدومها 
لؤي : رايحه فين يا حلوه …
زينه : كفايه بقى ………….ربنا يتنقم منك حسبي الله ونعم الوكيل فيك…..وسقطت مغشي عليها 
لؤي لاصحابه : شيلوا البت دي زي ما هي وارموها في اي حته بحاجاتها دي مش ناقصين قرف … 
ويسمع الصراخ يتكرر في اذنه حسبي الله ونعم الوكيل فيك 
حسبي الله ونعم الوكيل فيك 
ليشرب لؤي …..لينسى منذ تلك الحادثه …وما حدث بعدها …يسمع صراخها باذنه لا يعلم ماذا يفعل ….اخد يشرب ويشرب ….حتى لا يدري ماذا يحدث 
…وبالرغم من ذلك ….لا يرى انه اخطا في شئ …وان ضميره لا يعذبه …..مريض نفسي بالفطره 
محمود : يلا يا لؤي خلينا نمشي من هنا 
لؤي وهو يترنح : مش ماشي …..ويروح يرقص مع فتيات الديسكو 
محمود لوائل : لو فضل كده كتير هنروح في داهيه وخاصه انه بقى عليه قضيه وهيتحكم فيها قريب 
وائل : عندك حق …بس لازم برضوه نفضل معاه ع
محمود: تمام …بس احنا محتاجين نشوف الوضع 
وائل : انا هاسافر يومين ….اشوف الوضع وهاروح لادهم بيه …لان انت عارف انه مش هينفع يبعت لحد فينا فلوس …او للؤي 
علشان هيتعرف مكان لؤي 
محمود : ماشي بس خلي بالك من نفسك ….لان احتمال تبقى متراقب 
وائل : تمام …متخافش 
************************************************ 
مليكه في اوضه ياسين بترتب حاجته …وتضعها بكراتين 
وفجاه وهي ترتب مكتبه …وقعت ظرف …لتفتحه 
لتجد …ياسين في الصورة ..بجانبه فتاه جميله …ومكتوب عليها …احلى صدفه في عمري …. 
وتبحث في مكتبه لتجد مذاكرات ياسين …وبها جواب 
وتفتحه …..ومكتوب فيه …………واخدت مليكه في القراءه 
انا اسفه ياسين ….عارفه اني هاسيبك لوحدك …انت عارف بعد اللي حصل …مش هينفع ….انا عارفه ان انت بتحبني …حتى لو انا قولت ليك محتاجه وقت …اني ارجع اعيش تاني طبيعي ….بعد ما حبيبي مات …وانت قدرت ده وقولتت خلينا اصحاب …صدقني كان نفسي يبقى ليا دور في حياتك ….بس لاسف حتى  الدور ده طلع صغير في حياتك وفي الدنيا كلها …تتفكر ربنا هيسامحني على اللي هاعمله ………وقت ما تكون بتقرا الجواب ده هاكون موت …عارفه ان الانتحار حرام بس مش قادره اعيش …واشوف الناس اللي ظلمتني واشوف اهلي و واواجه الناس …مش قادره انسى …..باقرف من نفسي …باقرف من جسمي ….باقرف من كل حاجه ….ولما ما باشوفهم في الكليه …او بيدوروا عليا مخصوص …..علشان ياذوني ويهددوني …مش قادره …مش قارده ارفع عيني …وانا كل ما ادخل الكليه الاقيهم …بيضحكوا عليا …سامحني يا ياسين ….لو سمحت …ربنا يبعت ليك الاحسن مني ..ويعوضك واحده تحبك انت …علشان انت تستاهل انك تتحب…وياريت ياسين تنساني …علشان تقدر تعيش تاني …وعلى فكره محدش عرف حاجه الا واحده صحبتي انت عارفاها …لاني بسببهم كنت حامل …واضطريت اني انزله …..من غير ما حد يعرف ….وشكرا لانك كنت في حياتي  …وعلشان خاطري انا باوصيك ….اوعى تتعرض ليهم ….ولا تجي جنبهم ولا كانك تعرف حاجه ….علشان مازعلش منك ده وصيه ميت …وخلي بالك من اخواتكن مليكه ومنال ومامتك ….كان نفسي اشوفهم …بس
            زينه 
مليكه بعياط :انت كان فيك كل الوجع ده واحنا منعرفش حاجه وايه اللي حصلك يا زينه ….علشان تعملي كده في نفسك . 
