Uncategorized

رواية نور الأدم الفصل السابع 7 بقلم مريم الكسار

 رواية نور الأدم الفصل السابع 7 بقلم مريم الكسار

رواية نور الأدم الفصل السابع 7 بقلم مريم الكسار

رواية نور الأدم الفصل السابع 7 بقلم مريم الكسار

*تاني يوم في الجامعة*
 رحمة راحت الجامعة اليوم دا لواحدها دخلت المحاضرة كان ادم لسة مدخلش وبعدها بحبه ادم دخل وبص علي رحمة ملقاش نور جمبها قعد يدور عليها بعينه ومش لاقيها بردو ف قلق جامد خاف تكون تعبت تاني وبعدين ادم كان لسة هيبدأ شرح لقا الباب بيخبط ونور دخلت علي غير طبيعتها معالم الجمود علي وشها دخلت واتأسفت عالتأخير ومستنتش رده ودخلت قعدت جمب رحمه 
رحمه بصتلها بإستغراب لان لما رحتلها الصبح عشان يجوا مع بعض نور مردتش واجت لوحدها
خلصوا المحاضرة وخرجوا وادم كل دا مستغرب تصرفات نور وتجاهلها ليه دخل مكتبه وطلب يشوف نور فنور قالت لرحمه : استني هنا يرحمه هدخل اكلم الدكتور واجي
رحمة بإستغراب : تمام روحي
وانا هروح اعد ف الكافيه علي ما تخلصي تمام 
نور : تمام 
      •••••••••••••••••••••••••
نور دخلت لادم ورسمت الجدية علي وشها خبطت وهو قال : ادخل
نور دخلت وسابت الباب موارب ووقفت قدامه وقالت: خير يا دكتور حضرتك طلبتني
ادم بإستغراب من طريقتها : خير ي نور جيتي متاخر انهاردة ليه و ايه الطريقة دي ف المعاملة
نور بجديه مصتنعه:  لا ولا حاجة يا دكتور 
ادم بإستغراب: تمام يا نور براحتك يلا عشان اوصلكم
نور : اسفة ي دكتور بس انا هروح لوحدي
ادم بجديةة: انسة نور الموضوع دا مفهوش هزار اتفضلي قدامي
نور بضيق: لو سمحت يا دكتور ادم حضرتك مش واصي عليا عشان تكلمني كدة انا قولت هروح لوحدي وياريت حضرتك متشغلش بالك بيا بعد كدة وسابته ومشت بسرعه وراحت لرحمه وقالتلها انها هتمشي ومستنش ردها ومشت 
      •••••••••••••••••••••••••
عدا كذا يوم ونور علي نفس طريقتها متجاهلة ادم بس بتكلم رحمة ومامتها عادي جدا ومعدتش بتركب مع ادم وبتروح لواحدها وبتيجي بردو لواحدها وادم هيموت من طريقتها ووحشها صوته وماهي كل شوية ترن عليه وميرودش عليها ودا غايظها اكتر لحد ما اجا اليوم اللي نور صدمتهم فيه وقالت انها مسافرة لمامتها تتطمن عليها وعلي خالتها وهتعد هناك شوية طبعا رحمة زعلت جدا عشان صحبتها هتسيبها وادم مصدوم من كلامها واجا اليوم اللي نور هتسافر فيه وكل دا ومكلمتش ادم ولا مرة 
    •••••••مريم الكسار•••••••••••
يوم سفر نور لمت حاجتها وراحت بيت رحمة طلعت خبطت وام رحمة فتحتلها نور دخلت وحضنتها جامد ورحمة سمعت صوت نور خرجت تجري وراحت حضنتها جامد وعيطت وقالتلها : هتكلميني كل يوم هاا متنسيش ومتتأخريش هناك ماشي يا نور
نور بحب : حاضر يا رحومتي
ادم واقف جوا وسامع كلامهم ونفسه يخرج يشوفها بس مش عارف يقولها ايه وبعد محايلات مع نفسه خرج بهدوء وكان لابس تي شيرت اسود ضيق مبين عضلاته وبنطلون اسود رياضي وخارج من الاوضة وعامل نفسه بيتكلم ف الفون وراح عالمطبخ 
نور بصت لادم بحب شديد وفضلت بصه لأثره حبة وبعدين فاقت وقالتلهم : انا لازم امشي عشان اتأخرت
ادم سمعها قام خارج وبصلهم وقال لنور : احم ازيك يا نور
نور كان واحشها صوته ولهجته ف الكلام قالت : الحمدلله كويسة وبصتلهم وقالت : عن اذنكم 
ادم باندفاع: يعني انا انا خارج لو عايزاني اوصلك ع.عادي 
نور :لا شكرا ف حد جاي يوصلني 
ادم بإستغراب وغيرة : مين دا 
نور ولسة هتتكلم الباب خبط نور جرت فتحت كان ف شخص واقف عالباب حضنته وقالت : وحشتني يا ي خلودي
خالد: وانتي والله يا نوري
ادم بغيرة مش طبيعية راح قرب من خالد ووووو
يتبع…
لقراءة الفصل الثامن : اضغط هنا
لقراءة جميع فصول الرواية : اضغط هنا

اترك رد

error: Content is protected !!