Uncategorized

رواية أنت مرادي الفصل الثاني والعشرون 22 بقلم علا عبدالعظيم

 رواية أنت مرادي الفصل الثاني والعشرون 22 بقلم علا عبدالعظيم

رواية أنت مرادي الفصل الثاني والعشرون 22 بقلم علا عبدالعظيم

رواية أنت مرادي الفصل الثاني والعشرون 22 بقلم علا عبدالعظيم

وفي اسكندريه . .
سحر بصدمه : اسماعيل بيه؟؟
اسماعيل : فين جوزك يا ست انتي !
سحر بقلق : جوه يا بيه اتفضل ..
سحر بتنادي على جوزها : يا عبده يا عبده ….
خرج عبدالرحمن من الأوضه : ايوه يا سحر .. اسماعيل بيه!
اسماعيل : اقعد عاوزك .
عبدالرحمن : خير ..!
اسماعيل: هادي سافر ومش عاوز بنتك ..
عبدالرحمن : الحمدلله ، انا هدبر الفلوس و اجيبهم لحد عندك ..
اسماعيل ضحك بصوت عالي: فلوس ؟ وانت حيلتك اي …!
عبدالرحمن: اومال عاوز اي ..؟
اسماعيل : هتجوزها انا …
عبدالرحمن وسحر بصدمه : اييييي؟؟؟؟؟
وعند داليدا الباب بيخبط ..
داليدا : افتح يا جومانا .
فتحت جومانا (الخدامه) الباب …
الظابط : دا بيت داليدا ؟
داليدا بصوت من بعيد : ايوه انا في حاجه؟
الظابط : مطلوب القبض عليكي ..
داليدا بخوف : انا عملت اي ؟
الظابط : هتعرفي كل حاجه في القسم .
خرجت داليدا مع الظابط وركبت البوكس.
جات مكالمه لابراهيم السيوفي ..
ابراهيم : حصل ؟
الشخص : حصل .
ابراهيم قفل الخط : كدا تمام اوي .
وفي المستشفى مراد كان حطط رأسه جمب ملك ونايم لكن الباب اتفتح …
‏مراد بتوتر :……
‏ وعند هادي …
‏هادي كان بيحاسب وطالع من المطعم لكن جاتله مكالمه ..
‏هادي : الو
‏الشخص : والد حضرتك راح النهارده عند أهل مريم و قال انك مش عاوز تتجوزها بس هو هيتجوزها ..
‏هادي بغيظ : هو فين دلوقتي ؟
‏الشخص : لسه عندهم يا بيه .
‏هادي : خليك معاه زي ضله وتقولي كل اللي حصل .
‏الشخص : أومرك .
في اسكندريه عند عبد الرحمن و سحر…..
إسماعيل: اي مش بتسمعوا ؟ هتجوزها انا ..
عبدالرحمن : بس دا مكنش اتفقنا من الاول .
اسماعيل بثقه : والله براحتي بقا ..
سحر : خد فلوسك يا بيه وكل حي يروح لحاله .
اسماعيل بصلها بقرف : وانتوا بقا معاكوا فلوس قد اللي اخدتوها مني ؟
عبدالرحمن : هنتصرف بس سيب البت .
اسماعيل: قدامكم يومين بالظبط ي الفلوس تبقا عندي ي بنتكم تبقا عندي.
سحر : حاضر حاضر .
نرجع تاني للمستشفى ????????‍♀️
مراد : انت عرفت ازاي اننا هنا .
محمود بحزن : انا عرفت كل حاجه .. كنت فاكر هتفضل مخبي لغاية امتى ؟
مراد : انا كنت هقولك بس مكنتش عارف اجيبها ازاي .
محمود : ابراهيم قالي بس بعد ما اطمن أن حالتها استقرت .
مراد بزعل:انا اسف جدا يا عمي .
محمود : دا نصيب يابني والحمدلله انها جات على قد كدا ، المهم تاخد حقها .
مراد : حقها اتاخد يا عمي .
محمود : ازاي ؟