مليكه تذكرت المذاكرات 
انا ياسين طاهر البكري ….دكتور في كليه الهندسه مستقبلا … 
…..وتقرا مليكه وتضحك على طريقته ….في الكلام ….وتاره تستعجب من احلامه او مواقف لم يحكي عنها ……حتى ان قرات وصدمت مماقرات 
النهارده كان اصعب موقف في حياتي ….ان حد يتصل بيك …ويقولك الحق  اكتر حد بتحبه في المستشفى …..وبسبب اليوم ده اول مره اكدب على اهلي ….واقول انه واحد صاحبي 
ياسين بنعاس : مين معايا 
-حضرتك الرقم ده كان اخر رقم متسجل على الموبايل ده 
ياسين بص على رقم المتصل وتوقف الوقت عنده 
-الو حضرتك معايا 
ياسين : ده تليفون زينه …حضرتك مين 
-ده تليفون بنت عامله حادثه …في المستشفى …ولازم حد من اهلها …مفيش معاها حاجه …غير الموبايل ده …. 
ياسين : اسم  المستشفى ومكانها فين  
-مستشفى …………….. 
ياسين : مسافه السكه 
مش قادر اوصف احساسي ايه …الدنيا واقفه …ايه اللي حصل …وحادثه ايه اللي في الوقت ده …وهي عايشه ولا ميته ….مليون سؤال في دماغي …واجابه كل واحد فيهم اصعب من التاني …المهم انها عايشه لو كانت ماتت …كان قالي تعالى استلم جثه …………..يارب انت اللي معايا 
في المستشفى 
ياسين : لو سمحتي ….في حد اتصل بيا علشان حاله ….وان مش معاها بيانات 
-اه اقصدك بتاعته حادثه الاغتصاب … 
ياسين : اغتصاب ايه ….يمكن انتي غلطانه ……لا يمكن حادثه عربيه …. 
– لا مفيش حوداث جت النهارده ….غير بنت صغيره ….لقوها مرميه في الطريق وحاصل ليها حادثه اغتصاب بشعه 
ياسين : طيب ممكن اشوفها ……….وفي نفسه يارب ما تكون هي 
دخلت الاوضه ….لقيت ملاك نايم على سرير ابيض …مغطى جسمها بملاه بيضاء …..وفي وجهها كدمات ..اصابات بالات حاده في وجهها …والله اعلم ماذا حدث في باقي جسمها مكنتش قادر اصدق دي البنت اللي باحبها …..ازاي يحصل فيها كده ….مين الحيوان اللي قدر يعمل في بنت كده …..الواحد كان بيصعب عليه البنات …لما بيسمع عن حادثه اغتصاب ….بس عمري ما اتخيل ان الموضوع بالبشاعه دي ….ولات اتخيل …ان يمر عليا في حياتي ….بنت يحصل فيها كده ..لا كمان تبقى حبيبتي …… 
ياسين جري على السرير اللي زينه …عليه 
ياسين بدموع : زينه …فوقي …ايه اللي حصل …ومين عمل فيكي كده 
الدكتور : حضرتك مين 
ياسين : دي حبيبتي …وهتبقى مراتي . 
الدكتور : مش عارف اقولك ايه 
ياسين : انا عايز افهم ايه الحكايه 
الدكتور : ممكن نطلع بره علشانها 
ياسين : تمام وخرجوا بره 
الدكتور : حصل ليها اغتصاب ….ولاسف… 
ياسين : في ايه 
الدكتور ماكنش واحد ….دول اكتر من واحد …. 
ياسين بغضب : يا ولاد ………….وديني لو لقيت حد منكم لاموتكم واحد واحد … 
الدكتور :لاسف مش هنعرف حاجه ولازم نبلغ البوليس الاول ومش هنقدر نعمل حاجه الا لما تفوق ……بس لما تفوق …حاول تبقى معاها لان عندها انهيار عصبي ….ومش بس كده تصرفاتها مش هتبقى مفهمومه …وممكن تهجم على اي حد …..او تحاول تنتحر …واول ما تفوق لازم تروح لدكتور نفسي …لان لاسف احنا مش عارفين ….ايه اللي حصل ….بس ياريت تفضل جنبها …وحد من عيلتها يجي ………….. 
ياسين : مفيش حد من عيلتها اعرف اوصل ليه …مسافرين 
لدكتور : هيبقى كل اللي هيحصل حضرتك هتمضي ورق انك مسئول عن الحاله تمام …..هي دلوقتي اخدت مهدئات علشان ترتاح ….بس ياريت حضرتك تجيب هدوم علشان هي جت من غير هدوم خالص . 
