Uncategorized

رواية زواج بالغصب الفصل التاسع عشر 19 بقلم سنيوريتا

 رواية زواج بالغصب الفصل التاسع عشر 19 بقلم سنيوريتا
رواية زواج بالغصب الفصل التاسع عشر 19 بقلم سنيوريتا

رواية زواج بالغصب الفصل التاسع عشر 19 بقلم سنيوريتا

مريم كانت بتبص من غرفتها فشافت احمد كان قدام الفندق فمريم فرحت انه رجع بس اتفاجأت لما لقت ريم اول م شافته حضنته و هو كمان بادلها الحضن 
مريم دخلت الاوضه وقاعدت تبكي بس مسحت دموعها و قالت خلاص كفاية انا لازم اظهر بمريم الشخصية القوية اللي محدش يقدر يكسرها 
قامت غسلت وشها و طلبت اكل و اكلت و قاعدت تتصفح الانترنت 
واحمد طلع غرفته و قعد شوية و بعد كده لبس بدله بنى و رفع شعره و عطر نفسه ببرفانة و خرج و اتجاهل مريم و نزل اتعشي مع ريم و احمد استغرب جدا من ان ريم مدايقتش انه اتجوز و حس انها مش هممها الموضوع 
المهم اليوم عدي 
مريم صحيت الصبح لبست فستان رقيق و لفت طرحتها و حطت مكياج بس كان خفيف و نزلت واتجاهلت احمد و نزلت وفطرت ف مطعم جنب الفندق و ركبت تاكسي و اتمشت ف مناطق فرنسا و كانت و هى بتتمشي شايفه الناس لابسه و مش لابسه زي ما بيقولوا فحمدت ربنا ع حجابها  واحمد صحي من النوم بس كان متأخر ف اخد شاور و لبس تشيرت و بنطلون جينز
كان نازل بس قال فيها اي لو اطمنت عليها من ع الباب و نزلت راح خبط ع الباب و محدش فتح احمد جن جنونة ان هى ازاي تنزل من غير ما تقوله و خاف عليها علشان هى مش عارفه اي حاجه هنا و خاف لأحسن تتوه 
احمد طلع تلفونه و اتصل عليها مريم كانت عامله التليفون بتاعها صامت فأحمد خاف عليها اكتر 
احمد نزل و قاعد يدور عليها بس بدون فايده راح فقد الامل و رجع الفندق و قعد ف الاستراحه و طلب قهوة و مستنى مريم تيجي
عدي اكتر من ساعه و مريم لسه مرجعتش فأحمد خاف عليها جدا وحس انه لو مريم حصلها حاجه ميقدرش يعيش احمد و هو بيفكر لقا مريم داخله من باب الفندق و باين عليها انها مبسوطه
احمد اول ما شافها حس ان روحه كانت رايحه منه و رجعت راح قام ووقف قدامها 
وقالها: انتي ازاي تخرجي من غير ما تقوليلي و كمان اي اللي انتي حطاه ف وشك ده 
مريم بقوة: انا حره اخرج وقت ما انا عاوزه و بعد اذنك كده 
مريم كانت ماشية راح احمد مسكها من دراعها و قالها مش انا بكلمك 
مريم شالت ايديه من ع دراعها و مشيت بسرعه و طلعت ف الاسانسير 
و احمد كان هيجن جنونة ان هو كان خايف و هيموت عليها و هى بتعامله بالطريقه دي 
احمد و هو لسه واقف لقا ريم داخله من باب الفندق و كانت لابسه بنطلون جينز ديق جدا و بضي كط و ع القمر وحاطه كمية مكياج فظيع ورائحة برفانها جامده جدا و افتكر مريم و هى داخله بفستانها الرقيق المحترم و حجابها و رغم انها حاطه مكياج خفيف بس مش اوفر زي ريم دي 
فأحمد قال ف نفسه دا فى فرق كبير جدا و مريم دي اصلا ما فيش حد زيها ‏
ريم قربت من احمد ‎خرجته من شروده وقالت اهلا ازيك يا حبيبي و بتحضنه
احمد حس بشمأزاز منها و انها معندهاش حياء فقالها : بلاش جو الاحضان ده ياريم ‏
ريم بدلع : مش عجبك الاحضان عاوز حاجه تانية بوس مثلا
احمد: مش بحب الطريقه دي يا ريم و سابها ومشي خرج من الفندق قعد ف احدي المطاعم طلب اكل بس مأكلش حاجه كان سرحان ف مريم 