مراد : هحكيلك …انا لما جيت على هنا ب ملك كان في إجراءات لازم تتأخد ، ومنها اي سبب اللي حصل دا ومن مين ، كلمت ظابط صاحبي وخلصلي إذن النيابة اني اسجل ل داليدا وهي بتعترف على نفسها وطبعا مكنش ينفع اني اتكلم معاها انا لانها كانت هتشك فإتفقت مع رجالتها وأنهم يقولولها اني كنت مستنيهم وان ملك محصلهاش حاجه و داليدا طول عمرها مش بتحب تحس انها فشلت فطبعا هتعوز تكرر الموضوع و دا اللي رجالتها عملوه وسحبوها في الكلام .
محمود : يا ابن القرود انت… طب وكدا رجالتها مش هتتأذي ؟
مراد : لا قولت أن رجالتها اعترفولي باللي حصل و في واحد منهم اللي ضرب الرصاصه دا هيتسجن بس قومتله محامي وهيحاول يخفف الحكم .
محمود : وارث ابوك في دماغه..
مراد غمزله : عيب عليك.
و عند هادي ..
الشخص : خلاص يا بيه الموضوع خلص على كدا .
هادي : عاوز منك كل حاجه عن مريم دي .
الشخص: اعتبره حصل .
قفل هادي الخط …
هادي في نفسه : هتفضل كدا لحد امتى ؟ انا بجد زهقت تصليح مشاكل وراك .. المفروض انت اللي تصلح ورايا .
دخل هادي عشان ينام و كانت صورة البنت اللي قابلها الصبح في خياله مش بتروح .
هادي : اي دا بقا !! انا مالي في اي ؟  نام يا هادي دي عيله رخمه كدا ومش هتشوفها تاني ، كانت صدفه بس .
وفضل هادي يكلم نفسه لحد ما راح في النوم .
وفي بيت محمود و عبير
مريم : في اي يا ماما تعبتي اعصابي .. رايحه جايه ، جايه رايحه .
عبير بقلق : قلقانه اوي على ملك .
مريم متأكده أن اختها حصلها حاجه بس بتحاول تخبي دا : وعمر بيقولي بتجيبي النكد دا منين ، دلوقتي بس عرفت .
عبير : انتي هتعملي زي ابوكي انتي كمان !
مريم بضحك :بابا بيقولك يا نكد .. طب والله عنده حق .
عبير : بت انتي مش هتفضلي طول اليوم نايمه كأنك في غيبوبه و دلوقتي تصحي تقرفيني .
مريم : بكرا اتجوز وتقولي ولا يوم من ايامك يا مريومه .
عبير : اتجوزي انتي بس وملكيش دعوه .
مريم : يخربيت الحب ، انا هروح انكد على عمر شويه .
عبير : ياريت قومي و ريحيني.
مريم بصتلها ب جمب : جيالك تاني مش هتأخر.
عبير : لا اتأخري والنبي .
ضحكت مريم و دخلت الاوضه .
اتصلت مريم على عمر .
عمر : يا هلا بالنكد والله.
مريم : بقولك اي يا عم الخليجي . .
عمر : ارغي.
مريم بجديه : ملك مالها .
عمر بتوتر : مالها ملك؟
مريم : انا بتكلم بجد وعارفه أن فيها حاجه ، احكيلي .
عمر : مفيهاش حاجه بطلي وهم .
مريم : تمام يا عمر انا هعرف لوحدي ، بس لما اعرف قابل النكد اللي بجد .
عمر : خلاااااااص هحكي هحكي منك لله.
مريم بإبتسامه انتصار : احكي . 
بدأ عمر يحكي كل حاجه ….
وعند هادي تليفونه بيرن .
فتح هادي عينه بنعاس. : الو ..
الشخص : جيبتلك كل حاجه عنها يا بيه .
هادي : قول..
الشخص :…………..
‏يتبع…..
لقراءة الفصل الثالث والعشرون : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا

اترك رد

error: Content is protected !!