Uncategorized

رواية ملجئ العشق والحياة الفصل السادس والثلاثون 36 بقلم آية البدري

 رواية ملجئ العشق والحياة الفصل السادس والثلاثون 36 بقلم آية البدري

رواية ملجئ العشق والحياة الفصل السادس والثلاثون 36 بقلم آية البدري

رواية ملجئ العشق والحياة الفصل السادس والثلاثون 36 بقلم آية البدري

في صباح جديد
 اتت الي الجريده و هي بكامل اناقتها كالعاده بملابس محتشمه دخلت مكتبها و الذي به عدد من الموظفات !!!! اين الموظفات 
خرجت من مكتبها لتجد ان الجريده بأكملها فارغه 
جود : اي العبط ده 
دخلت لمكتب المدير بلا استأذن  و هنا رأت الشيطان يتمثل لها بجسده الرياضي و وسامته الفائقه 
جود من رعب المنظر خرجت من المكتب و هي بتجري كل الي بتتمناه انها تخرج من الجريده 
كاد ان يجروا ورائها الحراس المسلحين و لكن اوقفهم ببرود 
لحق بها عدي بخطوات ثابته و هادئه جدا اما هي كانت تجري بأقصي سرعه لها معها حق فما رائته كان شابة ملقاه علي الارض  بملابس عاريه لم يظهر لها ملامح و علي ظهرها تظهر علمات جلد !!!! حتي شعرها لم يكن بأسود بل كان بالون الاحمر و لم يكن هذا لون شعرها الحقيقي بالتأكيد كان الغرفه مليئه بالحرس المسلحين و هو يجلس علي مكتبه واضع قدمه علي المكتب بهدوء و ارتخاء 
كانت تتذكر هذا المنظر و هي تحاول الوصول الي المصعد و اخيرا دخلت المصعد كان ماذال في بدايه الدرج و لكن قبل ان يغلق باب المصعد كان وصل لها وضع قدمه بين البابين لتصرخ بأنهيار و هي تري امامها منظر الفتاه المسكينه 
فتح باب المصعد مره اخر ليدخل هو بنظرات ثاقبه لم ترها جود فقد اغمي عليها فور دخوله للمصعد 
(احداث الثنائي دول عاوزه تتعمل روايه لوحدها خصوصا اني في نهاية الروايه دي)
_________________
دخل كرم كالعاصفه علي غرفتها في المستشفي 
كرم وضع يده علي جانب صدره الايمن  بتمثيل : خيااانه انتي و هو علي نفس السرير  (انزل يده و غمز لها و اكمل بمشاكسه) : مش ده الي م عاوزاه ولا طايقاه و عةوزه اطلق و مش حباه نايمه في حضنوا بتعملي اي 
طارق و هو يمسد علي شعرها و محتضنها بحب : حقا يا شمسي 
شمس بخفوت و حب : ابدا ولا حصل يا طاروقه 
كرم بقرف مصتنع بينما الحقيقي انه سعيد لرجوعهم : اه بطني هرجع …. اي يا بت التمثيل الي ميسواش تلت مليم ده  … طب والهي يا طارق و ملكش عليا حلفان قعدت اقلها يا بنتي ده بيحبك تقولي ابداا انا لازم اطلق 
دلف كريم فأردف بأستغراب و مرح : اي ده انت بتولع مبينهم 
كرم بمرح : اه تعالي جنبي 
جلس كريم بجواه علي الاريكه : اه يا طارق دنا كنت بتحايل عليها علشان تكلمك و اخرتها رمت التلفون كسرته 
كرم اكمل بكذب : و قطت صورك 
كريم بمجاريه لأخاه :  و حرقت فستان الفرح 
كرم : و الصور بتاعت الفرح 
كريم : و الخطوبه 
كرم : و الشبكه 
شمس قامت بعصبيه و اردفت بغيظ منهم : بس يا ابن الكلب انت و هو لقوم اولع فيكوا 