ومريم كانت بتحاول تبقي قوية و متعيطش ع كل حاجه فقامت جابت الشنط اللي جبتها و هى بتتمشي ف باريس فكانت جايبه فستان عجبها جدا كان قصير كان فوق الركبه بكتير و كان كب و ضهره كان كله عريان و لونه اسود و اشترت بنطلون جينز و بضي 
فقعدت تتفرج ع حاجتها وهي مش عارفه هى اشترت الفستان ده ليه بس اقنعت نفسها انو عجبها فأشترته مش اكتر 
احمد الليل ليل عليه و هو قاعد ف المطعم بيفكر ف مريم و انه ازاي يسيبها علشان واحده زي ريم دي 
بعد كده ساب الحساب ع الطاوله و رجع الفندق 
كانت مريم ف الوقت ده كانت نامت 
فأحمد قرب من غرفتها و كان هيخبط بس رجع و دخل اوضته و قعد يتفرج ع التلفزيون لغاية ما نام 
جيه تاني يوم مريم صحيت بدري جدا علشان كانت نايمه بدري فقامت اخدت شاور و لبست جيبه و بضي و لفت طرحتها و نزلت فطرت ف نفس المكان اللي فطرت فيه امبارح 
واحمد صحي واخد شاور و نزل من غير ما يخبط ع مريم و راح نفس المطعم اللي مريم بتفطر فيه فأول ما شافها راح عندها 
وقال: نزلتي بردو من غير ما تقولي 
مريم كانت خلصت فطارها و بتشرب كابتشينو فأول ما شافت احمد حط الكوب ع الطاوله و ردت عليه بكل قوة 
و قالت: انا قولتلك امبارح انى حره اعمل اللي انا عوزاه 
احمد: لأ ده كان قبل مت تتجوزي بعد ما اتجوزتي مبقتيش حره فاهمه 
مريم: الجوازه دي وقت و هتنتهى و كل واحد هيروح لحاله فليه عامل كأننا متجوزين عن حب وانا معرفش
احمد استفز جد منها: و قالها بس انا مش هطلقك هتبقي مراتي 
مريم اتفجأت جدا و فرحت ف نفس الوقت بس لما افتكرت ريم و هى بتحضن احمد رجعت قوية وقالت: ايه ده انت بترجع ف كلامك 
احمد قام من مكانه وقالها إلزمي حدودك معايا ف الكلام سامعه ويلا نرجع ع الفندق 
مريم : انا هقوم امشي علشان انا كنت خلصت و ماشية مش علشان انت عاوزني امشي 
احمد حط الفلوس ع الطاوله و قالها يلا 
مريم : خد فلوسك انا معايا فلوس و بعرف ادفع لنفسي
احمد : كفاية كلام يلا
احمد ومريم رجعو الفندق و كانوا داخلين من الباب ف ريم كانت خارجه فشافت احمد وقالت بدلع: ازيك يا حبيبي 
احمد بيبص ل مريم و قال: تمام
مريم بكل قوة قالت: اهلا انا مرات احمد
ريم : اها ما احمد حبيبي قالي انكم هتطلقوا بعد ست شهور و انا و هو هنتجوز 
مريم اديقت جدا ان هو قال ل ريم دي ع الاتفاق اللي كان بينهم 
مريم بقوة: اها طب كويس انك عارفه 
مريم بصتلها كانت ريم لابسه فستان نبيتي كان فوق الركبه و كان كط و حاطه مكياج جامد جدا و مسيبه شعرها وقالت ف نفسها ايه اللي عجبه فيها انها عارضه جسمها للناس 
المهم مريم سحبت نفسها و طلعت غرفتها و اول ما دخلت قعدت تبكي وقالت لنفسها هى احسن منى ف ايه مريم قامت لبست الفستان الاسود و سابت شعرها و محتطش مكياج علشان احمد 
واحمد كان لسه واقف مع ريم احمد قال: انتي ازاي تكلمي مراتي كده 
ريم: اي يا روحي مالك بس عارف دي شكلها خانقه اوى و ملتزمه زيادة عن الزوم
احمد بقوة مسك دراع ريم جامد وقالها: اوعي تجيبي سيره مراتي ع لسانك فاهمه و اعتبري علاقتي بيكي اتقطعت و عمري ما هطلق مراتي
احمد سابها و
يتبع…..
لقراءة الفصل العشرون : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية بريئة حطمت غروره للكاتبة ميرا أبو الخير

اترك رد

error: Content is protected !!