Uncategorized

رواية قلبي ولكن الفصل الثالث عشر 13 بقلم ماهي أحمد

 رواية قلبي ولكن الفصل الثالث عشر 13 بقلم ماهي أحمد

رواية قلبي ولكن الفصل الثالث عشر 13 بقلم ماهي أحمد

رواية قلبي ولكن الفصل الثالث عشر 13 بقلم ماهي أحمد

ورد: لا يابابا ماتقتلش عدي ماتقتلش ابو ابني اللي في بطني 
ارو عمار : ابو ابنك ????
عدي بص لورد باستغراب اللي هو ايه اللي انتي بتقوليه ده 
ورد بصيتله وهزتله راسها بمعني انه يوافق علي كلامها 
ابو عمار مسك ورد من شعرها وقلها ازاي ده يافاجره وحصل امتي الكلام ده 
عدي قام بسرعه من مكانه وقال لابو عمار 
عدي : من بدري جدا انا وورد بنحب بعض من زمان 
ابو عمار : وغيث ياورد ده انتي كنتي هتموتي علي غيث 
ورد : حاولت افهمك الف مره ان غيث مابيحبنيش مش شايفني اصلا ياوالدي بس انت مابتشوفش ولا بتسمع غير اللي انت عايز تشوفوه مش اكتر 
بقلمي مآآهي آآحمد 
ابو عمار : اه يافاجره يابنت الك*لب
ابو عمار مسك ورد وقلها 
ابو عمار : انا هغسل عارك بأيدي يافاجره 
ولسه هيمد ايده علي ورد راح عدي مسك ايده وقاله 
عدي : مابحبش حد يمد ايده علي حاجه ملكي 
ابو عمار : انت بتمد ايدك عليا ياكلب 
عدي : انا طول عمرى بسمع كلامك مابقولش غير اللي تشوفوه وتؤمر بيه بس كله الا ورد انت فاهمني ????
ابو عمار بص للرجاله اللي معاه فهمووه علي طول وواحد منهم جه ورا عدي وضربه بشومه علي راسه اغم عليه في وقتها 
ورد بسرعه جريت علي عدي وبقت تصوت 
ورد : فوء ياعدي .. قوم .. اصحي .. 
بس عدي ماكانش بيتحرك وقتها 
ابو عمار راح تف عليه وهو مرمي علي الارض وقال 
ابو عمار : ده جزات اللي يبص لأسياده 
وكلم رجالته وقالهم 
ابو عمار : هاتوها 
ورد : لاء لاء سيبوني .. انا مش عايزه اجي معاكم سيبوني 
عدي .. عددددددي 
بس عدي وقتها كان في دنيا تانيه 
——————————————————
( في نفس الوقت ) 
ظابط من امن الدوله : منورنا ياغيث والله 
غيث عنيه كانت وارمه وزرقا وصفرا وشفايفه وارمه وبتنزل دم وحرفيا مافيهووش حته سليمه 
ظابط من امن الدوله : عرفنا انك كنت هتفجر مقر المخابرات ياراجل 
لا بس راجل يلا بقي عايز تفجر مقر المخابرات مره واحده يا ابن اللعيبه لا بس حلوه وملعوبه 
ظابظ من امن الدوله بيقول للظابط اللي معاه 
مش المقدم محمد قلنا ان النحنوح ده رجع في كلامه ومفجرش المخابرات عشان بيحب 
الظابط التاني : لا والله هو اللي زي ده بيعرف يحب ????
