Uncategorized

رواية قدري الفصل السابع 7 بقلم مروة السيد

 رواية قدري الفصل السابع 7 بقلم مروة السيد

رواية قدري الفصل السابع 7 بقلم مروة السيد

رواية قدري الفصل السابع 7 بقلم مروة السيد

حياه بعياط …. تيتا قومى بقا وحشتينى اوى ومحتجالك شوفتى يا تيتا ابويا هيكتب كتابى النهارده من غير ماياخد رأى ودايما بيحرجنى قدامهم تفتكرى طلب منهم فلوس عشان يوافق ولا وافق عشان فاكر انى هاخد منهم واديله
….لو سمحتى الدكتور احمد عايزك
حياه …. تمسح دموعها حاضر جايه اهوه
انا هسيبك واروح اتجوز وارجع شوفتى اللى انا فيه سلام يا حبيبتى وتبوسها وتخرج
احمد ….يلا بينا
حياه …. يلا يا
احمد …يا ايه
حياه ….يا اونكل
احمد ..ايوه كدا يلا بينا ويمشوا
_______________________
منال … اوووف هما اتاخروا ليه كدا
ولاء (ام وليد) … زمانهم على وصول
سلمى (اخت وليد فى اخر سنه كليه حقوق ) ….. مامى وليد فين
ولاء … بيجهز فوق يا حبيبتى
ساره (اخت وليد فى اولى كليه هندسه )…. مش عارفه هيتجوز بسرعه ليه كدا
سلمى … سيبك من الكلام دا ويلا بينا نطلع نشوفه وهو عريس انت فرحانه اوووى أن اخويا هيتجوز
ساره …. يلا فرحانه ايه دا من غير حتى فرح ولا حد يعرف
ولاء … عيب كدا بطلى كلام كتير واطلعى لاخوكى ابوكى قالى أنها هتعمل عمليه وهيكتبو كتاب ولما تخف هيتعمل فرح كبير باذن الله
سلمى وساره ….. اشطا احنا طالعين لديدو
ولاء …. ياكش يسمعكم عشان تضربوا
فين ملك (مرات وائل اخو وليد )مشوفتهاش هى ووائل
سلمى …. زمانهم جاين راحوا للدكتور عشان متابعه الحمل
ويطلعوا
سلمى …..ديدو استنى انت هتعمل ايه
وليد … فى ايه يا اخرت صبرى فجعتينى وبعدين اوعى تقولى ديدو دى قدام حياه ماشى
سلمى …. اولا فى أن انا اللى هلبس الجاكيت بايدى
ساره وانا هحطلك البرفان ياعريسى ياقمر
سلمى …. اوعى انتى كنتى مضايقه من ثانيه ايه اللى حصل
وليد… كنتى مضايقه انى هتجوز
ساره … لا ياحبيبى مش كدا بس جت بسرعه وكمان كنت فاكره أن مفيش فرح بس ماما فهمتنى
وليد …. طيب كويسه المهم لسه مضايقه
ساره … لا بصراحه اول ما شوفت القمر دا نسيت أساسا يلا بقا عشان تجهز
وليد …. هما لسه ما وصلوش
احمد …. لا ازاى احنا اهوه وحياه مع ملك بتجهز يلا يابنات روحوا معاهم وانا اللى هكمل مع اخوكم
وائل…. وانا روحت فين ياحاج
وليد …. كله عايز يلبسنى جاكيت البدله يااااه هو صعب كدا
وائل …. عشان تعرف بس
ونسيبهم يجهزوا
______________________
…. يابنتى كدا قمر صدقينى
حياه …. لا مش عايزه ميكاب لو سمحتى سبينى اغسل وشى
يدخل البنات
سلمى …. اوووه ايه العروسه القمر دى
ساره … كدا نقدر نقول ديدو عرف يختار
حياه …. ديدو مين
سلمى تضرب ساره على رأسها لو عرف مش هيسيبك
معلش يا عروستنا قاصدها وليد انتى اسمك ايه بقا
ملك …. اسمها حياه تخيلوا يابنات مش عاجبها كدا وعايزه تغسل وشها ايه رأيكم فى ابدعاتى
سلمى وساره … مش عاجبها ايه دى قمر
حياه …. طالما كلكم شايفين كدا خلاص مقدرش اتكلم هلبس الطرحه وابقى كدا جاهزه
سلمى …. ممكن بما انكم مرضوش البس وليد الجاكيت البسك انا الطرحه
ساره …. انتى عايزه تلبسى اى حد وخلاص ويضحكوا كلهم
حياه كانت لابسه فستان نبيتى ضيق من فوق ونازل بواسع وعليه طرحه اوف وايت