هنا علت ضحكات الرجال في الغرفه 
دلفت كارما و تامر و عثمان علي اصواتهم 
كارما بمشاكسه و غمزه : شموووسه اي ناويه تعمليها معايا ولا اي 
شمس بحب : واد ولا بت 
كارما و هي تضع يدها علي بطنها الشبه منتفخه بحب : ولد 
شمس بمرح : و انا هجيب بت 
كرم بمرح : و انا هجيب كشري حد ياكل 
نظر له الجميع بأستغراب 
كرم اكمل بمرح : والهي متعاشتش البارح الجذم الامن الي تحت قالولي لو طلعت منتش داخل  ….. حد ياكل 
كارما : حارك و خليه يتوصي في البصل و واحد معاك 
كريم و هي يمدد علي الاريكه : حاتلي واحد من الكبير الب ٢٠ ده بلاش استرخاص 
كرم بغيظ : طبعا انت دافع حاجه من جيبك يلا مين يزود 
كرم اخد الطلبات و نزل يجيب ليهم الاكل 
الدكتور : للأسف يا مدام حضرتك مطلعتيش حامل 
ابتسمت شمس بخفه فهذا ما كانت تتوقعه من البدايه و لكن حزنت لهذا ايضا 
عثمان بحكمه : الايام جايه كتير و انتوا لسه صغيرين يا بنتي متزعليش روحك 
طارق : طيب عن اذنكوا هقزم اعمل تلفون 
خرج طارق 
و دلف بعد فتره و اتي كرم و كان لحظات عائليه سعيده بين الجميع 
_________________
هدي  : توك ما افتكرتي ان ليكي ام تسألي عليها 
شروق ببرود اكتسبته اليوم : و مين قال اني جايه اسأل انا جايه اقعد ده بيتي ولا اي 
هدي بحقد : بيتك بيتك و بيت اخواتك يا شروق 
شروق بحده و صوت عالي مثلها : لا منا عارفه انوا بيتي و بيت اخواااتي كلووووهم يااماااماا 
معتز نزل : في اي يا شروق مالك و جايه و جايبه شنتطك ليه ايمن عمالك حاجه تاني مش كنتوا اتصالحتوا 
شروق بدموع سجنت بين جفنيها : هو حضرتك رايح الشركه دلوقت 
معتز حس بيها فنفي سريعا : لا انا هاخد اجازه النهارده تعالي 
اخدها في حضنه و هو يعتلي بها لغرفتها تحت نظرات الغل من هدي 
هدي لنفسها بحسره : كان نفسي اول خلفتي تبقي واد مش بتتتتت يا وكستك يا هدي اما اشوف اخرت صبري ده كمان هيطلع خيبه ولا اي 
______________________________
في الهاتف 
فارس بمرح : هتبقي ستوا يا ندوووش 
ندي فرحه جدا لكن اردفت بمشاكسه :بس يا ولا انا لسه صغننه 
فارس بغيظ متصنع : صغيره اي يا وليه دنا لو شوفت بطاقتك هلقيكي من ١٩٠٠ 
ندي شهقت : و حيات امك لما تنزل المنصوره يا فارس 
فارس ضحك و ساره بجواره 
فارس : جود و فهد و شوق  عاملين اي 
ندي : شوق حد يقول لأبوه شوق 
فارس : و انتي مالك انتي انا عيل قليل الادب و مشفتشش بربع جنيه تربيه شوق عامل اي 
عامل مسقعه يا ابن الكلب اغرفلك 
صعق عندما سمع صوت اباه 
فارس بمرح : ازيك  يا شوشو 
شوقي بعصبيه : كلمه تاني و هنزلك القاهره
فارس بسرعه :لا خليك عندك انا كده مرتاح 
شوقي : مش هتعقل بقي دانتا بقيت اب 
فارس : يا عم سبها علي الله جود و فهد عاملين اي 
شوقي : فهد علي طول كح كح كح كح 
قلق فارس علي شوقي و في الوقت ده كانت ندي قامت تجبله مايه 
شوقي بسرعه و همس : كلم اختك جود مش مريحاني البارح رجعت نص الليل و حاله غريب كده 
