Uncategorized

رواية الرعد الفصل السادس عشر 16 بقلم شهد جبريل

 رواية الرعد الفصل السادس عشر 16 بقلم شهد جبريل

رواية الرعد الفصل السادس عشر 16 بقلم شهد جبريل

رواية الرعد الفصل السادس عشر 16 بقلم شهد جبريل

ياسين بصراخ للأمن  :فين يارا يارا فين
مى :يارا فين يارعد يارا فين 
كانت معالم رعد تحتلها الصدمه 
مى :انت عملت ايه ف يارا يا ياسين اكيد انت اللى خطفتها واخدت تضرب فيه قول انت اللى خطفتها 
ياسين بصراخ :انا مخطفتش حد 
مى :انا هسجنك 
رعد :مى ياسين عمره مايعمل كدا عمرة ما هيحاول يخطفها ابدا 
مى :انت لازم تدافع عنه ويارا فين دلوقتى 
رن هاتف ياسين وفتح المكبر 
حسام :عجبتك مفاجأتى يا ياسين 
مى :حساااام 
نظر لها رعد وياسين 
حسام.: لسه فاكرة صوتى يا يارا طيب كويس علشان ما الفش وادو
ياسبن بغضب :يارا لو حصلها حاجه هندمك 
رعد :انت عارف بتلعب مع مين انت بتكتب نهايتك بإيدك يا ياحسام 
حسام :وحسام الأحمدى مبيتهددش ثم اغلق العاتف 
ياسين :الووووو رد رد ياحيوان 
رعد :اهدى يا ياسين 
ياسين :متقوليش اهدى واحد حبيبته مخطوفه ومش عارف هى فين وتقولوا اهدى يارعد 
انهارت مى من البكاء حتى اغمى عليها 
رعد :مى مى 
ياسين :خليك مع مى هنا وانا هرجع يارا 
رعد :مش هسيبك يا ياسين 
ياسين :يارا مسؤليتى ومتخفش انا هحميها يارعد وهحافظ عليها بروحى 
رعد :خد الحراس معاك 
ياسين :ملهوش لازمه 
اخذ ياسين يتتبع موقع حسام على الهاتف نسى حسام اغلاق هاتفه ولكن هل هو نسى صحيح اغلاق هاتفه ام كان متعمدا 
وصل ياسين لمكان خالى ف الصحراء لايوجد به الا حسام 
ياسين بغضب :لقيتك وهموتك 
حسام بشماته قصدك انا اللى لقيتك يا ياسين انا اللى. جبتك هنا هو انت فاكر انوا انا هنسى واسيب تليفونى مفتوح انا مش غبى وحاوط مجموعه من حراس حسام ياسين وتقدم حراس رعد الذين قتلوا فى لمح البصر لأنه كان يعرف عددهم من جاسى لقد دبر لكل شئ تفاجأ ياسين من سقوط حراس رعد امام عينه 
ياسين :انت مش هتقدر تعمل حاجه انا هقتلك رفع سلاحه امام حسام ولكن كان حسام يتوقع تلك الحركه منه
ياسين :انا هقتلك يا حسام ومش مهم الباقى المهم انك تموت 
حسام بضحك :مش هتقدر انا حسام 
ياسين :وانا ياسين الأنصارى واحفظ الأسم دا كويس هتحتاجه كتير لما تحكى للناس اللى ف السجن عنى 
حسام :اضرب اضرب يلا 
كان ياسين سيضغط على المسدس ولكن اوقفه صوت يارا 
يارا :ياسين ياسيييين 
نظر لها ياسين واحتلت الصدمه ملامح وجهه وجدها واقفه على. احد البنايات المرتفعه 
حسام :هتقتلنى وتموت ورايا 
ياسين :سيب يارا سيبها 
حسام: موافق بس بشرط 
ياسين :هنفذ اى حاجه بس تسيبها 
امر حسام حراسه بأحضار يارا التى كانت تصرخ خوفا على ياسين 
