Uncategorized

رواية أحببت زوجة أخي الفصل الثامن 8 بقلم مريم الشهاوي

 رواية أحببت زوجة أخي الفصل الثامن 8 بقلم مريم الشهاوي

رواية أحببت زوجة أخي الفصل الثامن 8 بقلم مريم الشهاوي

رواية أحببت زوجة أخي الفصل الثامن 8 بقلم مريم الشهاوي

“الحب هو الشعور بالأمان والطمأنينه والراحه مع من نحب وتكون العلاقه بينهما مبنيه على الموده والتضحيه والعطاء فيسعى كل منهما لإرضاء الاخر والتضحيه من اجله وللحب أسماء عديده منها: الغرام، والهوى، والمحبه، والعشق، واعلى درجاته” الهيام” ”                          «بقلم مريم الشهاوي» 
~بعد مده طويله من الوقت ابتعد خالد عنها ليتنفس كل منهما  ~*
خالد فضل باصصلها وجميله بتنهج ومش مستوعبه الي حصل جريت على الحمام الي ف الاوضه بسرعه وقفلت الباب ووقفت قدام المرايا عماله تنهج 
جميله جواها: انا ليه مبعدتهوش عني ليه ليه كنت عاوزه اقرب منه اكتر حسيت بحاجه غريبه جوايا عمري ما حسيتها  الا مع خالد (حطت ايديهاعلى شفايفها وضحكت ضحكه بريئه) 
خالد ابتسم ورجع راسه على السرير وغمض عينيه 
جميله قعدت علأرض ف الحمام: انا لا يمكن ابص ف عينه بعد الي حصل دا 
خالد ناداها: جميله لو سمحتي انا جعان ممكن تجيبيلي اكل 
جميله قامت واتطرت انها تفتح الباب وتخرج كانوا خدودها زي الطماطمايه من كتر الخجل لمت شعرها و نزلت ومفتحتش بوقها 
سالم كان حاطط عمر على حجره وبيحكيله حكايه لحد ما نام ف حضنه 
جميله: عمي هات عمر انيمه بدل ما هو تاعب حض…. 
سالم: دا كلام برضو يا جميله بقا ما صدقت انه نام ف حضني الليله دي اول مره يعملها يابنتي سيبيه انا هنيمه جانبي روحي انت نامي ف اوضتك مع خالد عمر هينام معايا
جميله: بس….
سالم: مبسش خلص الكلام يا جميله اتفضلي الوقت اتأخر 
جميله: خالد كان جعان ف جبتله اكل 
سالم: طب يا بنتي وديله الاكل 
جميله: عن اذنك يا عمي
جميله طلعت الاكل لخالد الي فضل مبتسم وهيه قلقانه من ابتسامته دي 
خالد: اومال فين عمر 
جمياه: عمي قال انه هينام معاه النهارده لانه نام ف حضنه 
خالد: وانت هتنامي فين 
جميله: هنا ف الاوضه لو مش حابب انا ممكن انام ف اوضة الضيوف تحت 
خالد ضحك: اوضة ضيوف اي بس دا انا اتبسط جدا اننا هنتجمع لوحدنا مع بعض 
جميله ابتدت دقات قلبها تزيد تاني: يعني اي 
خالد: يعني الليله دي هتنامي معايا 
جميله برقت وخدودها حمرت: بت… بتقول اي 
خالد ضحك على شكلها: اهدي اهدي مش الي ف بالك انا قصدي على السرير بس بدل الكنبه لانها متعبه وكل يوم بلاقيكي قايمه ضهرك واجعك 
جميله: لا انا مرتاحه صدقني 
خالد: مفيش حاجه اسمها كدا انا الي قولته هيتنفذ دي اوامر جوزك يا هانم 
جميله سكتت وبصت للأرض 
خالد ابتسم وخلص اكل ونام 
خالد: تعالي هنا 
جميله: والله مافيش داعي صدقني 
خالد: يا جميله مش هعملك حاجه انت خايفه مني خايفه اني اقربلك 
جميله جواها: عمري ما خوفت منك انت كنت الامان بنسبالي واما بقربلك بكون سعيده من جوايا جدا ومطمنه 
جميله: لا والله ما خايفه بس مش عاوزه اضايقك في نومة السرير 
خالد: يا ستي انا مش مدايق يلا تعالي 
جميله وافقت وجات عشان تنام جمبه 
خالد: استني ممكن طلب 
جميله: اتفضل 
خالد: فكي شعرك بلاش تربطيه وانت نايمه انا بحبه وهو مفرود
جميله فكت شعرها فعلا وكانت قموره اوي وراحت تنام جمب خالد 
خالد جيه يتعدل راسه اتخبطت ف السرير جامد ووجعته 
خالد: اه 
جميله بقلق: اي في اي وجعاك براحه طيب….. (وقعدت تفرك بإيديها على شعره) مش تركز طيب اديك اتوجعت 
خالد ابتسم: مش وجعاني خلاص 
جميله اتكسفت ورجعت ايديها ومره واحده خالد شدها ليها: كملي 
جميله بتوتر: اكمل اي 
خالد: فرك ف شعري انا ارتحت اوي وكنت دايما انام وهيه ماما بتفركلي شعري وبتمشي ايديها عليه ممكن تعمليلي كدا (بيستعبط يا جماعه بيموووت ف الاستعباط????????????)
جميله اتكسفت وعملت الي قالها عليه وهو كان مستمتع جدا 
جميله اتاوبت 
خالد: خلاص يلا عشان ننام 