ياسين : تمام ….حضروا الورق ….وانا مسافه السكه هاجيب هدوم واجي 
وكانت تانيه مره اكدب وعلى مليكه بالذات اللي مش باقدر…رجعت البيت واخدت هدوم تنفع تلبسها …من عندي …وروحت لمليكه اخد منها فلوس بحجه ان صاحبي مفيش معاه فلوس ومحتاج ادويه …وانه شخص عزيز عليا اوي..ورجعت ليها بعد ما جبت حاجات ليها …وخليت الممرضه …تلبسها الهدوم 
والممرضه وهي خارجه : منهم لله حسبي الله ونعم الوكيل 
ياسين : خلصتي ليها …اخبارها ايه 
الممرضه : اه يا حبيبتي فاتحه عيناها ومش بتنطق …وجسمها كله ضرب كدمات …والات حاده ….ومجروحه في ايديها …بمشرط …موس …حاجه كده ….دول شوهو جسمها خالص …ده لو قاصدين يتنقموا منها او يقتلوها او يشوهوها نفسيا ….مش هيعملوا كده …منهم لله وحسبي الله ونعم الوكيل 
ياسين بالصدمه : مين اللي يعمل كل ده وليه 
زينه بعدت اتجاه نظرها عنه ونظرت الي ناحيه اخرى 
ياسين : زينه ايه اللي حصل …ايه اللي عمل فيكي كده 
لتتذكر ما حدث ….وبدات في التشنج وحاله صراخ …وكلما حاول ياسين تهدئها الصراخ يزيد ….دخل الدكتور والممرضه …وقاموا باعطائها حقن مهدئه ….لحد ما نامت 
الدكتور : ايه اللي حصل 
ياسين : معرفش كل اللي سالته ليها ايه اللي حصل 
الدكتور : يبقى افتكرت الحادثه …ومش قادره تتكلم …. 
وفي يوم 
ياسين : مالك يا زينه ….نفسي اعرف بس ايه اللي حصل علشان اعرف اساعدك واجيب ليكي حقك ونبلغ البوليس ….. 
زينه اول ما سمعت كلمه بوليس 
زينه برعب : لا ونبي يا ياسين بوليس لا يا ياسين بوليس لا …علشان خاطري 
ياسين : اهدي بس …واحكي اللي حصل …. 
زينه :اوعى تقول لحد …….لو سمحت يا ياسين 
وبدات زينه … 
كنت واقفه بوابه الجامعه ….وفجاه …معرفش ايه اللي حصل واغمي عليا …كنت شامه حاجه شبه البنج … 
وبعدين …………………………………وقصت ما حدث 
ياسين : يا ولاد الكلب لؤي والكلبين دول ….هم اللي عملوا فيكي كده 
زينه : ايوه …..ولو فكرت اعمل حاجه هينزلوا الفيديوهات …وهيقولوا اني شمال اصلا …وساعتها مفيش قضيه …وانا اللي هاتمسك اداب …لان محدش فيهم بيظهر فى الفيديو غيري ….وهم مش بيظهروا خالص 
ياسين : وانتي متاكده من الحكايه دي 
زينه بعياط : وشوفت الفيديوهات يا ياسين بنفسي ….ومش عارفه اعمل ايه . 
ياسين : لازم تبلغي البوليس 
زينه : لا يا ياسين …انا هاتفضح 
ياسين : انتي ضحيه 
زينه : محدش هيبص كده وخاصه انهم اكتر من واحد يعني انا مدورها …ومحدش هيصدق اني مظلومه … 
ياسين : هاجيب ليكي حقك 
زينه : علشان خاطري ياسين لو سمحت متدخلش في الموضوع ده خالص 
ياسين بغضب :ماشي 
ياسين  راح لؤي واصحابه ….في المكان اللي بيسهروا فيه …كل الجامعه عارفاه طبعا 
ياسين بغضب ..هجم على لؤي ولكمه 
ياسين : انت  يا حيوان …يا وسخ …..ازاي تعمل كده فيها .. 