ياسين جرى على يارا ولكن اوقفوه الحراس 
حسام :ارمى السلاح
رمى ياسين سلاحه 
يارا :لا يا ياسين دا غدار اوعى تصدقه دا واحد مريض 
اقترب منها حسام وضربها على وجهها مما اشعل غضب ياسين انقض عليه ياسين ولكن من هو ليستطيع تخطى تلك الحراس امسكوه 
جلس حسام على كرسيه بكل ثقه وفخر 
حسام :دلوقتى ابدأ بمين بيارا ولا ياسين ثم ضحك بهستيريا 
ياسين :انت لو راجل واجهنى راجل لراجل بس لمؤخذه انت ست بتدارا ف جنودها 
غضب حسام من كلام ياسين 
ضرب حسام ياسين بكل قويه 
حسام بعصبيه :انا ست انا ست واخذ يضربه 
يارا ببكاء :لا يا حسام سيبه يا ياسين ياسين قوم يا ياسين 
ياسين بضحك :عرفت انك مش راجل مخلى حراسك يمسكونى وبتضرب رجوله ايه دى 
يارا :كفايه يا ياسين علشان خاطرى كفايه ارجوك دا مجنون 
حسام :فعلا انا مجنون وهوريكوا الجنون بحد ذاته امسك مسدسه ووجه ناحيه ياسين 
يارا ببكاء:لا يا حسام اوعى تعملها 
حسام :ما انا عملتها قبل كدا انتى فاكرة انوا ابوكى مات علشان مقدرش يخرجك لا يا يارا انا قتلته بكل برود ورميته بس خافوا يقولولك وامك قعدت تترجانى انتى عارفه انها باست رجلى ههههههههههه شعور حلو خالص وماتت لما ابوكى مات يا يارا هى دى الحقيقه 
يارا بأنهيار :مريض مجنون انت لازم تتعالج انت حيوان باباااااااااا اااااااه يا بابا يا حبيبتى يا ماما 
حسام :وفرى دموعك يا حلوة علشان هتحتاجيها لما تبكى على حبيب القلب 
ياسين :متخفيش يا يارا مش هيقدر 
بقلمى #شهد_جبريل
حسام :هقدر 
ياسين :اضرب 
يارا :لا لا اوعى 
حسام هضرب 
ياسين اضرب 
ضغط حسام على مسدسه واخترقك الرصاصه صدر ياسين 
يارا :لاااااااااااااااا 
يارا :اااااااااه  يا سين 
سقط ياسين ارضا  وهو  على  لا يستطيع المقاومه 
حسام :هههههههههه قولتلك هقدر انا كدا خدت حقى  
يارا بوجع تحاول مقاومته 
يارا :بتعب ياسين قوم يا ياسين ياسين متسبنيش انا مقدرش اعيش من غيرك يا ياسين قوم 
ياسين ببكاء :يارا  انا بحبك بحبك يا يارا 
يارا :وانا بحبك يا ياسين قوم يلا هنبقى بخير 
ياسين ابتسم:اخيرا كنت خايف اموت ومسمعهاش  ثم فقد وعيه 
يارا :بصرااااخ :لا يا ياسين هتبقى بخير ااااااااااه يارب ساعدنى يارب مقدر اعيش من غيره ولكن كان حسام قد امسك سكين وضربه يارا ببطنها 
يارا :ااااااااااااااه
حسام :كدا هتموتى انتى وهو يا يارا واخذ سيارته وحراسه وهرب 
يارا :تحاول مقاومة الألم ياسين قوم قوم ثم اخذت هاتفها واتصلت برعد 
رعد :يارا الو 
يارا بصوت متقطع :ر. ر ع. د. الحقنى ثم اغمى عليها 
يتبع….
لقراءة الفصل السابع عشر : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا

اترك رد

error: Content is protected !!