روايات

رواية أحببت زوجة أبي الفصل السادس 6 بقلم رولا

 رواية أحببت زوجة أبي الفصل السادس 6 بقلم رولا

رواية أحببت زوجة أبي البارت السادس

رواية أحببت زوجة أبي الجزء السادس

رواية أحببت زوجة أبي الحلقة السادسة

يباشا طب انا كان ف ايدي اي ومعملتووش
انتي كان المفروض منك تجيبيلي كل الورق اللي طلبته
انا قلبت البيت والله العظيم وملقيتش حاجه
منتي لو كنت قربتي منه كان حكالك كل حاجه
حاولت لاكن مدانيش فرصه
رد وهو بيزعق :_ يعني اي ، انا كده خسرت !!؟
**
كان وقتها داخل القصر بعربيته لما دخل الخادم يقوله :_ استاذ ثائر برا بيركن عربيته يفندم
تنحت وهي بتبلع ريقها بالعافيه  وقالت بتقل علي لسانها :_ ث ااااائر
***
نزل من العربيه ودخل وهو مبسوط وبيقول بصوت عالي :_  بابااااا ، يشرييييف
فتح المكتب وبص منه وهو بيحني جزعه :_ اي ده مرات ابويا بنفسها هنا
رد شريف وهو مبتسم :_ تعالا يحبيبي ، اتفضل
كنا لسه ف سيرتك انا وطنط
طنننط مين دي قد ولاديي  ، المهم جاي ابشرك بشري ساره
هنتكلم علي الباب كده ادخل نتكلم جوا
دخل ثائر وقعد علي كرسي المكتب قصاد حوور
اي بقي الخبر الحلو
هقعد معاك هنا شهر عشان بعمل صيانه عندي ف البيت
ياااه تنور يحبيبي ، اخيرا هتقعد معايا هنا
ابسط يعم اي خدمه
ياريت تقعد معايا علي طول
دي الخطه الجايه
خطة اي
خطة جوازي بقي ، هو انا هفضل عانس كده علي طول
اتدخلت حور ف الكلام :_ طيب بعد اذنكم هعمل حاجه نشربها
اعملي زياده واحده ، اصل حبيبتي كلها خمس دقايق وتوصل
بصتله بجمود وسابته وخرجت
كمل شريف بخباثه :_ مين اللي جاي
فاكر حليمه
مش دي صاحبتك اللي سيبتها ف السخنه ورجعت
الله اكبر ، دا في كارت ميموري ف عقلك يحج
ههههه
دخلت حور بعصير لمون وحطته قدامهم :_ اي ده يطنط هو دمك محروق ولا ايي ، قالها ثائر بشماته
ردت وهي بترفع حاجبها بكبرياء :_ لا دنا جيباهولك
ضحك باستهزاء ومسك الكوبايه وشرب منها ، اتدايقت فقربت من شريف وحطت ايديها علي كتفه
بصلها ثائر بعصبيه وهو رافع حاجبه فضحكت وسابتهم وخرجت
إستأذن من والده عشان يخرج بينما هي كانت قاعده ف الريسيبشن ، لقت رساله من شريف علي الموبايل :_ ثائر خارج ، حاولي تشوفي شغلك  معاه….
حطت الفون جمها وحطت رجل علي رجل وقعدت تلعب ف ضوافيرها ، مجرد م لمحته خارج من المكتب
  مدالهاش اي اهتمام دا حتي مبصلهاش وكان خارج بيبص ف تليفونه ويضحك
اتنرفزت لما شافته معبرهاش ، قامت من مكانها
وقفت قدامه بعصبيه ، كان لسه وشه ف التليفون ، شال نظره من التليفون وبصلها باستغراب من غير م يتكلم ، شدت من التليفون فكشر حواجبه بعدم فهم .. وهو رافع حاجبه
هاتي الموبايل
لا
قرب منها فبعدت عنه.  ، قرب تاني فبعدت اكتر
فحاول ياخده بالحيله فقالها وهو رافع صباعه وبيبص فوق :_ اي اللي هناك ده
بصتله بملل واتنهدت وهوووب طلعت تجري علي فوووق
وقف باصصلها وهي بتجري وضحك بخبث وطلع يجري وراهااا
خدي يحور
لالا
يحوور عندي شغل مهم
لا لا
دخلت اوضتها وطلعت فوق السرير
انزلي يحور
لا
يحور متعصبينيش
مش نازله
هطلعلك انا
هه ، ابوك تحت
بابا راح الشركه وانا طالع وراكي
لا كذاب اصلا
انزلي شوفيه كمان
لالا
وصلته رساله من حليمه بس معرفتش تفتحها عشان الباص
قرأت أولها من برا ، استغل انشغالها باللون فقرب منها بهدوء ، وقف علي السرير فكانت هتجري بس شدها من دراعها
ضهرها لزق ف صدره ،قرب وشه من رقبتها وخد نفس ف رقبتها ، حسن بقشعريره ف كل جسمها و التليفون وقع علي السرير
مشي ايده من علي كتفها  لحد صوابعها بحنيه ، فغمضت عنيها
وطي خد تليفونه ، وتليفونها كمان وساب الاوضه وخرج
لما حسن بعدم وجوده رخت كتافها بملل وقالت بصوت خافت :_ عملها تاني ، عشان ياخد تليفونه
بصت جمبها علي السرير عشان تشوف فونها لاكنها ملقتهوش ، جريت علي برا برعب عشان تاخد الفون وهي بتفكر :_ مصيبه لو شافه ، هتبقي مصيبه
كان واقف علي آخر الطرقه ماسك فونها وباصصلها بشرود
وقفت قدامه فمد ايده بالموبايل ، بصت للموبايل وخدته بسرعه ، فتحته وبدأت تقلب فيه
متقلقيش ، سرك ف بير …. قالها ثائر وهو بيلف ويديها ضهره
يتبع…..
لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على (رواية أحببت زوجة أبي)

تعليق واحد

اترك رد

error: Content is protected !!