الظابط : لا بس البت رحمه دي ايه طلعت مصيبه هي اه جامده بس مكنتش اعرف انها جامده اوي كده عشان تخلي غيث الكاشف يرجع في قراره بالطريقه دي 
الظابط : مش انا سمعت انها هتتخطب لواحد زيها 
الظابط ٢ : طبعا ما لما واحده زي رحمه رائد وابوها لواء يوم ما هتفكر مش هتفكر غير للي يليقلها مش واحد ارهابي زيه 
غيث ابتدي الدم يغلي في عروقه وابتدي يقبض علي ايديه ويدوس علي سنانه من اللي  بيسمعه 
الظابط شاف كده راح ابتسم وكمل كلام وقال 
الظابط : انا سمعت انها هتتخطب للمقدم محمد بيحبها من زمان وهيموت عليها وهي اخيرا وافقت 
الظابط : يلا الف مبروك ربنا يهنيهم ببعض 
غيث كل ده بيسمع وساكت وبس 
دخل عليهم مره واحده رتبه كبيره في امن الدوله وقال بشخيط 
ايه اللي انتوا عملتوا في غيث ده انتوا اتجننتوا ولا ايه 
فكوه بسرعه بلاش كلام فارغ 
الظباط فكوا غيث بسرعه وغيث قعد علي كرسي 
الرتبه الكبيره في امن الدوله : مش عايز اشوف حد هنا انا عايز ابقي لوحدي مع غيث 
الظباط سابوا غيث وطلعوا بره الاوضه 
الرتبه الكبيره طلع سيجاره من جيبه وقال لغيث 
الرتبه الكبيره : سيجاره ياغيث 
غيث اخد السيجاره من ايده 
راح اداله الولاعه وغيث ولع سيجارته ورما الولاعه علي الطربيزه 
بقلمي مآآهي آآحمد
الرتبه الكبيره : لسه مؤمن برضوا ياغيث ان احنا كفره وانتوا بتنضفوا البلد مننا 
غيث : وعمرى ما هغير تفكيري في يوم 
الرتبه الكبيره: وليه مانضفتش البلد مننا لما كانت الفرصه عندك
غيث اخد نفس من سيجارته ونفخها وطلع الدخان من بوقه وقال 
غيث: لسه ليكم عمر تعيشوا مش اكتر 
الرتبه الكبيره داس علي سنانه وابتدا يتعصب بس حاول يعلي ثباته الانفعالي وقال 
الرتبه الكبيره : طيب ما تيجي نتفق علي اتفاق ياغيث وبعدها هتسقط من عليك كل التهم اللي علي كتفك هتبقي نضيف زي ما امك ولدتك وهتبقى شاهد ملك في القضيه 
غيث: ( اخد نفس تاني في سيجارته وقال  )
غيث :  والمقابل 
الرتبه الكبيره : مين اللي بيمولكم وايه هي الاهداف اللي جايه وتعرفنا كل المعلومات اللي ممكن تدلنا علي الراس الكبيره انا عارف ان انت نفسك عمرك ماشوفته بس اكيد عارف طريقه توصلك بيه وبتاخد منه الاوامر 
غيث: ولو ما عملتش كده 
الرتبه الكبيره: انت بتدافع عن مين ياغيث الناس اللي بتدافع عنهم دوول زمانهم نسيوك ومبقووش معاك خلاص مع اول مطب شايف حد فيهم انت هنا لوحدك ساعد نفسك 
غيث : ههه اساعد نفسي وانت بقى اللي هتساعدني 
الرتبه الكبيره: اكيد طبعا بس ده لو انت حابب تساعد نفسك 
غيث: انا هقولك علي كل حاجه بس توعدني انكم فعلا هتخرجوني من هنا 
الرتبه الكبيره : (  بلهفه)   اكيد طبعا اوعدك 
غيث: عايز تعرف مين اللي بيمولنا وهو اللي بيدينا الاوامر 
الرتبه الكبيره : انت تعرفه
غيث: اكيد 
الرتبه الكبيره ( استغرب بس كمل كلام مع غيث وقاله ) 
الرتبه الكبيره: مين ياغيث
غيث: امك 
الرتبه الكبيره : ياض يا ابن الكلب وراح مسك غيث فضل يضرب فيه .. ووقعه في الارض وبقي يضرب في بطنه برجليه ضربات ورا بعض غيث وقتها مكانش همه حاجه نهائي زي ما يكون كان مرحب بالموت 