لؤي بكل برود : هو انا عملت حاجه 
ياسين : انت ايه يا اخي ….دمرت حياتها ….ليه كل ده ….علشان محترمه وبنت ناس 
لؤي : بنت الناس برضوه …هي بنت ناس تعمل كده 
ياسين بغضب : انت هتكدب الكدبه وتصدقها…انت عارف اللي حصل كويس …عارف انها معلمتش حاجه 
لؤي : اثبت…بقى هههههههههههههه 
ياسين : متخافش ربنا موجود …ويوما يتعمل كده في بنتك …ابقى اثبت …ربنا ما بيسيش …داين تدان 
جه بودي جارد المكان … 
مدير المكان : في حاجه يا لؤي بيه 
لؤي : ارمي الزباله دي بره 
ياسين : انا اللي زباله …اللي مش لاقي شتميه تنفعك من وساختك 
والجارد رموني بره ….وجوايا براكين مش عارف اعمل ايه …المفروض اسكت …المفروض اعمل ايه واللي عايشه ميته دي ….وهتفضل طول عمرها خايفه من كل حاجه …وهو بنفوذه يقدر …يدمر اللي اتبقى من سمعتها …..اعمل ايه يا ربي …فضلت تايه في الشوراع مش عارف …ايه …لازم تسافر …اول ما الدراسه تخلص مش هينفع تفضل هنا ده احسن حل ليها … 
بس لاسف ملحقتش …في يوم اسود مطلعش ليه شمس … 
روحت عند سكن الطلبه …..علشان اشوفها …بس لاسف للقدر كلمه تانيه 
عربيه اسعاف عند السكن 
ياسين بيسال احد الواقفين امام السكن 
ياسين : في ايه 
-بيقولوا في بنت لقوها منتحره …مقطعه شرايين ايدها 
ياسين : لاحول ولا قوه الا بالله …وراي منى صديقه زينه 
منى ذهبت لياسين وعيونها مليئه بالدموع 
منى : انت ياسين صح 
ياسين باستغراب: ايوه ..حضرتك مين 
ياسين : انا زميله زينه 
ياسين : زينه …اوعي تقولي انها اللي في عربيه الاسعاف 
منى : ايوه انتحرت وارتاحت من الدنيا ..ومن اللي فيها …وهي كانت عارفه انك جاي …..قالتي اديك الظرف ده …في جواب ليك …وقالتي اوعى تعمل حاجه …وقالتي اكد عليك …وقالت عيش حياتك ….والظرف ده الي قربيها اللي مربياها ادتني بياناته ..وقالتي لما يوصل من السفر …ابقي ادي ليه ظرفه 
ياسين من الصدمه : هم راحين مستشفى ايه 
منى : مستشفى ……….. 
ياسين : حد من اهلها عرف 
منى : ايوه وجاين في الطريق …بس ونبي يا ياسين محدش من اهلها يعرف اللي حصل ..وياريت تدفن من غير ما يعرفوا سبب الوفاه 
ياسين : حاول 
في  نفس المستشفى 
الدكتور :دي حاله انتحار تانيه واحده مش دي البنت اللي كانت في حادثه الاغتصاب من فتره 
الممرضه : اوه هي لا حول ولا قوه الا بالله 
ياسين وصل المستشفى 
الدكتور لياسين : البقاء لله 
ياسين : ونعم بالله 
الدكتور:حد من اهلها هيستلمها 
الدكتور : ماهي دي الحقيقه 
ياسين : انا قصدي يكتب انها انسه …محدش يعرف حكايه الاغتصاب ولا اهلها عارفين …لان لاسف الشخص اللي عمل كده كان مهددها …وابن ناس كبار في البلد …مش عايزه حد يفضح اهلها …لو حد عرف ..مش بعيد حد من اهلها …يحصله حاجه 
الدكتور : بس دي مش اخلاق المهنه 
ياسين : اللي خالني اطلب من حضرتك …انك شوفت اللي حصل من الاول …وعارف اني مش باكدب …وان فعلا حصل ليها اغتصاب 
الدكتور : ححاول بس محدش يعرف عن الحكايه دي حاجه هاعملها على مسؤليتي ….بس تاخدوها على طول تتدفن 
ياسين : حاضر … 
وتمت مراسم الدفن والعزاء 
قفلت مليكه المذاكرات …..وهي تبكي ومنهاره …اي جبروت الناس دي….هاخد حقك يياسين وزينه من الكلب ده وابوه 
  سر جديد في الحكايه بدا يظهر …. ايه اللي مستني مليكه لسه؟ 
ده اللي هتعرفوه في الحلقه الجايه ………
يتبع…..

لقراءة الفصل الثامن : اضغط هنا

لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا

نرشح لك أيضاً رواية بحر الزين للكاتبة أمنية الجزار

اترك رد

error: Content is protected !!