فارس : يا جدع خوفتني حاضر 
شوقي : كح. بس يا عم 
ندي بقلق : اشرب 
شوقي احتسي القليل. : شكرا يا حبي 
ندي : العفو يا قلبي 
فارس بتأثر مزيف. :انا علي التلفون يا حبيبي انت و هي 
هي ثانيه و كانوا قافلين الخط في وشه
فارس بصدمه : شوفتي عمتك بتعمل اي في ابويا 
ساره (في ذمة الله من كتر الضحك)
______________________________
في دبي 
فتح الباب بقوه ليجدها متسطحه علي الارض  كالجثث حملها و خرج بها و هو مرعوب 
في المستشفي 
بعد مده
الدكتور : اتعرضت لصدمه نتيجه لزعل كبير جدا 
نوح بقلق : طب هي هتفوق امتي 
الدكتور : يعني كمان كام ساعه كده احتمال علي بليل 
نوح : شكرا 
دخل و جلس بجوارها بحزن 
ثم اجري اتصالا 
نوح بحده : عاوز كل حاجه بيني و بين سمر تتصفي ادامك بكره بليل و كل حاجه تتصفي فاهمني و ابقي ابعتلي الورق علشان اوقعه في الاخر 
” ممكن افارق العالم لكن افارقك مستحيل “
______________________________
استيقظت لتجد هذا المحلول بيدها فتخرجه سريعا و هي تنظر له 
جالس و ينظر لها نظرات ثابته يجلس ببرود حتي بعد نزيف يدها بعض الدماء 
كانت ترتجف تريد البكاء لكن دموعها لم تسعها 
عدي ببرود : خلصتي  كنتي بتعملي اي في الجريده و النهارده اجازه 
جود بخوف و رعب و دموعها اصبحت بالفيضان  : مكنتش اعرف انك مدي للكل اجازه 
عدي بعدم اقتناع : اممم سبب مقنع …. بوصي بقي انا مش مجرم علشان تبصيلي كده فاهمه 
اغمضت عينها و بدأت بالنحيب و هي تضم قدميها لصدرها بقوه 
اقترب منها و جلس علي السرير  و لمس يدها لتنتفض هي و تصرخه 
قبض علي يدها بقوه و هو يصرخ عليها : مسمعش صوت قولتلك انا مش مجرم علشان تبصيلي كدا 
جود بأنهيار : اومال اومال عملت فيها كده ليه 
ترك يدها ببرود : علشان خانت اخويا و حاولت تلعب معايا او عليا زي ما هي كانت بتقول 
جود بخوف : هي ماتت 
عدي بهدوء : لا  … قلتلك انا مش مجرم ولا قتال قتلا بس هي الي غلطت و ده عقابها مش مهم … انا خارج و هرجع بليل ارجع القيكي هنا ماشي
جود بخوف ضرب قلبها : هو انا مخ..طوفه 
نظر لها بنظره خاليا من المشاعر : لا عاوزه تروحي روحي بل انا كمان هروحك بنفسي 
انزلت قدميها علي الارض  وقفت و اغمضت عيونها ثم وقعت مره اخري علي السرير مغمي عليها 
نظره لها بنفس النظره و خرج ليجد اربع ممرضات في حدود الثلاثينات  و ما ان وجدوه يخرج حتي وقفوا بخوف و هم ينظرون للأسفل 
عدي : ادخلوا و خدوا بالكوا منها لحد ما ارجع 
______________________________
في المساء 
استيقظت رحيق بتعب لتجد انعا نائمه وسط احضانه لترخي جسدها مره اخر ظنن منها انه نائم 
ابتسم بخفه لخوفها من ايقاظه يحبها لا بل يعشقها  شدد علي احتضانها لتستغرب هي و ترفع يدها تلوح له امام اعيونه 
نوح بحب : ايوا يا روحي انا صاحي 
لم تعرف ماذا تفعل هل تبتعد ام تظل هكذا بين احضانه ليحسم امرها النوم الذي سحرهم الاثنان 