وفجأة وهو بياخد الضربات في بطنه ومرمي علي الارض بقي يفتكر رحمه واتخيلها وهي بتبصله وبتضحك وبقي يضحك هو كمان علي ضحكتها وكأنه شايفها قدامه 
الرتبه الكبيره : خدوا الواد ابن الكلب ده انا مش عايز مخلوق يعرف عنه حاجه عايزه يبقى ورا الشمس واتوصوا بيه كويس 
بقلمي مآآهي آآحمد
الظابط : تمام يافندم 
الظابط اخد غيث ووداه زنزانته مره تانيه ودخل ماكانش بيعمل حاجه حرفيا غير انه يكلم نفسه ويفتكر رحمه 
ومره واحده عسكرى من العساكر اللي بتقف نبطشيه دخلتله طبق الاكل من ورا الباب وهو بياخده راح مديه ورقه وهز راسه بمعني اقرا الورقه دي 
غيث اخد الورقه دي وقراها 
عرف ان الورقه من ابو عمار مكتوب فيها 
ابو عمار : اثبت هنطلعك قريب العسكري اللي معاك هيديك موس عايزك تبلعه واحنا هناك هنهربك 
غيث شاف الورقه كده ومهتمش وقطعها ورماها زي ما يكون استغني عن حياته خلاص وبقى يفتكر بس كلام الظباط وهما بيقولوا ان رحمه اتخطبت وبقي يكلم نفسه ويقول 
غيث: معقول ياصبا خلاص اتخطبتي معقول نستيني بالسرعه دي 
غيث بيحب ينادي رحمه بصبا بيحب يناديها  بالاسم اللي عرفها بيه 
بقلمي مآآهي آآحمد
في نفس الوقت رحمه  كانت واقفه في البلكونه وبتبص للنجوم 
رحمه : ياريتني اعرف اوصلك ياغيث ياريتني ما كنت عرفتك من الاول .. ياريتني ما كنت اخدت المهمه دي .. انت ما بتطلعش من دماغي حرفيا ياترى عامل ايه وفاكرني ولا بتكرهني خلاص 
ومره واحده فون رحمه رن 
رحمه : الووو 
اللي بيكلمها : _____________
رحمه : مروان السروتي مين 
مروان : ________________
رحمه: ااااااه افتكرت اسفه دماغي مشغوله بميه حاجه والله 
مروان : _________________
رحمه : لا لا ماتقلقش انا بقيت كويسه الحمدلله 
مروان : _______________
رحمه : متشكره جدا لسؤالك عني 
مروان : _______________
رحمه: وتشوفني ليه ؟ 
مروان : _______________
رحمه : لا والله انا مش فاضيه ياريت نخليها وقت تاني 
وبعدين مافتكرش ان في موضوع مهم اوي للدرجه دي يخليني انزل عشان نتقابل انا وانت 
مروان : _________________
رحمه : تمام هشوف ربنا يسهل 
رحمه قفلت مع مروان بتبص لاقيت في حد علي باب اوضتها بيخبط 
رحمه : ادخل 
رحمه بتبص لاقيتها ندا الانتيم بتاعها 
ندا دخلت بسرعه حضنت رحمه عشان كانت وحشاها جدا 
ندا : بقى كده يارحمه تيجي وحتي مايهونش عليكي تكلميني
رحمه بسرعه اول ما شافت ندا راحت عنيها دمعت وحضنتها واترمت في حضنها 
ندا: مالك يارحمه فيكي ايه انا اول مره اشوفك كده 
رحمه ( بعياط ) : قلبي .. قلبي واجعني اوي ياندا 
ندا : طيب احكيلي حصل ايه سلامه قلبك يارحمه 
رحمه ابتدت تحكي كل حاجه لندا حرفيا 
ندا : بصي يارحمه انا عارفه ان اي حد مكاني هيقولك ان ده ارهابي وازاي وانتي رائد وحياتكم مختلفه نهائي عن بعض واحاول ابعدك عنه عشان المفروض اني اخاف عليكي منه 
بس اللي يعمل كده يارحمه يبقي باين عليه حبك بجد 
رحمه : غيث ده جوه قلبي ياندا .. هو في قلبي ولكن ????