جميله نامت على اااخر السرير وهو كان نايم على ضهره غمض عينه وهيه كانت متوتره وغمضت عينيها وبعد شويه كانت رايحه ف النوم 
بقلم مريم الشهاوي…
تاني يوم الصبح خالد صحي لقى شعر جميله قريب من وشه جدا شمه وغمض عينه وابتسم قام كان شعرها عشان طويل ومرمي علسرير فيه شوية شعر اتلفوا على ايد خالد قام خالد ووغصبن عنه شد ايده الي  ملفوف عليها شعرها 
جميله: ااااااااي 
خالد: انا اسف والله انا اسف مكنش قصدي 
جميله لفت وكان وشها قريب من وشه: ولا يهمك واتسحرت بعنيه السوده الي كانت رموشه التقيله مغطيه جمالهم وفضلت بصاله 
خالد  بص لشفايفها ومقدرش يقاوم جمالها وفضل يقرب منها وهو باصص على شفايفها 
جميله قلبها كان هيطلع بره من كتر دقاته السريعه ف بعدت عنه بسرعه 
دخلت الحمام اخدت شاور وطلعت غيار ل خالد ومجهزاله حاجته وحطاله كريمه ومشته على التسريحه ونزلت 
خلصت الفطار وطلعته لخالد عشان يفطر فطرت معاه ونزلت نادت على عبد الرحمن 
عبد الرحمن: اهلا يا جميله خير 
جميله: ممكن نتكلم شويه 
عبد الرحمن: ممكن طبعا بس لو هتعاكسيني ف لو سمحتي انا بكسف 
جميله ضحكت وغمازتتها بانت
عبد الرحمن: ايوا كدا نبتدي الكلام بغمازاتك يا قمر 
جميله: يعني امشي ولا اي 
عب الرحمن: لا طبعا انا اسف اتفضلي 
جميله: هو في امل ان خالد يخف 
عبد الرحمن: طبعا فيه بس خالد محتاج الي يشجعه وانا بعمل على قد ما اقدر الدور عليكي تشجعيه لان تشجيعك ليه هيفرق جدا ف العلاج وممكن يخف بسرعه
جميله اتبسطت جدا: ف قد اي كده ممكن 
عبد الرحمن: مقدرش اوعدك ب اي وقت دلوقتي كورس العلاج بيفضل يتعمل لحد ما حالة المريض تتحسن 
جميله: بس هو هيتعالج قريب مش كده 
عبد الرحمن: كدا 
جميله شكرت عبد الرحمن ومشيت وعبد الرحمن طلع ل خالد 
خالد: تعالى يا عبد الرحمن تعالى 
عبد الرحمن: خير يا بوب 
خالد ابتسم: شكلي حبيتها 
عبد الرحمن بصدمه: ينهارك اسود وهو انت مكنتش بتحبها 
خالد: ايوه
عبد الرحمن: خالد يا حبيبي يوسفني اقولك انك حمار وبديل 
خالد مسك المخده رماها عليه: اهو انت يا جزمه
عبد الرحمن: هتشلني قريب 
خالد: بقولك حبيتها يعني بحبها وكلمة بحبها كبييره اوي مكتشفتهاش الا بعد وقت كتيير وتفكير اكبر وملهاش دعوه بالشكل ليها دعوه ب ده(شاور على قلبه)
عبد الرحمن: وهيه 
خالد: مالها 
عبد الرحمن: كويسه الحمد لله….. هو اي الي مالها متشلنيش يا خالد الله يخليك انا عندي مراره واحده انا قصدي يا حبيبي هيه احساسها اي تجاهك 
خالد: مش عارف والله يا عبدو ساعات بحسها بتتهرب مني عشان خايفه وساعات بحسها بتحبني وبتحب اني اقرب منها وساعات كتير بلاقي نظرات حب ف عينيها وساعات الاقي نظرات قلق وخوف انا مش عاوزها تخاف مني 
عبد الرحمن: يا حبيبي دا انت حالتك صعبه اوي 
خالد: اه والل…….. اطلع بره 
عبد الرحمن بضحك: لي بس
خالد: انا غلطان اني بتكلم مع واحد تافه زيك بره
عبد الرحمن:  طب يلا ياجميل عشان جلسات العلاج
خالد كشر: حاسس اني هفضل كده علطول ومش هتحسن وادينا بناخد كورس العلاج بقالنا شهرين ومتحسنتش 
عبد الرحمن: انت دخلت قسم اي يا خالد ف الكليه 
خالد: جراحه 
عبد الرحمن: يعني مدخلتش علاج طبيعي يبقى تخرس ومتهريش كتير انا الدكتور هنا وانا الي اقول حالتك بتتحسن واا لا وعلى فكره انت احسن من الاول بكتير يلا 
خالد ضحك وراح وراه
في قسم الشرطه 
سمير بزعيق: يعني اي سألوا عني وانا معرفش وازاي تديلوا كل حاجه عني كده من ملفات ازاي……… اوعى يكون قابل عزت 
“قابله يا باشا
سمير: ينهار اسوااااااااد غور من وشي 
*ازيك يا يا دكتور خالد 
خالد: اهلا يا عمرو لقيت حاجه 
عمرو: عيب يا دكتور انت عارف اني خبره لقيت اكيد واتأكدت ومعايا ادله كمان وكل شكوكك طلعت صحيحه 
خااد: هو الي قتل مصطفى
عمرو: ايوه يادكتور سمير حسن عبد المجيد هو المتهم في جريمة قتل مصطفى سالم عبد المجيد
خالد قفل مع عمرو ودموعه نزلت: ورحمت اخويا ما هسيبك يا سمير اصبر…………. 
يتبع…..
لقراءة الفصل التاسع : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا

اترك رد

error: Content is protected !!