_________________________
سمر بحقد : انا مش عاوزا عايش عاوزاه يخرج من المستشفي علي المقابر 
….. :ليه الكره ده كلو 
سمر بكره و حقد : نوح عاوز يصفي الشراكه و الورث و انا كده الي هخسر كتير 
….: تمام انا هتصرف و من بعيد 
_________________________
كارما : مالك يا تموره 
تامر بتفكير : ابو لؤي فتح القضيه تاني لانوا شاكك في موت ابنه 
كارما بلا اهتمام : و اي يعني 
تامر : مفيش
كارما بهدوء : هو في حاجه تخصني في الموضوع 
تامر بسرعه :لا لا ده حتي الموضوع ده من فتره بس الغريب 
كارما بفضول :اي 
تامر : عرفوا ان حسن دخل مصر و خل في نفس وقت موته 
جحظت عيون كارما 
اكمل هو : احنا عملنا تحريات عنه علشان هو في اخر فتره كان علي عداوه بيه و كده 
لاحظ تامر نظرة كارما المصدومه ليألمه قلبه فتلاحظ كارما نظرات خيبت الامل لترتمي بحضنه : واللهي مفي حاجه من الي في دماغك انا بحبك يا تامر من اول ما وقفت جنبي و قررت تطلعني من قفس حبك و فتحت القضيه تاني و برأتني منها و انا بحبك و انا الي رجعت لقفص حبك برجلي 
ابتسم تامر بحب و اخذ يمسد علي شعرها : بحبك اوي يا كارمتي   
كارما بمشاكسه : و انا بحبك يا ابوا رعد 
تامر : رعد رعد مين 
كارما ببرائه متصنعه : ابننا يا بيبي 
تامر : حلو رعد ده هيطلع ظابط 
كارما بغيظ : بس هو يطلع من بطني الاول 
ضحك تامر و اخذها بين احضانه 
_________________________
كرم و هو يتصفح الانترنت : اي لسه مردتش عليك 
كريم : لا من البارح و هي مش بترد معرفش مالها 
كرم بمشاكسه : شكلها عاوزه تخلع 
كريم بغيظ من كرم : ولا انت حد مصلتك عليها 
كرم بمرح : اه طبعااومال هكون كده لوحدي 
كريم بغيظ اكبر : مين 
كرم و هو يعد علي اصابع يده : عملك الاسود و كارما و شمس (ضحك بأستفزاز) شكلك كنت مطلع عينهم 
كريم قام : تصدق ان انت و هما عيال واطيه انا داخل انام كتكوا القرف 
_________________________
عند هيثم 
هيثم بغيظ : هو انتي امك مايتع و انتي عندك كام سنه يا شهد 
شهد و هي بتقزقز لب : كان عندي سنتين ماتت و هي بتولد في البت هنا اختي 
هيثم بلا امل : امممم سنتين …. طب هو ابوكي متجوزش ليه يعني كان يجبلكم ام و 
شهد قاطعته بحده : مين لا طبعا ازاي يعني ام اي انت كنت عاوزني اعيش مع مرات اب 
هيثم بلا امل نهائى اردف بهمس : لا ازاي اينما نعيش عيشت الاخوات دي عادي (قال بصوت عالي جدا) اااه يااامااااا 
شهد بتسائل و برائه : مالك 
هيثم : مليش يا شهد انما قوليلي مين الي جهزك صحيح و نزل جاب معاكي اللبس و كده هه 
شهد ببرائه : انا و هنا عادي يعني 
هيثم بيأس : اممم انتي و هنا …. بس 
شهد بزهق : ايوا يا بني بس في اي نازل فيا اسأله كده ليه 
هيثم : مفيش عاوزه حاجه 
شهد مصلته تركزها للتلفاز : لا ليه 
هيثم بغيظ : هنام في اوضتي 
شهد : طيب …. بقلك بطل تبهدل الاوضه انا الي بنضف يا حبيبي 