ندا : قلبي ولكن ???? ايه كملي يارحمه 
رحمه: ده ارهابي ياندا عارفه يعني ايه ارهابي 
ندا: بس الارهابي ده حب وطالما الحب دخل قلبه ممكن يتغير في يوم يارحمه 
رحمه : نفسي اوصله ياندا نفسي اشوفوه مش اكتر ان شالله المحه من بعيد 
ندا : طيب وايه اللي مانعك 
رحمه : اترحل علي امن الدوله عارفه يعني ايه امن الدوله يعني مافيش مخلوق ممكن يعرف مكانه 
ندا : طيب ما باباكي ممكن يعمل اتصالاته ويعرف مكانه 
رحمه : بابا .. بابا لو شم خبر بس اني جيبت سيرته ممكن يقتلني فيها 
ندا : طيب وانتي مالكيش حد هنا ولا هنا
رحمه : انا لو سألت اي حد عليه هيقول لبابا وبابا وقتها مش هيسيبني يافالحه
ندا : طيب اسمعي انا هتصل بواحد كويس اوي ابوه يبقى صاحب بابا وفي مره واحده صحبتي اخوها كان متاخد في امن الدوله واتصلنا بيه وعرف يخلينا نوصله 
رحمه : ( بلهفه )  بجد ياندا 
ندا: والله بجد استني. هتصلك بيه 
ندا اتصلت بابن صاحب باباها وحاكتله ان في واحده صحبتها عايزه تعرف مكان حد معين ممسوك في امن الدوله 
اخد الاسم والقضيه اللي ممسوك فيها ايه ووعدها انه هيحاول يعرف مكانه 
ندا : ها .. ارتحتي 
رحمه : انا مش عارفه اقولك ايه ياندا 
ندا : تعالي نروح السينما نغير جو تامر حسني منزل فيلم تحفه تعالي نتفرج عليه 
رحمه : انتي فايقه ورايقه والله 
ندا : عشان خاطرى بدل ما اتصل باابن صاحب بابا واقوله يكنسل كل حاجه 
رحمه : لا لا اوعي انا جايه معاكي 
رحمه نزلت هي وندا وراحووه يتفرجوا علي الفيلم واول ما دخلوا وقعدوا علي الكراسي 
ندا : انا هاروح اشترى فشار تحبي اشتريلك معايا 
رحمه : لا لا ماليش نفس 
ندا : ماشي مش هتأخر عليكي 
ومره واحده الانوار اتطفت والفيلم ابتدا واول ما الفيلم ابتدا رحمه حست بحد حط ايده علي كتفها غمضت عنيها وحست بنفس غيث حطت ايدها علي كتفها ولمست ايده وبصت فوق لاقيته بيبصلها ابتسمت وغيث ابتسملها وكان ماسك فشار وقلها 
غيث: مش عايزه تاكلي فشار مع صحبتك ليه ؟ 
رحمه : عشان مستنياك ناكل الفشار سوا 
غيث: وايه اللي عرفك اني هجيلك وهبقي معاكي  
رحمه : قامت وقفت وبصت لغيث في عنيه ومسكت كف ايديه وحطيته علي قلبها وقالتله 
رحمه : عشان انت هنا وطول ما انت هنا انا بحس بيك ياغيث 
مره واحده رحمه بتبص لاقيت حد بيقولها
اقعدي يا انسه مش شايفين الفيلم 
وحد تاني كان قاعد وراها قال 
دي مجنونه دي ولا ايه بتكلم نفسها 
رحمه بسرعه فاقت لنفسها وبقت مستغربه جدا معقول .. معقول انا كنت كل ده بتخيل يعني غيث مكانش هنا ولا حاجه 
رحمه بتبص لاقيت الناس بتضحك عليها واللي بيقولها اقعدي مش عارفين نتفرج 
