روايات

رواية أحببت زوجة أبي الفصل الرابع 4 بقلم رولا

 رواية أحببت زوجة أبي الفصل الرابع 4 بقلم رولا

رواية أحببت زوجة أبي البارت الرابع

رواية أحببت زوجة أبي الجزء الرابع

رواية أحببت زوجة أبي الحلقة الرابعة

اتكلمت وهي بتبعد أيده من علي وسطها بدلع  ….هو انت اتأخرت تحت ليييه
يووه ، يشيخه فكرتيني ، دا بواب العماره الي عند ثائر تبت تباااته يخرب بيته
فين البواب ده
منتي خلعتي علي فوق قبلي يختي ، مشوفتيهوش
هو في بواب يسيب العماره ، مش يمكن تتسرق
لا بقولك اي شغل الافلام ده ، مش شغال ف مصر اليومين دول
أخرك ازاي طيب ..
بصي يستي ………
flash back
رايح فين ، ولا طالع إلمين إنتَ
وانت مالك يبتاع انت ، متترزع مكانك وانت ساكت.
أبااااه عليك جليل الربايه
انا قليل الربايه ، دنا هوديك ف ستين ألف داهيه
تودي مين انته ، انت مخابرش انا مين
هو مش المفروض انا اللي اقول الجمله دي برده
  مخابرشي
دنت بواب تبت ، والله لاتصل بثائر ينزل يشوف شغله معاك
به به به ، هو انت تبع  ثائر بييه …. طب مش تجول يبييه   بجالي ساعه بتساير وياك
طب وسع من خلقتي السعادي
تؤمورنيش بحاچه يبييه
لا
اشيلك حاچه ، اطلعلك حاجه
لا ، متشكر
اخد بالي من عربيتك ، من مُتسيكلك
متشكر ي ….
محمد يبيه ، محسوبك محمد
طب وسع كده يمحمد خليني اطلع
يعني متقمرنيش بحاچه يبيه
لا يعم محمد ، قولتها وسيبته وروحت افتح الاسانسير سمعته وهو بيقول
ياك عم الدبب
سمعتك يعم محمد ، ونازلك
انتو اخوات اياك
لا
بتسمعو دبة النمله
انت هتتصاحب عليا ولا اي ، متروح تشوف شغلك
back
يلهووووي ، بقي كل ده يحصلك من البواب
اضحكي يختي ، حقك
I’m sorry, but what happened killed me laughing (اسفه بس اللي حصل موتني ضحك ) ، قالتها وهي بتركن ايديها علي ايده
    بعد ايده عنها وهو لاوي بوزه :_ طب موتي بعيد عني
*****
صباح يوم جديد ، واحداث جديده
خبط ثائر علي باب حور ، ملقاش منها رد فدخل
قرب منها وهي نايمه ، سمعها بتخطرف بالكلام
قرب منها عشان يسمع هي بتقول اي ، فضل دقايق وشال راسه وخرج برا الاوضه وهو بيرزع الباب
صحيت حور مفزوعه من الرزعه ، قعدت مكانها علي السرير ، قعدت تفرك عيونها وتلعب ف شعرها …
و وحده وحده فضلت تفتكر اللي حصل اليوم اللي فات ، حطت ايديها علي وشها بزهق وهي بتزفر ، بعدين نزلت من ع السرير وخرجت من الاوضه ، لقت ثائر قاعد في الريسيبشن بيقلب ف ورق فقالتله :_  صباح الخير
بصلها بعدم اهتمام وبص للورق تاني وكمل شغله
هعمل فطار ، اعملك معايا !؟
مردش عليها ، اتكسفت ودخلت المطبخ ، بينما هو كان باصص لأثارها
عملت الاكل وخرجت حطته علي السفره ، ودخلت تجيب عصير …. الاكل كان ريحته حلوه جدا ، أغرت ثائر  ، قام من مكانه  وقعد ياكل ، كانت هي خارجه من المطبخ وف ايديها كوبايتين عصير
شافها جايه راح قالب الاكل ف الارض :_ ايه القرف اللي انتي عملاه ده …. وسابها وخرج
 بصت للأرض بشرود وحزن ، خدت نفس طوييييييل ، بعدين انحنت بخصرها وبدأت تلم الموجود علي الارض ….
وهو كان واقف ورا الباب في الشقه اللي قصادهم.  بيحاول يسمع اللي بيحصل ……
كان ثائر بيفتح عربيته لما محمد البواب وققه :_ ثائر بيه ، ثائر بيه
يوووه ، اي يعم محمد
معلش يبيه علي العطله دي بس غصب عني و….
انجز يعم محمد مش فاضيلك
في واحد بيه كده سأل عليك انت والجماعه بتوعك
جماعة مين دول
مرتك يبييه
وانت عرفت منين انها مراتي
اصل الجماعه امبارح وهما نازلين من ععندك
كانو بيجولو اتچوزها ميته
وانت رامي ودانك كده دايما …
بَه يبيه صوتهم اللي كان عالي هباابه
مشوفتش اللي سألك عني ده قبل كده
له يبيه ، دي اول مره
طب خد بالك من الهانم وانا هرجع بسرعه ..
حاضر يبيه هبجي اشج عليها طوالي
معلش بقي هتعبك معايا يعم محمد
تعبك راحه يبيه
ركب العربيه فسمعه وهو بيقول :_ خلج امعفنه اله ما اداني چوز چنهات حتي
سمعتك يعم محمد وهروقك
بَه يبيه ، مجصدكش نت والله
سابه ومشي ، وبعد وقت مش بعيد طلع عشان يشوف حور ، فضل يخبط علي الباب بس محدش بيرد ، خبط كتير اوي لاكن محدش رد عليه
نزل بسرعه جاب المفتاح الاحتياطي وطلع.  ، فتح الباب لقاها نايمه علي الشيزلونج مش باين منها غير دراعها المدلدل علي الارض :_ يهااانم.  يهانم انتي سمعاني  …
…..
يخراب بيتك ي محِمَد ، هي ماتت ولا ايييه ، دلوجتي يجول ان انا اللي جتلتها …
يليلة وهدان السودا ي محِمَد ، هيوديك ف داهيه يمحِمَد
كان بيقرب منها خطوات متتاليه وهو بيترعش  ، اتفاجئ من منظرها و ….
يتبع…..
لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على (رواية أحببت زوجة أبي)

تعليق واحد

اترك رد

error: Content is protected !!