ملك… ماشاء الله قمرايه
حياه … بجد يابنات
كلهم جداااا الحقيقه
وبعد شويه وليد يخبط عليهم عشان ينزلوا واول ما يشوف حياه ينبهر بجمالها
وليد …. ماشاء الله عليكى
حياه تتكسف ومتردش
وينزلوا بعد بضعت دقائق
(بارك الله لكما.وبارك عليكما وجمع بينكم فى خير)
والكل يبارك ليهم
منال …. وهى بتحضن حياه افرحى شويه عشان هترجيعلى تانى
حياه …. اونكل احمد عايزه مسكن الوجع بيزيد تانى مش قادره
احمد …. لا خلاص مفيش مسكنات يلا على المستشفى
حياه …. لا بالله مش عايزه عمليه اى حاجه غير العمليه
منال …. بطلى دلع بقا وخلصينا
وليد …. دا مش دلع هى تعبانه عن اذنك يلا يا حياه يلا يابابا
حياه …. لا مش هعمل عمليه لا انا بخاف من الابره هعمل عمليه ازاى
وليد يمسك ايديها يحاول يطمنها ويبوس رأسها متخافيش كلنا معاكى بعد ربنا طبعا يلا هفضل جمبك مش هسيبك
ولاء .. وانا هاجى معاكم وهفضى جمبك
سلمى …. وانا كمان
احمد ….يهزار شوفتى كله عايز يكون جمبك اهوه ها تيجى نسيبه كله ونروح انا وانتى بس وسيبى وليد كمان عايزاه فى حاجه
اميره جواها خوف على حياه بس بتكدب احساسها … اناعايزه اروح عشان تعبانه
قمر … وانا كمان
منال. … خلاص تعالى يا حبيبى وصلنا البيت عشان تعبنا النهارده ولو عايزتروح المستشفى روح بعد كدا
سعيد …. يلا هوصلهم واريح شويه وابقى اجيلك ياحياه
حياه …. لا شكرا متجيش انا مش عايزه حد معايا خليك انت عشان اكيد تعبان انت كمان
سعيد …. فعلا تعبان خلاص بكره هبقى اجيلك اطمن ولما تطلعى من العمليات اتصلى بيا عرفينى
حياه بحزن بتحاول متعيطش … حاضر يلا يا اونكل
حياه صعبت على ولاء وسلمى وساره وملك ووائل
ويقرروا كلهم يروحوا معاها ويمشوا
احمد يركب معاه ولاء وسلمى وساره
وائل معاه مراته
ووليد معاه حياه وطول الطريق ماسك ايديها وبيحاول يطمنها
حياه …. اخد كام
وليد باستغراب…. هو مين
حياه …..بابا اخد كام عشان يبعنى
وليد …. وانتى بيع وشراء ولا ايه انتى بنى ادمه عيب اللى بتقوليه دا
حياه …. انا عارفه بابا مش هيسبنى بالساهل وهيطلع غله فى مين لما انا امشى لما يضايق هيضرب مين حتى تيتا كانت بتديله فلوس عشان يسيبنى فى حالى وميمدش أيده عليا هو ومراته
وليد …. ممكن تسيبك من كل دا دالوقتى يلا انزلى وصلنا متفكريش فى حاجه بصى كدا. قدام المستشفى شوفتى كل دول هيفضلو مستنينك لحد من تطلعى لينا بالسلامه
حياه. … ربنا يحفظهم لك اهلك طيبين ويتحبو
بس انت اتغيرت معايا كدا ليه مكنتش ضايقنى صعبت عليك لما اونكل احمد قالك على اللى بيحصل معايا
وليد … اهلى من النهارده اهلك انتى كمان وبعدين بابا مقالش حاجه انا
احمد …. يلا ياولاد هنفضل واقفين ويدخلوا كلهم ويجهزوا حياه للعمليه وهى داخله
ولاء… حياه اقرى قراءن وانتى داخله ومتخافيش ربنا معاكى
حياه بدموع …. حاضر ادعيلى عشان انا بخاف اوى.
ولاء… حاضر يا حبيبتى وتدخل العمليه وبعد حوالى نص ساعه
احمد …. وليد اتصل بحماك خليه يجى بسرعه
وليد …. فى ايه حصل حاجه لحياه
احمد ….. (..) اتوفيت للاسف
يتبع…
لقراءة الفصل الثامن : اضغط هنا
لقراءة جميع فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية بريئة حطمت غروره للكاتبة ميرا أبو الخير

اترك رد

error: Content is protected !!