Uncategorized

رواية قلبي الفصل السابع 7 بقلم مريم حسن

 رواية قلبي الفصل السابع 7 بقلم مريم حسن

رواية قلبي الفصل السابع 7 بقلم مريم حسن

رواية قلبي الفصل السابع 7 بقلم مريم حسن

.. عاملين ايه جيت ازوركم 
رحيم.. ايه اللي جابك هنا اطلع برا 
كريم.. مين المودمزيل القمر دي 
رحيم ضربه بالبوكس قام كريم ضربه 
قلب بخوف… رحيم رحيم 
قام رحيم و اخدها في حضنه… متخافيش
كريم… كده يا رحيم بس البت جامدة
رحيم كان لسة هيضربه تاني
زياد… رحيم اهدى قلب خايفة
رحيم بص على قلب اللي هتموت من الخوف 
نزلت سلمى 
سلمى… كريم انت هنا و حضنته 
كريم… اه انتي عاملة ايه 
زياد… ادخل يا رحيم ادخل 
رحيم دخل هو و قلب 
و قلب جابت القطن و مطهر علشان انفه
قلب… بتوجعك 
رحيم… لا انا كويس 
زياد… انا همشي عشان مقطعش عليكوا اللحظة الرومنسيه دي
رحيم.. ما انت خلاص قطعتها 
زياد مشي و كريم دخل بص لرحيم بشر و مشي 
قلب و رحيم طلعوا فوق
قلب… رحيم هو مين ده 
رحيم بعصبية… ملكيش دعوة 
هربت دمعة منها و قالت بصوت ضعيف… رحيم 
رحيم… نعم 
قلب… هو انت بتحبني
وقف امامها بصدمة لا يعلم ما سيقول
رحيم… بتسألي لي
قلب… انا سمعتك و انت بتقول انك مش بتحبني انت بجد مش بتحبني خلاص همشي
رحيم اخدها في حضنه زقته هي و راحة انام 
في اليوم التالي 
سلمى.. عجبتك
كريم…. اوي 
سلمى … خلاص خدها
كريم.. ازاي متجوزها
سلمى… هنخليه يطلقها 
كريم… ازاي
سلمى بغموض.. هقولك
*****
عزايزي… صباح الخير 
رحيم… صباح النور 
منى.. صباح النور 
رحيم… انا هروح الشغل بقى اتأخرت بابا ممكن اتكلم مع حضرتك 
دخل عزايزي مع رحيم المكتب
عزايزي… ايه يا رحيم
رحيم… بابا انا عندي مهمة النهاردة الفجر مهمة صعبة يمكن مرجعش منها عايز تخلي بالك من قلب
عزايزي… انت بتقول ايه يا رحيم انت هتفضل على طول 
رحيم… معرفش يا بابا بس لو حصلي حاجة خد بالك من قلب كويس اوي قلب ملهاش حد 
رحيم خرج و بص على قلب اللي بتلعب في الجنينة و مشي 
بليل الفجر 
دخل و هو يتسلل بعد ان فعل كل شئ حتى لا ينكشف فتح باب الغرفة وجدها تنام فتحت عيناها فكانت تنتظره
قلب… رحيم 
لم يكن هو وضع منديل على انفها يوجد به مادة مخضرة و ذهبت في نوم عميق 
اما عند بطلنا  احس شئ في قلبه وضع يده عليه بخوف و نبضاته تزيد قرر الاتصال بمعشوقته و لكنها لا ترد كاد ان يتصل مرا اخرى و لكن قاطعه دخول القائد ليقول له استعد فسنذهب استعد رحيم اخذ اسلحته معه و كان اصدقائه ظلوا يقولون بعض كلمات كتاب الله في سرهم و همو للذهاب 
وقف الجميع ينتظروا اشارا من القائد ليقول لهم ابدأوا في الاقتحام بعد دقائق قال اهم بدأوا في الاقتحام و رجال العصابة تضربهم بالطلق الناري نظر رحيم لزملائه الذين يطلقون عليهم طلق ناري واحد تلو الاخر قال الشهادة و وقف ليضربهم بأسلحته بكل شراسة و لكن جاءت طلقة في كتفه اوقعت منه السلاح تبقى معه سلاح اخر في يده الثانية ظل يضرب به فقد الوعي من شدة الآلم
يتبع…..
لقراءة الفصل الثامن : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا

اترك رد