ندا  جت بسرعه 
ندا: مالك يارحمه فيكي ايه واقفه كده ليه 
رحمه من كسفتها اخدت بعضها وطلعت تجرى علي عربيتها بسرعه ودخلت اوضتها وحبست نفسها في الاوضه وفضلت تعيط وبقت تقول في نفسها 
رحمه : للدرجه دي انت في قلبي ياغيث للدرجه دي انت معايا 
بقلمي مآآهي آآحمد
الايام عدت علي رحمه وكانت زي السنين الساعه بتعدي وكأنها شهر لحد ما جه تليفون لرحمه 
رحمه : الووو ايون يانداة
ندا: ____________
رحمه: بجد انتي متأكده ياندا يعني هنعرف نوصله 
ندا : ______________
رحمه: طبعا .. طبعا اكيد هاجي معاكي عشان اشكره ثواني واكون عندك 
رحمه راحت عشان تقابل ندا بتبص في كافيه بتبص لاقيت مروان اللي انقذها هو اللي قاعد مع ندا 
رحمه : هو انت 
مروان :هو انتي .. صحيح صدفه خير من الف ميعاد
ندا: اي ده انتوا تعرفوا بعض ولا ايه 
مروان: لا ابدا انا كنت حابب اتعرف علي انسه رحمه اكتر بس الظاهر ان ماافيش نصيب 
رحمه : عرفت مكان غيث بالظبط 
مروان : مممممم علي طول كده 
رحمه : انا اسفه بس حقيقي محتاجه اعرف مكانه 
مروان : انا عرفت مكانه بس محدش يقدر يوصله 
رحمه : انت ممكن تقولي مكانه وانا هقرر اذا كنت هقدر اوصله ولا لاء 
مروان : طيب ممكن علي الاقل بس تقعدي عشان نتكلم سوا بالراحه 
رحمه جت تقعد حست بدوخه وصداع رهيب ووقعت في الارض مابقيتش حاسه بنفسها 
ندا:  رحمه .. رحمه مالك 
رحمه مكانتش بترد 
مروان شالها بسرعه ووداها علي المستشفي
—————————————
( في نفس الوقت ) 
العسكري : انا جيبتلك الموس هتبلعه هيقطع معدتك هيودوك المستشفي بسرعه وهناك في ناس هتلحقك وابو عمار مستنييك وهيهربك 
غيث: مش عايز أهرب 
العسكري: انت بتقول ايه 
غيث: زي ما قولتلك كده وكلمه زياده هقولهم انك بتحاول تهربني 
العسكري خاف بسرعه وساب غيث وجرى يبلغ ابو عمار باللي حصل 
ابو عمار : انت متأكد من اللي انت بتقوله ده 
العسكري: زي ما بقولك كده ده اللي حصل بالحرف الواحد 
ابو عمار:  ( بعصبيه ) غببببببببي ????
هيضيع نفسه عشان بت ماتسواش 
——————–
( في نفس الوقت ) 
ندا : ها .. يادكتور طمني رحمه فيها ايه 
الدكتور : احنا عملنا فحوصات واشعه علي المخ قبل كده لاذستاذه رحمه لما جت مع حضرتك يا اذستاذ مروان قبل كده ونتيجه الفحص والاشعه لسه طالعين وكنا هنبلغ حضرتك 
مروان : ايوه يعني هي فييها ايه 
الدكتور : للاسف ورم علي المخ 
ندا : سرطان ????????
يتبع…..
لقراءة الفصل الرابع عشر : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا

اترك رد

error: Content is protected !!