Uncategorized
رواية أحببت زوج أمي الفصل الخامس 5 بقلم صابرينا
رواية أحببت زوج أمي الفصل الخامس 5 بقلم صابرينا
 |
| رواية أحببت زوج أمي الفصل الخامس 5 بقلم صابرينا |
رواية أحببت زوج أمي الفصل الخامس 5 بقلم صابرينا
في شقه عثمان زايد
…………
تحدث بصرامه لنور الباكيه
عثمان:انتي مبتفهميش مش قولتلك تصحيني ٨ الصبح
انتي للدرجه دي حماره جايه من ورا الجاموسه
نور ببكاء :الله يسامحك
انا دخلت اصحيك لقيتك تعبان قلت اسيبك
عثمان:وانتي مال الي خلفوكي بيا تعبان ولا نيله
انا اصحي ٨
يبقي ٨ بالدقيقه تصحيني
حلوفه
نور:الله يسامحك
عثمان:والحجاب دا يتقلع
نور بتمرد:مقدرش
عثمان: هو اي الي متقدريش ليه قارعه عشان كدا خايفه الناس تعرف
نور:لا انا خايفه من ربنا
خايفه من عفتي تقل
عثمان:هاتقلعي يعني هاتقلعي
المدرسه انترناشونال ومش بيقبلوا محجابات
اتعاوني معايا عشان لما توصلي للسن القانوني اطلقك
تك القرف
جلست نور تبكي علي مايحدث لها
نور:وانا الي قلت اخيرا وصلت لحب حياتي
مكنتش اعرف انو حايبقي سبب جحيمي وتعاستي
ليك عملت كدا وانا بعشقك ي ابن عمي
&______________________&
في شقه محمد كيلاني
……………
كان كرم يرتدى ملابسه وسط نظرات مني
مني:هاتيجيلي امته تاني
كرم:ربنا يسهل يلا شوفيلي السكه عايز امشي
خرجت مني امامه لترا السلم فوجدت احمد يصعد درجات السلم الاولي
فنادت علي كرم واوقفته امام الباب وقبلته
صعق احمد من المشهد
صعد كرم الي اعلي اما مني فااغلقت الباب خلفها وهي تضحك بشماته
صعد كالمجنون درجات السلم واخذ يطرق الباب بعنف
فتحت له مني فاقبض علي عنقها بقوه
كانت تضربه بجسده بيديها الضعيفه كي يتركها اكن دون جدوى
سيقتلها
عاد من سفره الي شقته واخذ يصعد درجات السلم وهو يدندن بااغنيته المحببه وجد باب الشقه مفتوح فصعق مما يرى ابنه يحاول قتل زوجته
محمد بصراخ :ابعددد عنهااا ابعد عنهاااا
بصعوبه ابعد احمد عن مني
اخذ مني في احضانه
محمد:انت عايز منها ااي ي ابن الكلب
عايز تقتلها ليه
ابتعدت مني عن زوجها بغضب
مني:انا قرفت منك ي عجوز الندامه
وانت يااحمد بيه
مستغرب ليه اني كنت بخون ابوك
اي حضني وحشك صح
احمد:انتي ي بت الكلب اخرسي
محمد:وحشك
مني بغل :اه انا بحب ابنك احمد ومش كدا وبس انا خنتك مع عيالك الاتنين
بس بقي الصغير طلع محترم ورفضني
اخذت تضحك بسماجه
مني :ها ها ها
كان احمد سينفجر بوجه مني لكن سقوط اباه علي الارض منعه
لحق احمد اباه من الوقوع
تحدث محمد: مش مسامحكم
مش مسامحك
احمد :لا
بابا بابا متصدقهاش
بابا
لم يصدر عنه اي رده فعل ومات العجوز
&________________________&
في قصر ليث الاغا
………..
كانت عاصي تنظر الي الحديقه من نافذه غرفتها
ريهام:مالك ي عاصي
عاصي: تعبت من التفكير
ريهام:موضوع احمد
عاصي:انا مش فاهمه ازاي ابيه يفكر انويتجوزني
دا متجوز
ريهام:ياسلام ياختي
انتي سايبه انو متجوز
وسايبه انوعنده بنت وكبير في السن
دا قد ابوكي
عاصي: انا تعبت بجد ومش عايزه اروح
ريهام: بس احنا لازم نوقفه عند حده
عاصي:ازاي
ريهام:قولي لمامتك انو عايز يتجوزك بالعافيه
ومامتك توقفه عند حده
عاصي:مش عايزه مشاكل
ريهام: اومال ااي تتجوزيه عشان حايفه منه مثلا يعني
عاصي:اكييد لا مش كداا
كان بالخارج يستمع لحديثهم
ليث: يعني القطه دي جايه هربانه منه امممم
&__________________________&
اليوم التالي
…………..
اقيم العزاء للمرحوم محمد كيلاني
واتي كثير من العائلات المرموقه لتاديه واجب العزاء
بعد انتهاء اليوم
صعد احمد الي شقه والده ووجد مني برفقه كرم وعبد الرحمن
احمد:انتي بتعملي اي هنا
يلا في ستين داهيه من هنا
كرم:هاتكرشها في نصاص الليالي
احمد: حبيبه القلب الي خونت ابوك بسببها
مني بشماته :ماانت كمان خنته ولا نسيت
احمد:انتي ي بت الليل انتي
الي حصل بينا ايام الجامعه دا كان غصب عني
انتي الي كنتي شمال
لفيتي عليا ولما مقدرتيش توقعيني روحتي لابويا
محدش فينا ملاك
مني: انا هاامشي من هناا
بس هامشي وانا مبسوطه اني ضيعت عليك فرصه عمرك وجوازك من عاصي
كرم بصدمه :عاصي
احمد: اه واديك وقعت في نفس الغلطه
خونت ابوك وخنت البنت الي بتحبها وبقيت محرمه عليك
تحدث عبد الرحمن لمني:انتي ااي
شيطانه
ولا هي ليه العيب علي الاتنين الكبار الواعين
انتوا مقرفين بجد
تركهم عبد الرحمن وصعد للاعلي
&____________________________&
في قصر ليث الاغا
………..
كانت تجلس بالحديقه تتامل الورود الجميله ذات الالوان المختلفه
اقترب ليث من عاصي وهمس بااذنها
ليث: هربانه من ااي
ارتعبت عاصي من همسه لها بااذنها
عاصي:خضتني
وبعدين اي هربانه دي هو انت يااما بتقولي اني بلاحقك يااما هربانه
انا سايبالك البيت وهامشي
كانت ستذهب لكن يده منعتها
ليث:قلتلك سابق ان مش ليث الاغا الي يطرد ضيوفه
بس انتي وراكي حكايه وانت عيوني عليكي لانك صاحبه اختي ولو ضرتيها كانك ضرتيني وانا زعلي وحش
عاصي:الواضح انك الي حاتطاردني
ارتفع حاجبه من حديثها
ذهبت عاصي الي غرفتها
&____________________________&
اليوم التالي
……….
امام بهو القصر وقف التاكسي وترجلت من مني متحدثه للسائق
مني:ثواني ورجعالك
دخلت الي القصر بعدما تحدثت الي البواب الذي اخذها للداخل
ليث:مني
مني:ليث
يتبع…..
لقراءة الفصل السادس : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية بريئة حطمت غروره للكاتبة ميرا أبو الخير