هيثم بغيظ و هو يدخل لغرفته : حبك حماره زي ….  طب اعمل فيها اي 
مسك هاتفه و اتصل “برقيه ام تامر و صديقه امه”
رقيه بقلق : في اي يا هيثم تامر حصله حاجه 
هيثم : لا احنا كويسن بس … كنت بسأل يعني مش كان المفروض تيجلنا النهاره 
رقيه ضحكه : هو انتوا لسه 
هيثم بحسره : ايوا يا ختي لسه لسه 
رقيه : طيب طيب خلاص هجيلك بكره اينما ليه مقلتش لأمك هي هتفهمها و في الاخر هي حماتها 
حمحم هيثم : انا قايل لصحبتك اني دخلت من اول يوم و لو عرفت اني لحد دلوقت مدخلتش هتشعلقني هي و الحج 
ضحكت رقيه 
هيثم بغيظ : بتضحكي علي احزاني يا رقه طب للعلم بقي يا ختي ابنك كان خايب خيبتي في الاول برضوا 
رقيه بضحك : والهي انتوا الاتنين نحس نحاسه يلا من الي بتعملوا فيا انا و امك تستاهلوا 
هيثم : ايوا يعني هتيجي امتي 
رقيه : خلاص يا عم جيالك بكره هظبطك 
هيثم بيأس : ربنا يستر انا خايف 
رقيه ضحكة تاني : من اي يا ولا 
هيثم : منك يا ختي هخاف من حد غيرك يعني والهي حاسس انها هتقطع ميا و نور بعد مجيتك دي يا رقه 
رقيه بطمأنان مزيف : عيب يا ولا دانتا ابني 
هيثم : انتي هتقوليلي
رقيه بجديه : المهم عملت زي ما قلتلك و حاولت تنام معاه في الاوضه 
هيثم بأحباط : اه اه و حطتها ادام الامر الواقع و نمت في الاوضه 
رقيه : هاا عملت اي 
هيثم : راحت هي نامت في الاوضه الي انا بنام فيها و قفلت علي نفسها الباب بالمفتاح بس 
رقيه ضحكه جامد 
هيثم بعصبيه :يا حجه متنرفزنيش انا متنرفز لوحدي و الهي 
رقيه و هي تحاول كبح ضحكاتها : يا عيني يا بني دي الحاله ميأوس منها خااالص 
هيثم بحسره :ااااه وانا الي كنت بضحك علي تامر اهو طلعلي في بختي اهو 
رقيه بضحك : تستاهل 
هيثم بغيظ : بقلك اي مترنيش علي الرقم ده تاني و قفل في وشها السكه 
هيثم : يا بختك يا تامر رحاف خلصت الموضوع في ثواني يا حسرتي معنديش اخت ولا ام تخلص موضوعي زيك  منا غبي انا كمان كان لازم اقولها يعني اني الله اكبر عليا دخلت من اول يوم يا حسره عليا يا حسره عليا 
 _________________________
شمس جالسه و سارحنه 
فلاش باك 
الممرضه : يا مدام 
توقفوا شمس و كارما 
كارما :اي في حاجه 
الممرضه موجهه نظرها لشمس : دي التحليل الصحيحه التحاليل التانيه مكنتش بتاعتك دي تحاليلك و عليها اسمك كمان 
شمس : شكرا 
ذهبت الممرضه 
كارما بفرحه طفوليه : افتحيه 
شمس بتعب : لما اروح بقي هو الباقي فين 
كارما:كرم و كريم و بابا تامر بيروحهم و هيجيلي تاني زمانه جه تحت اصلا 
سمعت رنت هاتفها 
كارما بفخر : شوفتي اهو جه يلا علشان متبهدلش في البيت 
باااك 
فتحت التحليل بفضول غريب رغم معرغتها بالنتيجه  لكن هنا الصدمه 
شمس غير مستوعبه : ايجابي يعني اي انا حامل  ازاي
يتبع…..
لقراءة الفصل السابع والثلاثون : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا

اترك رد

error: Content is protected !!